طالب عدد من الطلبة الجامعيين المنحدرين من إقليم تنغير وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي، ووزارة الداخلية، بإيجاد حل لمشكلتهم المتمثلة في عدم استفادتهم من المنحة الجامعية، بعدما لم تظهر أسماؤهم في لوائح المستفيدين منها برسم الموسم الجامعي الحالي.
وقال عدد من آباء وأولياء الطلبة غير المستفيدين من المنحة الجامعية، في تصريحات متطابقة لهسبريس، إنهم “يتابعون بقلق شديد استمرار إقصاء المئات من الطلبة الذين يتابعون دراستهم في التعليم العالي من المنحة الجامعية كأبسط حق من حقوقهم كأبناء ينحدرون من مناطق نائية ومن أسر معوزة”، مشددين على أن من حق أبنائهم الاستفادة من المنحة ومتابعة دراستهم.
وحمل سعيد الغربالي، ولي أمر أحد الطلبة المنحدرين من جماعة اكنيون، كامل المسؤولية لكل من وزارة الداخلية ووزارة التعليم، مشيرا إلى أنهما “مسؤولتان عن حرمان المئات من الطلبة من المنحة الجامعية، ومنهم من يعيشون الفقر المدقع، مقابل استفادة أبناء الميسورين”، ملتمسا “ضرورة فتح تحقيق حول المعايير المعتمدة في توزيع المنح الجامعية”، وفق تعبيره.
من جهته، أكد سمير اعطوش، من تنغير، وهو حاصل على شهادة الباكالوريا سنة 2018، أنه يتابع دراسته بالكلية متعددة التخصصات بالرشيدية، موضحا أنه بعد إعلان لائحة الممنوحين من طرف اللجنة الإقليمية التي يترأسها عامل إقليم تنغير صدم بعدم وجود اسمه ضمنها، مشيرا إلى أن والده الذي يبلغ من العمر 75 سنة لا يتقاضى أي دخل قار، ووالدته بدون مهنة أو دخل قار.
ولفت المتحدث في تصريح لهسبريس إلى أن عدم إدراج اسمه ضمن الممنوحين من طرف اللجنة الإقليمية يعتبر بمثابة “حكم قاس سيبعده عن الكلية وسيضع حدا لمساره الدراسي”، مبرزا أن “هذا الإقصاء ستترتب عنه نتائج صحية ونفسية”، وناشد المسؤولين “إعادة النظر في اللائحة الأولى أو تعميم المنحة الجامعية للحد من هذا المسلسل المرعب الذي يتم بث مشاهده كل سنة”، وفق تعبيره.
وأضاف المتحدث أن المنحة تعتبر من الأسس التي تشجع الطالب على مواصلة مساره الدراسي، خصوصا طلبة تنغير والجنوب الشرقي الذين يعانون من بعد المؤسسات الجامعية، متسائلا باستغراب: “لماذا تم إجهاض قرار مجلس جهة درعة تافيلالت القاضي بتعميم المنحة على كل طلبة الأقاليم الخمسة؟”.
وفي بلاغ صادر عن عمالة إقليم تنغير بخصوص الموضوع ذاته، أنهى عامل الإقليم إلى علم آباء وأولياء التلميذات والتلاميذ غير المؤهلين للاستفادة من منحة الدورة الأولى برسم السنة الجامعية 2018 و2019، أنه “سيشرع في تلقي الطعون في قرارات اللجنة الإقليمية الخاصة بالبت في منح التعليم العالي من فاتح أكتوبر إلى غاية الـ 10 منه، لدراستها خلال أشغال اللجنة الإقليمية المعنية خلال دورتها الثانية القادمة”.
أخر منحت أخدتها 650 درهم سنة 2001, اشتريت حذاء رياضي وسروال جينز ب-500 درهم، التنقل وأكل سندويش 50 درهم،صديق طلب مني 50 درهم (ليس سلف بل هدية)هو كثر مني لا يأخذ المنحة،فاليوم الموالي الكل إنتهى كشربة ماء،،في إسبانيا المنحة 3500 يورو للسنة،تشتري سيارة ب-1000 يورو،الملابس،الهاتف النقال،العطلة،إلى كنتي زربان دفع منها الصداق،،،يمكن أن توفر حتى ،مع العلم أن هناك من يعمل شهرين إلى ثلاثة أشهر في الصيف،الطالب أحسن من الموظف فالمغرب،أحسن بلد فالعالم،قال
الجنوب الشرقي دائما من يعاني تبعيات السياسات الفاشلة للدولة في جميع القطاعات، وأقولها وأكرر أن أبناء أسامر لا بد وأن ينتفضوا ضد هذا الإقصاء الممنهج، وحان الوقت للإستفادة من تجربة الريف والعرائش، عيينا ما نطالبوا، عييينا ما نترافعوا على أشياء بديهية وبسيطة، والآن قصيتونا فالمنح، حيت الأبناء ديالنا هما لي كيجيبو نقط ومعدلات كبيرة فجميع التخصصات والحال ماعجبكوم. تبا
منحكم ذهبت الى التكوين المهني
التحقوا بها
فورا
انا اومن ان المنحة يجب ان تقدم للجميع و الا جميع الطلبة بدون اسثتناء والذين لا ينتمون الى المدينة التي توجد بها الجامعات و المعاهد لان هناك مصاريف كثيرة اما الطلبة التي ينتمون الى المدن التي بها الجامعات فيطبق عليهم معيار اجر الوالد اكثر من 10000 و ليس 3000
و الا فانكم كديرو العصا فالرويضة لابناء الطبقة الفقيرة او الكادحة
انا في عهدي كانت المنحة حق للجميع و ليس بناء على دخل الابوين او بالمحابات طبعا و باك صاحبي
اغلب الطلبةيتجاوزون 18 سنة و بالتالي فهم مسؤولون عن أنفسهم و الدولة مسؤولة عن تعليمهم صحتهم و تشغيلهم …التساؤل هو لماذا يحرم العديد من الطلبة من المنحة لمجرد ان ابائهم موظفين دوي الدخل المحدود و يصرحون بما هو مدون في التزام الاجرة اغلبها لاتتجاوز 3000 درهم…ناهيك عن قروض السكن و تكاليف المعيشة من صحة و تعليم و ابناء…اللجن الاقليمية لا تقوم بأي بحث او جهدد بخصوص تصريحات طالبي المنحة والتي اغلبها يتضمن تصريحات كاذبة …اين هي الشفافية و اين هي المصداقية و كيف نريد فعلا اصلاح التعليم الجامعي بهذا الحيف و الظلم الذي يطال ابنائنا من طرف بلدهم ..كيف لهم ان لاينهاروا و يسخطوا و ان لا يستعملوا قوارب الموت للهجرة و ترك بلدهم كان من المفروض ان يكون بجانبهم في الظروف…انه تشجيع للهدر الجامعي …المنحة هي حق لجميع الطلبة ..
أظم صوتي الى – خالد من إفران _ وأضيف المنح حق من حقوق كل طالب حاصل على شهادة الباكالوريا ويتابع دراسته في إحدى الجامعات المغربية وينحدر من مدينة لا توجد بها جامعات .
الى رقم 1 قلت 3500 اورو يعني في الشهر 291 اورو الله يرحم ولذيك اش غاذي ذير بيها وخليكم من الكذب ….وتقاو الله في بلاذكوم ..هذيك متكفيكش حتى في الكراء وفين تكل وفين مصاريف الجامعة………..
لو كنا حقا ننتمي لدولة الحق والقانون
ﻻستفاد جميع الطلبة من المنحة الجامعية
اوروبا المنحة وخدمات اخرى كتوزيع الحاسوب
والكتب ووو
أبي متقاعد يأخد 2500DH وأتابع دراستي بENSAK وعندما لم أجد إسمي صدمة لان المصاريف المعيشة والكراء مرتفعة جدا. أتمنى أن يصدروا لوائح جديدة
عاد دابا بغاو اديرو الدراسات حتا عطيتو حق المنحة الى الاشخاص لي مكيستحقوهاش اصلا… الشفافية لم تعد موجودة مع هاد الناس و اصلا معمرها كانت و معمرها غتكون
علاش متحركة أبناء اقليم تتغير من المنحة الجامعية؟ نحن الطلبة المنتظرين من تداعت و دامس هم الأكثر ضحايا عدم استفادتك من المنحة الجامعية وهدا من حقهم أن تخول لهم هذه المنحة.
ماذا تقولون عن طالب يبعد عن الجامعة أكثر من 400 كلم وغير ممدوح واخر يقطن في المدينة التي توجد بها الجامعة ويستفيد من المنحة؟
لن نسامح ابدا من حرمنا من حقنا في هذه المنحة