عربات مهترئة منتشرة في الشوارع والأزقة، تدفق كبير للسيارات والشاحنات، أصوات تعلو وتخفت، شتائم وصراخ وتوسلات، سيارات أجرة صغيرة تسير بسرعة جنونية، “كرويلات” مكدسة وسط الطريق، عربات مجرورة بالخيول تجثم على أنفاس الفضاء؛ إنه مشهد يتكرر كل يوم في شوارع مدينة الدار البيضاء.
حركية يومية تغلب عليها النزعة القروية، في إطار ما يصطلح عليه بـ “أرْيفة” أو “ترييف” المدن، نتيجة الهجرة الواسعة التي توافدت على “الغول الاقتصادي” خلال السنوات الماضية، الأمر الذي أدى إلى غياب الحدود الفاصلة بين المدينة والبادية، بل إن المدينة صارت عبارة عن “قرية كبرى”، بعدما ظهرت بها العديد من أحياء الصفيح والسكن العشوائي.
هذه الظاهرة لا تقتصر على مدينة الدار البيضاء، بل تنتشر في العديد من المدن المغربية التي تستقطب اليد العاملة، لكن تبدو جلية في العاصمة الاقتصادية.
ويعتبر العديد من المتتبعين أن الإشكال لا يكمن في طبيعة الأشخاص الوافدين، وإنما يتجلى في نقل نمط الحياة القروي صوب المدينة، الذي فرض نفسه على الساكنة الأصلية، الأمر الذي يفسر طبيعة السلوكات البدوية في الحياة اليومية؛ إذ رغم اندماج هذه الفئة التي يطلق عليها البعض اللقب القدحي “العروبي”، إلا أنها مازالت متشبثة بالعقلية البدوية، وهو ما يُعرف بـ “البداوة المقنّعة”.
وفي هذا الصدد، قال علي الشعباني، عالم اجتماع مغربي، إن “ترييف المدينة مصطلح حديث جاء على لسان الكثير من علماء الاجتماع الحضري بالمغرب (la sociologie urbaine)، وهي نتيجة لتكثيف الهجرة القروية ونزوح الكثير من السكان القرويين صوب المدن الكبرى التي باتت تستقطبهم وتتيح لهم فرص العمل”.
وأضاف الشعباني، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الوافدين على المدن من البادية لا يستطيعون الاندماج بسهولة في الوعاء العقاري للمدينة الكبرى، بحيث يستقرون عادة في الهوامش التي تتكون فيها بؤر شبه حضرية أو قروية، إن صح التعبير، المتمثلة أساسا في مدن الصفيح والسكن العشوائي، وهي نقاط تفتقر إلى كل مقومات الحياة الحضرية والبناء المديني، من تجهيزات وطرق وماء وكهرباء وقنوات الصرف الصحي”.
وأوضح أستاذ التعليم العالي المتخصص في علم الاجتماع أن “هؤلاء القادمين من القرى يحافظون على كل قيم الحياة وطقوس البادية، سواء تعلق الأمر بالاحتفالات أو المناسبات، بحيث لا يقتصرون على الثقافات التقليدية القروية في الأماكن التي يقطنون بها، وإنما يدخلونها إلى وسط المدينة، ومن ثمة يختلط الحابل بالنابل مثلما يقال في الأدب، حتى صرنا لا نعرف الحضري من القروي في المدن الحالية، بمعنى أن المدينة أصبحت بمثابة قرية كبيرة في النسيج الحضري للمجتمع”.
وشدد المتحدث على أن “كل مقومات حياة البادية موجودة في المدن، من حيوانات وعربات متنقلة واقتصاد غير نظامي، وهي مسألة لا تقتصر على المغرب فقط، بل لوحظت في بعض المجتمعات الأخرى، بما فيها أمريكا اللاتينية التي تحدث فيها عالم اجتماع برازيلي شهير في دراسة جميلة عن تحول بعض المدن في البرازيل إلى قرى واسعة، رغم شساعة المدن مثل ريو دي جانيرو”.
