عاشت مدينة فاس، أمس الجمعة، عرقلة كبيرة في قطاع النقل بعد اعتصام خاضه سائقو سيارات الأجرة بالمدينة، تراوحت نسبة نجاحه، حسب مهنيي سيارات الأجرة، بين 80 و84 بالمائة، ومن المرتقب أن يستمر في الأيام القادمة.
وقال محمد نجيب الرميدي، نائب الكاتب الوطني لمهنيي سيارات الأجرة التابع للكونفدرالية الديمقراطية للشغل، إن نسبة المعتصمين ارتفعت “بعد إيمان سائقي سيارات الأجرة في فاس بقضيتهم، فأوقفوا سياراتهم إلا قليلا منهم”.
أسباب الاعتصام، حسب الرميدي، متعددة، من بينها: “التهميش الذي يعيشه القطاع منذ زمن، والزيادة المهولة في الكازوال التي ضربت السائق المهني في العمق لأنه هو من يؤدي فارق ثمن الكازوال، وكون عداد فاس هو الأقل على الصعيد الوطني؛ لأن ثلاثة مواطنين يمتطون سيارة الأجرة بأقل من ثمن الحافلة، أي بأربعة دراهم، فضلا عن مشكل الزيادة بشكل عام في قطع الغيار والتأمين”.
غير أن النقطة التي أفاضت الكأس، حسب نائب الكاتب الوطني لمهنيي سيارات الأجرة، هي “هجوم سيارات الأجرة من الصنف الأول داخل المجال الحضري، وتأثير ذلك على دخل المهنيين كشريحة ضخمة من المجتمع، وجعلها لا تستطيع توفير ثمن كراء السيارة وكل ما يتعلق بمتطلباتها”.
واستحضر الرميدي القرار العاملي الذي صدر سنة 2009، والذي يمنع سيارات الأجرة من التجول داخل المدار الحضري، مضيفا أن “النقطة التي فجرت الوضع هي أن الجهاز التنفيذي، خصوصا جهاز الأمن، لا يطبق القرار، رغم تطبيق الدرك الملكي له بحذافيره؛ وهو ما يعني أن سيارات الأجرة عندما تذهب إلى المطار تخرج بأربعة كيلومترات من المدار فيطبق عليها القرار العاملي”.
وذكر الرميدي أن المطلب الأساس للمهنيين هو أن تدخل سيارات الأجرة من الصنف الأول إلى المحطات في أفق الدخول في نقاش حول “قرار عاملي جديد”، لأنه “بعد المعاينة التي قمنا بها من طرف عون قضائي وجدنا 13 محطة وهمية ليس فيها قرار”، حسب تصريحه.
زيادة الاحتقان، حسب المصدر نفسه، مردها إلى طلب الوالي فضّ الاعتصام من أجل الدخول في حوار، وهو ما وصفه الرميدي بـ”السابقة غير المنطقية في لحظة بدأنا نستشف منها أن هناك أفقا للدولة الديمقراطية ودولة الحق والقانون”.
وأكد نائب الكاتب الوطني لمهنيي سيارات الأجرة على قانونية مطلب المهنيين، الذي دفعهم إلى الاعتصام أمام باب محكمة الاستئناف بفاس، مطالبين بحماية قانونية هي “حق من حقوق المواطنين بشكل عام”، مشيرا إلى “استمرار الاعتصام، رغم تعطيله مصلحة المواطنين والمصلحة المادية للمعتصمين، إلى حدود تحقيق مطالب المهنيين المشروعة والقابلة للتنفيذ”.
عاينت هذا الاضراب فوسط المدينة اليوم..هوا من جهة نتافق معاهم فقضية الكازوال اما شي حاجة خرا غير كيخربقو مكاينش شي جوع قد شوافر الطاكسيات…علاش لي ميخدموش حتى الكبار وسط المدينة على الاقل هما رخاص
اصبح المغاربة اكبر شعب دائم الشكوى رحم الله زمن المغاربة الأحرار
واعرين غيمع بعدياتكم وتوحدو اطالبو بتسوية وضعية سائق المهني اتجديد الاسطول
موضوع لا بد من اثارته بالمناسبة …و هو تهور سائقي سيارات الاجرة و غالبا ما تجد حوادث السير التي تقع في المدار الحضري من ورائها سائق طاكسي ….
