أوقف عدد من سائقي سيارات الأجرة من الحجم الكبير بالدار البيضاء سيارة أجرة مزورة تقوم بنقل المواطنين من مركز العاصمة الاقتصادية صوب “الفداء” و”عين الشق”.
وتبين من خلال محاصرة السيارة، التي تحمل ترقيما جديدا، أن رقم المأذونية الصادر عن ولاية جهة الدار البيضاء سطات مزور، ما دفع المهنيين إلى إخبار السلطات الأمنية بالفداء درب السلطان، التي حلت بالمكان لفتح تحقيق في الموضوع.
وأكدت مصادر نقابية، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن السيارة المذكورة ليست الأولى من نوعها التي يتم ضبطها وتبيان كون الترقيم الذي تحمله مزورا، إذ جرى إيقاف العديد منها في مراحل سابقة.
واعتبرت أن سائقي السيارات المذكورة يعملون كـ”الخطافة”، ما يشكل تهديدا لسلامة المواطنين الركاب ويضرب في العمق السائقين المهنيين؛ وهو ما يستوجب فتح تحقيق معمق في مسألة تزوير أرقام المأذونيات بجهة الدار البيضاء.
وأوضح مصطفى الكحيل، الكاتب الوطني للنقل الطرقي بالمغرب، المنضوي تحت لواء الاتحاد الديمقراطي المغربي للشغل، أن “العمل الميداني الذي يقوم به المهنيون مكن من ضبط هذه السيارة، ولولا تدخلهم وإخبارهم السلطات بمثل هذه الحالات لكانت الفوضى بالقطاع”.
وزاد المتحدثفي تصريحه: “ولاية الجهة والإدارة الوصية على القطاع لا تحركان ساكنا، إذ لا وجود لدوريات لمراقبة المشتغلين في المجال”، مضيفا أن هذا الأمر من بين الأسباب التي دفعت المهنيين إلى الاحتجاج على الوضع.
وأضاف المسؤول النقابي: “هناك تزوير أمام مختلف الأجهزة، لذا يجب التحرك لوقف هذا الاختلال بالعاصمة الاقتصادية، فالمواطن بات بمثل هذه التصرفات غير محميّ وقد يتعرض للاعتداء أو السرقة؛ وهو ما يسيء إلينا كمهنيين”.
وأوضح الكيحل أن “الهيئات النقابية سبق لها توجيه مراسلات عديدة إلى المصالح المختصة من أجل التدخل والمراقبة وإجراء دوريات تفتيش لوضع حد لهذا التسيب الذي يشكل خطرا على المواطنين، وكذا السائقين المهنيين”، بتعبيره.
لا يمكن ان يحصل هذا دون تواطء من رموز الفساد السياسي الانتخابي والسلطوي !!
وهذه الظاهرة تفشت بشكل رهيب في المدن الكبيرة taxis contrebande فنسبة كبيرة من سيارات الآجرة تتحرك بدون اية وثيقة او قاعدة قانونية والسبب هو الفساد والرشوة والتواطء
مازال هاذا القطاع الريعي يتخبط في المشاكل التي للحكومات المتعاقبة دور في عدم حيلولته لا أعلم شخصيا هل بسبب المستفدين أصحاب المأذونيات أم الحسابات الضيقة السياسوية أو غياب الإرادة والشجاعة لإصلاح القطاع الذي يعشعش فيه الفساد
اصحاب الطاكسيات لا يعرفون الا مصلحتهم فقط هم ضىد الفقراء لما تزيد السلطات في ثمن الكازوال كلهم يزيدن على المواطن من غير شرع ولا قانون واكثريتهم ابناء البادية
ستجدون أيضا السيارة مسروقة و مزورة اللوحة الترقيم يجب القبض على graveur و المسؤولين المتواطئين في هذا التزوير و كل من يساعدهم حفاظ على سلامة المواطنين قبل حدوث فضيحة هذا زمن المحاسبة و السجن
كتبتها لمرتين بهسبريس في مقالات سابقة . فعلا هناك المئات من الطاكسيات تتنقل بارقام مبهمة او بطاكسيات مزورة . وقلت يكفي تعداد الطاكسيات بالرباط وبسلا ليرى المواطن ان اعداد الطاكسيات الكبيرة اصبحت كثيرة جدا وتتنامى في كل يوم حتى ان احيانا الطرق ملئى بالطاكسيات اكثر من السيارات العمومية حتى ان بعض الناس اصبحوا يقولون هل الجميع في العدوتين حصل على "كريمة" طاكسي . يجب التحري كيف ان الاعداد تتزايد كل يوم ويكفي الجلوس في اي مكان بالرباط او بسلا ليلاحظ المواطن فوضى منح الكريمات بالمدن المغربية
والله لو زرت مجموعة من المدن المغربية الكبيرة وفتحت تحقيقا في الموضوع لوجدت نسبة كبيرة من سيارات الاجرة لا الصغيرة ولا الكبيرة يشوبها التزوير والسؤال المطروح من وراء هذا ؟
زعما الى الإدارة ناضت تراقب واش المهنيين غادي يقبلوا راهم عارفين رأسهم عامرين مخالفات غادي يعتبروا المراقبة تضييق من الإدارة. مثال بسيط طاكسي كبير في وجدة عدد كبير منهم ماسح الرقم الترتيب به لسبب بسيط باش المن ميتمكنش من معرفتهم بسهولة
سلام
يجب تحرير القطاع للشركات المنافسة
اقتصاد الريع بامتياز
سلام
لا يوجد بلد واحد متقدم او نامي في العالم يعمل او يتعامل بسياسة "الكريمات" او ما يسمى ب"المؤذونيات" في النقل العمومي . يجب ان تلغى هذه الطريقة البائدة والريعية في نقل المغاربة . وكما جميع الدول التي تحترم نفسها يجب على شركة ان تتكلف بسيارات الاجرة والسائقين الموجودين حاليا يتم دمجهم ولكن بعد اعادة تكوينهم في السياقة وفي كيفية التعامل مع المواطن وفي اللباس
قبل كل شيء فعبارة " مهني " ا و " المهنية " لا وجود لها عند سائقي الطاكسيات الصغيرة او الكبيرة …فهم بعيدون كل البعد عن مهنة " سائق طاكسي " لا يتمتعون بابسط واجبات المهني …ويكفي قراءة تعليقات المواطنين لما يتعلق الامر بمقال في هذا الشان…بالاجماع المواطنون غير راضين عن سلوكات هؤلاء …باستثناء اقلية ناذرة…وبكل صدق ما يسمى ب " الخطافة " ارحم منهم بكثير….انهم طغوا وتجبروا في الارض.
لقدد كررنا أكثر من مرة أن مجموعة من أصحاب النفود وخاصة من رجال لأمن والدرك لهم سيارات طاكسي مزورة أو ما يسمى سيارات الخطافة يشتغلون لحسابهم ، بمدينة أكادير مثلا وبالضبط بحي تادرت أو أنزا العليا يشتغل مايقارب من 200 خطاف أغلبهم من ذوي السوابق وأحيانا بذون رخصة سياقة وبسيارات متهالكة وبدون تأمين وبعضها يشتغل بالغاز وهذا كله أمام أعين السلطات وهذا يطرح ألف سؤال …. من المستفيد من هذه الفوضى ؟؟؟
لماذا توقف دعم تغير طاكسيات . ماسبب ومن المسؤول عن توقفه
كانت فكرة جيدة لكن لم تكتمل
الفوضى؟
ربما لا يعرف اصحاب الطاكسيات ماهية الفوضى.
ففوضاهم من نوع خاص
يجب تحرير القطاع و ادخل التكنولوجيا الحديثة عليه من انترنيت و ج ب س و شركات مختصة قادرة على الاستجابة لحاجيات المواطنين و كذا تقنين استعمال الطاقة.
اي عصرنة النقل و الحاق نقل الاشخاص بنقل البضائع الخفيفة
لوتمت المراقبةالصارمةعلى اصحاب المأدونيات لم يبق في السوق إلا القليل. فالمأدونيات على قسمين: منهامن ثورت من الزوجة الى الأبناء. ومنها من تموت بموت صاحبها. فالمأدونيات التي ثورت هي المهدات للمقاومين وأعضاء جيش التحرير فقط وبس ولاغير. والباقي كيفماكانت ومن اي نوع أهديت فهي تموت وتنتهي صلاحيتها بموت صاحبها!!! هذا هو القانون المغربي. وكل المهنيين يعرفون ما يدور في الكواليس. إذن لو تحركت السلطات المعنية بصرامة مابقي على ظهرها من دابة. والمفروض ١١الذي لازم يكون وهو في كل لافزيت يطلبوا شهادة الحياة لصاحب المأدونية. وانحيدوا هاد صداع الراس ديالهم… مايخلصوا ضريبة مايخلصوا ارباح الروسيطة ليهم ١٥٥في١٥٥ وزيدين العصا على المواطن الضعيف اصحاب السميك…وأتمنى هذه الرسالة تصل إلى اصحاب السلطة المعنيين بلأمر…
هناك طلب على نقل الركاب ادا هناك نقص في السايرات الخاصة نظرا لنظام القطاع الريعي و الذي يدافع عليه ما يسمون انفسهم مهنيين. المواطن له حق الاختيار .
متى تنصف الدولة مواطنيها و تنظم هذا القطاع الريعي بامتياز .لايوجد أية دولة في العالم تعتمد هذا النظام
متى تنصف الدولة مواطنيها و تنظم هذا القطاع الريعي بامتياز .لايوجد أية دولة في العالم تعتمد هذا النظام