سيكون سعيد حميدوش، والي جهة الدار البيضاء سطات الجديد، الذي كان يشغل مديرا عاما للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، في موقف صعب، إذ توجد العديد من القضايا والملفات والمشاريع التي تستوجب تدخلا آنيا وإستراتيجية جديدة في التعامل والتواصل مع مختلف الفرقاء، من منتخبين ورجال أعمال ونقابات وجمعيات ومجتمع مدني.
وسيجد الوالي الجديد، المُنَصب مساء الثلاثاء بمقر الولاية، مجموعة من الملفات الكبيرة، التي تسبب تعثر إخراجها إلى حيّز الوجود في التسريع بعزل الوالي عبد الكبير زاهود من منصبه الذي لم يعمر فيه أقل من سنتين.
ومن بين المشاريع التي ستطوق القادم من الضمان الاجتماعي، والتي ستفرض عليه الخروج من مكتبه لتفقدها بشكل يومي، مسرح الدار البيضاء الكبير، الذي كان يجب أن يكون قد خرج إلى حيز الوجود منذ فترة طويلة، إلى جانب الجسر المعلق على مستوى سيدي معروف، الذي تسبب التأخر في أشغاله في عرقلة واضحة للسير.
الوالي حميدوش، حسب المتتبعين للشأن المحلي بالعاصمة الاقتصادية، لن تكون مهمته سهلة؛ فالرجل ملزم بالوقوف على أشغال الطرقات التي تعرفها الدار البيضاء، ودفع شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للتهيئة” إلى التعجيل بها، خاصة أن تأخرها أدى إلى فوضى بالمدينة واختناق حركة السير والجولان؛ ما جعل الوافدين عليها يحملون صورة سلبية عن “القطب المالي” للمملكة.
ملف النقل واحدٌ من أكبر الملفات التي سيكون الوالي ملزما بالنظر فيها، خاصة بعد قرار إنهاء العقدة مع شركة “مدينة بيس”، وبالتالي ضرورة تأمين حركة التنقل إلى غاية تفويض فاعل جديد نهاية شهر أكتوبر المقبل، ناهيك على أزمة سيارات الأجرة، والتي دخل أصحابها في احتجاجات كبيرة في عهد سلفه زاهود.
وإذا كانت بعض المشاريع تروم النهوض بوجه الدار البيضاء المخدوش، من قبيل حديقة الجامعة العربية ومنتزه الحسن الثاني وكورنيش عين الذياب، فإن الرئيس السابق لمجلس إدارة بورصة الدار البيضاء، حسب فاعلين جمعويين ومنتخبين، بات عليه الانتقال إليها بشكل دائم والوقوف على الاختلالات التي تعرفها من أجل إصلاحها قبل افتتاحها في وجه البيضاويين.
وعلى مستوى المدينة القديمة، فإن والي جهة الدار البيضاء سطات سيجد نفسه مطوقا بملف ترحيل قاطني المباني الآيلة للانهيار، والتي تخلف كل سنة قتلى وجرحى، في ظل عجز وزارة السكنى وسياسة المدينة عن إيجاد حل لهؤلاء المواطنين.
ملف الجبايات، بدوره، حسب أعضاء من المجلس الجماعي، سيكون مطروحا على طاولة الوالي الجديد، إلى جانب المناطق المهمشة بالمدينة، ناهيك على ملف النظافة الذي كان الملك محمد السادس قد تحدث عنه بإسهاب في إحدى خطاباته لافتتاح السنة التشريعية.
ولا يقتصر الحال على تلك الملفات فحسب، فوالي جهة الدار البيضاء سطات ملزم بوضع إستراتيجية تواصلية مع مختلف الفرقاء، ونهج سياسة القرب من المواطنين، دون وضع حاجز بين البيضاويين وممثل وزارة الداخلية، ناهيك على انفتاحه على وسائل الإعلام وتواصله معهم.
