تعرف فضاءات المؤسسات التعليمية بالمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي بوزان أشغال تأهيل وصيانة مختلف المرافق على الصعيد الإقليمي، في إطار التأهيل المندمج الذي شرعت في تفعيله استعدادا للموسم الدراسي الجديد.
ويهدف النشاط المذكور، بحسب الجهة المنظمة، إلى الرفع من جودة الخدمات التي تقدمها المدرسة العمومية من خلال العديد من الإجراءات والعمليات التي تسعى إلى الاعتناء بفضاءات المؤسسات التربوية، وهي العملية التي تروم صيانة فضاءات المؤسسات التعليمية، وساحاتها وملاعبها الرياضية وحدائقها، وتنقيتها وتزيينها، وطلاء جدرانها، لتوفير الشروط الملائمة لضمان دخول مدرسي ناجح يكون له أثر ملموس على تحصيل التلاميذ وتحسين ظروف تمدرسهم وإعادة الاعتبار للمؤسسة العمومية.
المزوق من بارة شنوخبارك من الداخل
تحية السيد المدير فقط .
يقول المثل المغربي المزوق من بر اشخبارك من داخل.
الضحك على عباد الله .فتح الاوراش داخل المؤسسة بانشاء النوادي الحرفية وتخليق الزمن المدرسي والاهتمام بالرياضة والموسيقى وجميع الهوايات .
شحال كيعجبكم تبخسوا من مجهودات الاخرين. تعليقات كتمرض. اوف!
الكلمة الطيبة صدقة خيركم من قال خيرا أوطيبا أو فليصمت فالصمت حكمة بالغة
أكفأ أستاذ تربية تشكيلية بمدينة وزان
لا نقول إلا الخير ولا تصطاد في الماء الهاكر ولا احد من المغاربة راض عن المنظومة التعليمية الفاسدة بالمغرب فوزان ليست إستثناء فتحية لكل الشرفاء بهده المدينة المجاهدة التي عانت من ويل الانتهازيين.
تحية خاصة لكل من ساهم في إضفاء حلة جديدة على مؤسساتنا التعليمية،وإدخال البسمة والفرح لدى متعلمينا .
دعاة السلبية وتبخيس جهود بعض المسؤولين .هادا هو حال بعض التعليقات الغبية ..فالمغرب لن يتقدم في وجود مثل هاته الاشكال الكئيبة …تحية اقدار وتجليل لصاحب الفكرة تزيين المدارس وترميمها
كل المجهودات والمبادرات مثمنة ومشكور عليها حبذا لوشارك المجتمع المدني والهيئات المنتخبة والمديرية في تحسين الفضاءات خصوصا في العالم القروي حيث تنعدم جل المرافق اللازمة كدورات المياة والماء والكهرباء والنمودج فرعية زريزرة التي تضم ازيد من160 تلميذ واحرزت على اعلى نقطة في المستوى السادس على صعيد بني كلة اتمنى التفاتة جدية لهذه الوحدة ومثيلاتها … تحيتي وتقديري لكل من يسهم في تجميل وصيانة هذه المدارس التي تضم جيل الغذ
ولو اننا لا نستھین باي قدرات مهما تضاءلت
ولو اننا لا نحبط مسعے اي مجتهد، فنعرف ان الاستاذ الماجي عرف بتفانيه في خدمة الصورة التشكيلية، واعطائها مجالها،،
وقد ساهم في تأهيل مجموعة من المؤسسات التعليمية واخذ من وقته وجهده ليتسنى للتلميذ العمل في جو مريح ، ونظرة مغايرة،،،، تحياتي