في وقت غادرت شركة “أوبر” المختصة في النقل عن طريق التطبيقات الذكية، مازال سائقو سيارات الأجرة بالدار البيضاء يواصلون معركتهم لمواجهة شركات أخرى تشتغل بالطريقة نفسها وباتت منافسا لهم.
مهنيو قطاع سيارات الأجرة وجهوا رسالة جديدة إلى السلطات بكل من وزارة الداخلية على الصعيد المركزي وكذا ولاية جهة الدار البيضاء سطات، من أجل التدخل لوقف هذه الشركات “الوهمية”، حسب تعبيرهم.
وشدد المهنيون، عبر نقابة الاتحاد الديمقراطي المغربي للشغل، على أن مصالح وزارة الداخلية “تأخذ موقف المتفرج رغم كون ظاهرة النقل السري عبر التطبيقات الإلكترونية غير قانونية وتجب معاقبة مرتكبيها”.
وحسب الكاتب العام للاتحاد الديمقراطي المغربي للشغل، مصطفى الكيحل، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، فإن السلطات بالعاصمة الاقتصادية ترفض محاورة المهنيين والجلوس إلى طاولة النقاش حول هذه التطبيقات الذكية وغيرها من الملفات الخاصة بالقطاع.
وأوضح المسؤول النقابي أن “معركة المهنيين مع هذه التطبيقات التي تشتغل في النقل السري، مثلها مثل باقي الوسائل، لن تتوقف”، وزاد: “على السلطات الوصية على القطاع محاربة الظاهرة وليس اتخاذ موقف الصمت الرهيب مما يجري في المجال”.
وبينما أعلنت شركة “أوبر” السنة الماضية إنهاء العمل بالمغرب، فإن شركات أخرى لازالت تشتغل في مدن المملكة، وتنافس قطاع سيارات الأجرة بشكل كبير، الأمر الذي ألحق حسب نقابات مهنية أضرارا عديدة بالمهنيين بسبب المنافسة “غير الشريفة”.
وأمام حدة منافسة هذه التطبيقات الذكية لسائقي سيارات الأجرة، قامت هيئات نقابية بعقد شراكات مع شركات فرنسية مختصة في التطبيقات الذكية، على رأسها شركة “اييتش”، لمنحهم خدمة يطلق عليها “الطاكسي فيديك”، من شأنها أن تسهل تواصل الزبناء مع أصحاب سيارات الأجرة على غرار باقي التطبيقات.
وكان الوالي السابق لجهة الدار البيضاء سطات خالد سفير وجه كتابا إلى النيابة العامة بابتدائية عين السبع ضد شركات تشتغل بواسطة التطبيقات الذكية، يطلب منها اتخاذ المتعين في حق من يقومون بالوساطة في النقل.
ممارساتكم وتعنتكم من جعل الزبناء يشجعون التطبيقات الذكية ..أنتم من تستحقون الغياب عن الساحة كونكم لا تحترمون الزبون ولا تساعدونه على التنقل . كما أنكم تفرضون شروطكم وتتخلوا على المواطن في ساعة الدروة ..على السلطات الوصية أن تسجب رخصة الثقة من كل سائق طاكسي لا يحترم المهنة ويترك المواطن واقفا وهو يمر من أمامه رافضا نقله ..خاصة اذا كان مرافقا لصديقه او زوجته او ابنه … الصرامة ثم الصرامة مع سائقي الطاكسيات ..ها أنتم سترون تعليقات القراء هل هي معكم ام مع التطبيقات الذكية التي تساعد المواطن وتلبي رغباته .
اصحاب سيارات الأجرة بالدارالبيضاء لا يحترمون القانون و لا التسعيرة و يفرضون عليك الوجهة!!!! بلاد السيبة بمتياز !!!
