مظاهر الرعي والعربات المجرورة تحوّل مدينة سطات إلى قرية صغيرة

مظاهر الرعي والعربات المجرورة تحوّل مدينة سطات إلى قرية صغيرة
الإثنين 15 يوليوز 2019 - 05:02

تقع مدينة سطات بجهة الدار البيضاء سطات، حسب التقسيم الترابي الجديد، على بعد 70 كيلومترا جنوب مدينة الدار البيضاء، بعدما كانت مركزا لولاية جهة الشاوية ورديغة وعاصمتها الإدارية سابقا. ويبلغ عدد سكانها 142250 نسمة، وفق إحصاء السكان والسكنى لسنة 2014. ومثّلت سطات محطّة استراحة للقوافل والمسافرين منذ القدم بحكم موقعها الجغرافي.

تعتمد سطات على القطاع الفلاحي وتربية الماشية بالدرجة الأولى، والصناعة بالدرجة الثانية بعد إحداث المنطقة الصناعية منذ سنة 1984، وهي تعيش مشاكل مختلفة، حيث أغلقت أغلب وحداتها الصناعية، زيادة على المجمّع الصناعي الجديد “سيطا بارك”، الذي لا يزال في طور الإنجاز، في حين تأتي الأنشطة التجارية في الرتبة الثالثة بوجود سوق أسبوعي، وأخرى منتشرة في الأحياء وبعض القيساريات والدكاكين.

مدينة سطات، اليوم، تعرف توسّعا عمرانيا وتزايدا ديموغرافيا كبيرا، ويسيطر الشباب على هرمها السكاني، وهو يعيش نسبة بطالة كبيرة تجاوزت المعدّل الوطني. وبالرغم من انتشار أشغال تهيئة مختلفة وانتظار فتح مشاريع تنموية، فإن انتشار بعض مظاهر البداوة بشكل فظيع، كالعربات المجرورة، والكلاب الضالة، والحيوانات الشاردة، ورمي النفايات ومخلّفات البناء في الطرق العشوائية، ورعي الماشية وسط الأحياء وفي الحدائق، يؤثر على مستوى تنمية المدينة ونظافتها وسلامة سكّانها، فيخيّل إلى الزائر أنه في قرية مجهّزة بالماء والكهرباء.

كلاب ضالة وحيوانات شاردة

في تصريح لهسبريس، قال صلاح الدين البوهالي، أحد ساكنة سطات، إن مظاهر البداوة المنتشرة في سطات، كالعربات المجرورة وغيرها، هي نتيجة لظاهرة البطالة وانتشار الفقر والهشاشة، موضّحا أن المدينة تقع في منطقة فلاحية، وأنه كلّما عرف الموسم جفافا أو نقصا على مستوى المحصول، يضطرّ سكان القرى المجاورة إلى الهجرة إلى المدينة، فينتشر “الفرّاشة” والباعة الجائلون المتنقلون عبر الدواب أو العربات المجرورة المنتشرة حتى في المدن الكبيرة وغيرها للبحث عن لقمة العيش.

وطالب البوهالي الجماعة الترابية بحل مشكل الدواب الشاردة والكلاب المسعورة وانتشار ظاهرة الرعي وسط المدينة، التي تشكّل خطرا على حياة المواطنين وسلامة البيئة، مستحضرا ما وصفه بـ”الكارثة” بعدما تعرّض ثلاثة مواطنين، من بينهم طفلة في عامها الرابع، لعضة كلب مسعور، فتم تطويق القضية بعد تدخّل أحد المستشارين الجماعيين وتوجيه الطفلة، التي كانت في حالة حرجة، إلى مستشفى بالدار البيضاء.

