جددت إدارة المركز الجامعي ابن سينا إنكارها لوقوع وفيات رضع يوم السبت الماضي بسبب انقطاع في التيار الكهربائي، معيدة التأكيد على تصريحها السابق لهسبريس بأن الأمر يتعلق بوفيات عادية إثر تدهور الحالة الصحية للخدج.
وضمن بلاغ لها، أوضحت الإدارة أن الانقطاع الجزئي للتيار الكهربائي بمستشفى الأطفال التابع للمركز الجامعي وقع يوم السبت الماضي على الساعة السادسة و49 دقيقة صباحا (06h49)، مشيرة إلى أن الوفيات وقعت بعد مرور بضع ساعات على الانقطاع.
وأكدت الإدارة أن الأمر يتعلق بثلاث وفيات ناتجة عن الحالة الصحية الحرجة للأطفال الخدج، وهم “رضيع لا يتعدى وزنه 1.5 كيلوغرام، توفي على الساعة الرابعة زوالا ((16h، أي أكثر من 9 ساعات على الانقطاع، ورضيع يزن أقل من 680 غراما، توفي على الساعة الثامنة مساء (20h)، أي أكثر من 13 ساعة من وقوع الحادث، ثم رضيع ثالث يزن فقط 850 غراما، توفي هو أيضا على الساعة الثامنة مساء”، حسب رواية المركز الجامعي.
وأضاف البلاغ قائلا إن “المستشفى لم يسجل أي انقطاع كهربائي خارجي في اليوم المذكور، بل إن الأمر يتعلق بانقطاع جزئي لثلاثة مقابس كهربائية بالمصلحة دام لمدة 7 دقائق قبل إصلاحه، علما أن المصلحة تتوفر على مجموعتين من المولدات الكهربائية تعمل أوتوماتيكيا فور تسجيل أي انقطاع للتيار العمومي والخارجي وعلى بطاريات عاكسة مركزية”.
جدير بالذكر أن هسبريس سبق أن تواصلت مع إدارة المستشفى التي أكدت وفاة أربعة رضع، لتعود اليوم وتتحدث عن ثلاث وفيات فقط. بينما يعرف مستشفى الأطفال ابن سينا أوضاعا متشنجة طيلة السنوات الماضية؛ وصلت إلى حد تنظيم وقفات احتجاجية وإعداد تقرير للكشف عما يدور داخل المركز، خاصة بعد توالي الوفيات في صفوف حديثي الولادة.
الكل يعلم مستوى الصحة في البلاد. ليكن فيكم رجل واحد ويتحمل المسؤولية لما جرى، تتقاضو أموالا ولا تقومون بعملكم وبواجبكم المهني (هذا إن كانت لديكم الكفاءة أصلا) لاحول ولا قوة الا بالله
مزيان هاد الهضرة إلى كنتوا ما كاتآمنوش بيوم الحساب وأن لا شيء يخفى عن الله سبحانه وتعالى.
بغيت غير نعرف !!!!!!!!
واش مستشفى ابن سيناء من بين اكبر المستشفيات مامجهزش بموطور اليكتروجين والذي بمجرد انقطاع التيار الكهربائي يشتغل اوطوماتيكيا ؟
الى ماكانش راها كاااارثة ومانقولوش راحنا دولة ؟
ويلا كان اوماخدامش ولا ماكيتراقبش ااااعباد الله راه خاص العقاااااااب للساهرين على المستشفى ..
نفس القصة التملص من المسئولية و تقديم كبش فداء كما حدث مع الأطفال لي ماتو بحقنة التلقيح و قطار بوقنادل و ….لكن هذه المرة مالقاوش الكبش وقالو موت طبيعي لأربعة أطفال صدفة مع إنقطاع الكهرباء
سياسة الاستحمار واش كاين شي كائن حي كايموت مباشرة بعد انقطاع الكهرباء .. لا بد من مرور ساعات من المعاناة قبل خروج الروح .. ايفوكوا ربي
منذ الإستقلال والمستشفيات المغربية تعاني،وجميع من مر على وزارة الصحة من الوزراء،لم يستطع معالجة ما تخفيه وتعانيه من مشاكل،ومأخرا إزدادت مشاكلها،حتى أن بعض الأدوية غير متوفرة،كالأنسولين داخل مستشفياتها ومستوصفاتها،والسؤال الذي يطرح؟هل الوزراء والمسؤولين هم مغاربة أم لا،أم الإستعمار مازال ينتقم من المغاربة بأيدي مغربية ،رغم أننا إستقلالنا كما يدعون.
يجب اعادة تكوين العاملين في مستشفى ابن سينا والسلام خير الكلام ما قل ودل
فقط من خلال طريقة كتابة اسم المستشفى في واجهته بشكل مائل نفهم كل شي
فين عمركم تحملتو المسؤولية ، شئ عادي انهم انفيو أي علاقة لوزارة بلا صحة فموت أي احد داخل المستشفيات ، كنتمنو ايكون عندكم ضمير من هنا القدام أما دابا والو
انا شخصيا اعمل في الإدارة و ذهبت مع مريضة إلى قسم ORL فلم يسمح لي حتى بالكلام و في الأخير طلب الطبيب من المريضة أن تذهب إلى مكان التشخيص و عندما جاء دو ر ها بعد ساعات من الانتظار قال لها الطبيب لقد رأيت في الصباح. …فكأنه يقول لها و الله أعلم اذهبي إلى حال سبيلك….فهل هذا سلوك إنساني ؟ والجواب هو ن هاك أشياء تطبخ في لك القسم في الخفاء….فأين تذهبون؟ و أين المفر من لحساب في يوم الحساب؟
السلام عليكم. تضم أن الصحة؛ التي أصبحت غير عمومية- أصبحت أيضا في يد بعض الناس الذين الضمير لهم….وأقصد رؤساء بعض الأقسام الذين يستمتعون بصحة المواطنين و يعتبرون أصحاب الراميد جنس آخر دون البشر…و يحاولون طردهم بكل الوسائل .و على المسؤولين أن يجدوا حلا لعضلة المواعيد…وإلا فالحقيقة على الله. …في هذا القطاع.
إذا كنت مريضا بمرض عضال وأنت فقيرفادعوا الله أن يشفيك أو يخفف عليك الآلام فحسب،واعلم بأن الأجل بيده سبحانه.