ما إن تشرع الشمس في المغيب حتى يبدأ هؤلاء في التفكير في ساعات الليل الطوال التي لا تسمح بانجلاء سواده وحلول الصبح…تزداد معاناة المشردين أكثر خلال فصل الشتاء، فلا مكان يقيهم من البرد والمطر؛ وحدها “كارطونات” تتكلف بأداء المهمة؛ بينما يفضل مسؤولو الدار البيضاء والمسؤولون المركزيون الاحتماء في بيوتهم دون أن يحرك فيهم ذلك إحساسا بالإنسانية !
“منازل” المشردين
أينما حللت وارتحلت بمختلف أحياء الدار البيضاء تلحظ العشرات من المشردين، أطفالا وشبابا ونساء، ممن وجدوا أنفسهم بقدرة قادر متسكعين في الشوارع بدون أكل أو شرب أو مأوى.
على مقربة من مسجد بدر بحي بوركون عادة ما يتواجد العشرات من المشردين في مجموعات يقضون يومهم هنا وهناك، لكن ما إن يحل الليل خلال فصل الشتاء حتى يجدوا أنفسهم مضطرين لمواجهة البرد القارس.
ما إن يسدل الليل ستاره حتى يسارع هؤلاء إلى البحث عن مكان يقيهم من المطر أولا، إذ تجدهم منتشرين بجانب العمارات والمؤسسات البنكية، يحتمون بها من القطرات المطرية، لكنهم يعجزون عن مواجهة البرد.
وعلى مستوى شارع أنفا، بالقرب من أحد الفنادق المصنفة، توجد بناية مهجورة يتسابق هؤلاء المشردون إليها للحصول على مكان للمبيت إلى الصباح الذي يأملون أن يطل بسرعة.
أما وسط المدينة، وخاصة بشارع محمد الخامس بالقرب من السوق المركزي، فإن هؤلاء يجدون في المكان ملاذا لهم، طالما أن السلطات غير آبهة بهم، تاركة إياهم يواجهون الموت لوحدهم.
مشردون يستغيثون
عندما تنظر إليهم تجدهم يرتجفون ويرتعدون، أطفال وشباب في مقتبل العمر، يعانون في صمت ويواجهون لوحدهم قسوة برد فصل الشتاء، سلاحهم الوحيد “كارطون” وما يمكن تسميته تجاوزا غطاء.
على مقربة من “مارشي سونترال”، أمام “محلبة” أغلقت باكرا، وجد أحد المتسكعين مكانا يأوي إليه، ليفترش “الكارطون” ويلتحف السماء وغطاء رثا، آملا ألا تهطل الأمطار وتعمق آلامه ومعاناته مع هذا البرد.
لا يرغبون في الحديث عن معاناتهم الظاهرة للعيان، فالبرد يحاصرهم من جهة، والمسؤولون يغطون في نومهم غير آبهين من جهة أخرى، لكنهم يجمعون على حاجتهم إلى مكان يقيهم هذا الصقيع ويحفظ كرامتهم.
امرأة وجدت نفسها مضطرة للمبيت في العراء حكت للجريدة أنها منذ سنوات وهي تعيش هذا الوضع وتواجه البرد والمطر دون أن يعمد أحد إلى مد يد العون لها.
وتؤكد هذه الشابة، وهي في عقدها الثالث، أنها كانت تبيت في فندق لينكولن المهجور بالقرب من السوق المركزي، غير أن المضايقات التي تتعرض لها من طرف بعض رفاقها المشردين جعلتها تغيره، وتبحث عن مكان تبيت فيه هربا من ذلك، رغم الظروف المناخية القاسية.
وناشدت المتشردة ذاتها المواطنين والسلطات العمل على مساعدتها ومساعدة باقي المتسكعين، لأنهم يعانون في هذا الجو البارد، الذي لا يتوفرون على ملابس دافئة أو أغطية للاحتماء منه.
السلطات مسؤولة
رغم المعاناة التي تجعل هذه الفئة من المجتمع لا تقوى على الحديث، إلا أن نشطاء جمعويين يعتبرون أن السلطات المحلية والمنتخبة مسؤولة عن استمرار هذا الوضع بشوارع الدار البيضاء.
موسى سيراج الدين، رئيس جمعية أولاد المدينة، أكد غياب سياسة لإيواء المشردين والمتسكعين حماية لهم من هذا القر، وهو ما يجعل الظاهرة في استفحال بمختلف أحياء الدار البيضاء.
وأوضح الفاعل الجمعوي، في تصريحه لهسبريس، أن الأمر “يعمق معاناة هؤلاء، لاسيما أن السلطات لا تبالي بهم في هذه الفترة السنوية، فبالأحرى على مدار السنة”.
وشدد رئيس جمعية أولاد المدينة على أنه إلى جانب “تقصير السلطات، فهناك جمعيات كبرى يتم تمويلها بمبالغ مالية ضخمة، وتتخصص في مواكبة المتشردين وإيوائهم، غير أنها لا تقوم بشيء في هذا الباب”.
ولا يقتصر الأمر فقط على مدينة الدار البيضاء، فحسبما أكده نشطاء جمعويون بمدينة المحمدية فإن السلطات لا تحرك ساكنا في قضية إيواء بعض المتشردين.
واستدل هؤلاء بواقعة أحد المتشردين الذين يقضون الليل بأكمله قرب الهلال الأحمر بشارع مولاي رشيد بحي العالية، والذي يؤكدون أنه كان حارسا ممتازا في كرة القدم وأضحى يعاني من خلل نفسي بعد صدمته بوفاة والدته، لكن السلطات لم تتحرك لإيوائه.
الحكومة تحصي المشردين
إذا كان سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، أكد خلال إعلانه برنامجا لمواجهة موجة البرد أن السلطات المحلية قامت بإحصاء المشردين في جميع مناطق المغرب وستقوم بإيوائهم في أماكن آمنة، فإن من التقت بهم الجريدة لا علم لهم بذلك على مستوى الدار البيضاء، ولازالوا ينتظرون المساعدة في هذه الظروف المناخية.
وعلى مستوى جهة الدار البيضاء سطات، وحسب إحصائيات رسمية كشفت عنها المندوبية السامية للتخطيط، فإن الأشخاص الذين لا يتوفرون على مأوى ويعيشون في الشارع تصل نسبتهم إلى حوالي 23 في المائة.
وأكدت السلطة التنفيذية، ممثلة في رئيسها سعد الدين العثماني، خلال افتتاح المجلس الحكومي الأخير، أنه جرى تشكيل عدد من اللجان في 26 إقليما لمكافحة آثار البرد القارس وفك العزلة عنها، وهي الإجراءات التي تأتي حسبه تفعيلا للخطة الوطنية للتخفيف من آثار البرد الذي تشهده مختلف مناطق المغرب.
هل هذه هي المدينة اللتي تسمى المدينه الذكية ؟؟؟
جمعيات التجار في حقوق الإنسان المغربي المشرد في وطنهم ولا بحركون ساكن أيتهاء الأجهزة الأمنية المغربية قومو بواجبكم القانون الدولي يعطي الصلاحيات لكل دولة ان تحمي سيادتها حدودها سجن وترحيل كل من داخل تهريب الى اي دولة، الجزائر ترحلهم لكي تغرق المغرب أوروبا تدعي حقوق الإنسان تريد ان يكون المغرب مكب نفايات أوروبا وأفريقيا، الشوارع المغربية يزحف عليها المهاجرين ولا احد يتحرك لسنا لا كندا ولا أستراليا اذا كان قلب الجمعيات على المهاجرين على حساب الشعب المغربي المهمش في جباله و سهوله و أطفاله المشردين فل تاخدهم الى بيوتهم، لا احد يقول نحن عنصريين العنصري هو من يتتجر في حقوق شعبه المشرد في وطنه ولا يتكلم كلمة واحدة، المغرب لا يحمي سيادته الوطنية الجزائر ترمي آلاف من المهاجرين الأفارقة على الحدود المغربية ليدخلو تهريب ويقيمون بطرق غير شرعية فوق التراب الوطني نطالب الدولة المغربية باستعمال حقها الذي كفله القانون الدولي في حماية سيادتها بإعادة جميع الأفارقة المقيمين في المغرب الى الجزائر هذا هو الرد القانوني لا بمكن أن يبقى المغرب مزبلة الجزائر و اوروبا
ربما السي الداودي سيلجأ الى البرلمان لاستصدار قانون يجرم المبيت في الاماكن العمومية والشوارع لان ذلك يعطي صورة سيئة لحكومتهم ولان عدد هؤلاء في ارتفاع بل وسيزدادون بعد الزيادات العلنية المنتظرة والتي تمر " تحت الدف" .
قال احد الاوروبيين الذين زاروا المغرب : اثمان السلع لدى المغرب تعادل او تفوق مثيلاتها في اوربا . والسبب راجع الى الضرائب المرتفعة . اما الاجور في فهي مجمدة منذ تسعينات القرن الماضي وانا لااقصد هنا اصحاب الوظائف.
لا اعتقد ان من وكل اليهم تدبير الشان العام يقرأون ما ينشر في جريدة هسبريس او غيرها……وما بعد هدا المقال سيكون دليلا على دلك……فادا تحرك المسؤولون عن هدا الشان…..فساكون مخطئا واعتدر…..وادا بقيت الامور كما شوهدت في المقال والصور المرافقة فسيتيقن القارئ بان لا احد يقرا ما يكتب….والكل يتمنى الاخد بيد هؤلاء حتى من العموم الميسورين..وبالاخص اغنياء البلاد…………والله يجزي المحسنين.
كيف يعقل أن ينام مسؤل في فيلا وهادو ينامو على الكارتون…… فين الانسانية؟ فين الرحمة؟
لا حول ولا قوة الا بالله الحقوق مهضومة في هدا البلد الدي يعرف فرض الضراىب والمخالفات مغ غياب تام لابسط الحقووق
ماذا سيقول اصحاب القرار لربهم يوم يلقونه والله ان السؤال سيكون ثقيلا جدا جدا لان الثروة التي يتساءلون عنها اين هي لقد ذهبث الى حساباتهم الشحصية وحساب اقاربهم وزبانيتهم يوم (كل من يعمل مثقال درة خيرا يره ومن يعمل مثقال درة سر يره) يومه سيقول الظالمون ياليتنا نعود الى الدنيا ونرد ما نهبناه من اموال الشعب المغلوب على امره (يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم ) حينها يعلم الجناة انه لا مفر من نار جهنم والزقوم ويقتص منهم كل من سلبوه حقه في الحياة الدنيا فيقول المعتدون( ربي لو اخرتني ابى اجب قريب لا تصدق )ولن يا خرالله نفسا اذا جاء اجلها فحسابنا مع من ظلمنا عند خالقنا يوم الحساب
السلام عليكم. لا يمكن هادا ولا يعقل في بلد كبلادنا التي أصبحت فيها الا مساواة بين المواطنين فضيحة كبرى. و الله يا اخوان سوف نسأل عن هاؤلاء غدا يوم القيامة مادا قدمنا لإخواننا و مادا فعلنا لتقديم يد العون والمساعدة لهم!!!
le malheur c'est que les riches sont de plus en plus riches et les pauvres de plus en plus pauvres !
ou sont les pouvoirs en place ? Que font ils ? Où sont les riches ? pensent t ils à ces SDF quand ils sont dans les karaoke et les bars et hotels de luxe a dépenser sans compter ou au chaud chez eux ? wallah on est tous responsables devant dieu des souffrances de nos frères et soeurs démunis !
ou est l esprit de l'entraide à la marocaine ? ou alors tout ça est emporté par le tsunami de l occidentalisation de notre cher pays. croyez moi loccidentalisation n'apporte rien de bon sauf à nous égarer et nous faire perdre nos valeurs fondamentales qui font qu'on est marocains et qu'on le reste
ولا حول ولا قوة الا بالله
البلد فقير و سكانه يعيشون البؤس الله يعفو علينا من هذ لبلاد
سلام عليكم
نحن نعيش بين ما تسمونهم الكفار
وفي وقت البرد تفتح الكنائس لاواء المتشرضين وعابر السبيل.
ونحن نتبشح باننا مسلمون ومامنون ولالف المساجد مقفوله بعد صلاه العشاء مدا لو تركنا مفتوحه لهئلاء متشردين لنوم ولو في فصل الشتاء .
ولكن فاقد الشيئ لا يعطيه
كلكم رعاة وكل راع مسؤول عن رعيته
الدولة والحكومة مسؤولة على الاهتمام بهاؤلاء المشردين ومساعدتهم حثى يقبلوا الدخول الى اماكن دافءة مثل هده الاشياء نجدها في اجمل مدينة في اروبا باريييييز اللهم الطف بنا عاصمة فرنسا
حسبنا الله ونعم الوكيل ع من كان السبب في معاناة الشعب المغربي داخل المغرب وخارجة ، هذه المعاناة حتمآ سيكون لها ناتج غير متوقع فصبرآ رويدآ
والله إن هذا عار على الدولة و على المغاربة. يارب آوهم فليس للمستضعفين إلا أنت.
ما يمكنش, بسيمة الحقاوي قالت ما كاينش الفقر في المغرب, هادو مغاربة فضلوا البيت في الهواء الطلق بدل منازلهم الفاخرة
اين نحن من منضومة عمر بن الخطاب منضومة أمير المؤمنين منضومة ملك الفقراء
من الافضل والملح جمع هذه الطينة من الناس , على الاقل مساءا ؛ واطعامهم ليلا . وتركهم صبيحة كل يوم لنفسهم : .ومن هنا ، يبدا الاعداد في احصاءهم ومعرفة العدد الكامل لمستحقي الاعانات المادية والموجهة حسب الكفاءة لكل شخص على حدى….وليس التجمعات العلنية المكوكية التي لاتسمن ولا تغني من الجوع حقا .
هل نحن حقا عندنا المال الكافي لبناء و تشييد افريقيا و تنميتها
وبلدنا الرائع شعبه يعاني و طرقاته هشة مدارسه و مستشفياته كارثية
اكبر مشكلة تواجهها امريكا وهي ظاهرة المتشردين ، اكبر معضلة لم تجد لها حل في جميع الولايات وتزايد مستمر وذالك راجع لاسباب اقتصادية في الدرجة الاولى مع الازمة الاقتصادية فقد العديد من الناس الوظائف و السكن واصبحوا عرضة للشارع حتى البحث عن الشغل يتطلب عنوان الاقامة ورقم الهاتف لذلك اصبحوا بدون عمل بدون ديسلايك يمكنكم بكل بساطة كتابة المشردون في امريكا على اليوتيوب وسترون الحقيقة
تنظيم موازين وكثرة مهرجانات وتقديم ملف كأس العالم. .. نعم ياسادة هذا هو المغرب المزيف والذي يروج له الإعلام المخزني والقصر. ..
أما المغرب الحقيقي بدون صور مزيفة وكاذبة فهو تلك الفاجعة بالصويرة وهؤلاء المشردين في أكبر مدن المغرب. ..
انه عربون المساواة في دولة الحق والقانون.انه عربون الكرامة. انها الديموقراطية على الطراز المخزني.انه الشعب الخامل والكسول.انها نتيجة ضعفكم واستسلامكم للخرافات والخزعبلات.تبا لنا ولكم لان الذل والتشرد يجمعنا .
نفس المظهر تماما هنا بالمانيا، اعرف ان الكثيرين بن يصدقون كلامي.
الفرق بيننا و بينهم هو ان هنا فقط مهاجري اوروبا الشرقية من المتشردين و بعض الالمان الذين لا يرغبون العيش في المأوى اما من يرغب في حياة كريمة عليه فقط ترك الادمان اما في المغرب فهؤلاء مواطنون مغاربة و الشارع لم يكن بارادتهم بل الظروف هي التي ارغمتهم
لا يجب علينا ان ننتظر كل شيء من الحكومة اين هو المجتمع المدني و المحسنين و المتطوعين
الله ياخود الحق فهاد المسؤلين كروش الحرام .إتقو الله فلمواطن يا كروش لحرام. فينك يا حكومة .لمواطن مضرور فهاد لبلاد السعيدة الضراءب على لمواطن وحتا حاجا مامقادة .هلكتو لمواطن الله ياخود فيهم الحق. ولاكن عند الله الحساب ديك الساعة ماكين لا وزير لا قاضي لا… الحساب إنشاء الله .وأنا لول واللهمة نسمح ليهم. هوما عايشين فلفيلاة والضيعات وولادهم يقراو على برا ولا مرضو يمشيو يداواو لخارج وحنا مقهورين ومعدبين ولاكن لينا الله سبحانه يا ولاد لحرام
والله حرام ان ينام مواطنون مغاربة على الارصفة في هذا الصقيع بينما المغرب يتبرع باطنان الاغطية والادوية لفقراء افريقيا وغيرهم من فقراء العالم .
اليس المشردون المغاربة اولى بتلك المساعدات التي ترسل للخارج ؟
اين جمعيات حقوق الانسان التي تدافع عن حقوق الاجانب في المغرب لماذا لا نسمع لها صوت عندما يتعلق الامر بمشردين مغاربة ,
الى " ابن سوس المغربي" الجزاءر ترحل الافارقة الى بلدانهم في اطار منظم و بالاتفاقات مع بلدانهم الاصلية و بمرافقة منظمات حقوقية و خصصت لعماليات الترحيل 20مليون دولار، و غير صحيح ان الجزاءر ترحلهم الى الحدود، شكرا هيسبرس ،
أموال هذه الفئة المشردة يأكلها بالباطل الموظف العمومي ورجال التعليم الذين يستفيدون بغير موجب حق من أموال المقاصة المخصصة لهذه الفئات وكذال الشركات الكبرى.
يقتلون الميت ويمشون في جنازته، يأكلون أرزاق الفقراء من المقاصة وحينما تحاول لحكومة استعادة تلك الأموال لتوزيعها نقدا للفقراء يدافعون عن الريع باستماتة، وفي نفس الوقت يدافعون عن الفقراء ! أقرأ تعليقاتهم أعلاه !! انه الانفصام في الشخصية وسكيزوفرينيا مزمنة. كا يكل ما لا يقل عن 600 درهم كل شهر من المقاصة المخصصة للفقراء وفي نفس الوقت "يتضامن" معهم و"يبكي" معاناتهم"
عليكم أيها الموظف ويا رجل التعليم الذين يدافعون عن المزايا الريعية التي ورثموها بدون وجه حق أن تخجلوا من أنفسكم فأموال المقاصة يجب ان تعود لأهلها
انت تشكو ضيق الشقة لأنك لم تستطع ان تضع 6 سدادر في صالونك وهذه الفئة لا تجد حتى 10 متر مربع لتمدد فيها جسدها في دفئ.
كون راجل واعتمد على دراعك وتخلى على المقاصة بل فوق هذا يجب ان تكتتب لصندوق التضامن الاجتماعي بدل من بكاء التماسيح الذي تحترفه الفقراء لا يحتاجون لتعليقاتك التضامنية الغبية إنما يحتاجون ان تضع يك في جيبك وتدفع لصندوقهم
الحل ساهل جدا
علاش كا تكتب تعليق غبي وتنتقد غيرك بينما يمك لكل واحد منكم أن يأوي مشرد واحد كل ليلية ويوفر له الدفئ والاكل والحمام وفي الصباح ليدهب حال سبيله ثم في المساء يأويه واحد منكم من جديد وهكذا … لن تجد اي مشرد في المغرب كله
هل صعب عليك أن تأوي مشرد واحد كل سنة وتوفروا 10 مليون لية مبيت لاخوانكم الكغاربة كل سنة ؟
البشر فيه غير الفم شعب كيف داير !!
ط ساقول فقط في تعليقي ان تعليق
الحـــــ عبد الله ــــاج واقعي وقال الحقيقه يخطأ مرات ويصيب في مرات أخرى
الى الموضفين ورجال التعليم الدين مدخولهم العائلي(الزوج والزوجه) ليس المدخول الفردي اكتر من 7000 درهم بالاضافه انه شيئ طبيعي تستفيد من صندوق المقاصة ولا تقوم باخراج الزكات وتصدق وزايدها بالبكا والاضرابات والكسل مند عشرات سنين راك تتاكل الحرام دنوب هاد ناس على عنقك الله ياخد فيكم الحق هاكروش الحرام
نديرو صندوق لمساعدة الفقراء تحت اشراف الدولة ويكون اللي بغا يساهم يتصل او يبعث sms ويتقطع له من رصيدو ولو درهم واحد وحنا المغاربة تبارك الله معروف علينا الكرم والجودة
عيب وعار يطرا هدشي دابا واش هذ المسؤولين معندهومش الانسانية اولى حادكين غير فلخوى الخاوي مثلا ايفرضوا 25 درهم على لمقطعش شانطي من ممر الراجلين والله حسابكم عسير انا الله يمهل ولا يهمل حسبي الله ونعم الوكيل
والله أكثر ما يؤثر فيا عندما أرى المشردين في كل مكان…وهذا من سنوات ..وداائما أذكرها..عيب وعار ….علينا نحن كمسلمين….جمعية حقوق الإنسان ..أين هي..ولكن مجرد تجاارة في معاناة الناس….ومن أهم أسباب التشرد …السحر ..و كثرة السحرة . و هذا هو الغالب..يتسببون في أمراض نفسية …و المخدرات…وأعي ما أقول…..