تتواصل معاناة وشكاوى المواطنين مما أصبح يُعرف بـ”مافيات” مرائب السيارات في مختلف المدن بالمغرب، حيث لا يحترم الكثير من الحراس الثمن المحدد سواء خلال النهار أو الليل، وبعضهم ينتحل صفة حارس بارتدائه اللباس الخاص ويمارس النصب على المواطنين.
وفي مدينة أكادير، حُدد ثمن ركن السيارات في المرائب في درهمين خلال الساعة نهارا، وثلاثة دراهم خلال الساعة ليلا؛ وهو ما لا يلتزم به الحراس مقابل فرضهم على الساكنة أثمنة تتراوح بين خمسة دراهم وعشرة دراهم.
عبد السلام، من ساكنة مدينة أكادير، قال، في تصريح لهسبريس: “لم يسبق أن ابتزني حارس بعد وضع سيارتي في المرأب، ولكن هناك عدد كبير من الحراس الذين يفرضون على صاحب السيارة أداء مبلغ 10 دراهم أو أكثر، وإذا لم يؤد هذا الثمن فقد يمنعه من ركن سيارته”.
في المقابل، قالت حنان، وهي صديقة شابة ضحية لعملية النصب: “السنة الماضية وضعت صديقتي سيارتها في مرأب، ولما أرادت أداء الثمن المحدد في أربعة دراهم، رفض الحارس وطلب منها ثلاثين درهما، وبعد أخذ ورد بينها وبينه، اتفق معها على أن تسلمه 15 درهما”.
محمد، حارس مرأب، أكد أن “ثمن ركن السيارة في المرأب محدد في درهمين نهارا، وليس 5 أو 10 دراهم، لأن هذا غير قانوني وغير شرعي”، مضيفا “الكثير من الحراس ينصبون على الناس لكي يراكموا مبلغا كبيرا قد يصل إلى 200 درهم في اليوم، وهناك أيضا من ينتحل هذا العمل”.
وبالرغم من النداءات الساكنة الموجهة للسلطات المحلية من أجل إيجاد حل لجشع مستغلي مواقف السيارات، فإن تعريفة وقوف السيارات بمدينة أكادير أثارت غضب وسخط الساكنة، معتبرين أن تحديد الثمن في درهمين خلال كل ساعة هو جد مكلف وباهظ.
يذكر أن عددا من النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” سبق أن أطلقوا حملة ضد جشع حراس السيارات، تحت اسم “معندكش بادج ماتهدرش معايا وماتحضيش ليا”، من أجل إيجاد حل لمشكل تفاقم “مافيات” حراس مرائب السيارات، خاصة خلال فترة الصيف.
بالفعل هؤلاء الحراس اصبحو ينصبون على المواطنين بدون رخصة او سند قانوني وهناك من يسرق عيني عينك او من هم في الجماعة من يضعهم ليسرقو عنهم ويقسمون معهم الغنائم كما هو في مولاي يعقوب سيدي حرازم اصبحو عصابات مراكن للسيارات تهرب بمجرد ان ترى حارس يقترب منك عصابة في مولاي يعقوب وسيدي حرازم والجماعة معلقة الإعلان للسومة لكن دون مراقبة او تحريك ساكن كأنهم شركائهم في النصب
الحل في يد المواطن.
هم من يشجعونهم على ذلك .الكل يبحث عن مصلحته .
اين نحن من التضامن و التكافل.نعطي كل ذي حق حقه
يجب وضع لافتة على باب المراب تبين ان ثمن ركن السيارة نهارا هو درهمان وليس خمسة وثمن ركنها ليلا هو ثلاثة دراهم وليس عشرة حتى تقطع الطريق على الحراس اللصوص الذين يستغلون السائقين المغفلين والقانون لا يحمي المغغلين.
المواطن يتجرأ على الدركي وعلى الشرطي ويقدر يتسبب له مشكل في خدمته ظلما وممكن يتعدى عليه گاع ضربا -شلت يده قبل ان يفكر فيها-
لكنه يصبح قردا او نونوسا امام هؤلاء ويعطي اظعاف الثمن وهو صاغر ، إيوا فيناها الزعامة يا شماتة تحگر على واحد حاكمه قانون
ايوا ورينا حنة يديك امام اصحاب الجيليات ديال 260 ريال
دبا جيلي ديال 260 تحتارمه خخهخ و لبسة نظامية وهيئة وطنية لا . طرررر
إيوا ملي يتعدا عليك حارس البارك ماتنساش تعيط لأسيادك لي نتا كتحكرهم و مكتحترمهش وكتكرههم يفكوك منه . بفففف
مرا مرا تيوقع ليا هاد المشكل ،تتغطي الثمن القانوني إلى قال شي خضرة أخرى تنديد فحالي بلا منعطيه تاريال إلى درامجني تنزل ليه
اقيم في فرنسا بالضبط بمدينة نانت موقف السيارات هنا وجوب الاداء ابتداءا من الساعة السابعة صباحا الى السابعة مساءا،ابتداءا من السابعة مساءا الى السابعة صباحا و ايام الاحد بالمجان وايام العطل الوطنية كذالك،زوجي لما نقترب الدخول للمغرب كل ما يؤرقه هم اصحاب السترات الصفراء متى سنرتقي ببلدنا
"الكثير من الحراس ينصبون على الناس لكي يراكموا مبلغا كبيرا قد يصل إلى 200 درهم في اليوم،"!!!!!!!!!!!!!!!
هناك موظفون في بلدية اكاذير جعلو في كل شارع علامة مقابل حتى شوارع جيت سكن و الذاخلة و كل مكان و يكترينهم لمن يريد عمل حارس ب 60 درهم في اليوم يمر كل منهم ليجمعها كل ليلة لكل واحد من 8 او 9 حراس اي تقريبا 500 درهم يوميا لكل منهم دون اي قانون يردعهم المرجو فتح تحقيق في هذا الامر
مافيا الباركينكات . مافيا العقار . مافيا المقالع . مافيا الصيد البحري . مافيا الهجرة السرية . مافيا المخدرات . باختصار نعيش في بلاد المافيات ونخضع لقوانين المافيا ونعيش تحت رحمة المافيا . واخيرا انكشفت الحقيقة . اللهم الطف بنا يارب .
ما بقى غير شرع اليد في هذ البلاد..كلشي يسرق..كلشي يخون.. كلشي يكذب…..فين غاديين بالسلامة..وفين بغيتو توصلوا هذا الشعب..ولاش كتتدفعوه…؟ .يا حكومة العار..وحزب الاتجار بالدين.انتم السبب..وانتم من جعلتم مغربنا وابناءه يرون الظلام في النور..والنور ظلاما.
الفوضى في هذه البلاد هي سيدة الموقف .
على أصحاب السيارة ان لا يودي التمن حتي يحصل على التذكرة. في التماننية والتسعنية كان حراس السيارة لديهم تذاكر. ام الان يحملون الستارة فقط ويطبقون قانونهوم.
c'est une véritable mafia qui défie tout le pays et ses lois
comment tolérer que ces voyous qui se disent gardiens de voitures prennent en otage tous les citoyens automobilistes en leur demandant des sommes d'argent exorbitant pour un service imaginaire A essaouira on exige de payer en avance 50dh pour parquer sa voiture sur les rues de la ville sinon on vous fait dégager
c'est quoi ce chantage et cette siba ?
c'est un mafia au pur sens du terme
à essaouira On demande 50dh pour parquer sa voiture sur les rues de la ville non gardées et si on refuse de payer ce racket on dégage
par quel droit ils simprovisent gardiens et qu'est ce qu'ils disent gardent?
les autorités doivent mettre fin à cette siba
قهرونا هؤلاء المتسولون في جميع المدن ، تجد في شارع واحد عشرة حراس ، مؤخرا تم تحطيم زجاج سيارتي ، عند قدوم الشرطة قال الحارس أن لم يكن موجودا ، لا نحتاج لهؤلاء العصابات ، جهاز الإنذار و الكامرات تكفي لحماية السيارة من السرقة.
J arrive pas à comprendre ce problème des parkings de parasols de vendeurs ambulants ,c est un problème purement marocain parce que ça n existe nul par dans les autres pays Sauf dans les pays dites du tiers monde.je pense qu il est temps de régler ça une fois pour toutes ..vous vous rendez compte on parle de développer le tourisme l éducation la santé, comment peut-on développer le pays dans un climat de peur et les gens on peur de s épanouir de peur de se faire agresser parce qu il faut dire la vérité c est gens là sont des délinquants qui font partis des gangs qui sèment la peur .
فعلى النيابة العامة في شخص وكيل الملك أن تتحرك وتصدر قرارا وتعليمات للشرطة القضائية لمتابعة الحراس النصابين والموزوين.
تحت جميع التحفضات.
كأنها السيبة ! هؤلاء البلطجية لبس لديهم ترخيص وليست لديهم شارة للتعريف بهويتهم و ليس لديهم تذاكر توضح كلفة الوقوف و الدولة كأنها لا ترى ما يقع في الشوارع كل من لا مهنة له يستعمر شارع من المدينة و يطالب الناس بالإتاوة
بكل صراحة أقف لشراء خبزة بدرهم واحد ويأتي الحارس يقف عند رأسي لاعطيه درهم أو درهمين لمدة 5دقائق. اما المراب بالبلايك خاصك 10دراهم أولا درب راسك . الله اجيب العفو
ديرو اسيدي ماكينة خاصة للدفع ومراقبين لكل مرآب والمخالفة تكون مقننة برقم السيارة .وكلشي غادي يكون منظم اللي خدام ولا أصحاب طونوبيلات.
على الحكومة ان تستقييييل من مهامها وسط هذه الحالة من الفوضى والسيبة التي تعم المغرب من شماله الى جنوبه. الدولة اما في غيبوبة واما تتعمد وتغمض العين عما يحصل. سيناريو الجزائر يقترب من المغرب شيئا فشيئا.