ومعلوم أن تعثر المشاريع التي تشهدها الدار البيضاء تسببت في غضبة ملكية على الوالي السابق عبد الكبير زاهود، خلال حلول الملك بالعاصمة الاقتصادية للبلاد؛ وهو ما عجل برحيل زاهود عن هذا المنصب الكبير في وزارة الداخلية.
لن ينجح في مهمته لأن مشاكل الدار البيضاء أكبر منه بكثير و تجاوزت الخط الأحمر بكثير، مدينة الدار البيضاء إنتهت و تسير للهاوية لأن كل المشاريع التي صرفت فيها الملايير لم تنجز بدراسة و تخطيط و أول خطوة هو إلغاء هذه المشاريع و العودة خطوات للوراء ووضع مخطط منطقي وطموح ثم توفير الميزانية الكافية ….. وهذا مستحيل طبعا! إذن سياسة "الترقيع" الحالية إذا استمرت فلن تكون سوى هدرا للمال و سيرا للهاوية مباشرة.
المشكل زيادة على الفوضى والتسيب هناك أطراف كل واحد يجر من جهته هناك مجلس الجماعة غارق في التفاهات وهناك مجلس الجهة لا يصلح الا للبرتوكول وهناك الوالي يسيطر على كل شيء لكنه في برج عالي ينتظر التعليمات التي لا تاتي اما العمال ورؤساء المقاطعات فلم يعرف دورهم ووجودهم بعد !!
ليس هناك طرف يعرف ما يفعل الكل واقف اختلطت الاختصاصات فقط رموز الفساد السياسي والسلطوي يستفيدون من الوضعية والضحية كالعادة هو المواطن !!
هذه هي الدار البيضاء !!
Casablanca est le coeur battant de l'économie marocaine, elle mérite plus d'attention de la part des responsables
الدارالبيضاء نمودج للفوضى المنتشرة في كافة المدن المغربية و إن جرى تعرية المستور في جميع المدن فيجب تغيير المسؤولين كل شهر .
اين هو الخلل ؟ ..صفقات بالملايير…انجازات متعثرة وهزيلة…المدة الزمنية لا تحترم…انجازات لا تعكس قيمتها المادية المرصودة لها.كل هذا اصبح مزمنا.فما هو العيب اذا استعانت الدولة بخبراء وشركات من الدول المتقدمة – يعملون بالطبع تحت اشراف المسؤولين المغاربة – يتحملون نتيجة فشلهم اذا لم تتم الانجازات حسبما هو مطلوب وفي الوقت المحدد لذلك..الخلل في بلادنا هو العجز عن محاسبة المخلين بالتزاماتهم لعدة اعتبارات لا يعرفها المواطنون.وستزول تلك الاعتبارات بمجرد التعامل مع الاجنبي…الاختلالات كثيرة وكبيرة…والمتابعات لا تتم…وستبقى الامور على ما هي عليه مهما وقع التغيير في صفوف المسؤولين…اللهم الا اذا انطلقت مسطرة تفعيل مبدا ربط المسؤولية بالمحاسبة والمتابعة القضائية…
جهة الدار البيضاء-السطات مافيهاش كازا وحدها، السطات مثلا يجب النهوض بها أيضا، فهناك نقص غريب في عدد سناكات الطاكوس بها
يجب أن نسجل بوضوح أن تاريخ المملكة الشريفة في علاقتها بالديمقراطية والتنمية هو تاريخ تجريب نماذج، ففي كل فترة من الفترات يتم تجريب نموذج معين، وذلك بنوع من التسرع ، وبأسلوب الهواة، وتكون وزارة الداخلية هي المنظر والمنفذ لكل المخططات، وهي السائق الحقيقي للقطار بينما الأحزاب، فهي مجرد عربات تقوم بحمل الركاب وتقديم بعض العروض البهلوانية إلى أن توصله إلى حتفه، وذلك من أجل الاستفادة بريع المناصب والامتيازات المتعددة.
