تحوّلت مدينة المحمدية، تزامنا مع عيد الأضحى، إلى مزبلة كبيرة بسبب انتشار مخلفات عمليات الذبح وغياب حاويات الأزبال.
وأضحت مختلف الأحياء والشوارع بـ”مدينة الزهور”، يوم أمس الأربعاء، مليئة بالنفايات الخاصة بأضاحي العيد؛ وهو الوضع الذي جعل السكان يعبرون عن الغضب من عجز شركة النظافة المفوض لها تدبير القطاع على الحد من هذا الوضع.
وانتقدت فعاليات جمعوية طريقة تعاطي شركة “سيطا البيضاء”، المفوض لها تدبير القطاع بالمدينة، إذ لم تقم بمواجهة هذا الكم الهائل من النفايات.
واعتبر نشطاء جمعويون بمواقع التواصل الاجتماعي أن الشركة لم تقم بالدور المطلوب منها على أحسن ما يرام؛ وهو ما جعل معظم الشوارع والأحياء تعرف تكدسا للنفايات بالحاويات وعلى الأرض.
وشهد حي رياض السلام بالمدينة تكدسا للنفايات، إذ صار الحي مثل “بركاسة” أدت إلى انتشار الروائح الكريهة والحشرات التي غزت البيوت، ما جعل عددا من ساكنيها يغادرونها هربا من هذه الوضعية المقززة.
كما شهدت حاويات الأزبال الموجودة على مستوى شارع المقاومة تكدسا للنفايات جعل العديد من المواطنين يضطرون إلى وضع أكياسهم بجانب الحاويات، في منظر يثير الاشمئزاز.
وبالرغم من تحرك شركة “سيطا البيضاء” في توزيع بعض الأكياس البلاستيكية على جمعيات بالمدينة، فإن البعض اعتبر هذه الخطوة تدخل في إطار المحسوبية والبحث عن جمعيات للدفاع عن بقائها واستمرارها في الوقت الذي يتجه المجلس الجماعي لإنهاء العقد.
ومن المنتظر أن يعقد المجلس الجماعي، نهاية شهر غشت الجاري، دورة للمصادقة على دفتر التحملات الذي سبق له رفضه في جلسة سابقة، ليتم “حجزه” داخل أروقة المجلس والعمالة لإحداث تغييرات عليه.
وأكدت مصادر هسبريس أن حجز دفتر التحملات كان بغرض تمطيط المدة لصالح شركة “سيطا البيضاء”، التي ينتهي العقد معها في أكتوبر المقبل.
وأوضحت مصادر الجريدة أن المجلس يسعى إلى طرد الشركة، بالرغم من الضغوطات التي وضعت عليه من أجل بقائها.
عيد بأية عيد جئت ياعيد لما مضى أم لأمر فيك تجديد…..
هذه من بين الأسباب البسيطة التي دفعت الفيفا إلى رفض طلب المغرب تنظيم كأس العالم مؤخرا.
ماذا لو كان اليابان يحتفلون بالعيد.الكبير .هل سوف نرى هثل هذه المزابل .اذن مانراه مثل هذه المزبلات هو دليل عن الانحطاط الأخلاقي واتكل على المغرب كله والمحمدية هو فقط مثال
عيد الأضحى أصبح مرادفا للفوضى و اللاقانون و مجزرة حقيقية للبيئة . متى سنحتفل بالعيد بشكل حضاري ؟
هذه هي السنة النبوية التي يتشبث بها المغاربة المكلخون…
بلادنا من الطائــرة أشبه بميادين حرب يتعالى منها الدخان، أو مدينة هيروشيما بعد قنبلتها… و مع ذلك ليس هناك من يجرأ على تغيير هذه العادات الوثنية التي لم يقل بها لا الله و لا الرسول…
التخاف له أسباب عميقة لا يفقها إلا المتبصرون، أما العامة العمياء فلا ترى أبعد من بطنها…
حذاري فالجزائر ضربتها الكوليرا..اصابة 80 شخصا..ووفاة واحد الان..فمثل هاته الازبال قد تسبب امراض خطيرة..فلا تنقلوا العدوي الجزائرية للمغرب.فلنا التحضر وغلق الابواب..
أول المسؤولين عن النظافة هو المواطن الذي ليس لديه وعي بيئي أو صفات المسلم الحق الذي يكون نقي الذات وطاهر الروح، مما ينعكس على طهارة بيئته ومجتمعه.نعم الشركة ملزمة بتوفير حاويات النفيات وجمعها حينما تملأ،لكن عندما ترى الشوارع ترا الأزبال في كل مكان وجلد الأضحية مرمي وسط الشارع العام والقرنين والأرجل الخ…زائد الغالبية العظمي ترمي الأزبال بدون كيس بلاستيكي.والله شاهدت أناس بالفقية بيضاء واللحية وناس بعقلهم رماو الزبل في الأرض بكل وقاحة.نحن مازلنا بعيدين عن الحضارة.الغالبية أناني،المهم يبعد عن بيته ويرمي الأزبال أمام بيوت الآخرين.الفوضى في كل شيئ، حتى الأعياد والمناسبات.
في موسم الحج لا تجد كل هذه الازبال…قاليك نحن امة النظافة!!!!! متى سيصبح ديننا يمشي على الارض….
