صادقت اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية ببوجدور على دعم 9 مشاريع، بتكلفة إجمالية تقدر بمليون و982 ألف درهم ، في اطار برنامج مواكبة الأشخاص في وضعية هشاشة.
كما صادقت اللجنة، خلال الاجتماع الذي ترأسه عامل الإقليم ابراهيم بنبراهيم ، والذي يندرج في اطار المرحلة الثالثة للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، على مشروع يهم برنامج الدفع بالتنمية البشرية للأجيال الصاعدة بتكلفة مالية تناهز 60 ألف درهم.
ووافق أعضاء اللجنة خلال هذا الاجتماع على مشروع القانون الداخلي للجنة الإقليمية للتنمية البشرية، وعلى المشاريع المقترحة من طرف اللجان المحلية.
كما تم تقديم برامج المرحلة الثالثة من المبادرة الوطنية للتنمية البشرية (2019-2023) والتي تهم تدارك الخصاص على مستوى البنيات التحتية والخدمات الأساسية بالمجالات الترابية الأقل تجهيزا، و مواكبة الأشخاص في وضعية هشاشة، وتحسين الدخل والإدماج الاقتصادي للشباب، وإعطاء دفعة قوية للتنمية البشرية للأجيال الصاعدة.
جدير بالذكر ان اقليم بوجدور استفاد، خلال الفترة 2015/2018، من انجاز 521 مشروعا بقيمة مالية تناهز 169 مليون درهم ، منها 119 مليون درهم ، ممولة من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.
التنمية البشرية لم تبين على ارض الواقع ما يقال عنها في الورق بل أصبحت وسيلة للريع وكسب الموالاة وتوزيع الاموال بدون اية محاسبة او مساءلة ومن اهم الأسباب هي مكانة الامرين بالصرف هم خدام الدولة من عمال وولاة فهم لايمكن ان يحاسبوا وهذا هو مربض الفرس وسبب الفشل
التنمية البشرية اسم محبوب على اصحاب الف حيلة وحيلة اصحاب الريع السريع اما القطيع ما عليه سوى التصفيق وقت تدشينها تحت اللامركزية .
عندي شهادتين في التقني ومهنتي بدون وسني43
اليست هذه هشاشة الهشاشة فلماذا هذه التنمية البشرية لاتساعد اصحاب الدبلومات والشواهد المعطلون على الاقل في اكتساب التجربة العملية بالاتفاق مع المؤسسات و الشركات المواطنة
واعادة هيكلة الانابيك الفاسدة بالزبونية و اصطياد البنات وتعويضها بنظام معلوماتي يربط المشغل بالباحث عن الشغل
يجب على المغرب ان يتفق مع السودان لبناء خط قطار يربط بين البحر الاحمر والمحيط الاطلسي يمر عبر الصحراء الكبرى يعني بناء مينائين كببريين في السودان والمغرب واستغلال ذلك تجاريا
مشروع يهم برنامج الدفع بالتنمية البشرية للأجيال الصاعدة بتكلفة مالية تناهز 60 ألف درهم. واش 6 مليون سنتيم و لا 60 مليون .اتمنى ان يكون خطأ .لان هذا المبلغ المكتوب لا يساوي ثمن طاولة مأدبة السيد العامل فكيف يكون مبلغا لمشروع .