هاد الناس ديال الطاكسيات وجوهوم قاصحين .انا كانبغي نشد طاكسي ملي كايعرف بلي الوجهة لي غادي ليها فيها الزحام كايرفض .الناس لي كيبغيو يشدو طاكسي كبير كايشدو الصف كاين لي كيتسنا فالصف ساعتين .غير قولو لي الى عندكم ضمير واش كايعجبكم الحال تشوفو مواطنين كايتكرفصو راه حشومة هادشي لي كاديرو
على الجهات المسؤولة اتخاذ عقوبات سارية المفعول ضد سائقوا سيارات الأجرة الذين لا يعيرون اهتماما للمواطنين و يتسببون له في كوارث جمة
هذه هي المعلوميات كم من نعمة فيها نقمة اي كان لا يمكن له تتبع كل التطبيقات ومنعها لان اي شخص كيفما كان نوعه له قدر من المال ويريد استثماره يمكن له شراء 10 سيارات ويتصل باي مهندس دولة معلوماتي يمده بتطبيق لا يتعدي 5.000.00 درهم يشغل العشر سيارات بسايقيها مع معارفه في العمل او العايلة او الاقربين القضية من السهل بمكان
اذا استمر المغرب في بناء سد امام المد التكنلوجي. فذلك السد لن يستطيع مقاومة الارتفاع الهائل في التكنلوجيا القادمة و سيتحطم ذلك السد و سيبلع معه كل المتخلفين الذين استحلوا اقتصاد الريع و المدخول السهل.
و النتيجة بدأت تظهر مهن كثيرة للمغاربة اندثرت و اخرى تندثر دون تعويض لها في المغرب بسبب التعليم المتأخر و العقلية القديمة.
عجيب عجيب ! والله يحفضنا من وجهكوم !!! بغيتو القانون غير على الغير , ؤنتوما بلاش ,
الشعب يطالب بالغاء المؤذونيات ,,,و فتح السوق للمنافسة
السلام عليكم
مالين الطاكسيات باغين الساحة تخوا ليهم باش يديروا مابغاو فالمواطن المقهور .
العولمة و التحضر و محاربة البطالة يقتضي السماح بالتطبيقات الذكية و تفعليها مع احترام الجودة و المصداقية .
المأذونيات اكبر دليل على عدم تطبيق الديمقراطية كيف يعقل مواطن يحصل على مأذونية دون غيره .
المواطن له الحق ان يختار أين يذهب
لوبيات الطاكسي آت قتلوا المواطن
المواطن يطالب بالمزيد من النقل السري .لانه الوحيد اللذي يلبي حاجيات الراكب . في ضل غطرسة أرباب سيارات الاجرة و استبدادهم في اختيار وجهتهم.
المواطن هو الذي يختار الوسيلة التي تناسبه في التنقل.
ليس كأصاب الطاكسيات الذين يفرضون أنفسهم على الشعب و يفرضون عليهم حتى الوجهة و الثمن بالقوة دون التحدث عن الهندام و النضافة و حسن الخلق.
الفرق شاسع بينهم و بين تطبيق كريم أتركو الزبائن تختار ما تشاء
النقل السري الحقيقي لا علاقة له بالتطبيقات، هو ينقل الطبقة الكادحة التي لا تستطيع مواجهة جشعكم و تحايلكم على القانون، اما مستعمل التطبيقات الذكية فهم غالبا من الطبقة الوسطى التي لها حلول أخرى اكثر ايلاما لكم، مثلا vovoiturage و غيره من المجموعات التي يتم أحداثها كل يوم على وسائل التواصل، الخلاصة انكم مهنة من الماضي و عليكم زيارة بعض الدول لكي تعلموا
أغلب سائقي سيارات الأجرة لم يكونوا على قدر "رخصة الثقة" التي منحتها لهم الدولة، بدءا من سلوكهم الشنيع مع الزبناء، وصولا إلى استهتارهم بأرواح المواطنين و جشعهم القبيح و عدم احترامهم لقانون سيارات الأجرة و قانون السير؛ و يأتي هذا في سياق سببين اثنين: أولا، كون شرطة المرور تتساهل بالواضح معهم، دون أدنى تدخل او تطبيق للقانون؛ ثانيا، كونهم يعانون من ارتفاع قيمة الروسيطة، و بالتالي فعل أي شيء لتحقيق الراتب الزائد.