الحال ساهل يدير بحال اللي دار الوالي اللي قبل منه..ومثل ما يفعل جل الولاة في البلاد…يعمل لنفسه اولا ..والجهة.والمدينة في السنة الاخيرة من ولايته أن هو لم يغير إلى مركز سهل ليأكل ما ادخره.على راحته..هو هدا حال بلادنا ..وحكومتنا…لا تابع لا متبوع …لا مراقبة لا عقاب…المغرب كعكة بالعسل تتوزع حسب المناصب…..والله لا يضيع اجر المحسنين……ابك يا بلدي العزيز….pleure ô pays bien aimé
لاتخافوا على المسؤولين المغاربة قادرين على تسيير جهنم والخروج منها سالمين لان لاحساب معهم ما عليهم الا ان يكونوا خدام الدولة.
مشاكل البيضاء ومن خلالها المغرب لن يحلهم لا لفتيت ولا زعطوط..الكل ينظر الى ما في الطنجرة ليفوز بنصيبه..الدي اثار انباهي -واظن انكم كدلك- هي تلك النظرات الاستعلائية التي ينظر بها دائما لفتيت وصحبه بوطيب الى من يخاطبونهم..نظرة استعلاء واحتقار ودونية..لم ار لفتيت مبتسما في وجه محاوره ابدا وكانه(فيدور)videur وليس رجل دولة او حتى سلطة….رجل السلطة هو رجل الحوار وليس رجل الاملاءات والتعليمات..هناك من هم اقل منه مرتبة ولكن اعلى منه ثقافة ودراية ولكن المناصب لا تؤخد استحقاقا ولكن ولاء.
تعليقي يترجم إلى ثورة على الفساد! فحين ينتهي عصر الاستبداد السلطوي لأصحاب القرارات والمسؤوليات، وتنصيب الرجل المناسب في المكان المناسب ليمنح الرخص لإقامة مشاريع دون ابتزاز من بعض المسؤولين عديمي الضمير، عند ذاك نقول بأن المغرب خطى خطوات متقدمة، وقطع مع الريع الاقتصادي والسياسي، لذلك يتحتم على أصحاب القرار اختيار أشخاص مؤهلين في جميع القطاعات من قضاء ومراكز إستثمار وغيرها، ويعملون وفق القوانين الوطنية الجاري بها العمل، مع نكران للذات والمصالح الشخصية، والله الموفق
إذا كان هو المسؤول عن كل هذ ؟ فما محل المنتخبين الذين يعينهم الشعب؟
أعجب لماذا تجعلوا من هؤلاء الأشخاص الدمى مشاهير، فحسبهم أن يحضروا صلوات الجمعة كل أسبوع ليضللوا عباد الله ، ثم أن يفروا إلى ابراجهم العاجية بعيدين عن المواطنين ، بل هم لا يعترفون بكيانه ولا يزنون قدر الهموم التي يحملها ، وهم لا يختفون وراء تلك البرانس التي تذكر بدراويش الزوايا إلا لكي يذكروا المغاربة أنهم عبيد ورعايا وحتى لو تم الدوس على حقوقهم فذلك مقدر من خالق حكيم قادر على طي السموات والأرض ! لكن جرثومة فسادهم لا تظهر إلا حين يرسلون جحافل الأمن لقمع العمال المضطهدين ، فيخلون مع المقاولين ولسان حالهم انا معكم انما نحن مستهزئون ! هاكم ما يحتاجه الحي الحسني : تنظيف سوق ولد مينة ، تنظيم فوضى البائعين المتجولين ، إصلاح حديقة تافوكت وتنظيفها من الأزبال النتنة ، إصلاح الطرق الصغيرة المحفرة ، ثم محاربة تجارالمخدرات الذين يرشون شرطة دار الحمرة بشارع أبن سينا !
سؤال بسيط كيف حال الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي ؟ لا اعلم ما هي المعايير التى تتوفر في هذا الشخص و التى تؤهله لرئاسة اكبر جهة بالمغرب اذا كان الصندوق على حافة الانهيار فأي مجهود قام به هذا الشخص حتى يتصلق هذه الرتب .