فترى السائق كما لو أنه هارب و سط الازدحام حتى تقع الفاجعة ……
الناطق باسم النقابة حسب ما كتب هنا في المقال لا اوافقه عن ما يقوله فيما يخص اثمنة النقل…كذب على. كذب.اندم لما اسافر لازور والدي بالمدينة التي ترعرعت فيها كل شبابي قبل مغادرتها للبحث عن لقمة العيش في بلد آخر.تجد صعوبة اذا نزلت بمحطة القطار او الحافلات لنقل الى مكان سكنك ،وجب عليك الانتظار حتى. يجد السائق من يتوجه الى نفس الاتجاه بدون اذنك لياخذ الاجرة من الاتنين او الثلاثة زبناء.اما كلامه ان السائق ياخذ اجره من الثلاثة مرة واحدة فهذا كلام مردود وكاذب..الواقع شيء. وكلام هولاء. المتحدثون باسم النقابات او اصحاب الطاكسياتكذب في كذب…مااراه في بلدنا العزيز الكل يكذب وينهب ويغدر من تحت الى القمة..بلدنا خربت بامثال هولاء كل ماض في الدفاع عن مصلحته الخاصة ولا يحسب لمستقبل ابنائه وما حوله فقط نفسي نفسي…بلد الزفت
تحية نضالية ليكم الرجال من صقور العاصمة الحق يؤخد ولا يعطى
اصحاب الطاكسيات الحمراء في فاس.. اغراهم الطمع و الجشع.. يوصلك فين بغا هو ماشي نتا.. يركب معاك اي واحد بلا مشاورة.. يفرض عليك الثمن.لي بغا.. و هناك سائقين من ذوي السوابق.. و هناك من يتحرش بالزبونات.. هذي مشاكل اكثر عمقا من اسباب الاضراب التي ساغها المضربون..
المشكل الوحيد والأوحد بقطاع النقل بالمغرب هو: المأذونية (الگريمة). إذا تم فتح المجال للنقل العمومي لجميع المستثمرين والشباب سيتنافس سائقوا الأجرة على تقديم خدمات جيدة لكسب الزبناء، ستظهر شركات لها علامة (لوگو) وإن تعامل سائقوها بإحترام وعدم غش، لن يركب المواطنين إلا فيها، وهكذا ستخلق منافسة وسيعرف المواطن ما له وما عليه. مادام أصحاب الگريمة في فيلاتهم يربحون أموال دون عناء فلاداعي للنقاش ولا للإعتصام، ماعدا نقاش الإلغاء التدريجي للكريمة، كل نقاش آخر سيكون مثل نقاش مريض بالفشل الكلوي مع إختصاصي تجميل أظافر.
ميدان كله فوضى…وما يطالبون به هو السماح لهم بالاستمرار في الفوضى..ورد في المقال ان 3 افراد يمتطون الطاكسي بسعر اقل من الحافلة..انه الكذب …انه البهتان…انه التضليل…بدليل ان الطاكسي لا يقف لاكثر من 1…الا في حالات نادرة لما تكون حركة المواطنين قليلة جدا…هذا الكلام قد يشك فيه احدهم فاقول له خذ زوجتك وابنك وانتظر الطاكسي …وكن على يقين انك تنتظر يوم " البعث" واذا اردت ذلك عليك ان تقف وحدك وتخفي ما بقي من عائلتك …اذا كنت محظوظا…ليسمح لهما بالركوب.سائقوا الطاكسيات من هموم المواطنين اليومية..قول مجرب صحيح…انهم " تغولوا "وتجبروا واصبحوا لا يبالون باخلاقيات المهنة ولا بالقوانين المنظمة للقطاع.وكل انصات لهم من طرف الدولة فيه ظلم كبير للمواطنين…شريحة من شر ما خلق الله…الا من اخذ الله بيده. مع اعتذار ي للقلة الناذرة المخلصة.
يجب القطع مع الربع. خاصة قطاع سيارات الأجرة.
