فجّرت وفاة مريض مصاب بداء السكري، يوم الثلاثاء الماضي، غضب سكان مدينة أصيلا على المسؤولين عن القطاع الصحي بالمدينة، مطالبين بتوفير سيارات إسعاف لنقل المرضى الذين يتعذر علاجهم بمستشفى أصيلة إلى مستشفى مدينة طنجة.
وتوفي المريض بسبب تعرضه لنوبة حادة، تأخر نقله على إثرها من أصيلة إلى طنجة من أجل العلاج، حسب إفادة عبد القادر طاطو، رئيس جمعية “الحياة لمرضى السكري”، مضيفا أن الضحية “كان عرضة للإهمال رغم خطورة حالته، مما أدى إلى وفاته”.
ووجهت خمس عشرة جمعية من جمعيات المجتمع المدني بمدينة أصيلة رسالة إلى وزير الصحة، تطالبه فيها بتمكين سكان المدينة من سيارة إسعاف من نوع SAMU التي اقتنت منها الوزارة عددا مهما في السنوات الأخيرة.
وأوضحت الجمعيات الموقعة على الرسالة الموجهة إلى وزير الصحة أنّ مدينة أصيلة تعيش خصاصا في خدمة الإسعاف العمومي، مقارنة ببعض المدن بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة، حيث تفتقر، حسب ما جاء في الرسالة، إلى سيارات إسعاف بالمعايير الصحية الضرورية.
واعتبرت الهيئات المدنية ذاتها أنّ تمكين سكان أصيلة من سيارة إسعاف مستجيبة للمعايير الصحية الضرورية صار مطلبا ملحّا، على اعتبار أن المستشفى المحلي بالمدينة يقدم خدماته لسكان سبْع جماعات ترابية متباعدة، ولا يتوفر على الاختصاصات الطبية الضرورية، مما يستدعي نقل المرضى إلى المستشفى الإقليمي بطنجة.
ويرى فاعلون جمعويون آخرون أنّ مشاكل القطاع الصحي بمدينة أصيلة أعمق بكثير من غياب خدمة الإسعاف العمومي، وأنّ المطلوب، أولا، هو إعادة تأهيل المستشفى المحلي ليكون قادرا، على الأقل، على تقديم الإسعافات الأولية للحالات الحرجة التي تفد عليه.
وفي هذا السياق، قال فيصل الجعرتي، رئيس جمعية “حي القدس للرياضة والتضامن”، إنّ مستشفى مدينة أصيلة يعاني خصاصا كبيرا على مستوى الأطباء والممرضين وحتى الأدوية، مضيفا “المطلوب من وزارة الصحة، أولا، هو توفير طاقم طبي وتمريضي كاف، وتوفير التجهيزات الطبية، لتقديم الإسعافات الضرورية للحالات الحرجة، لأن نقلها إلى طنجة يتطلب على الأقل ساعة من الزمن”.
ووصف الجعرتي ما يجري في المستشفى المحلي بأصيلة بـ”الكارثة”، قائلا: “مرة حملنا سيدة كانت تعاني ارتفاعا شديدا في درجة الحرارة، ولأن المستشفى يفتقر إلى التجهيزات لم تقدم لها الإسعافات الضرورية، ونُقلت إلى طنجة، ولم تصل حتى كانت على وشك الموت”.
وأضاف أنّه حتى نقل المرضى من أصيلة إلى طنجة ليس متاحا للجميع، ذلك أنّ المرضى، بمن فيهم المتوفرون على نظام المساعدة الطبية “راميد”، يجبرون على دفع 150 درهما مقابل نقلهم على متن سيارة الإسعاف الوحيدة التابعة لمستشفى أصيلة، والتي لا تتوفر على التجهيزات الضرورية، مشيرا إلى أنّه يتمّ أحيانا نقل مريضيْن دفعة واحدة مقابل 150 درهما لكل واحد منهما.
الوضع “الكارثي” الذي يعيشه المستشفى المحلي بأصيلة دفع بعدد من جمعيات المجتمع المدني، وفرعيْ نقابتي الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب والمنظمة الديمقراطية للشغل، إلى الدعوة إلى خوض وقفة احتجاجية يوم الخميس المقبل.
وأوضحت النقابتان المذكورتان، في بيان مشترك، أن الوقفة الاحتجاجية تأتي تعبيرا عن رفض تعيين وزير الصحة للمندوب الجديد للوزارة بإقليم طنجة أصيلة، “بسبب سوء التسيير وهدر الموارد المالية حين كان مديرا للمركز الاستشفائي محمد الخامس بطنجة، وما خلفه من انطباعات سلبية لدى الشغيلة الصحية والمرتفقين سجلها تقرير المجلس الأعلى للحسابات لسنة 2014-2015”.