تدخلون اليأس مند البداية
خليوه بعدا يسخن بلاصتو
قدها و قدود. رجل عملي متحرك نشيط. الله يحفظوا و يوفقوا بسبابو تصلحات خدمات cnss ؤ الحمد لله. الدارالبيضاء حلول مشاكلها بتعاون الساكنة. أول خطوة خاصها تكون توقيف بناء العمارات . تحويل محطات الحافلات بتيط مليل . إنشاء محطات طاكسيات. إنشاء إشارات لتجمع زبناء الطاكسيات عند كل 500 متر. إنشاء مراكز تحاليل الدم و راديو بكل جماعة تابع للمقاطعة. مشكل الدارالبيضاء النقل و الصحة.
أمعنوا النظر في أعين الوجوه الثلاثة التي تؤثث خلفية الصورة، و سوف تستنتجون لماذا يعيرنا الخصوم بكوننا دولة المخزن.
في نظري يجب تقسيم ولاية الدار البيضاء الى ولايتين للتغلب على المشاكل التي تتخبط فيها ….تعييين والي واحد لايكفي امام المشاكل الكبرى للعاصمة الاقتصادية…
لن ينجح في مهمته لا هو ولا الف والي جديد … الدارالبيضاء لازمها اعلان حالة الطوارء و دخول الجيش بمعداته… الدارالبيضاء لم تعد بيضاء … مدينة الكوارث و النصب و الاجرام و الاوساخ و التلوث و الضجيج و الهجرة القروية و الحمى القلاعية و اللا احترام وووو … مدينة كحلة
الدار البيضاء تعرف فوضة عارمة وخصوصا منطقة الحي الحسني التي اصبحت مثل قرية صغيرة
كما يجب على السيد الوالي ان يسهر بصرامة
بتحرير الملك العمومي . اﻻرصفة المحتلة بكراسي المقاهي وتجار الفراشة والمتجولين
وكدا محاربة الحدائق الخاصة حيث مواطن يمتلك في ملكية منزله 70 متر ويحتل امام منزله 100 متر ويرجع منزله فيﻻ
السيد لفتيت عاطيه ظهير التعيين , ومخنزر فيه ههه تقول عاطيه قنبلة موقوتة .
لا افهم لماذا جلالة الملك حين يغضب على والي جهة، بسبب فشله، يقومون بعزله من منصبه، تم يعينه في نفس المنصب لكن بجهة اخرى؟ والي الدار البيضاء المعزول اصبح والي جهة طنجة على ما اعتقد؟
دخلنا عليكم ب الله ما شوفوا من حال الحي الحسني راه اصبح محسوب على جماعة قروية ماشي حضرية كراول كلاب البقر وسط الطريق الغنم ازقة مضلمة زائد طوموبلات لافراي غير كروسري محطوط في الشوارع كينعسوا فيهم الشمكارة او الحيوانات الضالة وخا جماعة حى حسني قريبة من وسط المدينة وتران دونور او ب مركب الرياض محمد الخامس وقريبة لى عين الدياب والبحر مركب تجاري موروكو مول تربوثور كوسيلة للوصول الى عين الدياب ينقلو الناس قدام بوليس عاين باين
عيب وحشومة شكرا بزاف هسببريس
للوالي الجديد الكفاءة والخبرة للتغلب على كاروهات الولاية الله وفق
لدي اصدقاء يعملون في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، فيجمعون على انه من اكبر بؤر الفساد في المغرب، فكله محسوبية و زبونية و رشاوى و في كل شيئ، فعجبا لمديره هذا ان يرقى و يعتلي مناصب المسؤولية… هناك ارتجال واضح في توزيع المسؤوليات، يبدلون الوجوه فقط و لسان حالهم يقول" ربما هذا يصدق" ، في الوقت اللي هما حتى واحد فيهم ما صادق.
كيف يعقل لرجل كان في مؤسسة ان يسير مدينة كالدارالبيضاء ولن نفلح في التغيير الا ادا كان هناك نواب و ممثلون سياسيون في المستوى المطلوب لهم قناعات ان المصلحة العامة هي الاولى و الاخيرة في تسيير الشان المحلي و نضيف الى دالك وجود قوانين و اضحة و غير متداخلة فيما بينها و مادام ان الداخلية تسيطر على كل شىء بما فيها الاستثمار فلن يكون هناك اي اصلاح.