وخلص الشعباني إلى أن هذه الظاهرة عامة، “توجد في العديد من مدن العالم الثالث، نتيجة زحف الهجرة وتوسع المدن بكيفية عشوائية وغير منظمة، الأمر الذي تجاوز المشرفين على هيكلتها إلى درجة أننا نعيش في قرى كبيرة، ونحيل هنا على أبرز المدن التي استقطبت اليد العاملة وهي: الدار البيضاء والقنيطرة ومكناس وسيدي سليمان وفاس وغيرها، بحيث فرض هؤلاء نمط حياتهم القروي على المدينة، وبات السكان يعيشون على هذا الإيقاع من الحياة في المدينة”.
هههههه ضحكتوني فاش قلتو كازا ولات قرية كبيرة ههههه و حنا ف مكناس شهانقولو راه حنا هما القرية الكبيرة لا تنمية و لا هم يحزنون مي نورمال بْويسك مكناس خارج المغرب النافع و ديجا هابط عليها "سخط ملكي" من الثمانينيات بيان سور ما نكونو هاكا لك الله يا مكناس!
هذه نتيجة لتهميش البوادي منذ سنين
كاين 3 عوامل : تصاميم تهيئة قروية في غياب للشوارع الكبرى و ممرات الراجلين+ غياب تقافة النظافة عند الانسان المغربي فالشارع العام + غياب التناسق فارضية المدن و فوضى احتلال الملك العام التي تعيق الراجلين و تجبرهم على المشي فالطريق العام!!
الطبقة المتوسطة التي تسعى إلى عيش هنيئ تدفع الثمن دائما
الغريب في الامر ان تمن الشقة في الدار البيضاء يضاهي تمن ملك في اعرق الدول العظمى. كيف يعقل دالك وهل هنالك من تفسير!!!!!. اما عن جمالية العاصمة فحدت ولا حرج ازبال وووو ولا حتى مراحيض عمومية.
الأصل هي البداوة والصحيح هو أن مظاهر الحضارة هي التي زحفت على مظاهر البداوة، من يفتخرون أنهم أولاد المدينة يجب أن يعرفوا أن أصلهم من البادية وأنهم (عروبية).
je pleure ma ville natale,c.e n,est plus la ville ou j,ai vu le jour,tt est étrange
ليست فقط الدار البيضاء جميع المدن «تعربنت» وبعدها ياتي الا الإجرام او التاسلم كما نعيش في ايامنا المدينة المغربية المتحضرة انتهت في اواخر الثمانينيات حتى اللهجة التي كانت تطغى على كل مدينة انتهت كل المدن أصبحت تتكلم نفس اللهجة الا وهي !!!! الخبار في راسكم العروب!!!!!!!ة
من مظاهر التخلف الذي راكمه المغرب طيلة 60 سنة حيث اغتنت الطبقة السياسية وافقر الشعب .لكن هذا جزاء من لا يحسن اختيار من يسيره .
انا عن نفسي اصبحت اثوق للخروج من هدا الجحيم المسمى الدارالبيضاء . اصبحت اتمنى العيش في اي قرية او اي مدينة صغيرة حتى اتنفس هواءا نقيا و انعم بالسكون واقضي اغراضي مشيا على الاقدام دون الحاجة الى استعمال المواصلات كالتي في هده المدينة انها جحيم بمعنى الكلمة
يجب محاربة كل مضاهر التخلف فالمغرب وهاد القرار يجب أن يتخد على كل المستويات وليس عيبا أن يطبق المغرب التجربة الإيطالية والإسبانية وفي رأي التجربة الإيطالية أقرب إلى المغرب من إسبانيا في كل النواحي الحضارية والقروية
لولا الهجرة البدوية مكانلتكبرمدينتك لولا هجرةاليد العاملة اليهاما وجدثممنتحرثون على ظهورهم لولا الهجرة ماوجدة الدار البيضاء الى اين توجه منتجاتها انظر ايام المنسبات الدينية كم من مستفيد من حركة النقلات الى البوادي ابعدما صرثم عيبون ماضيكم انثم لم تفتحوا اعينكم الابعد مانضج الغلة الحمدلله رضينا ببساكة عيشنا بالوادي وبهواءها النقي والماءالعدب فلكم مدنكم
ظاهرة الهجرة في السبعينات والثمانينات إلى مدينتي الرباط والدارالبيضاء حيث حيث عشعش البدويون في بؤر أصبحت تزاحم السكان الأصليين في الشوارع والأسواق وداخل المدينة مما أدى بالسكان الأصليين للخروج من احيائهم بحثا عن الراحة في ضواحي المدينة والمشكل الكبير ان هؤلاء البدو رغم انهم استقروا في المدينة لم يتعايشوا مع القوانين اللازمه كنظافة الأحياء والشوارع والمحافظة على تجهيزات الدولة كالحافلات مثلا يتم تكسير الزجاج والمقاعد وتكسير الاعمدة الكهربائية وتلطيخ جدران المؤسسات وووو والامثلة عديدة ولا تحصى كل هذا نتج عنه كثرة البطالة فأين هو الحل
اغلبية سكان الدار البيضاء هاجروا في منتصف القرن الماضي من البوادي .
مسالة ترييف المدن هي طبيعية و متعمدة لان البادية كانت دائما خزان الجهل و التخلف و قاعدة عريضة إنتخابية يستعملها ازلام المخزن و مرتزقته لملا صناديق الإقتراع ، فكل ما هو قبيح و فاسد و نثن بصب حتما في مصلحة المخزن و إستمراره . كما ان الفوضى و العشوائية التي تعيشها المدن المغربية هي نتيحة إنعدام قانون حقيقي للتعمير في المغرب مما فتح لتعمير عشوائي تتحكم فيه السلطة و المنتخبون و هدفه إستغلال كل متر مربع متوفر و التربح من وراءه ضاربين عرض الحائط كل معايير الجمال و الحياة الجميلة لانهم يؤمنون فقط يتكديس الاموال و لو في عالم من القذارة !!؛
كازا أو أنفا الإ سم الأمازيغي الأصلي ،
مجرد تجمع سكاني كبير يفتقر لشروط المدينة او المدنية .
كازا عاصمة التلوث و التشرميل و كل ماهو سلبي .
الدار البيضاء لم يبقى منها الا الاسم . ومن اراد ان يعرف البيضاء بين الامس واليوم فليراجع الاشرطة الوثائقية القديمة المنشورة على اليوتوب حينها سيعرف الوباء اللدي اصاب المدينة . سكان البيضاء الاصليون يشرفون على الانقراض فهناك من قضى نحبه (رحمة الله عليهم) وهناك من هجرته الظروف خارج ارض الوطن وجزء ممن تبقى منهم حائر وسط الاكتظاظ اللدي اصبحت تعرفه المدينة .المشكل الاول اللدي تعاني منه المدينة ظاهرة احتلال الملك العمومي اسواق شعبية اصبحت قارة بفعل نصب الخيام والسلطات عاجزة عن ايجاد الحلول وتطبيق القانون .المدينة لم تعد لها خصوصية بفعل الهجرة من مختلف المناطق والمدن المغربية من اجل فرص الشغل (وحتى لا اكون عنصريا فهدا من حقهم والمغرب للجميع ) لكن الوافد عندما لا يساهم في تحسين الفضاء العام عبر الحديت والتصرفات (الاقوال والافعال ) فلا اضن ان الترحيب به امر جيد .(بعض المدن وخصوصا منطقة الشمال والجنوب فالعادات والاعراف ادا راى منك منكرا يهدد خصوصيثه الثقافية والبيئية او تطعن بالقول في احدى خصوصيته فانه يحاربك بكل ما اوتي من قوة وقد يجيش عليك القوم بكامله وهدا من حقه .
حشومة الدار البيضاء مدينة ذكية واخى كتشوفو الحمير والكرارس والكريانات والأسواق في الطرقات والمنازل امحشرة أو ماكين لا حدائق و لا منتزهات و الطوبيسات تاع العصور الوسطى حيت أصلا المغرب دولة صاعدة بحال كوريا الجنوبية و الصين أو زيد أو زيد
هناك 3 مدن في المغرب يستثمر فيهن 70%من الأموال فهذا طبيعي ان يزحف إليها باقي المقيمين المغاربة… تتحمل الدولة سيئة الاحتكار و المصائب ما هو مغربي مهما و يسمى بالعروبي الغير المتحضر و الموسم كأنكم من اليمين المتطرف… ان تسخروا عنا فسنلعب عليكم نحن القرويين و العروبية. نعرف بأنه لنا وطنية أفضل منكم و إنسانية أفضل منكم و سناتي و نخرجكم من مدننا لأنكم همشتوننا في كل شيء لابد من المحاسبة وافيكم بنصيحة احن أكثر منكم و أبطال عليكم و نحب الله و الوطن و الملك و سننافسكم في بيوتكم. ليس بغضا منا و لكن منافسة المعزول للعازل….
يا حسرتاه على الدار البيضاء الستينات التي تربينا و كبرنا فيها الدين عاشوا هده الفتره يتألمون لما يشاهدونه اليوم من تهور و قلة التربية أناس لا تفرق بين الآلف و الزروطة
يا اخوان المغرب كله قرى وبدو ..اين المدينة والتحضر .منذ زمن نسمي المدينة بل هي قرية تحتضر
Ça coûte cher d acheter un camionnette pour le transport en plus du essence.par contre ( un ane et une petite charrue) …
المشكل ليس في البداوة أو المدنية… بل في ثقافتنا المشوهة…
عندما باتي "عروبي" ويشتري براكة و دير ليه كونتور ديال الضوء والماء والهاتف وتصوب ليه لكانت ناسيونال وتسمح له يبع فكروسة وسط الشارع او امام المسجد او يدير كروسة فيها حمار او بغل للنقل وسط المدينة او اي تجارة "عروبية" او اي شيء لا يليق بالمدينة فلا تلومه على شيء، اخلاق، تربية، او او او فهو ولد و كبر في البادية و حتى تربية الأبناء ستكون بدوية، مع الاسف.
تفخر بعروبيتها وتعتز بها و تستمدها من انتماءاتها القبلية العربية وبالتالي فالجاهل هو من يعتبر هذا الانتماء العروبي بالوصف القدحي بل هو فخر لاهله
اما بخصوص ترييف البيضاء فالبيضاء تقع وسط محيط قبلي عربي ويحق لهم قبل غيرهم الهجرة اليها واستيطانها غير ان المستهجن ان يتغافل صاحب المقال عن بقية مكونات الشعب المغربي التي نزحت للبيضاء من المناطق البربرية والجبلية والصحراوية و الريفية الم يساهم هؤلاء في ترييف البيضاء ومتى كانوا عربا حتى ينسبوا للعروبية
كازا عمرات بالشلوح والعروبية تسمع لكناتهم اين ما مررت اما كازاوا فهاجرو الى الخارج وما بقى هي لي حصل
استوقفني في المقال مصطلح " الساكنة الاصلية "..الدار البيضاء ليست لها ساكنة أصلية…فكل سكانها وافدون بدون استثناء…في أواخر القرن التاسع عشر كانت الدار البيضاء قرية صغيرة village يقطنها سكان ينحدرون من مناطق متفرقة بالشاوية..فأقام عودها السلطان الحسن الأولوأصلح ميناءها، فتوافدت عليها وفود كل القبائل من شتى مناطق المغرب…ولا زالت إلى الآن…
نحن ابناء البيضاء ابناء الستينات والسبعينات نحن من نعرف كيف كانت البيضاء وكيف أصبحت كانت هادئة ونظيفة لا كريساج ولا ازبال هنا وهناك ولا عربات مجرورة ولا ولا وكانوا أهلها من الكرماء ويحبون الضيف ويكرمون الغريب ويتعاونون فيما بينهم اما الآن فتغير كل شئ كازا مابقاتش كازا للى كنعرفوها من قبل عمرات بالبدو والشمكارا والشفارا والأزبال فى كل مكان … نحن نطالب بالفيزا للدار البيضاء ونطالب بإيجاد حل لهذه الهجرة التى تزداد يوما بعد يوم …
الى الاخ الشلح .- تعليقك في نوع من العنصرية تجاه فئة معينة من مكونات المجتمع كل ما قلته صحيح في دكر الاسباب لكن ان تتناسى باقي الفئات فهدا فيه نوع من التحامل مدينة البيضاء اصبحت خليط من جميع جهات المغرب . فكدلك العروبي عندما يتهكم على السوسي بكونه يسكن محال البقالة اللتي يشتغل فيها فهدا فيه ايضا نوع من العنصرية والحقد والتحامل الغير المبرر .يا اخي الكريم ماساة الفوضى والعشوائية نحن ضحاياها جميعا .المشكل مشكل وعي وعدم احترام القانون من جهة ومن جهة عدم الصرامة والحزم في تنفيد القانون . وهناك البعض من كلتا الفئتين مستفيدة من الحالة هاته
احزمة الفقر التي كانت في هوامش المدن صارت تزحف شيئا فشيئا على المدن حتى وصلت الى وسط المدن و مركزها , هنا يجب ان نسائل النمودج المتجتمعي و التنموي الذي أوصل الاوضاع لما هي عليه , لا يجب ان ننسى ان المدن الحديثة ورثناها عن الاحتلال الاوروبي , من الطبيعي ان الانسان اذا لم يجب فرص عمل و اقتصاد مزدهر و تنمية عمرانية و سكنية حقيقية فانه سيتغل الفرص المتواضعة التي يجدها امامه في السكن و النقل و غيره , لا يجب ان نحمل البدوي المسؤولية بل يجب ان نتسائل اي نمودج مجتمعي و تنموي نريد و اي نموذج للاستقرار و النماء نريد , النخبة التي ورثت المدن الاوروبية لا يمكنها ان تحتفظ بنفس الامتيازات و نمط العيش وسط محيط ينهشه الفقر و الهشاشة و مختلف الامراض الاجتماعية و الاقتصادية لا يمكن للمدن ان تستمر فقط بالموضفين البيروقراطيين الذين يتمتعون بامتيازات لا تتوافق و محيط الاغلبية السوسيواقتصادي ,
البلد الوحيد في العالم الذي عندما يهاجر القروي إلى المدينة يأتي بتقافته و بلهجته وبموسيقته وعاداته وخصوصا….بحماره
البلد الوحيد في العالم الذي عندما يهاجر القروي إلى المدينة يأتي بتقافته و بلهجته وبموسيقته وعاداته وسلوكه وبموسيقته و خصوصا ب…..حماره
le probléme vient des autorités qui sont non slmt des complices mais ils organisent la ruralisation de Casablanca et autres villes du royaume , il faut des lois appliqués strictement par la police inutile de créer une entités spéciale la police peut faire l'affaire , combien de bidonvilles ont été transformés en quartiers "urbains" juste en introduisant les compteurs d'eau et d'électricité , il n'ay aucune loi dans le pays qui réprime les incivilité on commence par la pollution de l'espace publique en jettant les ordures dans les rues plages , et ca continue avec l'occupation des espaces publique cafés et farrachas et l'utilisation des animaux et triporteurs pour le transport des personnes et marchandises
التسيب من طرف المسؤولين هو الذي شجع على الهجرة القروية و غزو المدن الكبرى واقول غزو اي اجتياح كانه بالقوة رغما عن سكان المدن.
فمن سمح للمدن الصفيحية بالانتشار من شجع على احتلال الملك العمومي بعربات تجرها الحمير و البغال من خفف العقوبات السجنية انه المسؤول عن المدينة بداية من المقدم والقايد ثم العامل
حثى المدن الجنوبية لم تسلم من الاجتياح خاصة من من مناطق اسفي عبدة فكان دلك له تاثير كبير على تدهور السياحة في اكادير والنواحي حيث افتقدت الامن و روح السمحة وحسن الاخلاق التي عرف بها السكان الاصليون والسلام
أرا برّع…..
كلشي دابا لبس سلهام محلل اقاصادي ومفكر إجتماعي….
شوية نتلاقاو فشي مقال رياضي والبسوا ليا تاني التوني والصفارة في اليد ههههههخخخخخخ
هسبريس علااااااااام..
les campagnards doivent retourner chez eux immédiatement.
يا 28 – بيضاوى: هل انت تتكلم عن بيت الابيض في امريكا ؟ لو تفضلت وتكون صريحا وتقول الحقيقة انا متأكد أن والديك اتاو من القرية الى البيضاء من ناحية لقمة العيش صحيح ؟ البيضاء اسستها اسبانيا وفرنسا, عندك تقول جدك هو التاجر كبير الحاج عمر ونص بلاصة هو عمك. العنصري يتكلم عن الفيزا.
اليوم وانا امر بشارع اللا الياقوت استرعى انتباعي ان بعض المحلات التي كانت في السابق متاحر لبيع اللعب او الساعات وحتى الحلي والمجوهرات الخ اصبحت مطاعم تقليدية يقدم طواجين على الرصيف بالرغم من ضيق الممرات ناهيك عن اصحاب الحمص والزريعة والمحلبات وكاننا اصبحنا مثل حيوانات لا نعرف سوى الاكل في الوقت الذي اختفت فيه دور الدور السنيما والمكتبات وبيع الات العزف والموسيقى الخ …اما الازبال وتراكمها فحدث ولا حرج وهذا راجع لموجات كبيرة من الهجرة القروية الى المدينة حيث غلب الطابع البدوي على التمدن والتحضر .وقد ساهمت المجالس المنتخبة والسلطات المحلية التي غالبية اعضائها لا علاقة لهم بمدينة الدار البيضاء من حيث التسيير والتدبير اليومي لشؤون المدينة التي فقدت حتى لونها الابيض
il faut s,occuper pleinement du monde rurale pour qu,ils retournent chez eux
وفاس ضحكتوني مين قلتو فاس مدينة صناعية ههه من أحداث 14 دجنبر 1990 اغلقت أكتر من 30 معملا.. اصلا فاس غاضب عليها المخزن
الى سي أدربال !¡! أنفا اسم فنيقي لكن كازا يمكن أن تكون كلمة أمزيغية صرفة . إلا أن كاصا تعني شيئ أخر عند الإسبان الذين اشرفوا على جزء من تاريخها !!!
ليس هناك لا بيضاوية ولا كازاوة..كلهم مهاجرون من أصول بدوية..الدار البيضاء كانت عاصمة للشاوية..وسكانها الأصليون قليلو العدد يتحدرون من مناطق متفرقة من الشاوية…
اكبر دليل حي على ترييف المدينة هي منطقة مولاي رشيد كلما مررت من هذه المنطقة الا و زاد سخطي على المسؤولين و البلاد و العباد جميع انواع الفوضى تراها بعينيك… احتلال للملك العمومي و ازبال متناثرة هنا و هناك و حيوانات بكل الاصناف و الالوان ( ابقار و اغنام و كلاب ضالة و غيرها… ) لا وجود للنقل الحضري الشيء الذي اعطى مساحة كبيرة لاصحاب العربات المجرورة بالخيول و التريبورتورات التي لا تحترم قوانين السير… اضف على السلوكات اليومية لبعض سكان المنطقة اقل ما يمكن نعتها بالجاهلية كتعرضهم للحافلات وسط الطريق و غيرها… مولاي رشيد اكبر مثال عن ترييف المدينة… لا ننسى منطقة الهراويين ايضا التي لا تتوفر على حتى ادنى شروط العيش… فقط اسئل عن هذه المنطقة لتسمع اغرب القصص… الهراويين منطقة تنتمي الى تراب مدينة الدارالبيضاء لكنها تعرف تهميشا كبيرا جدا
أعتقد ان سياسة المخزن سابقا هي التي أدت الى الكارثة التي تعرفها جميع مدن المغرب الحبيب…جميع المدن المغربية في الخمسينات الى غاية نهاية الثمانينات كانت حضرية الى ان اصبحت قروية بقدوم العروبية على حميرهم…كل هذا من اجل تغيير الخريطة الانتخابية …و البصري العروبي لعب دورا هاما في هذا التدهور الديموغرافي حيث اختفت الطبقة البرجوازية الوطنية المتوسطة التي كانت تلعب دورا هاما في تأطير المواطن المغربي..و اصبح مول تشا مالك هو المسيطر…انتهى الكلام نقطة الى السطر
تخطيط العشوائي للمدن الكبير من طرف العمالة والمسؤولين مما نتج عنه وبشكل ملفت انتشار عشوائية تنضيم داخل المدن، ومن ثمة اكتظاظ
على سبيل المثال تجد تجزئة او بقع مخصص للفيلا و أمامها شقق اقتصادي. أبنية R5 مع R3
الدارالبيضاء صارت هاكدا لان من عين في تسييرها من هب ودب مند بداية التمانينات وبتحديد وراء الاضراب الدي راح ضحيته الشباب البييضاوي و
حتى الاطر
هناك كدالك ايادي خفية حسودة حاقدة ساهمت في هدا التهميش ونشر الفوضى والفساد الاداري
السبب هوا المسؤولين و خاصة عمال العمالان الولاة المتعاقبين على ولاية الدارالبيضاء لقد دمر و الدارالبيضاء بتسييرهم الفاشل