عندما تنزل من القطار في محطة مدينة القنيطرة الرئيسية، يستقبلك شارع أنيق، تخال وأنت ماشٍ على رصيفه المُشجّريْن أنّ مدينة القنيطرة جميلة، لكنْ ما أن تتجاوز وسَط المدينة وتغوصَ في أحيائها الشعبية حتى يلوح لك الوجه الآخر لحاضرة الغرب الشراردة، مختلف تماما عن وجه المدينة الذي يستقبلك وأنت تغادر محطة القطار.
مِلْك عامٌّ مُحتلّ
في مدينة القنيطرة تُلفت نظرَ الزائر ظاهرة مستشرية في أغلب أحياء المدينة، وهي احتلال المِلْك العامّ من طرف الباعة المتجوّلين وكذا أصحاب المقاهي، بشكل يكاد يجعل أرصفة الشوارع محتلّة بالكامل، في حين تحوّلت بعض الساحات وسط الأحياء الشعبية إلى أسواق عشوائية تشوّه المنظر العام للمدينة وتجعلها تحت رحمة فوضى عارمة.
“هاد السّيبة ديال احتلال المِلْك العام اللي عندنا فمدينة القنيطرة ما كاينش بحالها فالمغرب”، يقول أيوب كرير، رئيس جمعية أوكسجين للبيئة والصحة بمدينة القنيطرة، وهو يشير إلى جنبات شارع تعمّه فوضى الباعة المتجولين وسط أحد الأحياء الشعبية.
الفوضى العارمة التي تشهدها مدينة القنيطرة فيما يتعلق باحتلال الملك العام، تظهر للزائر في كل مكان. على ضفّتيْ أحد الشوارع ثمّة صف طويل من المحلات التجارية أنشئت لإيواء الباعة، لكنها لم تُفتح بعد، بل إنّ مستفيدين من هذه المحلات حوّلوها من هدفها الذي أنشئت من أجله، واتخذوها مسْكنا عشوائيا مُمتدّا إلى الرصيف.
لا يقتصر احتلالُ المِلْك العامّ على الأحياء الهامشية في مدينة القنيطرة، بل يطال أيضا الأحياء الجديدة وسط المدينة، حيث لا يترك الباعة المتجوّلون وأصحاب المقاهي والمحلات التجارية سوى ممرّا ضيّقا للمُشاة على الرصيف. يقول فاعل جمعوي مُعلقا على هذا الوضع “أنا ما فهمتْش اشْنو واقع فهاد المدينة، اللي هيَ زْعما مْدينة كبيرة والعُمدة ديالها وزير”.
نظافة مفقودة
من أكثر المشاكل التي تعاني منها مدينة القنيطرة، وخاصّة الأحياء الشعبية، قلّة النظافة. وسط حيّ الرحمة الشعبي، مشهد معبّر عن وضعية النظافة في مدينة القنيطرة. على حائط أحد المباني جدارية تحمل عبارة مفادها أنَّ النظافة مسؤولية مشتركة بين الجميع، وبالقرب من جدار المبنى الذي كُتبت عليه هذه العبارة، توجدُ صناديق قُمامى في حالة جدّ مترديّة، تكسوها طبقة سوداء من الأوساخ، وفي أحد الأركان صندوق قُمامة مُنقلب على عقبه، وفي محيط هذه الصناديق أكوام كبيرة من الأزبال.
مثل هذه المشاهد المعبّرة عن الوضع المتردّي للنظافة في مدينة القنيطرة توجدُ في أحياء أخرى كثيرة في حاضرة الغرب الشراردة. في محيط المقبرة القديمة يوجدُ حزام طويل من النفايات والأزبال، منها ما فاضتْ به صناديق القمامة، ومنها ما هو مرمي في الشارع العامّ، جوارَ عبارات من قبيل “احترموا المقبرة والناس”، المكتوبة على جدار سور المقبرة.
في الجهة المقابلة للمقبرة ثمّة ساحة وُضعتْ فيها ألعابُ الأطفال. في المكان الذي وُضعت فيه هذه الألعاب، والذي يُفترض أن يكون فضاء نظيفا، توجد أزبال كثيرة، بل إنّ هذا الفضاء به أحجار، عوض أن تكون أرضيتها مكسوّرة بالعشب أو الرمل على الأقل، حماية للأطفال من التعرّض للأذى في حال وقوعهم من على على الأرجوحات.
