تمكنت السلطات المحلية بالمقاطعة الأولى، بتنسيق مع السلطات الإقليمية بسطات، في الساعات الأولى من اليوم الأربعاء، من فكّ مخيّم للمهاجرين الأفارقة جنوب الصحراء، كانوا قد أقاموا فيه لما يزيد عن عشرين يوما على مستوى المحطة الطرقية وسط مدينة سطات.
وأفادت مصادر هسبريس أن المهاجرين، الذين يفوق عددهم 30 فردا، كانوا قد قصدوا مدينة سطات من مدن مختلفة، وأقاموا مخيّما وسط المحطّة الطرقية، وكانوا يعيشون على ما يجود به المحسنون من أغذية وأغطية، خاصة خلال الفترة التي عرفت هطول الأمطار وانخفاض درجة الحرارة.
وأضافت المصادر ذاتها أن السلطات المحلية فاوضت المهاجرين، الذين كان أغلبهم من المسلمين، وخيّرتهم بين ترحيلهم إلى بني ملال، التي قدم منها البعض، أو نحو الرباط. وقد تم نقل عدد منهم إلى بني ملال على دفعات، فيما فضّل ما يقارب 8 أفراد التوجّه نحو الرباط، بسبب موجة البرد التي تعرفها المناطق الجبلية.
جدير بالإشارة أن مدينة سطات تعرف بين الفينة والأخرى نزوح أفواج من المهاجرين الأفارقة جنوب الصحراء، وكذا بعض السوريين، بينهم أطفال، حيث يتوزعون على مجموعات لا تتجاوز أحيانا أربعة أفراد، ويقصدون المدارات الطرقية التي تتوفّر على إشارات المرور الضوئية، كمدارة الحصان والبلدية والمحطة الطرقية، لاستجداء المارّة أو أصحاب السيارات.
من أعطى التعليمات للإتيان بهم يتحمل المسؤلية ليتكلف بهم ولا يقبل ان يرموا في الشوارع يزيدون من محنة المواطنين
.الى متى يتحمل المواطن العادي كل إجراءات من بيدهم الامر وتكون معاكسة لارادة الشعب .
اللهم ان هذا لمنكر .
في بني ملال والرباط اعدت السلطات شققا مفروشة لاستقبال الضيوف الافارقة كما قررت تخصيص اجر شهري لكل واحد
اسيدي علاش ما يردوهمش لبلادهم لاش يسيفوهم لسطات او الرباط
ماذا استفدنا نحن من هؤلاء الأفارقة أصلا؟
أعيدوهم لبلدانهم.
للذين يتساءلون مَن و لماذا ؟
هل تعيشون بالمغرب أم تتصنّعون جهل الحقيقة ؟
المستفيد الأول معروف و واضح للجميع.
.
آفة بالمفهوم الانساني والخلاقي والاجتماعي للكلمة؛ مامعنى ان نستقبل عدد كبير من الافارقة وهو عدد مؤهل للارتفاع؛ حيت يجتمعون تلات ورباع وخماسى في الاشلرات الضويية طمعا في بعض الدريهمات، يتكدسون في بعض المناطق ويقطنون بها دون ادنى شروط العيش وبالتالي يخلقون فضاءلت ملوتة؛ هاته الظاهرة كما سبق مؤهلة للارتفاع؛ وينتظر ان يخلقوا متاعب ومشاكل للمحليين؛ الدنب ليس دنبهم بل دنب من قبل بهم دون ان يراعي متطلبات شروط الحياة؛ شانهم في ظلك شان السوريون؛ ألله يكون في العون للجميع؛ لكن هل نحن ميسورون الحال؛ نحن كدلك نعاني؛ هناك ارامل؛ فقارى؛ مساكين ليس لهم من الدخل الا التسول يعيشون به؛ وهدا اصلا يجب ان لايحصل لانه اسلوبا ليس حظاريا؛ في بعض الدول يحاربونه لكن يظمنون العيش الكريم للمواطن؛ الله يستر وصافي….