عبرت منظمات مهنية عاملة في القطاع السياحي عن ارتياحها للطلب المتزايد على الوحدات السياحية بمدينة الدار البيضاء، معتبرة أن تزايد عدد السياح في الفترة الأخيرة ساهم في رفع نسبة تشغيل الفنادق بمستويات غير مسبوقة.
وقال رشيد بوعمارة، المسؤول في القطاع السياحي بغرفة التجارة والصناعة والخدمات بمدينة الدار البيضاء، إن العاصمة الاقتصادية نجحت في استقطاب أعداد كبيرة من السياح، وهو ما ساهم في إنعاش القطاعات المرتبطة بالسياحة.
وأوضح بوعمارة، في تصريح لهسبريس، أن مجموعة من العوامل ساهمت بقوة في رفع الطلب على الفنادق المصنفة، التي تحقق نسبة تشغيل تتجاوز 90 في المائة، وهو رقم لم يسبق أن تم تحقيقه في السنوات الماضية.
وأضاف رشيد بوعمارة: “الدار البيضاء أصبحت وجهة مفضلة للسياح المغاربة والأجانب، الراغبين في التسوق من المراكز التجارية التي تحتضن كبريات العلامات العالمية، إلى جانب استقطابها فئة عريضة من السياح الذين يقصدون المراكز الصحية الكبرى المتخصصة في العلاجات الطبية والتجميلية، التي أنشئت في الفترة الأخيرة”.
وأشار المتحدث في التصريح ذاته إلى أن القطب المالي لمدينة الدار البيضاء ساهم بدوره في استقطاب مزيد من السياح، الذين يدخلون في خانة سياحة الأعمال، بشكل جعل الفنادق المصنفة في العاصمة الاقتصادية تصل إلى نسبة ملء كاملة طوال أيام السنة.
وتوقع بوعمارة أن يواصل الطلب على الوحدات الفندقية ارتفاعه بالعاصمة الاقتصادية، في ظل تزايد عدد المصحات متعددة التخصصات التي توفر علاجات بأسعار تقل كثيرا عن تلك التي تطبقها المصحات الغربية في أوربا، إلى جانب استقطاب مزيد من الشركات الدولية التي تختار الاستقرار بالمدينة.
On a besoin le maire de Ceuta ou Melilla pour mieux gérer cette magnifique ville car ca peut rapporter 11 million de touristes annuellement s il y a des gens compétents et honnêtes….on est en 2019 et ceux qui gèrent cette ville viens de la compagne on n’as besoin d eux
الخدمات واتمنة الفاندق المصنفة تمنها باهض لا يشجع على السياحة الداخلية مقارنة بدول جنوب اسيا متلا ماليزيا..في عاصمتها كوالامبور فندق صنف *4 تمنه 60 دولارا امريكي..وزد على خدمات الصحية في قطاع الدولة تمن رمزي…..الخ.
داءما نتبجح سياحة داخلية والخارجية ولاشيء يذكر الا اتمنة خيالية وخدمات المقدمة لا تليق ببلد كالمغرب بمعنى القطاع يعاني منذ زمان في صمت رهيب .الاشهار لاينفع وكلام كتير وبنية تحتية لاتليق بما يقال ودول في افرقيا اكلوساكسونية تقدمت علينا بكتير في جميع المجالات.وما بقي فينا الا الكلام والسلام.
الدارالبيضاء متأخرة الف سنة عن المدن الحديثة العصرية في كل المجالات كيف للطرومواي ان يسير بجانب الحمير و الكلاب الضالة غي كل مكان شعب يتبول على حيطان وسخ في كل مكان نقص في الأمن النظافة نقل مراكز تسوق حديثة أسعار ثابتة مطاعم راقية نظيفة حدائق متاحف مسارح ملاهي و كثير من الأمور