“مُدرّعات” النقل الحضري
لا يتردّدُ القنيطريون في وصْف حافلات النقل الحضري التي تجوب شوارع المدينة بـ”المدرّعات”، نظرا لكوْن أغلبها استُبْدل زجاجها بصفائح حديدية مطلبة بلون أسود، وفي أحيان أخرى لا تُطلى بأيّ نوع من الصباغة سوى الصدّأ، تحجبُ عن الراكبين رؤية الخارج، وهو ما يجعل شكلَها أقربَ ما يكون إلى شكل المدرّعات الحربية أو الشاحنات العسكرية.
عُمدة مدينة القنيطرة، عزيز الرباح، لا يتردّد في القول بأنّ هناك “حمْلة مُمنهجة”، تستهدف حافلات النقل الحضري بالمدينة التي يُديرُ شؤونها منذ سبع سنوات، لكنَّ سكان القنيطرة يقولون بأنَّ سبب تخريب الحافلات يتحمّل مسؤوليته المجلس البلدي، الذي لم يُلزم الشركة المكلفة بالنقل الحضري بتوفير ما يكفي من الحافلات، وهو ما يثير غضب مستعمليها، فيعْمَد بعض الشبان كردّة فعل، على كسْر زجاجها.
“العُمدة يقول إنّ هناك حملة ممنهجة لكسر زجاج الحافلات بالقنيطرة، وكأنَّ سكّان هذه المدينة مجانين لا همَّ لهم سوى رشقُ حافلات النقل الحضري بالحجارة”، يقول محمد بلاط، رئيس الهيئة المحلية لمتابعة الشأن المحلي بالقنيطرة ساخرا، مُضيفا “التبرير الذي يقدّمه العمدة غير منطقي”.
وأردف بلاط أنّ سبب إقدام بعض اليافعين على تكسير زجاج حافلات النقل الحضري بالقنيطرة، هو أنّ أسطول الحافلات المتوفّر لا يلبي انتظارات ساكنة المدينة التي تتوسّع يوما بعد يوم ويزداد عدد سكانها، موضحا “التلاميذ يغادرون بيوتهم على الساعة السابعة صباحا، للالتحاق بالفصول على الساعة الثامنة، الحافلة تصل إلى محطة الانتظار وهي غاصّة بالركاب، نظرا لقلة عدد الحافلات، فيُثير ذلك غضبَ التلاميذ ويرشقونها بالحجارة”.
السبب الآخر الذي يرى بلاط أنه يفاقم مشاكل النقل الحضري بمدينة القنيطرة هو الصراعات القائمة بين السلطة والمجلس البلدي، من جهة، والصراعات الحزبية بين الفرقاء السياسيين المسيّرين للشأن المحلي فيما بينهم، والذي يتّخذون موضوع النقل الحضري مطّية للتعبئة خلال الحملات الانتخابية لكسْب أصوات الناخبين، “والمواطنُ المغلوب على أمره هو ضحيّة هذه الصراعات”، يقول الفاعل الجمعوي.
الوضعية المرتديّة للنقل الحضري في مدينة القنيطرة تتجاوز إطارَات الحافلات، أو “المدرّعات” كما يسميها القنيطريون، إلى محطات الانتظار، التي يوجد أغلبُها في حالة سيئة جدّا، إذْ أنّ كثيرا منها لا تتوفرُ على كراسي، في حين تمّ وضعُ مكان الكراسي أشياء أخرى مثل جذوع أشجار الكاليبتوس، في مشهد مثير للضحك.
دوْس كرامة الأموات
إذا كانت للموتى الراقدين في لُحودهم حُرمة، فإنَّ مَوتى مدينة القنيطرة الراقدين تحت ثرى المقبرة القديمة بالمدينة، استُبيحتْ حُرْمتهم. مداخلُ المقبرة لا تتوفر على أبواب، وهو ما يجعلها عُرضة لاقتحام الدواب وغيرها من الحيوانات. حينَ زُرنا المقبرة كانَ مجموعة من الأطفال الصغار يلهون وسطها ببغْل يتناوبون على ركوبه وسط الأجْداث.
في الماضي كانت المقبرة تتوفر على حارس، لكنّ الغرفة التي كان يقيم بها الحارس تحوّلت الآن إلى خراب وأطلال يتخذها عابرو سبيلا فضاء لقضاء حوائجهم الطبيعية، دون أدنى مُراعاة لحُرمة الموتى، بل إنّ فضاء المقبرة بنفسه يعجّ بالفضلات البشرية؛ أمّا سُورُها القصير فقد تهدّمت أجزاء كبيرة منه، دون أن يُبادر مسيّرو مجلس المدينة إلى إعادة بنائها. بالقرب من المقبرة توجد بناية صغيرة كانت مقرا للشرطة؛ هذه البناية بدورها تحوّلات إلى أطلال ومأوى للمشردين.
