بثانوية الأمير مولاي عبد الله التأهيلية بمديرية التعليم بسيدي سليمان، انطلقت، الخميس، فعاليات الأسبوع البيئي الأول لفائدة تلميذات وتلاميذ المؤسسة تحت شعار “المدرسة والمجالس المنتخبة من أجل بيئة نظيفة”.
النشاط رأى النور في إطار شراكة بين جمعية آباء وأمهات وأولياء التلاميذ، ومجموعة الجماعات الترابية بني احسن للبيئة، والمجلس الجماعي للمدينة، وبمساهمة من السلطات المحلية، من أجل النهوض برونق وجمالية المؤسسة التربوية.
سمير مطيع، رئيس جمعية آباء وأمهات وأولياء التلاميذ، قال إن “النشاط يأتي في إطار سياسة بيئية إقليمية تهدف إلى ترسيخ ثقافة حماية البيئة والتربية على الاهتمام بنظافة الإقليم انطلاقا من المؤسسات التعليمية في اتجاه تعميم التجربة داخل أحياء المدينة”.
وأضاف مطيع، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الأيام البيئية ستستمر إلى غاية 30 أبريل الجاري بهدف النهوض بالجانب البيئي والجمالي للمؤسسة عبر مشروع متكامل سهر عليه عدد من الأطر التربوية والأساتذة داخل الثانوية”، منوها بـ” تجاوب وتفاعل جميع الشركاء عبر توفير جميع الإمكانيات المطلوبة”.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الأيام ستعرف تنظيف المؤسسة وتهييئ المناطق الخضراء وتزيينها بالأزهار والورود، بالإضافة إلى رسم جداريات ومسابقات ثقافية وفنية.
مبادرة مزيانة المدرسة تكون فيها الخضورية المشكيل خاص لي يقري فيها
ثانوية مولاي عبدالله . اول موسم لها اذا لم تخني الذاكرة كان 1984-1985. كانت بعيدة عن مركز المدينة بدوار جديد . ديور الغيس شمالا . الزنقة المؤدية للمدخل غير معبدة . التشجيير قليل جدا . انشطة موازية من غير احتفالات عيد العرش منعدمة .
عندما اسمع اشعاع هذه الثانوية اليوم اشعر بالفخر وانا من الفوج الاول لهذه الثانوية . اشكر الطاقم الاداري و التربوي و بالاخص التلاميذ و التلميذات. على المجهودات الجبارة .
هته المدرسة لدي دكريات جميلة لأنها تستحق كل الزهور والورود
اسمحوا لي ان عدت مرة أخرى..
فقط. تكريما لبعض الأساتذة الذين عشنا معهم احلى ايامنا الدراسية في هذه المؤسسة . من كان منهم في صحة جيدة ندعو لهم بالسعادة و الرفاه ومن كان مريضا ندعو له بالشفاء و من لقي ربه ندعو له بالمغفرة و التواب .
الاستاذ اوزاويت استاذ مبرز في الرياضيات.
الاستاذة حميدة استاذة العلوم الطبيعية.
الاستاذة chantal wyvekens استاذة اللغة الفرنسية من البعثة البلجيكية
الأستاذ michel boyer استاذ الرياضيات فرنسي توفي رحمه الله بحادثة سير بين سيدي سليمان و سيدي قاسم بداية صيف 1985
الاستاذة Eleva أستاذة الرياضيات بلغارية.
وتحية لكل الاطر والاساتذة الذين نسيت اسماءهم لكن اثرهم الطيب و الايجابي في مسيرتنا الدراسية كان حاضرا . و تحية لكل ابناء مدينة سيدي سليمان.
لو قام كل طاقم الاداري والتعليمي بكل مدرسة وثانوية بالمغرب بالاهتمام بالجانب البيئي وغرس كثرة الاشجار المورقة وتجميل كل مساحات الدرسة باغراس بهية لكانت مدننا واحياءنا لها على الاقل لها متنفس وهواء نقي في غياب حدائق ومنتزهات اتمنى من السادة المديرين والحراس العامين والمدرسين بخلق اجواء غابوية بمدارسهم وثانوياتهم بمشاركة الجميع اساتذة وطلبة وبالات الحفر والغرس ولم لا بمكلف بالغرس بالجماعة لجعل مدارسنا وثانوياتنا قاطرة للدفاع عن الجانب البيئي وايضا تزرع روح حب الجمالية والطبيعة في نفوس الاطفال والتلاميذ والطلبة
Je n' oublierai jamais ce lycée. J y ai passé mes plus belles années. Je me souviens comme si c'était hier de ma classe du bac physicien avec M.Channa prof de Math et la tangeroise Mme Bouasbilil de français. Elle était la première à remarquer mon talent . Très fier de ce lycée et de ses enseignants même s il est situé dans une zone périphérique il ne cesse de prouver que on peut toujours être meilleur.
في هذا الصدد اردت ان الفت الانتباه للوزارة الوصية و نيابة التربية وكل الجمعيات البيئية والمهتمين بهذا الجانب الى مسايرة االمستوى الأيكولوجي الذي حققته بعض المؤسسات التربوية بالمنطقة ، وأخص بالذكر مركز مجموعة مدارس سيدي عبد العزيز المتواجدة بالإقلبم والتي أحرزت على اللواء الاول في المغرب .انه لمفخرة للمؤسسة التربوية ان تربي الناشئة على احترام البيئة والمجال الاخضر وهو ما سينتج عنه مستوى راقي ونظيف.