إذا تدخلت الدولة لإزالة تطبيقات النقل، سيكون ذلك في صالح سائقي طاكسيات، لكنه سيضر بأكثر من 20 مليون مواطنة و مواطن يعتمدون النقل العمومي في حياتهم اليومية، الى مقرات عملهم، و ختى في الحالات الطارئة كالذهاب الى المستشفى أو الصيدلية.
على الدولة أن تختار بين ترسيم شركات النقل، أو إعادة هيكلة قطاع سيارات الأجرة عن طريق إعادة النظر في رخص الثقة و سحبها من كل من لا يستحق.
واحدة مرة . زاد عليا جوج دراهم و طفى كونتور . كان بتمنة دراهم و قال عشرة دراهم . خرجت فيه عينيا و بقى تيضحك و تيدير هبل تربح . قلت في خاطري الله يسامح . عاد لمتيهز العيالات و تيزيد عليهم و تيغوت عليهم
اصحاب الطاكسيات اكترهم مجرمين يحتقرون البناء لو لم تكن الضرورة لما ركب معهم احد ماشي شغلهم شركات التطبيقات هما ديما متعجرفين جوج ركاب ما يوقفوش مراة مسنة ما يوقفوش عندك امتعة ما يوقفوش يكترو الطاكسيات الكبار ويمشيوا ينعسوا الطاكسيات الصغار المجرمين.
سائقو الطاكسيات انعدم فيهم الحياء وغاب المنطق في كل ما يقولونه.السؤال الذي يطرح = هل الشركات المنافسة تعمل بالمجان ؟ طبعا لا يمكن ذلك.وهي تعمل لتربح……بوسائل حضارية ……وبمركبات حديثة تتوفر فيها كل الشروط…وبسائقين في المستوى…فعن اية منافسة يتحدث هؤلاء القوم الذين لا يتوفرون على ابسط شروط سائقي الطاكسيات.واخص بالذكر سيارات الاجرة الصغيرة.عن اية منافسة يتحدثون وكل المغاربة يرفضون معاملاتهم الغير اللائقة..عن اية منافسة شريفة يتحدثون وهم لا يعرفون شيئا عن الاخلاق وحسن المعاملة وقد الفوا النهب .باجماع المغاربة في كل مدن المغرب يتبين ان سائقي الطاكسيات في المغرب لا يحترمون ادنى شروط المهنة ويتصرفون – لكثرتهم – كما يحلو لهم.والمؤسف انهم يستفيدون من دعم لا وجود له في العالم كله.ويطالبون من الدولة ان تتآمر معهم على الترخيص لهم بنهب المواطنين وعدم مؤاخذتهم…انهم كارثة على المغاربة وعلى البلاد كلها.
اصحاب سيارات الأجرة الصغيرة عديمي الاخلاق الاسبوع الفارط شتمني بعنصرية .يجب على السلطة الا تمنح الرخصة لمن هب ودب
ما يعرفه هذا الميدان من تسبب في جميع مدن وأقاليم المغرب هو ناتج عن جشع وقلة اذب بعض المتسلطين على المهنة كل من باع بقرة دخل المجال .وأصبحت سائقين مهنيين وهم شمكارة قطاع طرق لا لباقة ولا هندام تدخين الممنوعات والكلام النابي.
مثال حي بالرباط باب الحد فوضى امام الشرطي وهو يراقب الهمزات.
المرجو من السلطات تشجيع شركات النقل الذكي و الدفع بالتكنلوجيا إلى الامام فهي الوسيلة الوحيدة لركب التطورات و تقدم الأمة و المرجو اتخاد قرارات زجرية في حق مافيا الطاكسيات و سائقي كل أنواع الطاكسيات و مراقبة أسعار كل المحطات التي تضاعف التسعيرات على حساب الشعب . و نرجو وقف تسليم الگرايم لعدم وجود الشفافية و المصداقية. و نرجوو و نرجوو…
على الدولة القيام بمعاقبة سائقي الطاكسيات الذين لا يحترمون القانون. هؤلاء لا يفكرون إلا في مصلحتهم ويسيؤون معاملة الزبون وقد أصبحوا يفرضون قوانينهم على الدولة.
