استغرب ناشط من ذوي الإعاقة المبادرة التي أقدم عليها مجلس جماعة الدار البيضاء بعقد شراكة مع إحدى الجمعيات المهتمة بهذه الفئة، سيتم بموجبها توزيع الحيوانات المحجوزة بالمحجز البلدي على السكان المعوزين وذوي الإعاقة، قصد الاستعانة بها لقضاء حاجياتهم اليومية.
وتساءل المتحدث نفسه، والذي قدم نفسه لجريدة هسبريس الإلكترونية كباحث في قضايا الإعاقة بالمغرب، “عما ستساهم فيه مثل هذه المبادرة لتحقيق أهداف حركة الإعاقة جهويا ووطنيا ودوليا، والمتمثلة بإيجاز في تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من الولوج إلى كافة الخدمات والعمل على تعزيز مشاركتهم الاجتماعية من خلال القضاء على كل الحواجز الاجتماعية والاقتصادية والثقافية المؤدية إلى الإقصاء من الحياة العامة”.
وأضاف المتحدث، وهو يتساءل عن هذه المبادرة والشراكة التي جمعت بين المجلس الجماعي وإحدى الجمعيات: “لماذا تفضل جمعية معينة عدم الانشغال بقضايا فئة اجتماعية تنتمي إليها والعمل بدل ذلك على تدبير مجال يندرج أساسا ضمن اختصاص السلطات المحلية، المفوض لها إدارة الشأن العام؟ وهل تتوفر الجمعية على الخبرة الضرورية في هذا المجال؟ وما صنف الحيوانات المعنية بهذا العبث؟ وما طبيعة الخدمة المقدمة؟ ومن سيتكلف بإنجازها؟ وهل هناك تصور واضح عن مجال صرف الغلاف المالي المخصص لهذا المشروع؟”.
ولفت المتحدث نفسه إلى أن الحركة الجمعوية المهتمة بفئة ذوي الإعاقة “تفتقد إلى أبسط الشروط التي تؤهلها إلى المساهمة في تحقيق التغيير الاجتماعي؛ فلا هي فاعلة في محاولة فهم وتحليل أوضاع الأشخاص المعاقين وأسباب التمييز الذي يعيشونه، ولا هي شريك في تصريف وإنجاز السياسات والبرامج الموجهة لهم؛ ناهيك عن غيابها عن النقاشات المتعلقة بالقضايا الكبرى لمجتمعاتها”.
وشدد المتحدث نفسه، في رسالة بعث بها إلى الجريدة، على أنه في وقت يعزو البعض هذا الوضع الذي تعيشه فئة ذوي الإعاقة إلى حرمانهم من الولوج إلى الخدمات الأساسية، كالتعليم والتشغيل والصحة، “يبدو أن بعض جمعيات وتحالفات الأشخاص المعاقين وقياداتها التاريخية تتحمل نصيبا في تكريس الهشاشة داخل الحركة”.
وأوضح الباحث نفسه أن الحركة الجمعوية المهتمة بذوي الاحتياجات الخاصة “تخلت عن تأطير ومواكبة العمل القاعدي الذي تقوم به الجمعيات المحلية، سواء من خلال المبادرة أو إطلاق ديناميات مدنية تهدف إلى تملك المقاربات العلمية في مجال الإعاقة وكيفية ترجمة مبادئها في برامج عمل أو وضع برامج تقوية قدرات الفاعلين الجمعويين”، وتابع بأنها “تبنت خطابا وممارسات نخبوية عند تحليل أوضاع هؤلاء المواطنين والمواطنات، وكان من نتائج ذلك توسيع الهوة بين هذه القيادات وفئات عريضة من الأشخاص ذوي الإعاقة”.
وانتقد المتحدث المجلس الجماعي للدار البيضاء لإقدامه على هذه الخطوة بدل تمكين المعنيين أو دعوتهم إلى تسطير برنامج يهدف فعلا إلى النهوض بأوضاع الأشخاص ذوي القصور البصري بالمدينة.
نقول انعام لأنها نعمة مسخرة لحمل الناس ومدللة له الحيوانات هي استهزاء ناقصة منطقيا ورمضان مبارك
خلاصة الكلام ما قدو فيل زادوه فيلة واش تضحكون عليهم بتسليمهم حيوانات قمتم بحجزها من اصحابها الأصليين لمخالفتهم القانون و تسلمونها لدوي الأعاقة الخاصة لمساعدتهم على التنقل و بعد شهور ستسحبونها منهم عملا بالمتل القائل أطلع لتأكل الكرموص أنزل اشكول قالها ليك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رمضان كريم لجميع المتتبعين. مبادرة رائعة جدا شكرا لمجلس البيضاء وعقبة لباقي المجالس حيت يقول المثل الشعبي "اللهم لعمش ولا العمى. شكرا
سلام ورمضان كريم . اكتر الحيوانات المحجوزة بال كولها تتكون من البغال والحمير التي تجور العربات .واعلاش ميخصصو حتى بعض الدرجات والسيارة المحجوزات وما اكترهم .
Je suis fondatrice présidente de l’associ De zoothérapie Maroc
Présidente de l’ass De défense des animaux et de la nature ADAN Casablanca
Membre du réseau de l’organi Mondial de défense des animaux et de l’envir Durable RAPAD Maroc
Vice présidente de MAJLISS ADDIL Dde la ville de Casablanca
Et je suis Naturopathe
Je vous invite à consulter mon groupe sur Facebook ( Handicap et Médiation animal) ainsi que ma page ( ax-McGhee maison du coeur thérapie humanimal)
L’interet Est la faute monumental qu’un animal errant peut causer à une personne aux besoins spécifiques.
Car un animal errants ne peux en aucun cas être un médiateur, en plus il y a des races spécifiques pour ce genre de thérapie et des profiles spécifiques aussi.
Vous ne regretterez pas de consulter mes pages, cela sera pour vous une valeur ajoutée
خير الكلام ما قل ودل….. .العبث الأشخاص ذوي الإعاقة والعبث بالحيوانات فاعل جمعوي مهتم وباحث في قضايا الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة .