مسيرة غضب في مدينة الكارة .. غرق طفلتين يشهر مطالب بالمحاسبة

مسيرة غضب في مدينة الكارة .. غرق طفلتين يشهر مطالب بالمحاسبة
الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:00

نظّم عدد من سكان الكارة نواحي برشيد إلى جانب فعاليات جمعوية، اليوم الأربعاء، مسيرة احتجاجية عفوية انطلاقا من مقبرة بلدية الكارة، مباشرة بعد دفن طفلتين شقيقتين، لقيتا حتفهما غرقا في حفرة عميقة مليئة بالمياه والأوحال، كانت من المنتظر أن تخصّص للصرف الصحي بإحدى التجزئات السكنية، التي ما زالت في طور الإنجاز بشارع الحسن الثاني بمركز الكارة إقليم برشيد.

المسيرة الاحتجاجية العفوية انطلقت من مقبرة مدينة الكارة وجابت معظم الشوارع بالمدينة ذاتها، عبّر من خلالها المحتجون عن استنكارهم لوجود حفرة غير مسيّجة بالقرب من السكان؛ وهو ما جعلها مقصدا للضحيتين، وطالبوا بتفتح تحقيق نزيه وترتيب المسؤوليات في حادث غرق شقيقتين قاصرتين، وإحداث فضاءات ترفيهية للأطفال.

محاولة إنقاذ

كانت الطفلة “ح، و”، وهي تلميذة بالغة 12 سنة من عمرها، تلعب رفقة صديقاتها بالقرب من منزلها الواقع بشارع الحسن الثاني بلدية الكارة، إلا أنّها توجّهت إلى الحفرة التي يفوق عمقها 8 أمتار القريبة من مقر سكناها، حيث غرقت في مياه الحفرة، لتطلب النجدة من صديقاتها، اللواتي نادين على أخت الغريقة الأكبر منهن سنا من أجل إنقاذ شقيقتها.

توجهت “إ، و” وهي تلميذة بالغة 14 سنة من عمرها، من أجل إنقاذ شقيقتها التي كانت تصارع البقاء وسط مياه الحفرة وأوحالها، وأثناء محاولتها ذلك غرقت هي الأخرى، لتنزلا معا إلى القعر، وبالرغم من محاولات بعض السكّان فإن وعورة المكان ووجود الأوحال صعّب عملية الإنقاذ.

تشريح قبل الدفن

بعد انتشار الخبر، تجمهر عدد من السكان حول الحفرة، وسط نحيب العائلة والجيران واستنكار الفعاليات الجمعوي، خاصة أن الأب يشتغل مياوما، لإعالة أسرته البسيطة، حيث انتقل إلى مكان الحادث عناصر الدرك الملكي وممثل السلطات المحلية، وجرى إخراج جثتي الشقيقتين من قبل عناصر الوقاية المدنية التابعة للمصالح الإقليمية ببرشيد.

عناصر الدرك الملكي قامت بمعاينة جثتي الهالكتين، وعملت على توجيههما عبر سيارة إسعاف إلى مستودع الأموات بالمركز الاستشفائي بسطات، حيث خضعتا للتشريح الطبي، لفائدة البحث القضائي المفتوح من قبل الضابطة القضائية بالكارة، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة بابتدائية برشيد، وقد سلّمتا إلى العائلة مساء اليوم بعد القيام بإجراءات الدّفن.

مطالب جمعوية

عزيز عمرو، رئيس جمعية مواهب للتربية الاجتماعية فرع الكارة، عبّر، في تصريح لهسبريس، عن أسفه لوفاة الطفلتين الشقيقتين غرقا في حفرة كانت محتملة لاستغلالها في خدمات الصرف الصحي، التي يقدّر عمقها بـ8 أمتار، بالقرب من شارع الحسن الثاني الذي كانت تقطن فيه الضحيتان قيد حياتهما.

وأوضح الفاعل الجمعوي أن الحفرة عميقة وقريبة من السكان وغير مسيّجة وغير محروسة، ولا تتوفر على أية علامة منع أو تنبيه؛ وهو ما يجعلها تشكّل خطرا على السكان خاصة الأطفال منهم، الذين يبحثون عن أماكن للترفيه بكل بساطة وبراءة، لممارسة حقهم في اللّعب.

وطالب عمرو عزيز، من خلال بيان الجمعية التي يمثلها، المسؤولين بفتح تحقيق جدّي ومسئول حول ملابسات القضية، ومحاسبة كل من ثبت في حقه تقصير في توفير شروط السلامة داخل التجزئة السكنية، معتبرا أن وفاة الشقيقتين يسائل المنتخبين في التفكير لخلق فضاءات اللعب والترفيه لفائدة الأطفال تفاديا لتكرار المآسي، منوّها في الوقت ذاته بالتدخّل العاجل لكل من السلطة المحلية والدرك والوقاية المدنية لانتشال جثتي الضحيتين.

‫تعليقات الزوار

56
  • مافاهم والو
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:10

    لا حول ولا قوة الا بالله المواطن البسيط يعاني في صمت والموت والجوع هنا وهناك والكل ينتظر ساعة الحساب لعلها تشفي غليل ونار الحكرة والظلم والفساد الذي اصبح عنوان هته المرحلة

  • مول الحوت
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:10

    لا حول ولا قوة إلا بالله…مغربنا ينزف،كل يوم ضحايا،ضحايا الإهمال،ضحايا لقمة العيش،ضحايا المجرمين ،ووووو إلى متى؟؟؟؟رحم الله الطفلتين وألهم ذويخم الصبر والسلوان.

  • bizarre
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:11

    Que des drames!!!on n'en a marre.que se passe t il au Maroc ?que veulent ces irresponsables ?

  • محمد العناق
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:12

    والله العظيم حرام هذا الذي يقع ببلادنا ،عار عليكم إلى يوم الدين الشعب في واد والحكومة في واد آخر ،والوقفات كثرت هنا وهناك انكم ذاهبون بالبلاد إلى التهلكة حذاري ،

  • مغربي
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:14

    كايجيب لي الله غي حشرات في هاد البلاد إلي هضر على حقو اطحنوه ومتى سنبقى ساكتين على الذل

  • mowatine
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:18

    اصحاب التجزأة هم المسؤولون عن الحادث .وكفى من الركوب على اي حدث .
    على الدولة ان توقف الموت !!!

  • خنيفري
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:20

    الله يرزق والداي الفتاتين الصبر السلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون. أما المحاسبة فلا تنتظروا خيرا من قضاء فاسد. الله يعوضكم ويشد لكم الحق أما المسؤولين والمشرفين شركاء في الفساد ضد حقوق المواطنين في مغرب آخر الزمان

  • ميساء
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:21

    محاسبة من ؟ ردوا البال لولادكم ماشي غير ولد و طلق هناي فأروبا البرك المائية و الأنهار و الوديان فكل مكان …نتوم غير الفشل تاعكم ترجعوه للدولة ..عقول متخلفة

  • Nourani
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:22

    ههه التشريح الطبي راهم غرقوقدام لعباد الله يرحمهم

  • wood
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:23

    المشكل لدى اغلبية المغاربة هي الاتكالية و الانانية ، فالمغربي بسهولة قد يستحود على ارض ليست ارضه و يقوم بتسييجها و يحتل الملك العام و حتي الرصيف و يدافع بقوة عن خروقاته كأنها حق مكتسب . فلو ساهمت هذه الجموع بدرهم او درهمين او حتى خمسة دراهم على اكبر تقدير لتم تسييج هذه الحفرة و تأمينها . فاغلب المناطق العشوائية يبخل المواطن على نفقات بسيطة لاصلاح بيئته لكنه عندما ينتقل الى مكان افضل فٱنه يجبر على دفع مبالغ طائلة لاقتناء شقة او بقعة ارضية في حي نظيف !!

  • brahim daoudi
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:23

    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. الفاشعة تتكرر . كل أسبوع

  • نبيل
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:25

    مادامت ليست هناك محاسبة مرتبطة بالمسؤولية لن تحقق أي عدالة اجتماعية

  • عبدالكريم بوشيخي
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:28

    اولا نترحم على الفقيدتين فالجميع يتحمل مسؤوليته في هذه الفاجعة التي اودت بحياة الطفلتين فاستغرب من هؤلاء المسؤولين على مختلف مستوياتهم كيف يسمحوا ببقاء تلك الحفرة لمدة غير محددة بدون سياج على الاقل لتحذير المواطنين من الاقتراب منها و هي على عمق 8 امتار فالمجلس البلدي يتحمل مسؤوليته و المقاول المستغل لتلك الحفرة و الادارة الترابية و كذالك الوالدين المفجوعين في فلذة كبدها فهذه كارثة حينما تزهق ارواح الاطفال الابرياء بسبب اهمال المسؤولين و عدم اكتراثهم بهذا الخطر.

