انطلاقا من يوم غد الجمعة فاتح نونبر، يبتدئ العمل الرسمي بدفتر التحملات الجديد في قطاع النقل الحضري مع شركة “ألزا”؛ إذ جرى خلال حفل أقيم صباح اليوم الخميس بمقر ولاية جهة الدار البيضاء سطات، بحضور الوالي سعيد أحميدوش ومسؤولي مؤسسة التعاون بين الجماعات “البيضاء”، التوقيع على العقد الذي يجمع بين الطرفين.
وأعلن عمدة الدار البيضاء، عبد العزيز العماري، الذي يشغل نائبا لرئيسة المؤسسة المذكورة، أن الحافلات الجديدة لشركة “ألزا” ستكون جاهزة قبل نهاية سنة 2020، حيث سيتم توفير 700 حافلة مناصفة بين المؤسسة والشركة الحاصلة على الصفقة.
وحاول العماري، في معرض جوابه عن سؤال لجريدة هسبريس الإلكترونية في الندوة الصحافية التي أعقبت التوقيع على الاتفاقية بخصوص التعامل مع بعض الظواهر من سرقة واعتداءات و”تشرميل”، طمأنة كل من الشركة الإسبانية والزبناء بكون الحافلات ستكون مراقبة ومجهزة تفاديا لأي أعمال شغب أو عمليات “كريساج” قد تحدث على متنها كما هو الحال مع الحافلات الموجودة حاليا.
وأضاف المسؤول الجماعي ذاته أنه خلال انطلاق خطوط الترامواي، ساد هذا التخوف في ظل وجود بعض الانحرافات بإمكانية تعرض عرباته للتكسير أو ما شابه، “لكن الصورة الإجمالية أننا نعتز بالسلوك المواطن والحضاري”، موردا أنه “من الناحية التقنية، هناك كاميرات من شأنها أن تضفي الاطمئنان على المرتفقين والركاب، ناهيك على أن هناك مواكبة من طرف المصالح الأمنية”.
من جهته، ألبيرتو بيريز، المدير العام للشركة الإسبانية “ألزا”، قال إنهم على وعي بحجم التحديات التي تنتظرهم في مدينة كبيرة مثل الدار البيضاء، والإكراهات التي ستواجههم، مضيفا أن “الأمر نفسه كان يطرح أمامنا لأول مرة حين ولوجنا السوق المغربية من بوابة مدينة مراكش، خصوصا وأننا قادمون من إسبانيا، حيث كنّا نُواجه بكون مراكش ليست هي إسبانيا”.
وأردف المدير العام لـ”ألزا” أن الشركة تأخذ هذا الأمر بعين الاعتبار؛ إذ توفر كل الوسائل التقنية والبشرية من أجل النجاح في مهمتها بالعاصمة الاقتصادية، موردا أن “كل خبراتنا التي راكمناها في المغرب، بمراكش وأكادير، وكذا بمدريد الإسبانية، سنضعها بالدار البيضاء لإنجاح هذه التجربة”.
وشدد المتحدث نفسه على أن النتائج هي الحكم بين البيضاويين والشركة المفوض لها تدبير قطاع النقل الحضري بالدار البيضاء، مشيرا إلى أن “ألزا ستواجه جميع الإكراهات التي قد تعترضها بالاعتماد على الخبرة والتجربة التي تتوفر عليها والتي راكمتها في عدة مدن”.
وتأكيدا لما سبق أن نشرته جريدة هسبريس، أعلن العماري اقتناء حوالي 400 حافلة في الأشهر الثلاثة المقبلة لتأمين النقل بالمدينة، في انتظار حافلات أخرى قبيل نهاية سنة 2020، على أن تشهد سنة 2021 استقدام 700 حافلة جديدة.
وأشار عمدة الدار البيضاء إلى أن الشركة الجديدة ستلتزم، وفق دفتر التحملات الذي ينتمي لجيل جديد من العقود، بالخدمات الاجتماعية لذوي الاحتياجات الخاصة، وكذا لفائدة الطلبة الجامعيين، مؤكدا أن عمال شركة “مدينة بيس” المنتهي العقد معها سيتم الحفاظ على حقوقهم.