يعود تاريخ المقبرة القديمة بالقنيطرة إلى سنة 1930، وكان الضريح المجاور لها قِبْلة لأتباع الزاية البودشيشية، الذين كانوا يحجون إليها في موسم سنوي، لكنّ هذا الموسم الذي كان مناسبة لترويج المنطقة اقتصادية واجتماعيا، لم يعُد يُقام الآن، حسب إفادة إدريس ديديش فاعل جمعوي بمدينة القنيطرة، مُضيفا، وهو يتأمّل الوضع الكارثي للمقبرة: “الإنسان في هذه المدينة لا يُكرَّم وهو حي ولا تُحفظ كرامته وهو ميّت”.
شكرا لسي محمد الراجي على هاذ التلخيص الشامل لصورة القنيطرة التي طالها الاهمال والتسيب والتكرفيس ….واأسفاه بالامس كانت في عهد الاجانب جوهرة براقة واليوم في عهد ابنائها صارت جمرة خبيثة
في الواقع اجتمع في القنيطرة ما تفرق في غيرها ، مدينة حديثة الحهد قديمة في التاريخ / المهدية ، تمتاز بمناخ معتدل طول العام وبشاطىء جميل نشيط صيفا في السباحة والتخييم وشتاء في الرياضيات البحرية ، كما تتوفر على بحيرة وغابة بوغابة الطبيعية وعلى حزام غابوي يحيط بها. دون نسيان أن القنيطرة تتوفر على شبكة مهمة من الطرق الحديدية والسيارة والوطنية والثانوية وميناء للصيد ، ناهيك أن القنيطرة أصبحت الآن قطبا اقتصاديا نشيطا وفلاحيا غنيا لتوفر الماء بوفرة والتربية الخصبة .المرافق الرياضية ودور الشباب والمعاهد والكليات والمدارس والمراكز الثقافية ودور عبادة نظيفة ، لا تنقص القنيطرة كحاضرة تمزج الحادثة بالأصالة هو غياب المعقول في مختلف المعاملات .
مع طلب التسليم من رجال البلاد وصلاحها واوليائها الصالحين .
Ces poubelles de quartier sont une grande source de bactéries , microbes , mauvaises odeurs , maladies …….
TOUT VIENT DE NOUS , SI NOUS CONSERVONS NOS VILLES ON AURRA PAS CE GENRE DE PROBLEMES
اتفق مع كل ما جاء في التقرير. لكن أقول و بكل موضوعية و بكل صراحة ان القنيطرة تتقدم نحو الافضل فمع مجموعة من المشاريع المهيكلة التي تتقدم فيها الاشغال بشكل سريع ستصبح القنيطرة في اقل من سنتين من الان مدينة جذابة. مدينة صناعية منطقة بورحمة مدينة سياحية اعادة هيكلة مهدية الشاطىء. مدينة سككية اكبر محطة ل TGV . مدينة العمارات الجميلة و الساحات الخضراء و الغابات…….. نعم مشكل النقل يبقى اكبر مشكل مع هذه المدرعات. و كذلك مشكل القيم لان المواطن المغربي القنيطري يحتاج الى تأطير اخلاقي ليحترم الغير
C'est la même chose partout au Maroc. On est mes pas capables de gérer les poubelles.
نعم سيدي القنيطرة دهبت الى مهب الريح عيب وعار على المسؤل الأول سي رباح اللدي حول مدارس القنيطرة الى محلات الخظارة
صراحتا أكره مدينة القنيطرة ولن أعود لزيارتها ليس بسب شكل المدينة او مظهرها ولكن بسب قومها الغريب اطوار وعصبيتهم وكدالك إجرام هده المدينة.
منذ تولي السيد الوزير رباح سابقا ورئيس المجلس البلدي حاليا على تسيير مدينة القنيطرة،أصبحت المدينة عبارة عن سوق تجاري للباعة المستقرين في شوارعها وأزقتها وأكشاك ثم إقامتها على رصيف الشوارع وأمام المدارس.السيد الوزير التجهيز سابقا لا نعرف من أين يأتي بالحلول الترقيعية لتيسيير المدينة،رغم توليه لمراكز مهمة في الحزب ودراسته في كندا.أهو الرجوع إلى الأصل فضيلة وتسيير المدينة بما عاش طفولته بأحد دواوير المدينة دار الكداري.