واعتبر البوهالي أن تدخّل مصالح بلدية سطات شبه منعدم على مستوى محاربة الكلاب المسعورة والضالة، باستثناء مقاومة المواطنين ومطاردتهم للكلاب المسعورة أو الضالة بحيّ قطع الشيخ مثلا، قصد القضاء عليها بطريقة تقليدية، حماية لأرواح المواطنين، خاصة الأطفال. وأضاف أن انتشار الحيوانات الشاردة والكلاب الضالة والرعي في الحدائق والمنتزهات مظاهر مرفوضة لا تساهم في تنمية المدينة، بل تشوّه جماليتها.

وطالب البوهالي الجهات المسؤولة بإيجاد حلّ للمشاكل التي تعرقل انبعاث الحيّ الصناعي القديم، رغم مبادرة أحد المنتخبين البرلمانيين من منطقة امزاب للبحث عن موارد مالية، قصد تسوية المستحقات الخاصة ببعض الوحدات الصناعية. واعتبر أن الحي الصناعي الجديد مراكز تخزين غير كافية لحل مشكل البطالة المنتشرة في صفوف شباب سطات، والتي تتوسّع بشكل كبير، مراهنا على إخراج مشروع الحيّ الصناعي بـ”تمدروست” إلى حيّز الوجود.

المجلس الترابي

عبد الرحمان العزيزي، رئيس المجلس الترابي، قال، في تصريح لهسبريس، إن ظاهرة الكلاب الضالة مشكل مطروح على المستوى الوطني، مشيرا إلى أن المجلس، الذي يمثله، وجّه مراسلات عدّة إلى وزارة الداخلية وجميع القطاعات بخصوص الموضوع.

وأوضح العزيزي أن الجماعات الترابية كانت تتوصّل في وقت سابق بمادة “الإستركنين”، التي تستعمل في تسميم الكلاب، مضيفا أن هذه المادة منعتها الجهات المعنية لأسباب معيّنة، دون إيجاد وسيلة بديلة للقضاء على الكلاب الضالة.

وأضاف العزيزي أن المدينة توجد وسط محيط قروي، خاصة أنها تعرف توافد مجموعة من الحيوانات الشاردة والكلاب الضالة، متسائلا عن طريقة للقضاء عليها أمام غياب الوسائل المناسبة، واقترح على المسؤولين المركزيين التفكير في توفير مادّة معيّنة للقضاء على الكلاب الضالة، مشيرا إلى أن البلدية خصّصت لجنة لمحاربة الكلاب عبر القبض عليها بطريقة تقليدية، قبل أن يضيف أن هذه الطريقة غير مجدية من حيث العدد وصعبة التنفيذ.

وطمأن العزيزي المواطنين، الذين قد يتعرضون لعضات الكلاب المسعورة، بأن التلقيح ضد السعار متوفّر لدى مكتب صحي بلديّ متميّز بتوفّره على طبيب متخصص يقدّم خدمات كبيرة لجميع المواطنين الذين يقصدون المكتب الصحي حتى من خارج جماعة سطات، بمساهمة جماعات ترابية ووزارة الداخلية.

وفي سياق متّصل، أفادت مصادر مسؤولة، فضّلت عدم الإفصاح عن صفتها، أن محاربة النقل بالعربات المجرورة بالدواب داخل المدينة، حاضرة في عمل جميع المصالح المعنية، سواء في التدخلات الفردية أو في إطار لجان مشتركة. وعلّلت هذه المصادر ذلك بعدد العربات المجرورة أو سيارات النقل السري المحجوزة، وعرض المعنيين بالأمر على ممثل النيابة العامة المختصة لاتخاذ المتعين وفق المساطر القانونية الجاري بها العمل.

‫تعليقات الزوار

24
  • مغربي قح
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 05:10

    سطات اليوم هي بن جرير الغد،عندما يحول مسؤؤول بلدته الى شبه مدينة و ينسى العموم فمصير شبه مدينته النسيان والرجوع الى الاصل من بعد.

