أشرف حسن خليل، عامل عمالة تزنيت، الخميس، رفقة المندوب الإقليمي لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وعدد من ممثلي المصالح المدنية والعسكرية والمنتخبة على عملية توزيع إعانات غذائية لفائدة عدد من العاملين بالحقل الديني على صعيد الإقليم.
وشملت العملية 230 مستفيدا ومستفيدة؛ من بينهم 127 من القيمين الدينيين العاجزين عن أداء مهامهم، و96 من أرامل المنخرطين المتوفين، و7 معوزين.
وتهدف هذه المبادرة، التي تشرف عليها كل سنة مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأوضاع الاجتماعية للقيمين الدينين، إلى التخفيف من التكاليف المادية خلال شهر رمضان، لما تقدمه هذه الفئة العاملة في الحقل الديني من خدمات جليلة، عبر الإشراف على شؤون المساجد والسهر على توفير الراحة للمصلين.
من المؤسف أن نضهر للعالم انه من أنواع الفقر عندنا هناك موضفون فقراء قد مسهم الجوع , لكن هل من الضروري أن نشهر بهم عبر تفليمهم فتصبح الإعانة إهانة , أن هاذه التصرفات تحط من كرامة المواطن , وعوض كل هاذه البهرجة وجب التفكير في ضريبة محاربة الفقر وتفرض على الأغنياء وترد على الفقراء وهكذا تقع اامساواة ولولا الفقراء ماكان هناك أغنياء , وكفى من التفليم .
les uns bénéficient d'un couffin, les autres reçoivent une boîte en carton. Le caméraman est toujours là pour humilier les bénéficiaires de la donation. Chouha!
أصبحنا نشمئز من هذه التصرفات، هذه إهانة للفقراء، حتى عندما ترى نظرة المسؤول وهو يسلم الإعانة لأحدهم ، تعلم بما يفكر..