احنا في المغرب ماعندنا لا الصبيطارات ولا ادوية ولا سيارات الاسعاف ولي مريظ خاصوه يموت فدارو
لكن مع الأسف يتم الاستثمار في اشياء ثانوية مثل متحف وبناء مساجد….
كل الجماعات الترابية بالمغرب ترغم على المواطنين استخلاص ثمن الكازوال مسبقا مع العلم ان كل هذه الجماعات تنهب ميزانية الكازوال .
من هذا المنبر أدعو جميع المواطنين للحضور للوقفة أمام مقر الوزارة بالرباط أو مندوبيات الصحة بكافة المدن المغربية يوم الخميس 31 مارس 10h صباحا .لمساندة الممرض ومطالبة الوزارة للرضوخ لمطالب الشعب و تجويد الخدمة الصحية عامة. وللمواطن الحق في الرعاية الصحيىدة وكولشي كيتخلص إلى عندك الراميد راك مخلصو و ولا cnops أو cnss راك كتقطع ليك من الخلصة ولي معندوش كيخلص أو يمشي للكلينيك ولي ما عندوش خاصو غي نسخة من البطاقة الوطنية و كايداوى وكا تمشي ليه الفاتورة للدار والعنوان لي فلاكارط . المستشفى كايتخلص من الدولة و الدولة كتابعك الخزينة العامة (دار الضريبة) فهمتيني و إلى بغيتي تفهم أكثر أنت مدعو للوقفة يوم الخميس ونشرحو ليك كولشي و السلام عليكم.
ظاهرة أداء واجب سيارة اسعاف الدولة وكذا التضويرة مع السائق جاري بها العمل في جميع أنحاء المغرب ما عدا بعض سيارات الاسعاف التي يمتلكها المحسنين .
هذا مغرب العدالة والتنمية
هذا ما جلبه المزغبون على البلاد
على غفلة من الجميع قاموا بسلسلة اقتراضات هائلة بالملايير من صناديق الهيمنة العالمية، وهي أموال اختفت بكيفية غامضة ولا أحد يدري أين صرفت، حتى يبرروا تسليم البلاد للرأسمال العولمي المتوحش
الشعب يموت بينما هم يراكمون الثروات والامتيازات "الاستثنائية" ويغرقون في الملذات من أموال وزيجات ومدلكات وسفريات
ثم تراهم منذ الآن يبتزون ويحاولون ضمان الرجوع للسلطة في الانتخابات القادمة
استفيقوا أيه المغاربة
سير على الله الصحة بيد الله اش هادي ولينا كنسمعوا بقا المريض غير ادير المازوت و يخلص لاصورانص لهاد السيارات ديال الاسعاف
المغرب أصبح لعبة بين يد الموظفين و المواطن الغبي و المتكاسل عن العمل.
أصبح المغربي لا يحلم إلا بالنوم هما كانت وضعته أو وضعه الصحي و المالي ووو.
عنك بطاقة الرميد لك فيها حقا ما و لكن لن تمنحك كل شيء بالمجان لا.
لك سيارة الإسعاف و ليست بالمجان و ان تذهب إلى الكلينك ليس إلا بالمال و لكن من إرادتك و لا يرحمك احد لأنك لا تليق بالعمومي مثل التعليم وووو.
أين الاحتجاج تتهمون من تسمونهم بالخونة و الفساد و تقاضيتم الرشوة لاعطاءهم اصوتكم. قبل أن تحاول ظبط النفس اضبط نفسك في كل شيء و اطلب حقك هذا واجب. أما البكاء و انت نائم و كاذب و فاسد و راشى نوكل عليك الله.
الاحتجاج مع الكذاب و الممرض المرشي هذا مدمر للحق و ليس لنصرة. طالبوا بتصفية الرشوة من الجانبين المواطن و المسؤول. أما الكذاب و الفاسد و الطبيب و المحامي و رؤساء الجماعات ووو فهم يتلقون أجور لخدمة الشعب و ليس الرشوة و كسب المال و بيع أدوات المستشفيات و الكازوال ووو.