  • قصيوة
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:28

    إنا لله وإن إليه راجعون
    اللهم ارحمهما.
    هذا تفريط وتقصير من طرف المسيرين الذين يتحملون كامل المسؤولية في هذا الحادث الأليم.
    عند ربكم تختصمون . أليس الصبح بقريب.

  • وطني غيور
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:30

    يذكرني المقال بقول عمر ابن الخطاب حين قال : " لو عثرت بغلة في الشام لسألني عنها ربي لما لم تصلح لها الطيق ياعمر ؟ "

  • المحاسبة !!
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:34

    المحاسبة المحاسبة للكل……. !!!!!!

  • montasser
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:35

    اهينت امراة مسلمة في القسطنطينة بتركيا فنادت وامعتصماه! فتزلزلت الارض ..ووصلت الجيوش الاسلامية ملبية قبل ان يرتد طرف المظلومة…شوف لمسافة من بغداد عاصمة العباسيين الى تركيا شحال…وما كاين غير الصافنات الجياد…..واليوم ها لهاتف ها لواتساب ها الطاءرات …ولكن بلا فايدة!!!

  • محمد بلحسن
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:37

    رحم الله الشابتين. اللهم الصبر لجميع أفراد العائلة و الأصدقاء.
    لنتعترف:
    قطاع الأشغال العمومية يعيش أزمة حقيقية من نتائجها السلبية سقوط عدد من الضحايا من بينهم الطفلتين بالكارة و أحمد الزيدي بقرب من وادي الشراط ببوزنيقة رحمة الله عليهم.
    قطاع الاشغال العمومية يعيش أزمة حقيقية ولدت في يوم السبت 14 مارس 1998 مع دخول السياسة السياسوية الادارات و المقاولات العمومية ها هي أعطت نخبة مكونة من طاشرونات بارعة في نهب المال العام و في لغة الخشب.
    هل يمكن تحديد 14 مارس 2018 يوم وطني لتقييم 20 سنة ديال الفوضى في قطاع الاشغال العمومية بعيدا عن فنون الخطابة و "لغميق". لا يكفي تعداد عدد الكيلومترات من الطرق و الطرق السيارة بل يجب القيام بتحاليل تأخد بعين الإعتبار حجم الأغلفة المالية التي رصدت للمشاريع و جودة الأشغال و كلفة اشغال الاصلاحات و مقارنتها مع المعايير الدولية ؟. أتمنى ذلك.
    شكرا هسبريس.

  • الحزموطي
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:38

    المغرب يجب أن يعاد من جديد هرمنا من المسؤولين مثلا لدينا ثيار كهرباى يحوي ثلاث خيوط كل خيط يحوي 20000فولت قتل سبعة وتأتي السلطات وتعاين وتذهب و ولحسن الحظ بدلا أربع أعمدة كانت متهالكة عند تدشين الملك لأحد المشارع سبحان الله مرت يومين على التدشين أتت عاصفة ليلية سبقت الشتاء سقطوا بالضبط الأربعة وبقي المتهالكة لم يتاثروا خدمة المستعمر وحفظ الله ملكنا منهم ولكن أتوا بالاعمدة الاسمنتية من جنوب المغرب وركبوا ثلاثة نورمان وواحد ديفيي اي عوج ولم أفهم كيف طلمسوا الكارثة ولم يسمعها عاهل البلاد كان شيئا لم يكن

  • كريم
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:40

    لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم الله يرحمهم ويصبر اهلهم وينتقم من كل من كانت له يد في ترك تلك الضاية بدون حراسة اوتسييج.هل رأيتم اين يلعب ابناءنا في عطلهم لم يتركوا حديقة او مساحة خضراء الا فوتوها للضحى او العمران.