إن سياسسته جعلت المدينة قرية وسط المدن وسوقا للباعة المتجولين الذين أصبحوا مستقرين بصناديقهم وخيمهم ولا حياة لمن تنادي .
طريق مهدئة السياحية منذ سنوات و هي في حالة مهترئة. رصيف مهدية الحديث كارثي و لا من رقيب. و الذي هو في طور الانجاز كذلك. الخبازات تبكي عليها بالدموع. عدة أحياء تعاني من البنية التحتية و الاجرام. والكثافة السكانية تزداد بطريقة عشوائية.
شكرا على إثارة هذا الموضوع
مع الأسف هذه حقيقة مدينة القنيطرة. ظاهرة احتلال الملك العمومي ليس فقط من طرف الباعة الجائلين والمقاهي فحسب بل من طرف الفيلات التي تستحوذ على الرصيف وغرسه بالنباتات وركن السيارات بجانبه وترك المارة يسيرون وسط الشارع. أما أصحاب المحلات التجارية والصناعية فحدث ولا حرج. فوضى عارمة والسلام. شكرا هسبريس
jamais vu un camion citerne pour lavage périodique des caissons poubelles. il en existe au dépôt chez Belaskri.. les responsables de la baladia s'en fichent. le ministre n'est pas là.
Kenitra est une bonne ville ,il faux l'améliorer pour qu'elle être au niveaux des grandes et touristiques villes,comme fes' essaouira
…و كذلك الدار البيضاء و المحمدية ووووو.أغلبية المدن المغربية تعاني من الأوساخ و التسيب
ينطبق هذا التشخيص على كل الأحياء الشعبية في كل المدن المغربية..
أين الخلل ؟؟؟ الكل مسؤول عن هذه الأوضاع المتردية لمدننا بنسبٍ متفاوتة حسب وضعيته في المجتمع.. ( حاكم و وحكوم، رئيس أو مرؤوس)
السلام عليكم
يقال ان سكان القنيطرة مشهورون بالمشي على الشوارع مع السيارات.اي نعم فالارصفة محتلة من طرف الباعة الجائلين والمقاهي.
مدينتي القنيطرة مزوقة من برا وخانزة من الداخل .السبب معروف الشركات المفو ض لها جمع القمامة،البوعارة يزيدون الطين بلة المركب الحراري ينفث سمومه في الجو قرب المطرح العمومي من المدينة…….
الاخطر من هذا تقلص الغابة وزحف العمران على الغابة وووالبحيرة .
مدينتي القنيطرة كانت عبارة من حلالة، بلوط اوكاليلتيس، نهر، بحر ،بحيرات،الان غابات من العمارات.
Il faut les responsables qui voit toute les poubeles a kenitra avec cette odeure qui les
enfant a cote de l'ecole et comme ca la nature kenitra les gens avec e
ان الحديث عن مدينتي القنيطرة مسقط راسي حديث عن الفوضى العارمة لتواطؤ السلطات المحلية مع الفساد حيث أضحت مجرد بقرة حلوب يتناوب عليها روساء المجالس البلدية ؟! فعند زيارتي الاخيرة تفاجأت بما يحدث من تسيب وفوضى لاحتلال الملك العام فانطلاقا من زنقة كينيدي بالخبازات الى ساحة المسيرة نجد خللا واضحا في التسيير المحلي خاصة بجوار حائط مسجد الزاوية التيجانية حتى ان مصدرا موثوقا أكد لي ان محتلا لجزء من الرصيف عند باب الزاوية يكتري المكان العام ممن سلمه اليه ب2500درهما للشهر !؟ اما بالزنقة 28رحال المسكيني بجوار قيسارية الذهب تجد سوقا عشوائيا أغلق الطريق العام بالرغم من شكايات التجار، مع العلم ان هناك دوريةمن وزير الداخلية الى كل المسؤولين المحليين بما فيهم عامل القنيطرة والتي تحث على تحرير الملك العام الا ان المسؤولين بالقنيطرة يعتقدون ان تحرير الملك العام واستيلاء المقاهي على الارصفة سيجعلهم يفتقدون الى مداخيل واتاوات هم في أمس الحاجة اليها على حساب السكينة وحق الراجلين من المواطنين؟التساؤل الملح هل سيقوم عامل القنيطرة بواجبه ومن معه من اجل تحرير الملك العام
ام انه لايعنيه امر الدورية ؟!
