خاضت المنظمة الديمقراطية للصحة بإقليم تاونات وقفة احتجاجية إنذارية بمعية عدد من القابلات، بهدف “رد الاعتبار لهن”.
وعن أسباب الوقفة، أوضحت المنظمة الديمقراطية للصحة بتاونات، في بيان توصلت به هسبريس، أن “الاحتجاج جاء بعد تعرض القابلات لحملة ممنهجة من التشهير المغرض بهدف النيل من سمعتهن والتطاول عليهن”.
وأضاف البيان ذاته أن “التشهير بالقابلات يأتي بدافع الانتقام والتضييق النقابي من طرف أحد الممرضين العاملين بنفس المستشفى”، مضيفا أن الهدف من الاحتجاج يتمثل أساسا في “إيصال صوت القابلات إلى المسؤولين، أمام صمت الإدارة والجهات المعنية إزاء هذا الاستفزاز المفضوح”.
حشومة انه ممرض يشهر بممرض ، المشكل فاش انك ( كممرض و عارف المساطر ) تطلب من القابلة تعطيك وثيقة ادارية لي من الاساس خاصة تعطى للمعني بالامر و تجي نتا تبغي تدير فيها كانقضي مصالح الناس ( للجماعة لي نتا نائب فيها ) و تطلب منها تعطيها ليك راه عادي ان هاد الطلب يترفض لانه فيها مسؤولية قانونية قضائية ، و بما انهن رفضوا يمشيو معاك فهاد التخربيق قلتي نشوههوم ، بلاصة ماتهدر فهادشي هدر على السربيس ديالك لي اغلب الاطباء كايخدمو على الهوى ديالهوم ، هدر على التجهيزات لي فجأة بمناسبة زيارة الوزير ظهرو للوجود ، بففففف لوجيك ديال والو
اولا اغلب من في الوقفة هم غرباء عن المستشفى و عمرو بيهم غير المشهد ( شي من بوهودة شي من المندوبية شي من فضاء الصحة وشي غير ماجي ماعارف علاش جاي واقف )
ثانيا، هاد ناس النقابة معروف عليهم الترحال النقابي تيقلبو على مصالحهم الخاصة فقط . كيف يعقل في سنتين تتبدل الانتماء النقابي ديالك 3 مرات . وتتفرض على الزبانية ديالك يبدلو الانتماء للحفاظ على مكتسبات غير شرعية وغير قانونية . والمتتبع للريع النقابي المذكور لا تخفى عليه هذه الامور . هاد الناس تيعجبها تخلق البلبة و الضجة و الفتنة وتبقى تفرج من بعيد .
الامور واضحة وضوح الشمس غير لي بغا يتعاما .
الاهم من هادشي كامل . هاداك المستشفى خاصو الزلزال وشي مسامر الميدة يزولو من تم راه عيقو بزاف . الفوضى في كلشي .
اذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الناس بالحجر . فما بالك اذا ما لم تملك بيتا . الفساد النقابي ينخر جسم الصحة بتاونات . و الضحية هو المواطن .
لقد اصبح المشهد مقززا جدا ويدعو للغثيان . ولا العريان يضحك على العريان . بفففففف كلشي مقلوب .