  • غير مهم
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:40

    ألفنا و طبعنا مع هذه المصائب،
    لا يمكن التعويل على نخبنا السياسية المحلية في تطوير مدننا لسبب بسيط هو أن همهم الوحيد الإغتناء السريع عن طريق ما يسمى بالهموز،
    الحل هو جعل تسيير المدن من إختصاص وزارة الداخلية حيث يمكن للدولة محاسبة المسؤولين في الحين عنذ ظهور أي إختلال.

  • محمد ريان
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:43

    في المغرب لولا العناية الإلهية لسمعنا مثل هذه الفواجع يوميا .فيوم المواطن، خصوصا البسيط ، محفوف بالمخاطر ربما حتى داخل بيته .إن معايير السلامة لا تتوفر عليها لا بيوتنا ولا شوارعنا .كل شيء ندبره بعشوائية ونترك للقدر كلمته.فكلنا أصبحنا مطالبين باحترام حياتنا وحياة غيرنا لأننا كلنا مسؤولين عما تعرفه بلادنا من تدهور وتخلف.فلابد من تغيير سلوكنا ومحاسبة أنفسنا قبل كل شيء.

  • امين من اولادعبو
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:43

    اين هي الشرطة المائية ؟ قانون الماء الدي دخل حيز التنفيذ يقضي بأنه 'البركة مائية التي خلفتها التساقطات المطرية' تدخل في هدا الإطار.

  • امغار نا ريف
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:44

    انا لله وانا اايه راجعون المغفرة للشهيدتين والصبر وااسلوان لا سرتهما المكلومة اين هي الجماعة المحلية الجاني الاول في التسامح مع التجاوزرت وحفر الكمين الذي اودة بحياة الطفلتين وهما في مقتبل العمر

  • amin
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:44

    عاوتاني هيخرج المغرب وادرعه الاعلامية ويديروو كما سبق عندما احتج الحسيميون قالك اسيدي المغرب كامل بخير الا الحسيمة وفاش بدا حراك جرادة قالك المغرب كامل كتقدم الا الحسيمة وجرادة ودبا غيقولك المغرب كامل متطور الا الحسيمة وجرادة والكارة وان خرجت منطقة اخرى للحتجاج غدا سيضيفونها للقائمة ولكن في الحقيقة ولا منطقة في المغرب ما عايشة مزيان حتى المدن الكبرى فما ادراك بالمناطق النائية المغرب يعاني اجتماعيا والدولة تبدر الاموال في افريقيا

  • خبير في الشؤون الصحراوية
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:49

    والله يا اخواني تألمت كثيرا وكأنني اشاهد المشهد….ربي اجعلهم من اهل الجنة.طفلتين فقيرتين بريئين لاذنب لهن ربي ارحمهم واغفر لهم …..

  • البهلولي
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 21:57

    ها الحسيمة ها جرادة ها اللكارة ها الصويرة ها…. ها ……الحكم اساسه العدالة

  • محمد
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 22:01

    الشعب في جهة والدولة في جهة الله يحفض والله يخرج العاقبة على خير

  • ا م
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 22:03

    عقلية منعدمة .أصبحت مفردة الحكرة موضة تستعمل يمينا و شمالا .لا احد يهتم بتربية الأطفال وعند وقوع ما لا يحمد عقباه يبدأ صرف كلمة الحكرة والفقر و لك الله يا وطني . فما معنى المواطنة لهؤلاء الجهلة.

  • Mohammed
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 22:08

    يجب على كل من الجماعة و الشركة العاملة في المشروع و صاحب المشروع تحمل كل المسؤلية كما ينص القانون المغربي و العالمي في تحديد المسؤليات و دالك بتعويض اﻷسر المتضررة و غرامات مالية

  • BOUJAMAA
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 22:10

    ارغب في الرد على التعليق 8 انا سائق بباريس كلما وقعت حفرة في الطريق ىتم تسييجها والاشارة اليها وفي الليل يتم اصلاحها لتفادي عرقلة المرور في النهار

  • حراك واحدمن جرادةإلى الكارة
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 22:17

    ههههههه بعد أن إعتقد دعاة مقاربة القمع و التخوين المخزنية إستتباب الأوضاع بالنسبة لهم و ظنوا أن الشعب المغربي قد إستكان لأوضاعه المعيشية الصعبة بفعل سياسات التفقير و التجويع و التراجع و القهر اللاشعبية لحكومة خدام الدولة الفاشلة و العاجزة التي يقودها الباجدة هاهو الحراك الشعبي يتمدد و ينتقل من مدينة لأخرى و من مدشر لأخر بشكل عفوي غير متوقع فبعد الريف و زاكورة و جرادة هاهي الكارة تنتفض ضد الفساد و الإستهتار و اللامبالاة بارواح و أطفال الساكنة‎‏.‏‎ ‎

  • yaniss
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 22:20

    3 drames dans un temps records essaouirra jrata et maintenant lgara 2018 sera une annee rude et porte des desastres entre ses vagues et je me pose tjr la mm question ou va le maroc avec une vitesse pareille.

  • عبدالعزيز العمراوي
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 22:32

    انا لله وانا اليه راجعون الله يرحمها ويسكنهما فسيح جناته

  • Yassine
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 22:38

    on est vraiment dans un pays moyenâgeux

    garder un trou de 8m sans siege est un grand crime, et le reponsable est l'etat marocain

  • amin
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 22:38

    26 – الحـــــ عبد الله ــــاج
    جل تعليقات مجانبة للصواب وانت عياش من درجة فارس ان يسيطر اخنوش ومريم بنصالح على الاقتصاد الوطني بطريقة غير مشروعة او ما يسمى الاحتكار برعاية المخزن او الاجور الخيالية للسياسيين او الملايير المنفقة خارجيا عندك عادي والعام زين وكتبدا تطبل والى احتجو الناس حيت ماتو ولادهوم تتبداو تبكيو نقولك امكنة لعب الاطفال من مسسؤولية الدولة وحتى تنظيم الاسرة من ميؤولية الدولة انا اكبر مشجع لتنظيم الاسرة ولكن بشرط اغلاق الحدود اما المغاربة ما يبقاوش يولدو ويطلقو للزنقة والولة تجيب افارقة وتلوحهوم فالمغرب ويجيو امتالك يدافعو عليهوم لا
    للنشر وشكرا

  • مهاجر مغربي
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 22:41

    كان على صاحب المشروع ان يضع علامات الخطر و وضع على الاقل حبل بلاستيكي الذي لا يكلف الكثير عبر محيط البحيرة.هناك تقاعس السلطات المحلية من قايد ومقدم ورجال الدرك او الامن لتسجيل هذا النوع من المخالفات.عاى العموم المغاربة بصفة عامة لم يصلوا الى النضج الفكري والاخلاقي من الوعي.لان الكل يقول نفسي وجيبي.رحم الله الفتاتين و الحساب سيكون عند الخالق المنتقم.

  • من المسؤول
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 22:41

    أين هو مقدم المنطقة والقائد أليس هم المسؤولون في المنطقة ويعرفون كل صغيرة وكبيرة تقع
    لما لم يوقفو الحفر أو يأمرو بتسييج الحفرة حفاظاً على الأرواح كفانا سماع مثل هذه الأخطاء الجسيمة ولا نرى محاسبة ومحاكمة قاسية لأصحاب المسؤلية
    وليس الإعفاء فقط. كي يعرف جميع من له مسؤلية عن المواطنين عليه العمل بجد وجهد ولا يتهاون في حفظ حقوق وسلامة المواطن المغربي

  • Aziz
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 22:46

    يجب.محاسبة.العامل.هو.المسؤول.الاول.العمال.في.المغرب.لا.يخرجون.من.مكاتبهم….!

  • المسؤولية للوالدين أولا
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 22:52

    لو حصل مثل هذا في أوروبا لتم سجن الوالدين بتهمة الإهمال. المغاربة هم الشعب الوحيد الذي يترك أولاده في الشارع لوحدهم دون رقيب أو حسيب و الجملة المشهورة سير لبرا تلعب ما يجعلهم عرضة للتحرش أو الاغتصاب أو الحوادث والموت . باش الأم تبقى مقابلة المسلسلات على راحتها أو الواتساب أو شي حاجة أخرى الله أعلم بها !!! لأن هدف المغاربة من الزواج ليس كباقي الشعوب يعني تكوين أسرة والتقدم للامام. الرجل يبحث عن خادمة و المرأة تبحث عن مصروف يتهناو منها واليديها . وفلخر يجيو يشكيو على دولة ما دارت لينا ما فعلت لينا
    يجب سن قانون الحد من النسل و منع الأميين والفقراء من إنجاب أكثر من طفلين أو ثلاث

  • marbia
    الأربعاء 17 يناير 2018 - 23:24

    سال لام ضحيتا جرادة والكارة اين كنتما ساعة سقوط ابناكم الامومة مسؤولية وتضحية اطفالنا امانة من عند الله حتى ان سقط في البيت فتسال الام اين كنت

  • مواطن
    الخميس 18 يناير 2018 - 00:00

    ان لله وان اليه راجعون .
    كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته الحادث ليس الأول ولن يكون الأخير ما لم تطبق المحاسبة .

  • limo
    الخميس 18 يناير 2018 - 01:05

    المسؤولون متهاونون وكلما نقص فرد من الغرب اثر حادثة او غرق او قتل يعتبرونه نقص ايجابي. على الجميع ان يهتم بالراسمال الامادي ….صغيرا وكبيرا فقيرا و غنيا

  • زائرة
    الخميس 18 يناير 2018 - 01:41

    راه قرب الحي ديالنا نفق سطحي حفوره لتمرير خيوط اننترنت ارضية وبعد اتمام العملية قاموا بتغطية ذلك النفق السطحي بنفس احجاره ولكن دون اعادة بناءه من الداخل !! فما كادت تسقط حبيبات مطر حتى تردم واصبحت احجار رصيفه كالبيادق المثناثرة ان مر عليها طفل او شيخ سيجد نفس مع اكبال الانترنت !! … وشنو زعامة واش هاذ البلاد ما بغاتش تكاد !!! …..

  • kjalid
    الخميس 18 يناير 2018 - 04:25

    les responsables de ce trou de 8 m rempli d eau doivent aller en prison. le maroc est un pays moyen ageux ou les gens responsables ne rendent pas les comptes

  • Chahlal hassan
    الخميس 18 يناير 2018 - 04:42

    في نظري على الحكومة المغربية خلق ثورة في ما يخص منح الرخص للمقاولين . فالمقاول في المغرب اصبح كارثة ينقص من كل شيء ليفوت الى جيبه . حتى اصبح تصرفاته تهدد حياة المواطنين. المقاول الذي لم يسيج الحفرة يجب الحجز على كل ممتلاكاته ومنحها للعاءلة المكلومة والزج به وراء القضبان ليكون عبرة للاخرين. البارحة مسؤول يقتلع اسفلت طريق بالفأس لرداءته.في جرادة برلماني يعثو في المدينة فسادا ولا احد يكترث.اليوم حفرة غير مسيجة الى اين نحن ذاهبون

  • Juba 2 Paris
    الخميس 18 يناير 2018 - 06:18

    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

    ولكن اظنها موءامرة ضد حكومة العثماني لانه امازيغي، عندما كان عباس الفاسي وبن كيران كان المغاربة يموتون بعشرات الالاف في السنة في حوادث الحافلات وانهيار المنازل ولم يكن ييتحدث عنها احد، غير في اثناء حفر الشركة التركية لانبوب الفوسفاط من الخريبكة الى الجديدة مات مثير من الاطفال في البوادي بعد ركوعهم من المدرسة وحلين في قوادس تلك الشركة قبل ان تنجز الشركة التركية الانبوب ولا احد تحدي عنهم !

    نفس الشيء في الجزاءر الصحافة عندهم تتحامل على اويحيى الان وسيعفوه هو ايضا الانه امازيغي، وكان احسن اصلاح عرفه المغرب هو مشاريع الوزراء الامازيغ الوردي و حصاد لكنهم جراوا عليهم لكي يبقى القطاع العام اكثر رداءة من القطاع الخاص ويربح كروش الحرام اموالا طاءلة في المدارس الخاصة والكلينيكات الخاصة !!

  • rachid weld ba mhand
    الخميس 18 يناير 2018 - 06:46

    السلام عليكم ورحمة الله, واش نتما مابقاحد يموت, ردوا البال لولادكم . رحم الله الشابتين. اللهم الصبر لجميع أفراد العائلة

  • تنغيري
    الخميس 18 يناير 2018 - 06:48

    الى صاحب التعليق 37 amin :
    انا اتفق معك 100% في كلامك،المعلق 26 – الحـــــ عبد الله ــــاج،عياش من الدرجة الاولى،ينحاز دائما الى جانب الدولة و الحكومة و مسيريها و هذا ان ذل على شيء انما يدل على جهله التام بما يحصل في البلاد و كونه من مؤيدي النهب و التهميش في هاته البلاد،لربما يستفيد من شيء مقابل انتقاداته الفارغة و جهله التام بالسياسة التي تنهجها البلاد.قلتها من قبل جميع تعليقاته مؤيدة للحكومة و لا تمت للواقع بشيء.

  • Hicham
    الخميس 18 يناير 2018 - 07:38

    Bravo au commentators n.41. المشكل الحقيقي الاول في المغرب جاي من "ولد و طلق". المسؤولين هما الوالدين، الدولة ما غاداش تربي ولاد الناس!!!! و المشكل الحقيقي الثاني هو ان الناس كايصوتو على لي كا يخلصهم. سيرو تحاسبو معاهم دابا !!!!

  • birig
    الخميس 18 يناير 2018 - 09:33

    لا حول ولا قوة إلا بالله.
    كون غير فتحوا الحدود والله حتى نخليو لهم هاد البلد هي والحفاري ديالها

  • أمين
    الخميس 18 يناير 2018 - 09:43

    من ينجب أطفالا قي المغرب إنما ينجب مشاريع ضحايا .
    أيها الشباب و الشابات ، تزوجوا و استمتعوا بحياتكم ، لكن إياكم ثم إياكم أن تتركوا خلفكم ذرية لأن مصيرها في بلاد اللئام هذه لن يكون إلا الضياع .

  • مكارطو
    الخميس 18 يناير 2018 - 12:32

    من هذا الموقع أطالب بربط الكارة بجماعة مكارطو وذلك بإكمال الشطر المتبقي من الطريق وطوله حوالي 6 كيلمترات. الكارة معزولة ومحاصرة وخصوصا من الجهة الجنوبية الشرقية. نتمنى أن لا يتواصل الانتقام من مكارطو والكارة لأنهما كانتا دائما متحالفتين عبر التاريخ وهنا أذكر بوقوفهما معا في وجه الجنرال ألبير داماد الذي ارتكب في حقهما مجازر خصوصا مجزرة 8 مارس 1907 حيث قتل في يوم واحد من لمداكرة والأعشاش ما يربو عن 2000 شخص وعات في البلاد فسادا وقد أثار هذا الحدث الجلل حفيضة الفرنسيين أنفسهم ( تيار جوريس …)

  • اين واين
    الجمعة 19 يناير 2018 - 03:03

    المتامل في كل ماوقع يتساءل بحرقة كبيرة عن المسؤول الكبير وهي وزارة الشغل التي لم تجند لهذا الغرض جيش خاص من مفتشي الصحة والسلامة المهنية التي تواكب المراقبة الخاصة بالاوراش وتزجر الاخطار التي قد تسببها بعض الاوراش كما وقع في الكارة الاستهتار بحياة البشر في هذا الوطن يعتبر اقبح جرم يمكن ان تقدم عليه الدولة

  • العباسي يوسف
    الجمعة 19 يناير 2018 - 11:59

    المسؤول. الرئسي المنتخبوون والسلطة المحلية لأنهم هم المراقبون رقم1

  • أم يونس
    السبت 20 يناير 2018 - 11:53

    المسؤولية هنا تقاسم بين طرفين الطرف الأول لمن حفر الحفرة ولم يضع علامات تنبه بالخطر ولم يدير سياج بالحفر حتى يحمي البشر والحيوانات من السقوط فيها هذا من أقل الواجبات. والطرف الآخر هم الآباء الذين لاينبهون أطفالهم بالمخاطر ولايراعونهم ويتخلون عن واجب المراقبة. وهذه المظاهرات كلما صارت فاجعة في البلد هي مبالغ فيها لأبعد الحدود. الناس خصها غير علاش تغوت وتحمل المسؤولية للغير. الله يصبر أهلهم وانا لله وانا اليه راجعون.

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 4

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية