أعلنت الحكومة الإسبانية، أمس، عن إزالة أسلاك شائكة بها آلات حادة من بعض المناطق الحدودية لمدينتي سبتة ومليلية المحتلتين لاستبدالها بحواجز جديدة.
ونقلت وكالة الأنباء الإسبانية “إفي” عن وزير الداخلية الإسباني، فرناندو غراندي مارلاسكا، قوله في مؤتمر صحافي، بعد اجتماع مجلس الوزراء، إن هذا الإجراء يدخل في إطار خطة بقيمة 850 مليون يورو لإصلاح البنى التحتية للأمن القومي خلال الأعوام السبعة المقبلة.
وأوضح وزير الداخلية الإسباني أن “الهدف هو إقامة “حدود ذكية” باستخدام سبل ذات طابع تكنولوجي أكبر، كما ستوضع أجهزة لمعرفة الوجه في معبري بني أنصار بمليلية وتاراخال بسبتة”.
وأضاف الوزير أن تقريرا فنيا لوزارته حذر في يونيو من عام 2017، قبل عام من توليه منصبه، من أن هذه الأسلاك الشائكة ليست عنصر “ردع” للأشخاص الذين يحاولون دخول إسبانيا عبر سبتة ومليلية.
أكاذيب تلو الأكاذيب التي يروجها الاسبان لتلميع صورتهم. من يصدق هذا الخبر فهو واهم لأن سلطات سبتة ومليلية بصدد توصيل هذه الحواجز الفولادية بأسلاك كهربائية صاعقة لمنع تسلل حتى الأرانب والسلاحف والزواحف إلى هاتين المستعمرتين.
لاستبدالها بحواجز جديدة أقوى وأفضع لكي لا يتمكن أي شخص من الدخول ألى الأراضي المحتلة والله عيب وعار أن دولة لا تزال تحتلنا وحنا ديما كانقولو عبارة فيامات الأستعمار ونحن لا زلنا مستعمرين
أمركم غريب لاتطالبون برجوع أرضنا ولا تعترفون بأنها أسبانية
ملك لا يستطيع دخول مدينة في بلد يحكمه
لا أستطيع تصورها
المغرب معنو زهر دايرين بينا غير العدا من الشمال هاد المستعمرين السبان ومن الجنوب موريثانيه معرفناهاش واش معانا ولا ضدنا هيه ديما معا الفلوس ليدفع اكثر هيه معاه بحال العاشقه. ومن الشرق العدوا الادوده الخراير. الغرب كاين الحمدو للاه المحيط الاطلسي وتبعينا فيه قوم بني تباع الله ينصر هاد البلد راه كلشي تيكل فيه الخبز لشمالي والغربي والجنوبي والشرقي تنعرف جزايرييين دايرييين مشاريع في المغرب وناجحين الله يكمل ليهم غير الله يحفضنا من حوكمتهم حتى هوا تيقولها ليه
سبة و مليلية مصدر رزق العديد من أولاد الشعب ماشي فحال بلادنا ممستافدين بيها واااالو مكرهتش كون باقين مستعمرين (رغم أننا باقيين) إلى كان غادي يكون الحال كيف ما هو فسبة و مليلية ناس كتمعش