دقت فعاليات من المجتمع المدني بمدينة وزان ناقوس الخطر بسبب ما اعتبرته “غشا يشوب عمليات بناء التجزئات السكنية بالمدينة بسبب ظهور تصدعات وتشققات بجدران عمارة سكنية بتجزئة المنظر الجميل، ما يشكل خطرا محدقا بحياة قاطنيها ويسائل جودة هذه الإقامات ومدى احترامها للمعايير”.
وتناثرت صور على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” تظهر تشققات طالت مختلف أرجاء البناية وداخل الشقق السكنية، ما بات يشكل تهديدا خطيرا لحياة الساكنة، بعدما أضحت العمارة مهددة بالسقوط في أي لحظة.
الواقعة عجلت بانتقال لجنة مختلطة إلى المكان؛ ثم عقد اجتماع ضم السلطة المحلية ورئاسة المجلس البلدي وممثلين عن سكان العمارة ومالكها الأصلي من أجل تدارس المشكل واتخاذ الإجراءات المتعلقة بالإخلاء الفوري تحسبا للمخاطر المحتملة.
وخلص الاجتماع، وفق مصدر مطلع، إلى إلزام مالك العمارة الأصلي بانتداب مختبر معتمد من أجل إعداد تقرير خبرة، مع ضرورة توفير سكن لائق للمتضررين بنفس مواصفات شققهم إلى حين صدور التقرير.
كما أكد المصدر ذاته على تحميل مالك العمارة جميع مصاريف ترحيل الأسر القاطنة بالبناية إلى الشقق التي ينتظر أن يوفرها لهم.
اي بنايه الا وتكون المسؤولية مشتركة بين عدة اطراف حتى لانظلم نتظر تقرير ذوي الاختصاص.
ليست فقط الجدران من تشققت بل حياتنا تشققت وانهارت في هذه القارة السوداء
العمارة تحتاج ولا فائدة من تضييع الوقت ،كل البنايات مغشوشة ، ولو حدث زلزال سيفظح كل شيئ ،في المغرب أساسات المنازل لا تصل إلى متر واحد لهذا تتهاوى العمارة ،في أوروبا الأساس يكون بعمق كبير يتعدى 2 متر وأكثر حسب نوعية التربة بعد تحليلها ، لذا وجب تشديد المراقبة
Aller faire un tour a l ensa de marrakech et la fac de droit on dirait qu elles datent des annees 1920
Que des retouches ……..
ولأن صاحب العمارة ليس له نفوذ أصحاب الاخطبوطات العقارية المفترسة المعروفة , فمن البديهي أن تطبق عليه تلك القرارات. و كلنا نعرف أن ما حدث , كنا قد شاهدنا منه مئات الأمثلة من غيتوهات ghettos لتلك الاخطبوطات , لكن السكان دائما ما يطلب منهم اللجوء إلى القضاء الذي لا يفتح ملفاتها إلا بعد موت المستفيدين بالفقسة أو بانتهاء الأجل أو قد لا يفتحها أبدا ( وهذا هو السائد ) .
يجب التحقيق مع مالك العمارة والذي يحقق ارباح خيالية من بيع الشقق المغشوشة كما يجب اجراء خبرة قضائية على باقي عمارات هذا الغشاش حسبي الله ونعم الوكيل الانسان يتقاتل مع الزمان ويقترض وينقص من اكله وشربه لكي يشتري شقة يختبئ فيها هو وابنائه و ياتي شخص ليس له ضمير لا تهمه ارواح الناس ويحتال عليهم بالغش في البناء