هناك مغربي يقول : شويا من الحناء وشويا من قلة رطوبة اليدين ، صراحة نحن المغاربة لم نعد نحترم نظافة المكان ولا نحافظ على جمال ازقتنا وشوارعنا ، فالعديد من الناس من مختلف الشرائح المجتمعية يخرجون بسطول القمامات ويرمونها بجانب حاويات القمامة على الارض في تصرف ومنظر يثير الاشمئزاز مما يجمع حولها الذباب والحيوانات الضالة كالقطط والكلاب ، كما أن الرياح تساهم في تطاير النفايات بعيدا مما يساهم في تناثر الأوساخ وانتشار الأمراض المرتبطة بها .
من جهة ثانية يلاحظ أن المجالس الحضرية تحتفظ باستعمال حاويات اغلبها متلاشية عامرة بالثقب ولا غطاء لها مما يحولها إلى بؤر أوgites لتكاثر الجراثيم وتوالدها وتشويه جمالية الأحياء .
الحل :
تحسيس المواطن على انتقائية الأزبال ووضعها في أكياس مغلوقة وفي الأماكن المخصص لها مع تفعيل شرطة النظافة لجزر المخالفين بتغريمهم .
تخصيص حاويات للنفيات تنظف دوريا وفي أماكن معزولة يرجع إليها ساكنة الحي عند الحاجة.
حرص مرور عمال النظافة بصفة دورية ومحدودة في الصباح باكرا وايام العطل والأعياد في الأزقة والدروب لجمع النفايات = استمرارية الخدمة العمومية.
انا خديت العائلة وسافرنا الى البحر بعيدا عن الدم والخنز والتشياط والازبال وعن الحولي البشري .قاليك مؤمنين يحيون السنة هههههه شعب النفاق والتعياق.اتذكر الهروي عندما كان يكتب ان المغرب باستطاعته تنظيم المونديال
لان المغاربة لا يتوقفون عن رمي الاحشاء و شاحنة النفايات لن تتمكن من جمع أكوام كثيرة و هدا اليوم في مدينتي تم الاستعانة بالتراكس يجمع النفايات و يرميها في حاوية ضخمة فوق شاحنة رموك
فرفقا بعمال النظافة
طبيعة الفكر الخرافي السائد في شبه الجزيرة العربية قبل ظهور الإسلام (تقديم القرابين لشكر الآلهه الأصنام والتوسل بهم) ساهم بشكل كبير في استمرار مناولة الأساطير وكأنها حقيقية.
الإله لا يمكن أن يأمر عباده بمثل هذه الأمور التي هي أقرب من الجنون إلى شيء آخر ….
فلا يمكن بأي حال من الأحوال أن تكون شعائر الله من الأمور التي يستنكرها العقل والتي لا فائدة ترجى منها بل تسبب الفوضى والأدى. فالإله العادل ليس بالإمكان أن يأمر عباده بأمور كهذه من أجل عبادته.
سكان المحمدية يريدون تطهير المدينة من مروجي المخدرات البزناسة حيث أصبحت موضة العصر للشباب في مقتبل العمر يروجون هذه الممنوعات و يجب على السلطات القيام بعملها واقران المحاسبة بالمسؤولية للحفاظ على سلامة أبناءنا و ازدهار بلدنا و عيد مبارك سعيد
لماذا لا يسن قانون يقننن نفايات عيد الاضحى المبارك بجمعها مباشرة من المنزل وفرض عقوبات شديدة على المخالفين. الانسان المغربي يعادي البيئة بطريقة بشعة ويجب وقف هذه الجريمة التي ترتكب كل سنة في حق البيئة
اظن أغرب شعب في العالم فبقرب سكني من الطريق السيار فصبيحة العيد لم تتوقف السيارات كما لو أن الجميع مسافر و لن يذبح الأضحية و في نفس الوقت فمطرح القمامات تعطي نظرة أخرى
علاش كدوب عيب ماشي في شركة عيب في مواطن انا ولد المحمدية وشفت شركة عاد خرجت حاويات جداد وعاد كينين دوك حاويات كبار ومشكلة عدنا في درب كينة حاوية كبيرة وفارغة ولكن اغلب مواطنين كرمي ازبال بجنب حاوية كين لي معاز ميقدرش يكمل حتى حاوية ويرمي زبل باركة متلصقو اي حاجة في شركات اره عيب في مواطين لي معمرو غادي يتغير الا مغيرش راسو هو لول واخا تجيبو ليه اكبر حاوية في عالم غادي يخاليهات خاوية ويرمي في جناب
عمال الشركة بدءوا من السابعة العمل.والشاحنات مجندة والحلويات فى مكانها.وقيم بمجهود لتفريغها.العشوائية من المواطنين يرمون الإزبال فى كل حدب وصوب.
الحي المذكور يعيش وسط الأوساخ حتى بغير العيد.البلدية هي التى لا تقوم بدورها فالعديد من الازقة غير معبدة.وهناك مناطق عبارة قرى مشوهة زد على ذلك أحياء القزدير المنتشرة.
غير صحيح عاملوا النضافة يشتغلون بالليل و النهار فانا شاهدة على هذا اذ مروا ليلة العيد و يوم العيد 3 الى 4 مرات انا من سكان حي الوفا السكان ايضا مسؤولون عن نضافة حيهم
بالنسبة لمدينة المحمدية في قطاع النظافة المسؤول الاول هو المواطن الدي لم يراعي مكان الازبال ويحملون الشركة هاته المسؤولية هدا الموقع بالدات وضعت فيه حاويات ولم يرضى بها المواطن الله يهدينا على انفسنا