تحل بالمغرب بعثة إيطالية لحقوق الإنسان للقيام بزيارة عمل ابتداء من اليوم وإلى غاية التاسع من شتنبر الجاري، من أجل معاينة وضعية حقوق الإنسان بالأقاليم الجنوبية للمملكة.
وتضم هذه البعثة رئيس الفيدرالية الإيطالية لحقوق الإنسان، أنطونيو ستانغو، ورئيس معهد الأبحاث الاقتصادية والسياسية الدولية، دومينيكو لتيزيا، والمحامية الإيطالية المختصة في مجال حقوق الإنسان نائبة رئيس معهد الأبحاث، مارغيريتا كاطوليكو.
الزيارة ستمكن أعضاء البعثة من الاطلاع على أوضاع حقوق الإنسان بالأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية والمشاريع المنجزة، كما سيلتقي الأعضاء برئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان ورئيس العلاقات الخارجية في المجلس، وسيعقدون بمدينة العيون لقاءات مع والي جهة العيون الساقية الحمراء والمنتخبين المحليين ورئيس المجلس البلدي للعيون وشيوخ القبائل الصحراوية.
الوفد سيعقد أيضا لقاءات مع مسؤولين في المجلس الجهوي لحقوق الإنسان بمدينة العيون، ومع فاعلين جمعويين وحقوقيين، من أجل معاينة وضع حقوق الإنسان في الأقاليم الجنوبية للمملكة.
وستقوم البعثة في ختام الزيارة بإنجاز تقرير حول تطورات حقوق الإنسان في الأقاليم الجنوبية للمملكة المغربية.
Qui envoi cette délégation, le rapport qui sera rédigé sera pour qui. C’est incroyable n’importe qui peut aller au Sahara pour contrôler les droits de l’homme c’est la porte ouverte. Fermez la porte svp
هاد البعثة الحقوقية بغيناها حتى في المغرب المهمش وماشي فقط في الصحراء
هذا تدخل سافر في سيادة الدولة.لماذا نحتاج إلى وفود برلمانية و حقوقية اجنبية إلى الصحراء المغربية لتبرءة ذمتنا الحقوقية أمامهم و كأن المغرب ليست به مؤسسات دستورية و حقوقية للسهر على وضعية حقوق الإنسان بجهات المغرب و ليس الصحراء فقط.
ثم لم أسمع ابدا ان وفد برلماني أو حقوقي مغربي ذهب إلى مناطق ايطالية أو فرنسية أو سويدية للنظر في وضعية حقوق الإنسان بهذه الدول.
مثل هذه التصرفات التي تقبلها الدولة المغربية تعطي الإنطباع بأنه لا يوجد استقلال حقيقي للبلاد.
الصحراء مغربية فلماذا نحتاج إلى الوفود الأجنبية لتقييم حقوق الإنسان بها؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
سؤال على المسؤولين الإجابة عليه.
أعداء المغرب يقولون بأن الصحراويين في الصحراء المغربية يتعرضون
للتعذيب و القمع كل يوم.
وهناك خطط ماكرة من أجل تظليل الرأي العام الدولي حول حقوق الإنسان في
الصحراء المغربية.
لهذا السبب على المغرب أن يكون أكثر ذكاءا من أعدائه و يفشل مخططاتهم.
تحت أي ذريعة تقوم هذه البعثات الحقوقية للوقوف على احترام حقوق اﻹنسان بالمغرب و ما هي الضمانات التي قدمت للمغرب بحيادها و ما القيمة المضافة لهذه البعثات على ملف الصحراء و مقرراتها لمجلس اﻷمن، كون هذه البعثات تأتي متفرقة كل بلد على حدة مع العلم ان اتفاق الصيد البحري هو مع الاتحاد الأوروبي وليس مع بلدان متفرقة لهذا اﻹتحاد يكون المغرب قد أعطى ضمنيا للمجتمع الدولي أن هذه المناطق مشكوك في استرجاعها وﻻ يدري بالفعل خطورة هذه المناورات التي ستستعمل في اﻷخير لمصلحة أعداء الوطن ونحن في الطريق نفسه الذي هيأ ضهور البوليساريو من طلبة من طنطان خرجوا في مظاهرات ضد اسبانيا واسترجاع اﻷراضيي الجنوبية الى منظمة التحرير فنفس اﻷسباب تؤدي لنفس النتائج و لكل نبأ مستقر و سوف تعلمون
على الدولة منع مثل هاته الجمعيات من دخول التراب الوطني ما علاقة هؤلاء بحقوق الإنسان بالصحراء كل من هب وذب يأتي ليعاين حقوق الإنسان عندنا عليهم أن يراقبوه عندهم المغرب دولة ذات سيادة وطنية
هاد البعثة مختصة لهادشي وكيمشيو فقط للاماكن لي فيهم النزاعات وحتى واحد ماغدي يقدر يتعرظ ليهم في الطريق بحال المنورسو مثلا او اطباء بلا حدود
السلام واش لي مالقا مايدار يخلق مشكل لدولة مافيها تامشكل باش ينهبوا كيبغاو ويساومو على شيحاجة ماكاناش مالهم ءش خاص هاد صحراوة كايتخلص بلا شغل ماكايخلصوا ضراءب كايبنيو كيبغاو جميع لمتيازات عندهم و السيارات الفارهة عندهم كيت الداخليين انا كنضن هذه المؤسسة غالطة في العنوان صيفطوها للمدن الداخلية غادا التصدم جميع الحقوق مهضومة ءمعا ذالك نحمدو الله عايشين
60مليون يورو غتدللونا عليها ..وغتحكمو فينا ..على المسؤولين ان يردوا مالهم ويتركوننا وشأننا .كل مرة تأتي بعثة .وكأننا بلد المجاعة والحروب الاهلية
البعتة الفوسفاطية.تخيلو معي في الهند يقتل كتيييييير من النساء،بإسم الدين المرأة يجب ان تدفع صداق الزواج للرجل واذا كان مالها قليل تحرق. لماذا لا تذهب هذه الحقوقات الى الهند وطاءرات ف 16وجميع المنظمات فكرو يا مغاربة لماذا حتى المنظمات النساءية لا تتكلم والهنديات تحرق كل يوم،اذعو هم المرة القادمة ان يأتو بملف الهند والنساء التي تحرق صوف يظحكون ولن يجيبو المرة الجاية خلوهم يلتقو بالشوافات تاع الاسواق والله سيكونون احسن.يجب ان تلتقو بإسراءيل وقترحو عليهم 50% من الفوسفاط ونتها الموظوع وهم سيعرفون كم يعطون للاخرين وانتها الموضوع والا مصير ليبيا ينتظركم، الله يستر ، الله يستر الحقرقيو هم الا ذباب الصمصرة.
مرحبا ببعثات حقوق الانسان في بلدنا المغرب
لا شيء عندنا في مخبأ
لكن المطلوب من هذه البعثات الحقوقية الأجنبية توخي الموضوعية ونقل الواقع بكل شفافية
لا نطلب منها المجاملة ولا تلمبيع الصورة، بل نطلب منها انجاز تقرير ليس فقط في الكلاسيكية حق الهضرة/التعبير بل أيضا في الحقوق السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتقابية والبيئة.