انا اعيش في مدينة فاس و اكبر فوضويين في هاته المدينة هم سائقوا سيارات الاجرة بصنفيها (الا من رحم الله) و اللي يبغى يتأكد يزور فاس استهتار كبير بقانون السير
احكدو الاه مالكم مفرعنين راه ضربتم يديكوم شحال هدي و الاغلبية فيكم ننوفر على عدة عقارات في احياء راقية على جيوب الموتطن الفاسي الدي يعاني التهميش و ااركود الاقتصادي والبطالة مند سنين سيارة الاجرة من الحجم الكبير تجول و سط اكبر المدن كالدار البيضاء. و جارتنا مكناس لمادا فاس بالضبط تحاربون هدا النوع من النقل ادن تحاربون المواطن الضعيف الدي يستعكل هدا النوع اتقو الله في اخوانكم هناك من لا يستطيع استعمتل سيارة اجرة صغيرة يوميا
أكبر قطاع يعج بالفوضويين والشمكارة وقلال الأدب هو قطاع سيارات الأجرة الحمرا وزايدينها بالإضرار ، لأن أغلب المأذونيات يملكها رجال الأمن ، لا احترام ولا أخلاق ولا هندام ، التحرش بالراكبات وقلة الحياء ، مدينة فاس أصبحت من المدن التي اضطر سكانها لاقتناء سيارة بأي ثمن حتى يتفادوا يشوفوا هذا اصحاب الطاكسيات ، الا كان شي واحد شتو أنا ما فيه الإنسانية هما صحاب الطاكسيات الحمرة في فاس
ولكن الشكوى لله شباط عجن مدينة فاس من أجل خذمة مصالحه الشخصية وفر خارج أرض الوطن خاص جميع الناس في فاس يرفعوا عليه دعاوى أمام محاكم الدول اللي موجود بها، هل يعقل أن مدينة بحجم مدينة فاس لا توجد بها شركات نقل تنقد الناس من سطوة أصحاب الطاكسيات الحمرا
الرجاء ديالي أنا شخصيا يسمحوا لصحاب الطاكسيات البيضاء يشتغلوا في المدار الحضري ، على الأقل هم أكثر أدبا وتواضعا من الشمكارة ديال صحاب الطاكسيات الحمرا الشكوى بيهم لله هما ولي مساندهم
أصحاب الطكسيات دائما فوق القانون فعلى الدولة أن تكون صارمة معهم للحد من غطرستهم
إن غالبية سائقي الطاكسيات من الشباب الناقم على الوضع و المشكل هو التنافس المحموم فيما بينهم للربح اكثر ……
و في بعض الاحيان يفرض عليك التوجه الى وجهة ما او لا ياخذك
بالاضافة الى الفوضى العارمة التي يسببونها وسط الطرقات و اختراقهم لقانون السير كما لو انهم خارجون عن القانون
و الاستنزاف اليومي للمواطن العادي هو النقل و خاصة الطاكسي
قد تسافر من مدينة لاخرى و تتقبل الثمن الا انك تكون جد مكره عندما تكون مجبرا لاخذ الطاكسي
فماذا تريدون و ارى الطاكسي مثل المنشار في كل الاحوال – واكل-
يوجد كذب ومغالطات في المقال ، سائق سيارة الأجرة يأخذ أحيانا ثلاثة أشخاص إذا كانوا جماعة واحدة وأحيانا يركب معه ثلاثة أشخاص ودون استشارة الزبون الأول ، وكل واحد يدفع الثمن مستقلا ….
بعض السائقين بفاس لا يقفون لك رغم وجود اي زبون bi taxi ولا يتكلمون حتى معك او يعيرون لك اي اهتمام.وبعض الاحيان لا يقفون حتى للشخصين معدى في الاوقات التي لا توجد بها حركة.٠ رواج.٠اما خارج محطة القطار فبعض السائقون يختارون الوجهة ويفضلون ان تكون وحدك واما ادا كانت عائلة…………..
والله مكاتحشموا يا أصحاب النقابات وأصحاب الاضراب تطالبون بحقكم ومذا عن حق المواطن معكم، والفوضى اللتي تحدثونها في محطة القطار كتجمعوا البلايص بنبيح وكتستغلوا الزباءن واللي محضاش راسوا كتخدملوا الكنطور ديال الليل بنهار وزيد وزيد ودبا كتحاربوا الطاكسي الكبيرة باش تزيدوا تفرعنوا كثر والله مكتحشموا الفوضى اللي دايرينها صحاب الطاكسي صغير والله مكاينا فشي مدينة
الطاكسي الحمرة في فاس داير الفوضى الفوضى الفوضى العارمة
إنه اصبحة دولة داخل الدولة يفرض قوانينه كيف ما شاء ويتصرف كيف يشاء انزلوا إلى الشارع واسألوا الناس اللي لا حولة ولا قوة لهم مع الطاكسي الصغير
ما بني على باطل فهو باطل ! هذا النقل العمومي أصلا غير منظم بالقوانين الجاري بها العمل في جميع دول العالم ، انه مبني على الريع بالماذونيات التي تعتمد على الاتكالية وأخذ المال بالباطل . والخزينة لا تستفيد منه شيىءً . والمواطن لا يجد فيه الراحة المادية و المعنوية . يجب اعادة النظر في هذا ااقطاع بدفتر التحملات و الا ستبقى الفوضى العارمة هي سيدة الموقف الى ما شاء الله .
بسبب شوافرية ديال طاكسي فاس خديت سيارة بكريدي، وواخا تزيرت هاكا احسن بمليون مرة من تعاملهم السوقي والابتزازي كانه كيوصلك فابور، كلما اريد الذهاب لمكان يطلب مني نصف تمن العودة لانه سيعود فارغا، فاما ان ادفع ما يريد ام لن يذهب، او يحملني وكاني راكبة طوبيس كلما يشوف شي حد واقف يوقف سيولوا فين غاذي ويوصل الجميع ثم يوصلني، او ان اغلب الطاكسيات لهم خط واخد بحال خط طوبيس عليك ان تذهب في الخط. الذي يذهب هو فيه،كما ان اغلبهم وقح جدا ردهم وجوابهم غير اخلاقي بتاتا كانه يكره الزبون قبل ان يصعد ،،،، المهم لو احكي قصتي مع طاكسيات لن انتهي، الان فقط ارتحت منهم صحيح السيارة مكلفة لكنها في فاس افضل مليون مرة من طاكسيات
أكبر خارق لقانون السير بفاس هم سائقو سيارة الأجرة الصغيرة ،إذ يسوقون سياراتهم بدون ضوابط قانونية باستثناء أقلية منهم. بالإضافة إلى المعاملة السيئة للزبون وخاصة إذا كان هذا الزبون أنثى. من مظاهر ذلك الكلام النابي عند أي خلاف ولو كان بسيطا ، وعدم احترام التسعيرة في غالب الأحيان ، وعدم احترام خصوصية الركاب ، فاثناء الرحلة يحمل زبناء جدد دون استئذان الزبون أو الزبونة داخل السيارة. …
أتمنى أن يلتفت المسؤولون لردع هذه السلوكات المشينة قبل الاستجابة لمطالبهم.
أينما ترى سائق طاكسي تشعر بالدوخة و وجع الرأس كأنك ستعارك شمكار…!!!
هجوم كبير على سائقي التاكسي و كأنه ليس مواطن اولا وللتذكير أنه فقط نهاية لسلسلة الريع الذي يتحكم به أشخاص غير ظاهرين للزبون هؤلاء هم المتحكمين الفعليين لسوق النقل فعند الأداء لا يعرف ال يتفهم كيف جمعت ( الروسيطة،،،) وهذا ما ينعكس على الزبون اتفق ان هناك بعض السائقين مستهترين لكن ليس الكل ، يجب إعادة النظر في الماذونيات و كذلك في رخص الثقة وكن على اكيد سينعكس ذلك ايجابيا في حل مشاكل القطاع…..
هي دعوة للمواطن الفاسي لكي يقدم لائحة مطالب للجهات المسؤولة لمعاناته مع سائقي الطاكسي بفاس في ما يخص اولائك الشناقة خصوصا بمحطة القطار واصحاب الريكولاج المستهترين بارواح الناس والرافضين لنقل اكثر من فرد غير هاذا فاني ارى ان فاس احسن هكذا دون طاكسي.