Ont veux bien avoir de plus emplus des sociétés des taxis aux maroc pour la concurrence
المشكل ماشي هو واش طاكسيات او التطبيقات, راه باين بالواضح أن الحل د النقل ف المغرب هو السماح للتطبيقات بالعمل. المشكل هو انك تطلب سيارة كريم, يجيك طاكسي. الزبون اصلا تيليشارجا التطبيق لانك نتا ا مول الطاكسي ماكاتستحقش و مامزيانش, باش ف الاخير يطلب سيارة ف التطبيق تجي جاي نتا ؟؟؟
غريب امركم يا اصحاب الطاكسيات.
لو كنتم تتمون عملكم على احسن وجه لترون كل المواطنين في جانبكم. و لكن للاسف همكم الوحيد هو الريح و لو على ظهر المواطن. لا احترام للتسعيرات و لا احترام للفوانين و من فوق كل هذا اصبحتم تختارون الوجهات بدل المواطنين.
اتمنى لو كل تطبيقات العالم تجد لها مكانا في السوق المغربية و للمواطن الاختيار كما في كل دول العالم.
صحاب الطاكسيات باغين يبقاو حاكمين المواطن في قبضتهم و مايتلقالوش البديل فوسائل النقل باش هوما يبقاو محتاكربن السوق. ولكن المشكل فالنظام ماشي فمول الطاكسي. تلقى مول الڭريمة ناعس فالدار مع راسو ولا مكيحيدش التسبيح من يدو و فارد على السائق يجيب ليه نفس المدخول يوميا، ممسوقش وعايش من الريع. من طبيعة الحال تلقا صحاب الطاكسيات كايكلو فبعضياتهم وفالمواطن. لأن المنظومة فاسدة ونفس المشكل فجميع أنواع الڭريمة من طاكسي صغير كبير، الكار حتى للڭريمة ديال الصيد البحري. وحدين عايشين فابور بالريع على ظهور الناس و اللي خدامين فيها مقاتلين بيناتهم ومع المواطن… هذا هو المشكل الحقيقي.
صحاب الطاكسيات كايتحداو الدولة و باغيين يفرضو شي حاجة مايمكنش تكون. راه كاين مجتمع أ الشريف، و المجتمع ماباغيكوومش، و كايطالب الدولة باش تشجع شركات النقل الأخرى و تعيد النظر فيكوم نتوما، لأن المواطن دوز معاكوم العذاب قبل من هاد التطبيقات
الحمد لله لنعمة التكنولوجيا
خاص الناس لى فيديهوم تدبير وسائل تنقل المواطنين يلقاو الحل راه الناس كتكرفص , الطاكسيات الصغار هوم لى عارفين الوجهة ماشي الزبون , الطوبيسات عام هادي كنسمعو شركة جديدة , الحالة هي هي كنشوفو غير الطوبيسات مايلين عوجين والدخاخن …. , الطاكسيات الكبار خاصك ساعتين ؤركابي صحاح باش تركب …..والله يدير تاويل دالخير
النقل السري هو ما يفعله ساءقوا الطاكسيات بالمواطن يجب تشجيع هاد القطاع وتحريره ومنه من يتسبب في اعاقة هاد المشروع متل المادونيات يجب خلق شركات وتحرير القطاع
المفروض ان يطالب الشعب بوقف سيارات الاجرة في الدار البيضاء!!!