  • Me again
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 06:47

    و هل السيارات ستحولها الى مدينة متحضرة؟ هكذا يظن اغلب المغاربة و تبقى السيارة تبقى احسن من المواطن و احسن من ساءقها و مالكها! حيث سيارات اسعاف السيارات اي الديباناج موجودة كالفطريات في حين غياب تام لسيارات اسعاف المرضى و المعطوبين و الحوامل او تحويلها الى سيارات امن و درك و مسؤولين. كما نجد مستوصفاتها اي كراجات ميكانيك و صباغة و غسيل مكتظة في الاحياء الشعبية. اما الحدائق و الإنارة فهي موجودة غالب الأحيان بين الطرق الموءدية و الاخرى المعاكسة فقط لصالح السيارات و كلما نبتعد عن الطرق، تصبح الحالة قاحلة او مرسخة و عشوائية. انا، لا افهم اولءك المهاجرين الذين يستوردون السيارات فقط، و ينسون استيراد معهم القناطر و الانفاق و على الأقل 10 كلم من الطرق المعبدة او فقط بعض علامات التشوير!!!!! و لماذا في المغرب استعمال عربات الأطفال و المعاقين و الدراجات الهوائية حيث لا وجود لولوجياتها و طرقها و السيارة المحترمة تستحوذ على كل شيء بما فيها الأماكن العمومية من ارصفة و زنقات و كل مساحة فارغة و لو كانت معوشبة!

  • مواطن
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 07:26

    أحد الأصدقاء من مدينة سطات حكى لي أن ايام الاعدادي كانت استاذته للغة الفرنسية تردد دائما تعليقا على البداوة المنتشرة في المدينة قائلة "la ville de Settat est un grand douar"

  • ابو احمد
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 07:59

    قال الكاتب الفرنسي Jean Rolin في كتابه un chien mort après lui اذا رايت الكلاب الضالة في مجتمع ما فاعلم ان هناك شيء ما غير سليم هو نوع من المؤشرات لحالات الأزمات الشديدة والحادة في ذلك المجتمع.

    السيد عبد الرحمن العزيزي لم يستطع محاربة الكلاب الضالة فكيف بالتحديات الاخرى

  • سطاتي
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 08:01

    ورغم ذلك،تبقى مدينة سطات افضل بكثير من عدد من المدن المماثلة للعيش فيها ،واحسن حتى من الدار البيضاء،في جو يسوده التآخي وحسن الجوار والمعاملة وتوفر جميع الخدمات الاجتماعية والمدارس والكليات ومستشفى بمستوى جيد ومناخ معتدل وهواء نقي وسكن متوفر بارخص الاثمنة والخضر واللحوم ومستلزمات العيش باثمنة في متناول الجميع وووو…يجب فقط تشجيع الاستثمار واستغلال المناطق الصناعية الثلاثة لخلق فرص شغل اكثر للقضاء على بطالة الشباب والتي هي مشكل وطني ولا يخص سطات لوحدها…..

  • Lakbir
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 08:01

    Les animaux part tout en ville. Il faut voir les cimetières . Vraiment c'est catastrophique.

  • عبدو ألمانيا
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 08:02

    مدينة سطات و رغم أهميتها الا أنها تعاني من ويلات سخط المتحكمين في السياسة المغربية انتقاما من ادريس البصري اللذي مات منذ زمن بعيد. أقول لكم أن ادريس البصري مات وانكم تتحملون مسؤولية أطفال و شباب المدينة. سطات عصمة الشاوية،منطقة مليئة بالخيرات فكفاكم عبثا بخيرات البلاد

  • مواطن من الدار البيضاء
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 08:11

