أطلقت جمعية “معا لفك العزلة عن المسنين”، بالقصر الكبير، حملة “جيبها تعيد معاك”، بمناسبة عيد الأضحى.
وقال لبيب المسعدي، رئيس الجمعية سالفة الذكر، إن هذه الحملة، التي تنظم للسنة الثانية على التوالي، “تستهدف المسنين فاقدي السند”، داعيا الساكنة إلى استضافتهم في البيوت خلال أيام العيد، وإعطائهم فرصة لقضاء العيد في جو عائلي”.
وأضاف المسعدي: “الصدقة ليست مجرد قطعة لحم، خاصة أن هؤلاء المسنين مرت عليهم سنوات وهم يقضون الأعياد بمفردهم، وغالبا في منازل فقيرة لا تتوفر على ثلاجة وعلى مطبخ، ثم إن الخروف وحده لن يفك عزلتهم، خاصة أن ظروفهم الصحية والنفسية لا تسمح بالقيام بأنشطة العيد اليدوية”.
والله إنها لمبادرة طيبة جدا ، عيدكم مبارك سعيد.
الله الله على رائحة الوالدين لوكانو والدي على قيد الحياة ما أجملها نعمة واتصح كل من له والدين ان يعتني بهم الحياة قصيرة ولا تساوي شيئا أمام رضاهم اتمنى من الله ان يحنن الأبناء في والديهم ويعم الخير والرضى ولم الشمل وجزى الله خيرا كل من يعتني بوالديه
المجتمع المدني بالمغرب بدا يعرف تحركا ووعيا كببرا. هذه المبادرات تعتبر شكلا من أشكال المجتمعات الناضجة التي تأخذ المبادرة في حل مشاكلها الاجتماعية.
مبادرة جد رائعة، نتمناو تعمم في ربوع المملكة عوض التحديات الخاوية.
هذه أول مرة أقرأ عن جمعية مغربية تقوم بمبادرة و توعية الناس عن فعل الخير على عكس جمعيات الفسق و العري
مبادرة تستحق التشجيع الله يكتر من امثالكم يا اهل القصر الكرماء
اتمن الفكرة المقترحة من طرف الجمعية لان التضامن مع المسنين والعجزة والمحتاجين في ايام السنة كاملة جييدة وحميدة
هل جزاء الاحسان اللى الاحسان ومن دونهما جنتان
شكرا على تفاعلكم مع المبادرة و أستغل الفرصة لتجديد رسالة الجمعية و شعارها
إبحثوا عنهم في كل الوطن فهم بينكم يموتون في صمت و لا يشتكون.
جمعية معا لف العزلة عن المسنين
حملة #ٱمري_يا_الواليدة
مبادرة رائعة تثلج الصدور. اللهم كثر من امثالكم وارزقنا ااهداية لما فيه الصلاح
مبادرة قيمة وبناءة ،جزاكم الله خيرا…
والحمد لله هذه المبادرة جعلتني استعطر من جديد اصالة وحسن خلق آل القصر الكبير الذين كانوا يتميزون بحسن الجوار والتضامن ،وكانوا مثلا يحتدى به في طلب العلم والمثابرة على المطالعة…