نفس النمط لجميع المدن المغربية
لواجهة جميلة للتباهي
و ما تبقى خيث يعيش معظم السكان هو التخلف بعينه.
Je confirme que la ville de Kénitra est la plus désorganisée,la plus sale,et la plus négligée de toutes les grandes villes du Maroc,surtout depuis les 20 dernières années. J'ai grandi à Kénitra et j'ai vu depuis les années 1960( époque où il y'avait encore des français qui habitaient le "village")une détérioration des conditions de vie,avec l'exode rurale massive,les autorités locales n'ont pas su s'adapter à l'évolution de cette ville. Kénitra est devenue une ville sale,il n'a plus de conteneurs pour poubelle même dans les boulevards "chics" tel que l'avenue Mâamora,les gens déposent leurs poubelles à même le sole. La nuits est livrés aux alcooliques, qui font des tapages nocturnes,. les vacances à Kénitra sont insupportables!, je ne rentre avec mes enfants que pour voir la famille..
بالنسبة للحافلات
سبب تكسير الزجاج
هو أن أغلب الركاب لا يدفعون تمن التدكرة
ناهيك عن عصابات النشل والتشرميل الدين كانو يركبون بالعشرات في كل حافلة تمر وبالتالي النتيجة هي الإكتضاض النشل الكلام النابي التحرش التشرميل
وأصبح السكان يعتبرون أن الركوب مجانا في الحافلة هو حق من حقوقهم
وبالتالي لا يتقبلون مرور الحافلة دون توقف عندما تكون مكتظة وعندما يرى السائق أن أغلب من ينتظر الحافلة هم مجرمين
وبالتالي يبدأ الرجم كعقاب للسائق والشركة
ويكون الضحية هو المواطن الشريف الدي لا يرضى هدا المنكر
ولكن للأسف المواطنون الشرفاء في القنيطرة هم أقليات
شاهدت بام عيني البقر في منطقة بيرامي الجنوبية يقتات بالميكا و ليكوش يجوبون المنطقة بدون راعي و كانني بعاصمة الهند دلهي الجديدة و بحرية كاملة و سببة كنقطعة النظير كان اهل القنيطرة من عبدة البقر.و شوف بعينيك هذه المنطقة و سترى العجب العجاب.زائر من الشرق
مقالة موضوعية،
أريد إضافة مصيبة أخرى تعاني منها المدينة على مستوى مطرح النفايات مهدية:
– تهديد لصحة الساكنة
– تهديد لمحمية بو غابة
– زكم للأنوف و تشويش على السياحة
هذا كله سببه إهمال المسؤولين لمهامهم
عندما كانت السيدة العدوي مسؤولة عن القنيطرة أصبحنا نرى تقدما في عدة أشغال وكانت ضد إحتلال الملك العام بل كنا نسمع دائماً عن خرجاتها المفاجئة لتقف بنفسها عن بعض الأعمال
أما السي الرباح أهمل المدينة بشكل واضح بصراحة عليه أن يستحيي بالقول أنه مسؤول عن القنيطرة لما نراه
نحتاج فعلاً نساء مثل السيدة العدوي في المغرب بأسره نحتاج من يشتغل بجد ولا نحتاج رجالا فاشلين
وزارة الداخلية حملت مجلس مدينة القنيطرة، الذي يقوده عزيز الرباح، وزير الطاقة والمعادن، مسؤولية تعثر عدد من المشاريع الاجتماعية المنجزة في إطار برنامج المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وتأخره في اتخاذ التدابير اللازمة لتدارك هذا الوضع.
ماهدا الدي أرى واقراء مدينة لها تاريخ في قلب المغرب بهدا الشكل معمري زرتها غير كنسمع عنها واتخيل انها مثل افران ولا مراكش ساعة هي هاكدا
نعم وبكل اسف ،مدينة تاريخية عريقة،طالها التهميش والنسيان،وانشغال المسؤولين بمصالحهم،وترك المدينة،وكل المدن التابعة لها،في سبات مميت ،اقتصاديا واجتماعيا،وبيئيا،،،،فهل من التفاتة يا مسؤولين لمدينتنا الحزينة.انشر هسبريس.
( تابع) الملاحظ ان اهل القنيطرة يتحملون جزءامما وصلت اليه من انحطاط بعدم مبالاتهم وهذا واضح من قلة تفاعلهم مع الموضوع وهم مشهورون بتفاعلهم مع مواضيع الريال والبارصا؟؟!
كما انه تم اجتثاث مآت الأشجار وتم تعويض جزء منها بالنخيل للزينة مع ان محاربة الدخان الاسود يتطلب أشجارا مورقة خاصة الاوكاليبتوس ،وارتباطا بفوضى احتلال الملك العام انه استفحل في عهد رباح !!؟
وفي عهد العدوي تم افراغ الشارع العام جوار قيسارية وادي الذهب المشهورة بالمسيرة الكائنة بالساكنية، وقد تمت استفادة جل الباعة -الذين كانوا مستقرين بخيامهم -من دكاكين بحي ولاد عرفة الا انه بعد مدة وجيزة قام البعض ببيع دكانه ورجع الى الشارع امام اعين السلطات مما يستدعي الصرامة في معالجة هذا الملف الخطير ،والغريب كذلك انه بساحة بئر انزران تم بناء دكاكين عشوائية على الارصفة المحاذية لمدرستي الاندلس والأطلس في غياب اية مواصفات تدل على تمكين الراجلين من المرور مع فوضى كارثية بالساحة وفوضى ازدحام وسائل النقل مما يتطلب من العامل ان يتدخل مباشرة لحل اشكالية هذه الفوضى العارمة لاحتلال الملك العام واستغلال الارصفة ومنع المواطنين من استعمالها ..
J'ai été très choqué d'assister à l'arrachage de plusieurs arbres de liège dans la forêt Maâmora,,arbres plusieurs fois centenaires pour construire un énorme lac artificiel,dans les travaux sont arrêtés depuis 4 ou 5 ans,quel gâchis Mr Rabbah!!!, je ne parle pas des saletés, de l'état catastrophique du transport en commun,de la délinquance la nuit, Kénitra est avion sans pilote!!!!a
الظغط يولد الانفجارولكن اي انفجارلان التحريك صبياني لان في اللاشعوركين ملفات عالقة سوداء كتفعلها متكولش كتوجدها اما حقيرة واما انت حقيرلكتظغط بها باش تمثل
"إذا أسندت المهام إلى غير اهلها فإنتظر الساعة"
لﻻسف الشديد مدينة القنيطرة كانت تعرف لجمال ونظافة شوارعها وعرفت كذلك بشوارعها الواسعة المبهجة لكن كثر المتطفلين الذين تسابقوا على خيراتها جعلوا من مدينة القنيطرة مدينة مزورة .. غير حقيقية ،، تناقض كبير يشمل المدينة ،، اوساخ وزبالة ومتشردين وفي نفس الوقت بنايات جديدة جميلة ومطاعم ومقاهي ومرافق تجارية من كل صنف وشكل
كل هذا وكما يقال "المزوق من برا أش خبارك من لداخل" زيادة على محطة القطار التي في طور اﻹنجاز
TGV وغيرها من الورشات المفتوحة ….
مع كل هذا وذاك نجد دائماً أزبال واوساخ وباعة متجولين وكل انواع قلة اﻻذب وقلة العفة وقلة الدين.
"كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته"
شكرا جزيلا السي محمد مقال في الصميم تعيش قرية القنيطرة اسوء ايامها. احتلال الملك العمومي ونفلات امني خطير ظاهرة لكرساج وحاملي السيوف با لنهار والخروج با لليل اصبح من سابع المستحيلات اما النظافة حد ث ولا حرج. مع الهطول المستمر للغبار الاسود علئ هذه القرية التعيسة
هذا عن المدينة. أما إذا تجولت في ضواحيها، فإنك سترثي لحال القنيطرة! فبحيرة سيدي بوغابة ملطخة الضفاف بالأوساخ والنفايات، وكان بل من اللازم أن تكون أجمل منتزه يقصده السكان والسياح للترويح ومتعة النفس والنظر. ولست أدري كيف يغض القائمون على المدينة النظر عن حال البحيرة. أما المجتمع المدني وخصوصا جمعيات البيئة، فما دورها إذا لم تحسس بلوثة النقل الحضري وأختها بالبحيرة؟
vraiment on maudit la situation dont elle est arrivé la ville ou rien n est disponible ni bus ni toillettes public ni cinema ni theatre ni bibliothèques ni infrastuctute ni maisons de jeunes ni espaces verts comment ses responsables la nomme ville
صراحة هادشي كاين في جل المدن المغربية و خاصة الدار البيضاء و سلا و المحمدية حيث الفوضى و احتلال الملك العمودي و الحافلات المصفحة