    مثل تلك الظواهر بسطات لو كان هناك احصاءا قد تكون الدار البيضاء في المرتبة الأولى وطنيا.. أينما توجهت ترى عربات مجرورة بالحمير والبغال..كلاب ضالة.. أبقار واغنام بجانب صناديق القمامة..ناهيك عن الدرجات ثلاثية العجلات ذات المناظر المقززة وكأنها براريك متحركة.. بصراحة الدار البيضاء منذ الثمانينات صارت كقرية كبيرة. وسبب ذلك الذين يسيرونها لا غيرة لهم عليها لأنهم ليسوا من أبناءها..يجب أن تكون مثل هافانا عاصمة كوبا.تتوقف السلطات بها عن إعطاء رخص الإقامة لغير المزدادين بها.وتوقف رخص السكن الاقتصادي

  • المهدي
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 09:01

    لا نستغرب فما يقع في مدينۃسطات يسري علۓ مدينۃ بنسليمان الدواب تقتات من الحداٸق العموميۃ التي صرف عليها ملاييت الدريهمات ولا من يحرك ساكنا الدواب تجوب الشارع العام واعداد من الكلاب الضالۃ تهدد سلامۃ المارۃ و الازبال و النفايات في كل مكان والمسٶولين في سبات عميق فلانستغرب ان آلت مدينۃ سطات الۓ تلك الحالۃ فالعديد من المدن المغربيۃ حالتها تدمي القلوب و المجالس الجماعيۃ تنتشي نشوۃ المهرجانات لنهب المال العام لك الله يا وطني ……

  • fhixi
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 09:02

    ماشي غبر العربات المجرورة حتى بني ادم ارجع سطات الى قرية

  • Mohajir
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 09:06

    وطمأن العزيزي المواطنين، الذين قد يتعرضون لعضات الكلاب المسعورة، بأن التلقيح ضد السعار متوفّر لدى مكتب صحي بلديّ متميّز بتوفّره على طبيب متخصص يقدّم خدمات كبيرة لجميع المواطنين الذين يقصدون المكتب الصحي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  • أبو خليل
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 09:07

    فاس تعرف ظاعرة انتشار حظائر لتربية المواشي بالقرب من الأحياء السكنية التي يؤدي ساكنوها ضرائب العيش في المدينة و الكثير منهم رهم ما تبقى من عمره لدى مؤسسة بنكية مقابل قىض اقتنى به سكنا لائقا…. لكن للأسف هناك مواطنين آخرين ينغصون عليه حياته بسلوكاتهم و حتى المسؤولين لا وجود لهم…
    كمثال على كا ذكرت، تجزئة العنبرة و حي زواغة و إقامة الضحى حيث يقيم البعض حظائر لتربية مئات رؤوس الماشية و عشرات رؤوس الأبقار و الدواب… روائح كريهة تقتحم البيوت… قمامات الأزبال تحولت إلى مطاعم للحيوانات… كل صباح علينا انتظار مرور القطيع لنذهب للعمل و في المساء ننتظر قبل الدخول لمنازلنا… زد على ذلك حرق المتلاشيات الذي يسبب تصاعد أعمدة من الدخان الأسود لساعات طويلة ترى من بعيد دون أن يتدخل أحد… لا صحة و لا سياحة و لا… لك الله يا وطني لا أحد يغار عليك و لا أحد يهتم بمستقبلك… و الله يأخذ الحق في من أفسد مدننا مواطنين كانوا أو مسؤولين…

  • شفيق بن المختار
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 09:08

    المغرب بأكمله يغلب عليه طابع البداوة…لان اغلب سكان المغرب هم من العروبية…و لعروبي يبقى عروبي و خا يمشي يعيش في نيويورك كيبقى ديما عروبي

  • نوراني
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 09:29

    سطات استعمرها و اخرج عليها هاداك الي لقا فيها المساكن الوضيفية و الامتيازات الرشوية و وصلات بيهوم الوقاحة انهم بدلو تالاكارط على سطات باش يزيدو يغمسو مزيان. ولاو غي تبدال الطوموبيلات و الشرا ديال الشقق في مدن اخرى. اش غايعطيو لسطات هادو؟راه مكايعطي للمدينة غي ولدها. اما البراني تايعتابرها بقرة و عاهرة و لا يربطه بها الا الامتيازات

  • الواقعي
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 09:39

    الرجوع إلى الأصل فضيلة كما يقول المثل، فهي أصلا كانت قرية ليس بالزمن البعيد لولا الراحل ادريس البصري الذي أراد رغما عن التركيبة البشرية والجغرافية أن يجعل منها حاضرة !!

