بعد التساقطات المطرية الاستثنائية التي شهدها إقليم ميدلت في الأيام الأخيرة، والتي تسببت في تضرر البنية التحتية الطرقية نتيجة السيول الجارفة التي تسبب فيها ارتفاع منسوب مياه الأودية، كشف مصدر مسؤول بالإقليم ذاته أن العشرات من المحاور الطرقية فتحت أمام حركة المرور.
وقال المصدر ذاته، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إن “السلطات الإقليمية والمحلية، وباقي الشركاء، قاموا بتعبئة عدة آليات وموارد بشرية، وتم فتح مجموعة من المحاور الطرقية التي تشهد حركة كبيرة”، مشيرا إلى أن “عامل إقليم ميدلت دعا جميع المتدخلين إلى ضرورة الإسراع في فتح الطرق المقطوعة، والتواجد الدائم والمستمر إلى جانب المواطنين وتقديم المساعدة لهم”.
ومن الطرق التي فتحت أمام حركة المرور بعد تضررها بسبب الفيضانات، وفق المصدر ذاته، الطريق الوطنية رقم 13 على مستوى دوار ايت خرو بجماعة النزلة “شعبة بوبزكزاون”، والطريق الجهوية 706 الرابطة بين الريش وجماعة بوزمو بدائرة إملشيل على مستوى دوار تماكورت جماعة امزبزل “واد تماكورت”، وبالمكان المسمى “اقا نيكلي” بجماعة اموكر “واد اوتربات”، ودوار تابريجات جماعة اوتربات “واد اوتربات”.
وبالإضافة إلى ذلك، تم فتح الطريق الجهوية 317 الرابطة بين إملشيل والقصيبة (إقليم بني ملال) التي كانت مقطوعة على مستوى مدخل إملشيل بسبب فيضان شعبة تينكاكو، والطريق الجهوية رقم 703 الرابطة بين جماعة بوزمو وأيت هاني (إقليم تنغير) التي كانت مقطوعة على مستوى دوار أكدال بسبب فيضان الشعبة التي تمر بالدوار، والطريق الجهوية 708 الرابطة بين جماعة كرس تعلالين وجماعة كرامة التي كانت بدورها مقطوعة على مستوى مدخل مركز كرامة بسبب فيضان وادي كير.
وذكر المتحدث أنه تم أيضا فتح الطريق الإقليمية رقم 7319 الرابطة بين جماعة بومية وجماعة إملشيل عبر جماعات تونفيت، اكديم، وأنمري، التي كانت مقطوعة على مستوى دوار تاغشت بجماعة تونفيت بسبب فيضان واد تاغشت، وعلى مستوى دوار ايت بوعربي بجماعة اكديم بسبب فيضان واد ايت بوعربي، وعلى مستوى دوار تاكوديت جماعة اكديم بسبب فيضان واد تاكوديت.
بدون مبالغة المغرب من بين أجمل دول العالم ماينقصه إرادة حقيقية لإصلاح جميع القطاعات وگل مسؤول عليه التفاني في عمله وإخلاصه لوطنه وإنجاز المشاريع بجدية والسهـر على إتقانهـا وعلى المواطنين تغيير سلوگهـم خاص اليد في اليد من أجل مغرب مرتقي أگيد ليس بالأمر السهـل ولا بالمستحيل عاش الوطن
حذاري للسيارات و الشاحنات ان تمروا فوق المياه الجارية،فانها تستطيع جركم الى نا تحمد عقباه و لو كانت حافلكة
لا بد من اعادة النظر في بناء البناء بناء الشقق بطريقة
امنة والتفكير في و ضع امكنة و سلالم حدديد خارج البنايات الكبيرة لخروج اذا هناك خطر مثل الحريق كيف سنخرج؟
اما عن بناء القناطر في المغرب انه سيء وارذ ء حين أسافر للمغرب أري فرقا شاسعا بين قناطر أروبا والتي داءما تهطل فيها الأمطار تقريبا وبكثرة
فرق كبير وشاسع التقنية العالية ومحترمات المعطيات التقنيات العالية ورغم ذلك في كل سنة او3 يعملون الكنترول كيف هي هل لازالت توفر الأمان و مراقبة كل وتسجيل حالتها
اما اذا رأيت قناطر المغرب يجيء البكاء علي وطنك كيف بنية بطريقة رذيءة جدا ومغشوشة لا من السلامة ولا من ناحية الشكلية وبتكلفة عالية وتباطء وفي وقت طويل موت ياحم أدري من أين مهندسين المغرب تخرجو في دراستهم لل تقنية فيها تغمرها من فوق وتخرب وتسقط
طريقة بداءية جدا ورذيلة لل مراقبة ولا محاسب وتماطل واختلاس اموال الدولة والشعب فمن يحاسب فمن A حتي الي Z مرتشين ومفسدين يلهفون الما ل وطماعين ولا تهمه لل تقنية ولا سلامة فكل مساءت و سقطة قنطرة فمن صالحهم
أن لم يمت سائق الحافلة فعلى القضاء الحكم عليه الموت شنقا لأنه مجرم وهو من قتل ركاب الحافلة
المسوول الاول هو السائق، مرة ركبت الحافلة و بدأ السائق يتكلم في الهاتف، فقام رجل و قال له ان لم تحط الهاتف سابلغ الدرك مباشرة،