لو كانوا العمال الإقليم والولات والوزراء مهتمون بحل مشاكل المواطنين لكان المغرب من أجمل الدول.
لكن أبواب العمال الإقليم والولات دائما مغلوقة في وجهي المواطنين.
على العموم اشكر معالي الوزير بتوصية هذا المسؤول عن فتح الباب للمواطنين وحل مشاكلهم.
ويبقى السؤال هل سيصدر خطاب صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله ورعاه وسدد خطاه بتوصية وإجبار العمال الإقليم والولات والوزراء لحل مشاكل المواطنين وفتح الأبواب للمواطنين.
ها العار السي سعيد حميدوش كنتمناو ك تكون سعيد على هده المدينة البئيسة الازبال في كل مكان مدرعات الموت تريبورطورات في كل مكان حاويات الازبال متدفقة في الطرقات انتشار المجرمين المتسولين السود وغيرهم في فيروجات ازدحام في الشوارع فوضى لم تكن تعرفها اما بالك عن دور الصفيح والكراريس المجرورة بالبغال والحمير عيب والله عيب شويف شي حل الله يرحم الوالدين كازا في الخسرا ن اضيف ان هناك حرائق خانقة جراء حرق مايدورونه من نحاس وباتريات وغيرها حيث تصبح سماء البضاء سوداء تقهرنا ا سي الوالي شوف شي حل
.. . مشاكل الدار البيضاء تساهم فيها بعض الجماعات الحضرية .. ونورد هنا مثالا حيا في جماعة عين الشق …مشروع كبير تملكه مءات العائلات الفقيرة والمتوسطة بحصص متساوية بينهم للاستفادة من شقق بالملكية المشتركة في شارع القدس.. تم تجهيز المشروع السكني بجميع المرافق الضرورية ربطه بشبكات التطهير والماء الصالح للشرب والكهرباء والطرق ووو… يشتمل على ما يناهز ستين محلا تجاريا تم بناؤها إلى حد الآن ترفض مصالح جماعة عين الشق الترخيص للاستغلال التجاري في شارع القدس بعين الشق .. سبب الرفض هو شهادة التسليم الموقت للتجهيز مع العلم ان المشروع السكني مجهز بالكامل بجميع المرافق الضرورية .. وتسكنه عشرات العائلات من المستفيدين من الشقق .. وعدم أخذ شهادة التسليم الموقت للتجهيز مرتبط بالتصميم المديري للدارالبيضاء لسنة 2013 الذي غير التصميم الأول.. ورغم التفاسير التي أعطيت للمسؤولين في جماعة عين الشق.. رفضت التراخيص لمزاولة مهنة التجارة .. قرار يحرم الدولة من مداخيل جباية ويوقف الاستثمار الذي ينتج الشغل ويستفيد منه العاطلون عن العمل والشغل الغير المباشر .. نتمنى ان يحل هذا المشكل في اقرب وقت…
أتمنى للوالي الجديد المدير العام السابق للصندوق الوطني للضمان الإجتماعي كل النجاح و التوفيق في مهمته الجديدة، و كيف لا و هو المشهود له بالكفاءة المهنية و العمل الجاد فضلا عن اختياره لرجل السنة لسنة 2018.
نتمنى له النجاح والتوفيق في البيضاء التي تعرف مشاكل عدة لكن دون إهمال مدن الجهة خاصة الجديدة التي تم القفز عليها حتى في تسمية الجهة هده المدينة المهمشة اقتصاديا وسياسيا….حيث انعدام البنية التحتية وفرص الشغل رغم مؤهلات دكالة الفلاحية والسياحية لا يوجد حتى معمل لتصبير الطماطم والسردين…الجديدة بإمكانها أن تكون جوهرة سياحية إذا توفرت الإرادة وتم إصلاح شوارعها واحياءها دون نسيان فضيحة الكورنيش الذي تم بناء جدار فوقه يحجب البحر عن الجديد بين دون ابداع ولا ذوق ……..