أطلقت السّلطات المحلّيّة بجماعة إسّاكن التّابعة للنّفوذ التّرابيّ لإقليم الحسيمة، الأحد، حملة واسعة لتصفية الكلاب الضّالة، عقب إصابة أربعة أشخاص بجروح بليغة إثر تعرّضهم لهجوم كلاب مسعورة بحر هذا الأسبوع.
مصادر محلّيّة أفادت بأنّ العمليّة انطلقت، تحت إشراف السّلطات المحلّيّة بإسّاكن، وبتنسيق مع الجماعة، وجمعيّة القنص المحلّيّة، وأسفرت عن قتل عشرات الكلاب الضّالة، مضيفة أنّ الحملة تأتي استجابة لمطالب السّاكنة بضرورة التّدخّل العاجل للحدّ من انتشار الكلاب الضّالة بمحيط الجماعة، والقضاء على التّهديدات الّتي أصبحت تشكّلها على المواطنين.
وكانت كلاب ضالّة قد هاجمت أربعة أشخاص، الخميس المنصرم، ضمنهم سيّدة وحفيدتها، ما أسفر عن تعرّضهم لجروح بليغة بمختلف أنحاء أجسامهم، نقل على إثرها اثنان منهم إلى المستشفى المحلّيّ، فيما استدعت حالة السيّدة وحفيدتها نقلهما إلى المستشفى الإقليميّ بالحسيمة.
عندنا في المدار الحضري للدار البيضاء كل (عساس) عنده (صروفة) من الكلاب الضالة في وسط الأحياء على مرأى من السلطات.. بالإضافة إلى انتشار الكلاب الرومية بين شباب الطبقة المزلوطة زايد على والديه حتى بالكلاب صرفو عليه وعليهم..لكن العيب أولا واخرا يقع على السلطات التى أصبحت شاردة تراقب فقط نفسها
وجب التصدي لهذه الكلاب الضالة في جميع الانحناء والارجاء وبشكل دائم لما تشكله من خطر على الإنسان. ناهيك عن بعض الأمراض التي تنقلها للانسان منها الأكياس المائية التى لا تنفع معها إلا الجراحة. أما نباحها المتواصل ليلا فهو يحرم الإنسان من النوم في وقت يكون في أمس الحاجة إلى الراحة. وهي تعبث باكياس القمامة قبل مرور شاحنات النظافة
ثم اننا نسمع من حين لآخر عن لحم الكلاب الذي يتحول إلى (كفتة) تقدم إلى الزبائن.
حتى الكلاب لم تسلم منكم…بلاد كحلة
في سيدي قاسم يوجد كثير من القطط المتخلى عنها فغزت بيوتنا وعندما نريد اخراج الازبال امام دار او رميها في سطل زبل كتشتتها.
الا سالاو من اساكن يجيو لأكادير ..ففي كل حي يوجد فريق كبير من الكلاب…أتحدث عن الحيوانات اما الكلاب الأخرى فحص ولا حرج
قتل كلاب الشوارع عمل بربري وحشي و لا يمت ﻹنسان القرن 21 المتحضر و الواعي و المثقف … القتل او اﻹبادة أو التصفية ليست هي الحلول اﻷنجع هناك حلول انجع و إنسانية … و لكنكم تحبون القتل و السادية و الهمجية … و سيحاسبكم الله على تلك اﻷرواح ﻷنه هو من يحي و يميت … و سيحاسبكم الضمير و اﻹنسانية …
إذا أردت ان تعرف مدى تحضر أي شعب فانظر كيف يتعاملون مع الحيوانات خاصة المتشردة
اكادير هناك انتشار كبير للكلاب الظالة في كل الاحياء وانتشار الكريساج
المشكل ليس مع الحيوان وانما مع نوعيه الانسان.
في الدول المتحضره يتم التعامل مع الكلاب بشكل حضاري ومنظم بدون الاقدام على قتلهم بهذه الطريقه الوحشيه.
فالكلاب يتم تدجينهم في اماكن معينه يهتمون بهم ومن كل الجوانب ويستفيدون من خدماتهم النافعه التي لا تعد ولا تحصى.
فالكلاب لهم دور هام ان تم التعامل معهم بهذه الطريقه. ولا يؤذون احد يرافقون الكفيف. يحرسون المنازل في البوادي. يحرسون الاغنام . يكافحون المخدرات والجريمه. الخ…..
طبعا ان غاب التحظر والتمدن فانتظر الكوارث كما هو الحال عندنا.
عمري اكثر من اربعين سنة وكلما اخرج لصلاة الفجر تقول لي امي منادية من غرفتها عنداك اوايجي من كلاب الطارو
فعلا ظاهرة مشينة تلجأ السلطات الر التصدي لها من ألفين إلى الأخرى لان هذه الكلاب كلما تحكمنا في اعدادها تراجعت إلى البر حتى تتكاثر ثم تعود
والخلفي نظري هو تقنين امتلاك الكلاب وتفعيل القوانين الزاجرة لممتلكي الكلاب بدون هوية ولما وضع رقائق إلكترونية عليها للتعرف عليها وهذا ليس بشئ معقد فالذي يحب كلبه يعتني به
هناك بلديات تحترم عملها المنوط بها و لا تحتاج إلى المآسي من أجل القيام بمهامها، بمدينة أكادير لا يخلو أي حي من هده الكلاب الضالة التى تنغص حياة السكان ليل نهار!
الاولى التصدي للكائنات البشرية الضالة من لصوص ونشالين ومجرمين. اما الكلاب فلا ذنب لها سوى انها ولدت في بلدنا. ماعندها زهر احتا هي بحالنا
هنا في مدينة وزان التابعة للجهة المعنية حي الحدادين كراج الشرفاء كلاب مصابة بالجربة تعادت من كلب رومي ثم العناية به عبر المحسنين الفايسبوكيين الا انه ترك وراءه عدد من الكلاب المريضة بالجرب وتحتك مع جدران متاجر المواد الغداءية والدور السكنية وقد بلغنا لاكن دون جدوى مركز حفظ الصحة الى متى انهم غير معنيين