  • Sedrati
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 10:15

    A Essaouira aussi il y a un troupeau de vaches et d ânes qui vient chaque matin de bonne heure pour brouter les plants des bordures de la route situées a la sortie de cette ville vers la direction d Agadir. Ce troupeau appartient sûrement a quelqu'un qui a de l influence et il vient sans gardien. Ces bêtes mangent ce que plante la municipalité avec l argent des contribuables et cela tous les jours depuis des années et personne ne lève le petit doigt.

  • hicham
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 11:15

    مظاهر الرعي والعربات المجرورة تحوّل مدينة سطات إلى قرية كبيرة

  • عبدالحق
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 12:31

    المشكل في التكوينة البشرية تغير السلوك يساهم في انتشار هذه المظاهر العقليات اختلفت لا أحد يفكر في بيئته ونظافتها وجمالها اصطدام نفسي معقد هناك اشكالية أخلاقية المشكل في الإنسان وليس ::::: الشاردة

  • فاطمة سطات
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 13:29

    هده المدينة يلزمها الكثير لتغير هده السلوكات .بدءا من ساكنتها التي لا تميز بين طريق خاص بالسيارات او خاص بالعربات المجرورة.تم المسؤولون بالمجلس البلدي و السلطات بصفة عامة.فعليهم ما عليهم من مسؤوليات جسيمة التي تبدو شبه منعدمة لكون ما تبدو عليه هاته المدينة يدل على عدم القيام كل واحد على حدى بعمله.نرجو من الله العلي القدير ان يغير حالها الى احسن حال

  • El Ghomari
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 16:11

    Chassez le naturel il revient au galop !

  • شريد الليل
    الإثنين 15 يوليوز 2019 - 18:20

    مات البصري واصبحة مدينة سطات يتيمة.بالمس القريب كانت جنة الفردوس بمكنك أن تنام في شوارعها وازقتها النضيفة أما اليوم اصبحت كحضيرة البهائم.كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال و الاكرام.

  • nabil
    الثلاثاء 16 يوليوز 2019 - 00:30

    les animaux dans les ville c est le problème de presque toutes les ville marocaine en plus je trouve parfois difficile de distinguer entre l'animal et l 'humain…..

  • يوسف
    الثلاثاء 16 يوليوز 2019 - 22:06

    و بصفتي انني من احد ابناء مدينة سطات اريد ان اقول ان سكان مدينة سطات هم السبب في هدا التخلف الدي تعيشه المدينة في غياب الاحترام و التربية الحسنة
    اكثر من 90 في المئة من الساكنة المتواجدة اصلهم من النواحي و القرى ولا تستغرب من تخلف هدع المدينة

  • موضوعي
    الأربعاء 17 يوليوز 2019 - 16:11

    التحضر فكر وطريقة عيش والبداوة كدالك
    فالمدينة ابنة بيئتها
    طريقة اللباس طريقة وضع المزهريات في النوافد وأمام الابواب طريقة الكلام طريقة الاحترام مسائل كثيرة تتجاوب مع بيئتها
    فسطات بحكم سكانها أغلبهم لازالت تربطه بباديته أمور كثيرة وبدلك يكون نصف بدوي ولاعيب في دالك لان البادية عندنا رغم وجود المال إلا أن طريقة العيش لازالت هي هي اللهم بعض الاثاث الجيد ليس الاستعمال وإنما التباهي
    اسمحوا لي انا اصلي من المنطقة وأعي ماأقول

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 7

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب