قام عبد النبي بعوي، رئيس مجلس جهة الشرق،بتوقيع اتفاقيات شراكة مع مجموعة من المستثمرين الذين سينجزون مشاريعهم على صعيد الجهة، بغرض توفير أزيد من 1500 منصب شغل.
وقال عبد النبي بعوي إن “توقيع مجلس جهة الشرق لاتفاقيات شراكة مع 7 مستثمرين، سينجزون مشاريع في القريب العاجل في كل من جرادة وتاوريرت وبركان والناظور ووجدة، ستمكن من توفير أزيد من 1500 منصب شغل”.
كما أشار رئيس مجلس جهة الشرق إلى أن هذه المشاريع تهم كل من قطاع النسيج وصناعة الخشب والصناعة الفلاحية وصناعة الصباغات.
وعرف حفل توقيع الاتفاقيات المذكورة حضور ممثلين عن أحد الأندية الاستثمارية بالصين الشعبية، الذي يضم أزيد من 200 مؤسسة اقتصادية ممولة من لدن الحكومة الصينية؛ ولديها استثمارات في جميع أنحاء العالم.
وأوضح عبد النبي بعوي أن الوفد الصيني عبّر عن رغبته الأكيدة في الاستثمار بجهة الشرق، وأن وفدا من رجال الأعمال الصينيين سيقوم، في الأيام المقبلة، بزيارة عمل للجهة للتباحث حول المجالات التي يمكن لهم الاستثمار فيها.
وكشف رئيس جهة الشرق أن وفدا حكوميا صينيا سيحل، في الأسابيع المقبلة، بالمغرب من أجل التوقيع مع الحكومة المغربية على مجموعة الاستثمارات، مشيرا إلى أن جهة الشرق ستستفيد من حصتها في هذه الاستثمارات الصينية.
وأكد رئيس جهة الشرق أن الفضل الكبير للاستثمارات التي تعرفها الجهة يعود إلى مشروع ميناء الناظور غرب المتوسط.
ويحرص مجلس جهة الشرق بشكل كبير على تشجيع الاستثمار، وأعد لهذه الغاية دفتر تحملات خاصا بتشجيع الاستثمار والذي يتضمن مجموعة من التحفيزات؛ من قبيل تقديم الدعم المالي، ومرافقة حاملي المشاريع الاستثمارية وغيرها من الإجراءات والتدابير الهادفة إلى إحداث وتوسيع الأنشطة الاقتصادية، وكذا تمتيع المستثمرين بجملة من الامتيازات تتمثل في دعم اقتناء العقار، إضافة إلى تقديم منح التشغيل، كل ذلك مقرون بضرورة توفر شروط واحترام ضوابط إجرائية سطرت في هذا الباب للاستفادة من دعم مجلس جهة الشرق.
مجلس جهة الشرق خصص 55 مليون درهم لتشجيع الاستثمار وخلق مناصب الشغل بالجهة، وفق دفتر تحملات يؤطر هذا المجال؛ وتخصيص منحة تتراوح ما بين 2.000 و4.000 درهم عن إحداث كل منصب شغل ،على ألا يقل المبلغ الإجمالي للاستثمار عن مليون درهم، وعدد المناصب المحدثة عن 20؛ وإعطاء انطلاقة برنامج دعم التعاونيات من أجل تشجيع الأنشطة المدرة للدخل وتنشيط نسيج الاقتصاد الاجتماعي والتضامني؛ ودعم الجمعيات الموجودة بالشريط الحدودي لخلق بدائل اقتصادية كفيلة بالرفع من نسبة الشغل بهذه المناطق؛ ودعم اقتناء العقار في إطار تحسين مناخ الأعمال وتشجيع الاستثمار؛ ودعم اقتناء المعدات والآليات الموجهة إلى الاستثمار.
نصيحة ل السيد رئيس الجهة ، دائما الاسبقية لحملة الشهادات ك الاجازة فهم بالالاف المألفة ، ومستعدين للعمل باي التمن و اي عمل .. عوض الاشخاص بدون اي ديبلوم لان الامر سيخلق تناقض مجتمعي و يصبح الذي لم يدرس هو من يعمل (كما هو الامر حاليا ) ، علما ان الشريحة التي لا تريد الدراسة او لم تدرس هي التي تتزوج في سن جد مبكرة و لجهلها بتنضيم النسل تعطي عدد هائل من الاطفال مما يزيد من الانفجار الديموغرافي وبالتالي لن يحل مشكل التشغيل الى ما لا نهاية ، الان القاعدة هي ضرورة حصول الشخص على شهادة ومن الافضل الاجازة فما فوق ..
ي ا اخي الموجز يكفيك من الانانية فهده المناصب موجهة للذين يقطعون الكلمترات علي ارجلهم وليس للذين يجلسون في المقاهي من اجل الويفي وينتضرون الغير مدبلم ليجود عليهم بثمن القهوة
A défaut d’avoir quelque chose de sérieux on commence à noyer le poisson !!
La lutte contre le fléau du chômage demande des plans d’action au moyen et long terme avec des donnés réels.
Les jeunes ne sont plus des naïfs.
اقليم الدريوش دائما خارج التغطية و كأنه من جهة اخرى
انها فقط اتفاقيات على الورق وليس في الواقع انها مشاريع الاوراق التي ينجزها خدام الدولة
1
كيف الاسبقيه لحاملي الشهادات؟
وهل الباقي ليسو بمغاربه أو ليس لهم الحق في الحياة؟
هنآك أشغال، و خاصة الشاقة منها ليس بمقدور حاملي الشهادات القيام بها.
خلاصه القول نحن مغاربة جميعنا. وسواسيه أمام القانون ولدينا نفس الحقوق والواجبات وكلنا بدون استثناء لنا الحق في الحياة والعيش الكريم في بلدنا.
اقول هذا وانا من حامل شهادة عليا. لكن أرفض كلامك لما فيه من تمييز. والسلام
أولا هنا شخص واحد فقط على الصورة ملامح صينية
ثانيا الحديث بصيغة المجهول "أحد الأندية الاستثمارية" و "في الأسابيع المقبلة"
أو مثلها مثل قصة "بيل كايتس"
الله إيكمل بخير
السلام عليكم.نعم للبحث عن الاستمارات والموارد من أجل خلق ديناميكية و خلق فرص الشغل ولكن يا رئيس الجهة و انت مسؤول على جل مناطق الجهة الشرقية لماذا الاهتمام بمنطقة و تهميش منطقة اليس ساكنيها من جدوز و اصول شرقية و اقصد بالذات إقليم فكيك المهمش والذي يزال غارقا في التهميش