شنّت مصالح الأمن بمفوضية الشرطة بسوق السبت، إقليم الفقيه بن صالح، ليلة الجمعة، حملة واسعة النطاق على سائقي الدراجات النارية بمختلف شوارع المدينة، أسفرت عن إيقاف العشرات منها والتحقق من قانونية أوراقها ومن هوية سائقيها.
وجاءت هذه الحملة الأمنية، التي تقودها فرقة كوكبة الدراجين وضباط بالزي المدني، على إثر الفوضى التي بات يحدثها هؤلاء بالشارع العام، وبسبب بعض حالات الاعتداء التي طالت المارة من بعض الجانحين، فضلا عن تذمر الساكنة من حركاتهم الاستعراضية التي غالبا ما تكون بالمناطق الآهلة بالسكان.
وأفادت مصادر هسبريس بأن حملة أمس ليست سوى واحدة من حملات متسلسلة انطلقت منذ بداية شهر رمضان، والغاية منها حماية المواطنين من ممارسات بعض الجانحين الذين يستغلون الازدحام ببعض الشوارع لسلب روادها ممتلكاتهم وحاجياتهم أو لمجرد التضييق عليهم أو ازعاجهم.
حتى في تازة لازالا اصحاب الدراجات النارية يعبتون ويمرحون كانهم لا قانون لهم ام اصحاب الدرجات الثلاتية العجلات حدت والا حراج يمرون امام اعيون الناس وهم ممتلائين بالناس يجب على شرطة تازة التي اكن لها احترامتي ان تتفاعل بجدية مع قرار السيد المدير العام الامن الوطني وتضع حد لهؤلاء الموطنين الخارجين عن القانون
الدولة مثمتلة في بعض كبار مسؤوليها و تحت اعينها. تم اغراق المغرب بالدراجات. بشتى انواعها و طربرتورات. هي طبعا صفقة صينية. و كعكة. امل الكبار منها اول شهر. و ها هو الشارع المغربي و المدن والاسر تعاني من شر هاته الكعكة. حوادث يوميا قاتلة.. استعمال الدراجات هاته للسرقة و الكرساج. اما الفوضى. فحدث ولا حرج الطرق عامر بطربورتورات. و تكلم معاه يجبد سيف…. اي كل من اشترى طربورتور سوى البلاطجة و المشرملين. الا قليل من ولاد ناس…… شكرا للحكومة. على هذا الشر.. الذي استفاد تماسيح منه بشراءه ب 5 دراه و بيعه ب 1000 بشره… المخدرات ارحم من هذا البلاء.. ولازالت الدولة تستورد هاته القنابل
بعض المراهقين يشترون دراجة صغيرة و يغيرون محركها لواحد كبير ، كما يشقون الكاتم من أجل إحداث صوت عال، لتصبح الدراجة عبارة عن طائرة خطيرة ليتباهو بها ، إزعاج و سرقة و إستعراضات في الشارع .
تسيب و الدولة لا تبالي.
المأمول ان تكون هاته الحملات بصفة دورية. وان تصدر الجهات المختصة قانون يمنع على مستعملي الدراجات النارية والسيارات اضافة اي صوت مزعج للمواطنين والتفكير في منع استيراد الدرجات النارية ذات الثلاث عجلات وإلزام أصحاب السيارات والشاحنات بركن آلياتهم في مستودع عوض تركها وسط الأحياء السكنية. مع وضع تخطيط طويل الأجل لكيفية التخلص من هاته الآليات المزعجة.