المواطن يختار شركات النقل أوبر و كريم، و يرفض الطاكسيات
كيف تريدون من الآخرين ان يحترموا القانون الذي لا تحترمونه انتم زرعتم الفوضى في المغرب بتصرفاتكم مع الزبناء الله يأخذ فيكم الحق
الذين تتهمونهم بمزاولة النقل السري يقومون بنقل المواطن من اي مكان و في اي وقت حتى من مقرات سكناهم يحترمون الزبون ولايرفضون نقله ويحترمون قانون السير
يجب على الدولة والسلطات المحلية ان تتدخل ضد هؤلاء الشلاهبة اصحاب السيارات الاجرة الصغيرة وان تقف ضدهم بحزب وليس بالدار البيضاء حتى بفاس انهم عصابة وليسو بساىقين .كيف يعقل السائق هو الدي يفرض عليك الوجهة المطلوبة وليس انت ويفرض عليك الثمن هو….يجب على المواطنين ان ينتفضون ضدهم .نريد سيارات التي تمول من طرف شركات ياتيك في الوقت وبثمن مناسب ليسو مثل هؤلاء المجرمين
هذه ليست بشركات وهمية ..هذه يا اصحاب الطاكسيات اسمها التكنولوجيا الحديثة في النقل..التي ساهمت في الولايات المتحدة الأمريكية في الحد من البطالة وتنشيط الاقتصاد الوطني من خلال بيع وشراء السيارات.. وتنشيط محلات الميكانيكية ومساهمة كذلك في رفع ضرائب خزانة الدولة ..ولا ننسى أن Uber وامثالها أمينة وسهلة الاستخدام مقارنة مع الطاكسي..سؤال فكيف لرجل أجنبي يستعمل Uber وامثالها ان يتنقل في المغرب؟؟؟؟
الزبون حر في اختياراته وله الحق ان يختار وسيلة النقل المناسبة التي تلبي طلباته وتريحه وليس لكم الحق ان تفرضوا عليه ماتشاءون
إذا كانت لدى النقابة المدافعة عن أصحاب الطاكسيات جراما من المصداقية أن تنسخ هذه التعليقات وتعرضها على سائقي السيارات ليعرفوا مدى كراهية جل المواطنين لهم ..ومع ذلك لن أعمم فهناك بعض السائقين محترمين ويحترمون الزبناء ..لكن أغلبيتهم تستحق سحب رخصة الثقة منهم ..
حوادث السير في مدينة ميدلت أبطالها سائقي سيارة الصغيرة خاصة في الصباح الباكر، مَكَيْنْ غِيرْ 160 في الساعة ،
أصحاب الطاكسيات أغلبهم أخلاق دون المستوى لرخصة الثقة الذي منحتها الدولة لهم .مايهمهم مصلحتهم الشخصية. وجني المال حسب هواهم ولو فوق القانون. الاحمر يختارون الاتجاه. لا يحمل 3 أشخاص. الأبيض في البيضاء يقسم الاتجاه إلى اثنين. حسبنا الله ونعم الوكيل
ركبت مع واحد من مدينة الى الولفة 40 درهم
متيمركش وجه قاصح
لحد الآن قرأت 34 تعليقا ولا احد من المعلقين قالها زينة في سائقي الطاكسيات.
انا لا اركب الطاكسي و لكن من مجاورتهم في الطريق تسمح لي ان اكون فكرة عن تعاملهم مع زبائنهم. و لنا في مراكش طامة كبرى هي سائقوا النقل السياحي فهم العن من أصحاب الطاكسيات. ولمن تشكي.
اودي خليها على الله و كلها غادي يخلصو الله في الأخير.
هناك نقص حاد في النقل العمومي. و يجب على الحكومة زيادة عدد الطاكسيات و الحافلات.
فلا يعقل أن تنتظر ساعة أو ساعتين من أجل إيجاد وصلة.
و هذا الأمر جيد لشركات بيع السيارات.
يطالبون بتطبيق القانون وهم اول من يخترقونه بالقانون يفرض على صاحب الطاكسي الهندام والنظافة والحلاقة والمعاملة . بالعكس صاحب الطاكسي يتخذه للاكل والنوم والتدخين ومآرب اخرى فسبحان الله
مشكل النقل بالطاكسيات يجد جذوره في المؤذونيات. المؤذونيات تكترى وحينها يجب على ساءق التاكسي ان يحصل على روسيتة تغطي أجرة صاحب المؤذونية ومكتريها وساءقها ومصاريف العربة وووووو في هذه الحالة لا يؤهل لسياقة الطاكسي إلا إنسان لا يحترم القانون ولا يحترم الناس من النوع الواعر ……الحل المشكل باين ويمكن تعويض أصحاب الؤذونيات
سائقو سيارة الأجرة يطالبون السلطات بوقف تطبيقات "النقل السري" إذا ردتم وقف تطبيقات النقل السري يجب عليكم حتى أنتم أيضا ملزمين بنقل الركاب إلى أي فصل حضري بامنة محددة من طرف السلطات المحلية
Si vous souhaitez arrêter des applications de méthode de "transport clandestins" vous aussi vous êtes tenu par obligation de servir toute la clientèles vers tout destination désiré et surtout ne pas toucher au tarif fixe par les autorités locales. transporter les passagers vers toute destination demandée dans toute classe urbaine désignée par les autorités locales
مول الطاكسي كيضن بلى راه دار خير كبير ؤكبير بزاف حيت خلاك تركب معاه ويوصلك واخا طريقو المفضلة ؤديما الصرف كيردو ناقص وكتلقاه طالق الموسيقى لى بغا هو والبرنامج لى عاجبو وخا نتا مافيك ما يسمع والو خاص شركات تخرج وسائل النقل راه كاين خصاص كبير
المتضررين هم أصحاب المأذونيات، لهي اصلا اقتصاد ريع،الدولة خاصها تسحب جميع المأذونيات ،الشباب يستثمر في ميدان سيارات الاجرة،و الكل مستفيذ المواطن و الشاب الذي اختار مهنة سائق طاكسي،و على الدولة فرض بطاقة فيها اسم و صورة سائق التاكسي تكون معلقة في مكان واضح داخل الطاكسي، وإذا كثرت عدد الشكاوي ضد سائق التاكسي بسبب سلوكه تسحب منه الرخصة مدة ما ،
و هكذا نقطع الطريق على السائقين المشرميلين الذين يتطفلون على هذه المهنة
الشعب يعاني مع أصحاب سيارات الأجرة أكثر من أي شيء آخر، لكن الحمد لله التكنولوجيا دارت خير – شكرا أوبر ، شكرا كريم
يأتي من بعيد كسائق مهني برخصة السياقة ويطالب بتغيير عالم النقل ليس للأفضل بل للأسوء فهو لا بسعى لخدمة المواطن بل يفكر فقط في كيفية سحب المادونية من صاحبها…
اظن من دون مادونيات لم يكن ليكون سائقي التاكسيات وكنا سوف نشهد تحولت من نوع آخر شبابا مثقفا بشواهد عليا و هندام جيد تحت لواء شركات خاصة…
اظن ان سائقي التاكسيات بعضهم لا بريد ان يحمد الله على نعمه… ففي كل مرة يطالبون بشيء جديد فهم فقط يزيدن من عدد القوانين التي تقيدهم..
اين هي نقابة المواطنون لتدافع عن المواطن و النضال من اجل إلغاء الماذونيات و السماح لاي شخص يريد أن يعمل طاكسي أن يعملها و ترخص له الدولة مقابل دفتر التحملات و ذللك كجميع الدول المتقدمة
. جميعا لمحاربة جميع اشكال الريع أي الجلوس في المنزل و اخد المال من عرق المواطنين المغلوبون علي امرهم
لا نريد لا نقل سري ولا سيارات الاجرة "الحجم الكبير" التي يجب ان تشتغل خارج المجال الحضري كما كان الشان في السابق اي فثرة الستينات وحتى الثمانينات . لان الفوضى حلت مع دخول سيارات الاجرة "الحجم الكبير" داخل المدن وجعلتها "مشوهة" وتعيش فوضى في النقل وجعلت كل ازقة المدن وشوارعها محطات للطاكسيات تشوه حتى وجه المدينة السياحي والجمالي وان تتحرك داخل المدن فقط حافلات النقل والطرامواي وسيارات الاجرة "الحجم الصغير "
شخصيا أُحََمِّل كل هَدْ صْداع والجشع لصاحب لكريمة لَّي ناعس فْ دارو أُشَدْ التسبيح أُكَيْمَسْ في دم العباد ،
اصحاب سيارات الأجرة بالدارالبيضاء لا يحترمون القانون و لا التسعيرة و يفرضون عليك الوجهة!!!! بلاد السيبة بمتياز !!!
هذه التطبيقات هي التي سترجع المواطن حقه في التنقل بكل حرية
لا يعقل أن توقف 3 سيارات أجرة و لا واحدة تريد أن تنقلنا الى وسط المدينة بحجة الازدحام
ضحايا الريع يدعمونه بمظاهرات للاستمرارية عوض الانفتاح على المنافسة وتحرير القطاع
ومن المؤسف أن الضحية هو من يرغب في استمرار الريع وحماية اصحاب المؤدونيات القابعين في مكاتبهم وبيوتهم والسائق العبد يشتغل من أجلهم وفي نفس الوقت لا يفكر في توفير المال الدي يتواصلون به دون عناء ويرفع صوته لقطع ارزاق شباب عاطل يشتغل بطرق عصرية لمواجهة العطالة وتوفير لقمة العيش في غياب البديل لدالك
الزبون هو الذي. يختار وليس انتم يركب متى يريد واين يريد وعلى أي وسيلة يريد وانتم لستم اوصياء. عليه والبقاء للأفضل
Ils n ont qu a travailler avec ,eux aussi .il faut suivre la vague de la technologie,tu sort au milieu de la soirée et tu dois te déplacer la ou ils stationnent même en hiver et même c est si très loin de toi, réveillez vous ,laisser place a la jeunesse vous êtes dépassée
يجب على الدولة منح اكبر عدد من المأذونيات حتى يصبح العرض يوازي الطلب واوتوماتيكيا ستختفي هذه المشاكل ونقلص عدد العاطلين .
مواطن من وجدة
على الدولة ان تقوم بالتدابير التالية في إطار تنظيم هذا القطاع وهيكلته:
-لا لريع المأذونيات مع فرض ضريبة سنوية على المأذونيات
-وضع إطار جديد يضم قوانين تنظم القطاع
-شرط توفر شهادة البكالوريا لهذه المهنة ابتداء من تاريخ صدور هذا الشرط القانوني
A year and half now when i start using "careem" it an amazing app , just drop your location , also the drivers are very nice people 10/10 , thanks careem
ما أتعجب له صراحة، هو هاد التحدي ديال سائقي الطاكسيات للدولة المغربية، و الدولة لا تحرك ساكنا كأن شريحة سائقي سيارات الأجرة هي لبلاد و هي الشعب و هي المجتمع و هي كلشي ف كلشي .
الموضوع بسيط و سهل جدا، الشعب يريد تطبيقات أوبر و كريم، لأنه مابقاش قادر يتحمل صحاب الطاكسيات للي نهار على نهار كايزيدو ف الخبث و الدناءة و النصب، ف جميع المدن المغربية.
الدولة الآن أما خيارين، إما أن تحقق مطالب صحاب الطاكسيات على حِساب ملايين المغاربة الذين يتعرضون لكل أشكال الاستفزاز من طرف هاد الشريحة غير المشرفة، أو أنها تستجب لمطلب الشعب و المجتمع للي باغي تطبيقات أوبر و كريم، و يطالب بإزالة صحاب الطاكسيات.
و شكرا
أصحاب سيارات الاجرة حرام يركبكم تكونوا تلاتة الناس اختيار الوجهة الحمد لله مع التطبيقات شباب متقف مؤدب مهني بمعنى الكلمة
السلام عليكم ايها الشعب المريض واش عرفين سائق الطاكسي هو ابي وأخي لا حول له ولا قوة لهما كليان مسطي يطلع يتسطا عليك واحد سالخاه مرتوووو باغي يمرض على سائق الطاكسي وزيد وزيد صراحة حتارمة بعض النا س والله العضيم حتى نجبد مرض سائق الطكسي
انت لديك هاتف ذكي
إذا أنت من عالم التطبيقات الذكبة