نظم معطلو “تنسيقية المعطلين حاملي الشهادات بإقليم خنيفرة” وقفة احتجاج بـ”ساحة 20 غشت” للمطالبة بالتشغيل ومحاربة البطالة.
ووفق يوسف بويه، منسق التنسيقية، فإن المبادرة ليست الأولى من نوعها، بل “تدخل في إطار سلسلة من الأشكال الاحتجاجية ابتدأت منذ تأسيس التنسيقية يوم 8 ماي؛ إذ نظمت أول وقفة يوم 23 يوليوز المنصرم والثانية يوم الأحد الماضي، علاوة على لقاءات بين المعطلين للبت في أهم مطالبهم”.
وبخصوص أسباب الوقفة التي شارك فيها لفيف من شريحة المجتمع المدني، ورفعت خلالها شعارات غاضبة، ويقول بويه في تصريح لهسبريس: “البطالة متفشية، خصوصا في صفوف حاملي الشهادات الجامعية، فكيف يعقل أن تتدرج في مستويات التعليم إلى أن تصل إلى أعلى المستويات وتصطدم بعد أعوام من التحصيل العلمي بأنك لن تلج سوق الشغل بسبب تفشي ظاهرة الزبونية في تقلد المناصب”، على حد تعبيره.
واستطرد المتحدث ذاته قائلا إن مطالب التنسيقية تتمثل في “التخلص من البطالة، إلى جانب الإدماج في أسلاك الوظيفة العمومية، ناهيك عن الأولوية لأبناء الإقليم في تقلد الوظائف، دون نسيان تمويل مشاريع مدرة للدخل، وكذا تخصيص منح للمعطلين وعدم تجاهل مطالبهم ومواجهتها بسياسة الآذان الصماء”.
يمكن الاستعانة بهم في تعويض المتلكئين من الأساتذة والمعلمين والمعلمات الذين همهم الوحيد الاضرابات وتضييع التعلم والقراءة لأولاد الشعب
نعم نعاني الويلات في هذا الإقليم نتيجة التهميش الذي يطاله،فلا مشاريع تنجز ولابنية تحتية.زيد على ذلك سياسة الأذان السماء التي يتعاطى معنا بها مسؤولي ومنتخبي هذا الإقليم من داخل هذه التنسيقية العتيدة نأكد عزمنا على مواصلة الدفاع عن مطالبنا العادلة والمشروعة إلى أخر رمق.
المهن الحرة اليوم هي الوسيله الناجعة للتخفيف من البطالة عبر توفير دكاكين لمختلف المهن وبقروض تفضيلية تقدمها الابناك للراغبين في العمل في المهن الحرة هذه
التوظيف المباشر وجمعية المعطلين حاملي الشهادات قتلها ودفنها الى الابد بنكيرانحيت منع التوظيف لمباشر في الوظيفة العمومية وفي القطاع الشبه العمومي ولا داعي الاستمرار في تغليط ابناء الشعب وبيع الوهم للمعطلين هناك المباراة ولا شيئ غير المباراة وكذب من يقول ان هناك زبونية ومحسوبية لان المباراة وطنية لقد ناضلت منذ سنوات في الجمعية وكانت سنوات عجاف في الحقيقة ولم احصل على منصب وظيفي الا حين فرضت المباراة واجتزتها وانا ابن الدوار والبادية الحقيقة المباراة هي التي تضمن تكافؤ الفرص ومن يطالب بغير دلك يبحت عن الريع