أخي أعلم إذا بعت صوتك لأي منتخب انك بعت حقك و أتيت بفساد إلى الحكم و انت اليوم تريد أن تنكره… انت الخائن و الفاسد و المرشد قبل كل شيء…. تتكلمون عن الأحزاب السياسية و انت اول من شارك في الخيانة و ذهبت الأجيال و علمتنا الرشوة و الفساد ياعيوني الله يصلح الحال في المغرب. الكل بيكي و لا يعرف عن ماذا…
أقول لجميع النواب والوزراء والمستشارين هل يرضيكم ان تسمعوا مثل هذه الحالات ببلادكم ؟ هل تتقبلون ان يكون احد اهاليكم يمنع من ان ينقل الى المستشفى على متن سيارة الإسعاف التابعة للدولة مقابل مبلغ لإنقاذ حياته ؟ هل قلوبكم صلبة اكثر من الحجارة ؟ تسيرون جميعا بتواصل الدولة للغاز ولا تؤدون شيء لسياراتكم للتنقل في جميع أنحاء البلاد وتستكثرون ان ينقل إنسان صوت عليكم ان ينقل بعض الكيلومترات فقط لمي يعالج
أقول لكم سنلتقي يوم الحساب وسنحاسبكم امام الله والله لن أسامح منكم احدا لقد أضعتم العباد والبلاد والامانة وسرقتم كل ما أتانا الله به من خيرات والراعية تضيع وتموت وأنتم في جولات من بار الى بار ومن باريز الى واشنطن ومن طائرة الى اخرى تعصون الله ليل نهار ونساله ان يأخذ فيكم الحق ويجعلكم آية لمن خلفكم يكون اما نحن فالحمد لله صابرين على ابتلائه
في جميع المدن و خصوصا النائية .. ففي حالة الإخلاء الطبي من مدينة لأخرى يجبر المريض على دفع مصاريف التنقل لفائدة سيارة الإسعاف التابعة للدولة .. والله حتى حشومة ..
سؤال لخوتي المغاربة وخوتاتي المغربيات: شحال من فظيحة وكارثة واهمال وقعو ف الصبيطارات المغربية فقط ف ظرف سنة اذن واش تبدلات شي حاجة ?????
هذه السيارات الإسعاف بمدينة الحسيمة المغربية
لأن شكل السيارات يوحي أنك بكندا أو امريكا أو بريطانيا
شكرا العثماني و صدق العثماني لما قال المغرب أفضل من فرنسا
شكرا للحكومة المغربية و جميع المسؤولين المغاربة
سيارات إسعاف هكذا بالحسيمة نتمنى حتى بباقي المدن
بحال الى رانا عايشين في الحرب الله يستر
المشكل الأساسي ليس في بناء المتاحف أو المساجد فكل وزارة تقوم بواجبها فهذا شيء جميل أما وزارة الصحة في سبات عميق
When my father had his serious fall that lead to his death and had to be taken to tangier ‘s hospital we paid 1500 dh for the ambulance my father was dying and my sister had to borrow money. I was disgusted to hear that what a country no humanity they tun after money even people on the verge of death.. Asilah May have the biggest library but it hospital is like a garden shed people struggle to pay for private health services while our public one is in a disastrous conditions and we still hold festivals in the town inviting rich golf guys it’s embarrassing
To Hmido, even that library (Prince Bendar Ben X) that Asilah is bragging about does not serve the people of the city. It is there for show only. It is only used during the festival to give the visitors the illusion that Asilah is a city of arts and sciences. I was there last summer and I was not able to get in. I was redirected to the old library beside it. When I went to there, I found it closed at 3PM. I had to come back the next day and the library was open, yet I could not access where the books are. The gentleman there told me that the director was out and that I would have to come back next week. He told me the following: “who in your opinion in Asilah goes to a library during the summer holidays? It is best for you to come back during September when school resumes”. I was shocked to hear that and so were my wife and kids?
شهادة لله عندما كان الدكتور حنيني مدير مستشفى اصيلة لم يكن يشتكي احد من المستشفى الله يذكروا بالخير
أصيلة لها فرعونها اللذي روج لها في إعلام الزرود والولائم مدينة للفنون، لكن واقعها واقع محزن لا يعلمه إلا من يعيش واقع البطالة والقذارة والإدمان وتدني معظم الخدمات الإجتماعية.
كاين الفلوس لكن تنفق في الخوا الخاوي.
متاحف فارغة، مكتبة بالاسم فقط…كثرة المساجد التى تضل فارغة طول السنة.
حتى خط الحافلة الرابط بين طنجة واصبلة رفض التصريح له لسنوات…
من المستفيد من الجريمة؟ a qui profite le crime