المشكل ان لي تيدفعو الضرائب ما تيركبوش فيه ولي ما عاطي حتى درهم ضريبة وما مخلصش تذكرة هو لي تيهرس
انجاز عضيم الاول في افريقيا . في 2020 دولة تفرح بتوقيع كونترا مع شركة في نقل المواطنين بالطوبيس في عاصمتها الاقتصادية.
ليكن في علم مسءولو الدار البيضاء المدينة الدكية ان ميترو باريس انجز في 1800 او شحاجة،،،،،،
مرحبا بحافلات ALZA للنقل الحضري و نطالب من السلطات البيضاوية ان تكون حازمة في معاقبة بعض الجهال من تخريب هذا الجيل الجديد من الحافلات خاصة الخطوط 11 / 16/ 67/72 /18/24/ و عبر جميع الخطوط
وان تكون مرفوقة بحراس الامن
je suis tout a fait d,accord avec toi, il y,a des milliers de marocains qui ne prennent pas de bus et j,en suis un.,,,,,
اذا ما قمنا بمقارنة بين نوعية حافلات Alda بإسبانيا (بلباو) و المغرب (الرباط) نلاحظ فرقا كبيرا جدا في الجودة.لقد ركبت حافلات الان بالعاصمة الرباط و لاحظت ان الفرق شاسع.بالرغم من ذلك يظل هذا التغيير إيجابيا مقارنة مع الحافلات الورثة و المتهالكة و الذي تسىء إلى صورة المغرب السياحية المتخلفة اصلا.اجمالا انه تحسن في مجال مواصلات شعبية كل مواطن يبقى مسؤول أيضا على تطور هذا القطاع الوطني .
نتمنى لشركة الزا في الدارالبيضاء التالق و النجاح، و لا خوف من المخربين، هناك قانون و مراقبة، في الرباط وقعت حالتين، واحد اخد ثلاث سنوات سجن، و ثلاثة اخرون ثمانية اشهر لتحريضهم على التخريب و ذلك في الفيسبوك، منذ هاتين الحالتين لم يجرؤ احد اخر على ارتكاب اي تخريب، و مبروك لناس كازا
المشكل في هذه الحافلات هو أن السائق هو الذي يقوم بإعطاء التذاكر للزبناء مما يجعل الزبناء مكتظين خارج الحافلة فماذا سيكون حالهم حين تكون السماء تمطر.
هنا بسلا كانت حافلات ستاريو مهترئة والسبب يرجع إلى المواطنين وخصوصا الأطفال والمراهقين وبعض الشمكارا واللصوص تجد الحافلة يتسلق فيها أطفال المدرسة ويقفزون من النوافذ..
الآن تغير كل شيء منذ شهرين حدث أن قام شمكار بتكسير الزجاج حافلة ألزا خمس سنوات نافذة..
الحافلة أصبحت مريحة وبكثرة والكل يقطع التذكرة إلا أصحاب ذوى الاحتياجات الخاصة..
أقول في نفسي من جعل الهرج والمرج يتوقف فجأة هو القانون فهناك أشخاص لهم تربية حسنة والآخرون سيئون لذلك وجب تطبيق القانون أما الآباء والأمهات ضاق بهم الحال وجب على الدولة الردع وفي جميع المجالات وليس لتحسين صورة لشركة اسبانيا..
خطوة جيدة …استعمال الكاميرات وحراس الأمن لانه لا يعقل أن يتم استثمار المليارات في مجال النقل الحضري ويأتي بعض الأوباش ودوي السوابق بتخريب الحافلات لسبب واحد هو أن فريقه المفضل انهزم او إن نفسه سولت له دلك. من المستحيل تأهيل مجال ما دون وجود شعب واع يحترم نفسه ويحترم محيطه.
في اكادير الزا لم تحل مشكلة النقل الحضري والشبه الحضري. وخاصة في الصيف الشركة طريقة تسييرها بدائية مثل الحافلات القديمة لا احترام للوقت ولا طوبسات كافية. في الصيف اي في الذروة كتحشم وتقزز من الكوبيسات ديال الزا النا مستفا امام بنك المغرب وباقين تايقطعو الوراق بحال الى مكاينينس بداىل اخرى حشومة كاع وفي شارع مهم باكادير وكدام اوطلات عامرا بالسياح
النرجو النشر
نتمنى ان تعم المنافسة ولا تحتكر شركة واحدة كل مدن المغرب هكدا سنضمن ديمومة الجودة لا اضن أن ألزا هي الوحيدة التي توفر خدمة في المستوى دون غيرها من الشركات الأجنبية طبعا
المشكل يكمن في الاكتضاض داخل الحافلة الشيء الذي يشجع على المشاجرات والسرقة والحل هو الاكتفاء بالمقاعد فقط مع توفير العربات وذلك قصد ركوب الجميع.اما عن المخربين منعدمي التربية الحل هو السجن ليكونوا عبرة للاخرين.
حالة الطرقات
وغياب الوعي وضياع هيبة الدولة ورجال الامن
كلها مشاكل ستجعل من تدبير هذا القطاع في هذه المدينة اللاحضرية أمرا صعبا
حتى كاميرات المراقبة لن تجدي نفعا مع شعب قوم فوضويون في كل شيء ولا ينتسبون للمدنية والتحضر لا من قريب ولا من بعيد
والايام بيننا.
شركة الزا
شركة لاقت نجاحا متميزا في مراكش
وساءقوها مستفيدين من جميع الحقوق
شهادة من صديق لي كان f .taxi
تعليق على ماقله1 – والو
1 – والو صراحة اسم على مسمى,اعلم اخي ان كل من يشتري المواد الغدائية ويخلص فاتورة الما ء والكهرباء وما الى دلك …. هو كيخلص الضرائب ,كنت خدام اولا . TVA امصمرة للكل.ولكن التخريب وتهراس الوسائل العمومية هده قمة التخلف والخيانة.والله يهدي ماخلق.
اذن كاميرات المدينة بيس كانت مجرد ديكور
عايش مدعم,خبز وبوطا وسكر وكهرباء طوبيس وطاكسي ومستشفى عمومي…… وفرحان مخلص tva هههه نجيو نشوفو مانلقاوش مخلص حتى ضريبة النظافة
لن تنجح الزا في الدار البيضاء مثل مراكش
هناك فرق في العقليات….!!!!!
الدار البيضاء بحاجة لخطوط ميترو و 2000 حافلة على الاقل.. كيضحكوا على الوقت ب700 حافلة فهو عدد مضحك بالنظر لديمغرافية هاته المدينة و شساعتها.. لن يتغير شيء بتغيير حافلة مهترئة باخرى و لو كانت جديدة.. في مدريد مثلا هناك 1800 حافلة تجوب المجال الحضري رغم توفر المدينة على احد افضل شبكزت الميترو في العالم.. فرق كبيييير
لكن يجب على السائق ان لايعطي التذاكر حفاظا على نفسيته وسلامة الركاب
نتمنى من المسؤولين ان يفرضوا على شركة نفس الحافلات التي تستخدمها في إسبانيا……..وليس المستورة من صين……..ولمادا لا تفرضوا على اسبانيا شروط مثل التي يضعها بلدان أمريكا الجنوبية لصالح مهاجرين من دولها…….الحقوق والاحترام…… الأسبقية في العمل…….صفقاط هي المفتاح لطلب الحقوق ان كانت لديكم إرادة سياسية
ملي ولى الطوبيسات يدار فيهم الكاميرات هي مابقا ولو الشعب خاسو مخازني مراه ولى غفل المخازني تقفرات ما بقيت فاهم والو في أروبا لي تنقولو انهم شعب عنصري شعب همجي اماتيديروش هدشي لي تيُقع في المغرب تحرش في الطوبيسات حمام في الطوبيسات التشرميل في الطوبيسات استخدام الخمس اصابع في الطوبيسات تهراس الزجاج في الطوبيسات ضرب الشيفور في الطوبيسات ركوب وعدم شراء التذكرة في الطوبيسات. قربت نتقيا امزال مركبت الطوبيس
على جميع المواطنين و بالخصوص ساكنة الدار البيضاء الكبرى أن تراقب و تتأكد هل هذه الحافلات حافلات جديدة أم خردة إسبانيا.
لقد عانى سكان مدينة الدار البيضاء الكثير بسبب خردة باريس التي كانت تجوب شوارع هذه المدينة؛ خردة حلت محل حافلات جديدة ضدا على ما هو متفق عليه في كناش التحملات.
فكفى من الضحك على الشعب عامة و على البيضاويين خاصة.
الحافلات يجب أن تكون حافلات جديدة و بمواصفات تحترم احتراما تاما ما هو متفق عليه.
لما يدرك اي مغربي يركب حافلة جديدة وفرها له " الاجنبي " آنذاك سيعرف قيمة تلك الحافلة.وقد يحافظ عليها وكانها ملك له……وهي في الحقيقة ملك له.آنذاك يدرك ان اغنياء المغرب لا تهمهم مصلحة المواطن .ويستثمرون في مشاريع يجنون وراءها الثراء الفاحش.ميدان النقل داخل المدن لا يقترب منه اثرياء المغرب لانهم يدركون انه الخسران المبين…حافلة تقدر قيمتها بالملايين قد تخرب في يوم واحد من طرف من لا ضمير لهم.وعمارة تدر على صاحبها ارباحا طائلة يستحيل ان تعرض للتخريب.المخربون لا يميزون بين الخير والشر ويبقى ان يعاقب كل من خرب حافلة باقصى ما يمكن هو الحل. والا سياتي يوم تبقى فيه مدن بكاملها بدون وسائل النقل.
الى المعلق رقم 15. حتى في المانيا بلد الحضاره تجد في اي حافلة او tramway كاميرات المراقبه.
هذه الشركة أثبتت فعاليتها و احترافيتها في المدن التي اشتغلت فيها مثل مراكش واكادير
تعليق رقم 3 : كل شيء خصو رجل الامن الطرام و البراق بقا غير الطاكسي .ماتخافشي فيهم 3 الكامرات يجبوهم فين ماكانو
الى هشامووو صاحب التعليق 22
ليكن في علمك ان الحافلات في كل الدول الاوربية والامريكية فيها كاميرات
ما فائدة التعليق بدون المام بالموضوع
يجب أحترام الولوجيات للأشخاص ذوي الأعاقة واحترام القوانين قانون الدستور 2011 وأحترام تفاقية الدولية التي صادق عليها المغرب 2008وكدلك القانون الولوجيات 2003 أدا لم يحترم هاته القوانين بصفتي كفاعلة جمعوية وحقوقية لجوء إلى القضاء وتقديم التقرير للأمم المتحدة حول هذا الأنتهاك الجسم في حق هاته الفئة يجب أحترام القوانين المعمول بها وكذلك الدفتر التحميلات لدا الجماعة والسلام
وهلم جرا سيبدأ التخريب وتعود حليمة لعادتها القديمة.
تجديد الاسطول الحفلات هي صفقة مغمورة ليست الزا وحدها في السوق من مالكهاالمشكل يكمن في العنصر البسري ادا مؤهل وله تكوين يحتدا به وصرامة المراقبة الفعلية ادن ليس الاسطول
دغتر التحملات لاتحترم لابد خلية مؤهلة لنبش في دفاتر الحملات
هنام مناطق خارج الحسابات الحفلات من الممكن يرعى هدا
من حجم البيضاء فهي مصنفة في خانة المدن المتقدمة في العالم