حاصرت مجموعات من القوات المساعدة والشرطة مركز تكوين أساتذة التعليم الابتدائي بِطاطا الذي احتضن مباراة التوظيف المندرجة في إطار ما أعلنت عنه وزارة الداخلية أخيرا، ومنعت قوات الأمن عددا من معطلي الإقليم من ولوج المركز مستعملة الهراوات لتفريقهم بعد أن حاولوا الدخول لاجتياز المباراة إسوة بزملائهم.
وبرر مسؤولو قوات الأمن قرارهم بالحرص على أن تمر المباراة في أجواء مناسبة بعد توصلهم بتقارير تفيد نية المعطلين نسف المباراة.
ونظم المعطلون الممنوعون من اجتياز مباراة التوظيف المشار إليها والمتعلقة بفئة المتصرفين وقفة واعتصاما أمام مركز تكوين أساتذة التعليم الابتدائي طيلة الفترة الزمنية المخصصة للامتحان، في الوقت الذي أحضرت فيه السلطة المحلية للمتبارين الذي تمكنوا من اجتياز المباراة وجبة الغذاء داخل قاعات الامتحان للحيلولة دون مغادرتهم المركز وتمكينهم من إتمام المباراة.
واستنكرت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وكذا المركز المغربي لحقوق الإنسان بطاطا ما اعتبراه عسكرة مركز تكوين المعلمين والشطط في استعمال السلطة، والمس بكرامة المعطلين والمعطلات، محملين مسؤولية ما وقع لعامل الإقليم عبد الكبير طاحون، نتيجة فشله الذريع في تدبير الشان العام باقليم طاطا منذ توليه المسؤولية على حد تعبير بيان المركز المغربي لحقوق الإنسان.
وطلبت الهيأتان الحقوقيتان الجهات المسؤولة بفتح تحقيق حر ونزيه في هذه الأحداث و متابعة كل من تبث أن له يد فيها، مسجلتين دعمهما للمعطلين والمعطلات حتى يتمكنوا من تحقيق حقوقهم في التنظيم و الشغل المضمونة بالمواثيق الدولية.
وقال متحدث باسم معطلي طاطا إن ما وقع يوم الأحد 8 يناير 2012 بطاطا سيجله التاريخ بمداد الخزي والعار لعامل الإقليم والكاتب العام للعمالة، واللذان أرادا من خلال “عسكرة” مركز امتحان مباراة الداخلية منح الشرعية لما وصفه بعملية البيع والشراء في المناصب الخمسة المخصصة لفئة المتصرفين، وذلك بالسماح لـ”المبشرين” بالوظيفة باجتياز المباراة بجانب بعض “أرانب السباق” حتى تتم العملية على ما يرام، وهدد المتحدث المذكور في اتصال هاتفي مع “هسبريس” باللجوء إلى خطوات احتجاجية غير مسبوقة بالإقليم محملا مسؤولية ما سيقع لعامل الإقليم عبد الكبير طاحون دون أن يكشف عن هذه الخطوات الاحتجاجية.
il faut aller voir ce que disent ceux qui ont passés le concours et je suis parmi eux. ils veulent entrer en faisant semblant de passer l'examen et après nous faire sortir des salles . voici la vérité. tout le monde le savait car il y a deux jours ils nous ont demandé de ne pas passer l'examen et venir le matin devant le centre pour protester seulement. il y avait presque tous les membre de l'association des droits de l'homme qui appartiennent à nahj Démocratie qui préparent cette action. mais moi et beaucoup de diplômés en chômage nous avons refusé et nous sommes aller passer l'examen. il faut respecter les choix de chacun et assumer sa responsabilité c'est ça la democratie. dernièrement les militants de nahj démocratie ne laisse personne dire quoique ce soit. ils nous demandent même parfois d'exciter les forces de l'ordre. ..
تحية نظالية الى معطلي اقليم طاطا,الخزي والعار لعامل الاقليم وحاشيته اين العهود التي كانو يطبلون لها قبل الانتخابات ,ام ان حليمة عادت الى حالتها القديمة؟؟؟
أنا معطلة من إقليم طاطا مدة ست سنوات أسوة بإخواني و أخواتي المعطللات أبناء المنطقة ,إلا ان مسؤولي هدا الإقليم يكفيهم الجلوس في مكاتبهم وتلقي الاوامر دون الإهتمام بمشاكل ساكنة الإقليم ومن ضمنها معضلة البطالة المتفشية بشكل واضح وجلي بين أبنائه حيث التباري على خمس مقاعد يعتبر مهزلة ويجب توفير مقاعد كافية دون المحسوبية والزبونية………
انا كنت حاضر هناك في الساحة المقابلة لمكان ولوج الامتحان .
ما حدث بالحقيقة هو ان عندما طلب من الاخوان المعطلون الادلاء ببطاقات الهوية والدعوة لاجتياز المباراة رفضوا كلهم لانهم في الحقيقة غير مسجلين بالقائمة ورفضوا التسجيل والانخراط مسبقا بمقر العمالة حينما كان الباب مفتح في وجه كل حامل شهادة او دبلوم، فكيف يمكن ان اقبل شخصا كيفما كان يريد اجتياز مباراة ولا يحمل هوية ولا دعوة؟؟؟
مع العلم ان جميع الدعوات وجهت لكافة حاملي الشهادات بالمدينة الذين تقدموا بطلباتهم في الاجال المحددة.
اما الاخوان المعطلون لا يتوفرون على دعوة ولم يقوموا بتقديم طلب الانخراط لاجتياز الامتحان ويريدون الولوج الى القاعة بالقوة. هلى هذا من اخلاق حاملي الشهادات ام هي فوضى؟؟؟غير
من حماقات قوى القمع الوطني…….هاد الناس راهم باغين غير يخدمو …. و الى مكانتش الخدمة عطيوهم تعويض و صافي….ولكن المخزن كيلعب اللعبة الوحيدو الي كيعرف ليها … العصا لمن يعصا..
نفس الحالة في إقليم ميدلت ,قوات الأمن العمومي تمنع الطلبة المعطلين من دخول إعدادية العياشي بميدلت من أجل إجتياز الامتحان الخاص بالجماعات المحلية .حظر أزيد من 900 مشارك من أجل إجتياز الامتحان لستة وظائف شاغرة بالجماعات التابعة للاقليم.
نرجو النشر
كنت بالأمس ضمن المعنيين باجتياز المباراة إلا أن البلطجية المحسوبة على جمعية المعطلين خلقت جوا من الرعب والفوضى داخل مركز الامتحان لفرض موقف عدمي لايتقاسمه الجميع حيث ولج عدد من المترشحين والمترشحات قاعات الامتحان تعبيرا عن موقف كان من المفروض أن يحترم من طرف الذين يدعون الديموقراطية والعدالة وبالمناسبة فقد تصرف المسؤولون عن الامتحان برزانة ملحوظة عكست وجها إيجابيا للإدارة المغربية لابد من قول كلمة حق في ما وقع فإذا كان من حق الجميع الاحتجاج ومن المنصف القول بأن الدولة عليها تحمل مسؤوليتها في معالجة ملف المعطلين فليس هناك أي مبرر لقبول ما أقبلت عليه طغمة من البلطجية سمحت لنفسها بفرض رايها باسم الاحتجاج
الله ياخد الحق فهاداك جهاز القمع المسمى جهاز"الامن!", وفهادوك المتبارين الكراكيــــــــز اصحاب "باك صاحبي"
ما يندى له الجبين هو أن في عمري 26 سنة ولم أرى أو أو أستمع لدولة تستهزء وتستبد بالمعطلين كدولة المغرب . التي ما أن يتفوه المجتمع الدولي بحقوق الانسان الا ووجدتها هي الاولى من يدافع عنه . وأعلم علم اليقين أن ما يدفع المغرب لتبني هذه البنود هو الاستفادة من المساعدات التي تمنحها الدول في مجال معين .
معطلو و معطلات طاطا يتعرضون للحصار و القمع و المنع من اجتياز مباراة
تعرض معطلو و معطلات إقليم طاطا صبيحة يوم 08 يناير 2012 لهجوم قمعي سافر اسفر عن اصابات في صفوف المعطلين و المعطلات، من طرف مختلف الأجهزة القمعية برئاسة رئيس مفوضية الشرطة و رئيس قسم الاستعلامات العامة و قائد القوات المساعدة وباشا طاطا و كاتب عام عمالة الاقليم و زبانيتهم، فبعدما حضر حاملي الشهادات لاجتياز مباراة المتصرفين من الدرجة الثالثة و التي أعلنت عنها وزارة الداخلية قسم الجماعات المحلية تم و بشكل تعسفي و خارج إطار القانون و بتناقض مع ابسط الحقوق الإنسانية منعهم من الدخول لمركز المباراة (مركز تكوين المعلمين بطاطا) بدون اي مبرر رغم حضورهم نصف ساعة قبل الموعد المحدد للمباراة و إدلائهم بالاستدعاء الكتابي الذي توصلوا به من عامل الإقليم عبد الكبير طاحون.
في حين تم السماح لبعض المعطلين المنتقون و المعدودين على رؤوس الأصابع 119 مجاز من أصل 573 استدعاء بالدخول تزكية للوساطة و الزبونية و المحسوبية.
فقد بلغ ضحايا هدا الإجراء اللاقانوني أكثر من 454 شاب و شابة و الدين تعرضوا للمنع من دخول مركز المباراة و لحصار غاشم مفروض بالقوة على شباب عزل لم يتأبطوا سوى أقلامهم و استدعاءاتهم و بطائق التعريف الوطنية.
و قد اعتصم المتضررون من هدا الإجراء اللاقانوني قرب مركز الامتحان إلى حدود الساعة الثالثة بعد الزوال لينقلوا بعدها اعتصامهم إلى الطريق الرئيسية بطاطا.
و هدد المعتصمون بالتصعيد في أشكالهم الاحتجاجية بكل مناطق الإقليم اظافة إلى رفع دعوى قضائية جماعية و دعوات فردية ضد المسؤولين عن هده المهزلة و طالبوا السلطات القضائية و المسئولين مركزيا بضرورة إعمال القانون و محاسبة مرتكبي هده الجريمة المتعلقة بالانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان و على رأسهم رئيس مفوضية الشرطة بطاطا.
كما عرف هدا الاعتصام دعما مهما من طرف شباب المنطقة و هيئاتها المناضلة
على الاقل مركز طاطا به خمسة مناصب اما بمدينة مكناس فهناك فقط 2 مناصب ولتعزيز صحة المعلومات الواردة فى المقال وما يروج من شكوك حول هذه المبارة فاننى اؤكد لكم وتحت مسؤوليتى الاخلاقية ان المراقبون فى قاعات الامتحان شجعونا على الغش وهناك من المرشحيين الذين ساعفهم الحظ فى جلب ترسانة نووية من المطبوعات والكتب وبدؤوا فى نسخ المعلومات كاننا فى سوق عكاظ وليس فى مباراة تحدد مصير الآلاف من الطلبة الذين عانوا من ويلات البطالة وما يتمخض عنها من نفسية مدمرة محبطة تنتحر ببطء
والله انني موجود هناك ولم يتم اقصاء اي كان من اجتياز هدا الاختبار بل بالعكس ان حرمو كتيرمن الشباب من اجتياز هدا الاختبار بسبب اترتهم للفوضى .وما لا افهم انا هناك اساتدة و معلمين .مادا يفعلون داخل الشبيحة (العطال
تلك ليست مباراة بل هي مهزلة حقيقية باي حق يتم منع المعطلين من اجتياز المبارة والاعتداء عليم بالضرب اين هي حقوق الانسان التي يتفوه بها المسؤولين
كنت بالأمس ضمن المعنيين باجتياز المباراة في مدينة قلعة السراغنة بعد مرور 10 دقائق من الامثحان قررالمتبارين ا لخروج الى الساحة ورفع الشعارات مما ادى الى انضمام اغلبية المتبارين وقاموا بمسيرة احتجاجية في اتجاه العمالة انطلاقامن اعدادية القادري و ثانوية مولاي اسماعيل في جو سلمي.
باراكا من الكدوب الس كيسميو روسهم معطلين ماجيتوش تدوزو جيتو تخربو وماتخليو ناس تدوز وزيدون اللي كيطلب التعويض بلا مايخدم حتى ميريكان ما فيه انا عبد ربه عندي الاجازة والدولة ماشي من الفروض تخدمني حيت يالله تعلمت نقرا ونكتب وهاط المجازين واح بواحد نتحداهم من 1 حتى الاخير فيهم غير اكتبو طلب بالفرنسية وبغاو للخدمة في السلم 10 يا حلوة شمر عاى كتافك كاينا تبقالت تبنايت وري حنت اديك بغيتي ستيلو والانعاش الله حتى عار عار وعار وملي تفرشو جاو العمل والمخزن مخلوناش وهادوك لدوزا المخزن باهم وخلاهم باراكا من الفوضى خاص لدوا ارعاف حيت لقيتو سيبا في البلاد وكتسدو طرقان وشكون لقراو لبخاو الخدمة الواعيين راجعو راسكم
من انتم من اعطاكم هدا الحق حتى تمنعوا المعطلين من اجتياز المبارة
انا فتاة موجة من مدينة تازة و نحن بالمثل حرمنا من اجتياز مباراه المتصرفين من الدرجة الثالثة المعقد اجتيازها بتاريخ 08/01/2012 و لكن بسبب المعطلين و ليس المخزن.حيث قرر هؤلاء مقاطعة المباراه لغرض في نفوسهم غير سائلين في رغبات غيرهم.وقاموا باخراجنا بالقوة من قاعات الامتحان و شخصيا تعرضت للعنف الشديد من قبلهم لمجرد انني تشبت في حقي ف اجتياز المباراه ناهيك عن الالفاض التي امطروا بها علي و التي لا تمت للوعي الدي ينادون به باي شكل من الاشكال و لولا وجود بعض الطلبة الديين وقفوا في صفي لوصل الامر الى ما لا يحمل عقباه…ينادون بحقوقهم في الوقت الدي يتطاولون فيه على حقوق غيرهم ..اين احترام راي الاخر ام رغبتهم الوحيدة التي يحترمونها….فمن المسؤول من ضياع حقي في اجتياز الامتحان و الى اي حد ستتحكم الاقلية في مصير الاغلبية كلنا معطلين عن العمل و نعاني من مرارة البطالة الا ان هدا لا يعنني ان نعلن الحرب على بعضنا ونطبق قانون الغاب.حسبي الله و نعم الوكيل
إلى التعليق رقم 7 ،أكيد انت من البوليس و المخابرات لأنك لو كنت حاضرة بالفعل لعلمت بالحقيقة
بالله عليكم ايها المغفلون الدين تدافعون عن المخزن باستماتة اتظنون انكم ستنجحون في هده المهزلة المسماة مبارة كفاكم غباءا واستيقظوا من سباتكم العميق فهده ليست سوى مسرحية هزلية وراه كل شي عاق وفاق
رد على بعض التعاليق
أولا : أود أن أتوجه إلى أصحاب بعض التعاليق الذين يقولون أنهم معطلين في حين أنهم من أصحاب الحال (أي من البوليس)، ولا يستحييون من أنفسهم ويقولون أنهم حاملي الإجازة ويبدؤون في السب والشتم في حق المجازين ونعتهم بأن مستواهم التعليمي هزيل جدا، كما لا يتوانون في نصحهم بأن يشمروا على أكتافهم والذهاب إلى طلب العمل وبأن الدولة ليس في مقدورها أن توفر الوظيفة لكل المعطلين. أقول لرجال الأمن أصحاب التعاليق في هذا الموقع وما أكثرهم ويظهر ذلك جليا من خلال كتاباتهم. اذهبوا إلى عملكم جزاكم الله خيرا، عملكم هو الحفاظ على الأمن ومحاربة اللصوص والمجرمين ومراقبة السير على الطرقات وليس تتبع ما يقوله المثقفون والمجازون في هذا الموقع والرد عليه.
ثانيا : أغلب رجال الأمن لا يتوفر على أي مستوى، وقد ولج إلى سلك الأمن عن طريق الزبونية والرشوة، وأغلب رجال الأمن لا يسخدمون عقولهم، فقط ينتظرون الأوامر من فوق ويحسنون استخدام الهراوات.
لعلمكم يا رجال الأمن والذي لم تستطيعوا فهمه هو أن المباريات شكلية ولا تمت للنزاهة بصلة فقط هي إضفاء نوع من الشرعية على المباريات هذه الحقيقة التي يجب أن تعرفوها.
بعد السلام..
فكما يقال فاقد الشئ لا يعطي.
فلو كنتم دوو كفاءة ومستوى علمي جيد لقمتم بالبحث عن الوظيفة بطريقة شريفة وقانونية باللجوء الى اجتياز المباريات العلن عنها على الصعيد الوطني هل منكم ولمرة واحدة يتناول كتاب ليقرأه.؟ هيهات هيهات..
فاقد الشئ لا يعطي.
حتى لو حصلتم على وظيفة مادا اوجدتم لها..لاشئ…القيل والقال والكلام الفارغ…هههه انتم عبارة عن كلاب ضالة.
يتوجب عليكم اعادة ترتيب اوراقكم…
لـو لـم تـكـن الـحـيـاة صـعـبـة لـمـا خـرجـنـا مِـن بُـطـون امـهـاتِـنـا نـبـكـي
لـو كـانـت الـحـيـاة وردة لـنـجـح الـجـمـيـع بـإسـتـنـشـاق رحـيـقـهـا
القمع و الاضطهاد(…) اصبحت من بين الامور الشائكة في الاقليم فمن الضروري التصدي لها,لكن ليس بالطرق البشعة يجب التريت قبل الحكم…فهذا يمكن المسؤلين مراجعة اوراقهم للغوص في متاهات مريرة. وما يزيد الوضع احتقانا هوالتوزيع المجحف والغير العادل للمناصب الشاغلة .
وارتباطا دائما بالأوضاع الغير المستقرة التي نعيش على إيقاعها اضطروا الى تعنيف المحرومين من الاستفادة من كدا منصب.إذن نزيف الفساد والنهب المنظم الذي تتعرض له كل حاملي الشهادات يعتبر عدوانا مفبركا..؟وعاشت الحياة الكريمة,فل نكرم تضحية المعطين الصامدين والرئي لكم…
الفوضى والاعتصام أصبح موضى يأخي لم يحضر الأمن إلى مركز الامتحان إلا بعد أن استبق خبركم بالمقاطعة للامتحان .فلاش هاد المقاطعة اولاش هاد الاعتصام ونحن أمام دستور جديد وحكومة جديدة نرى فيها الأمل لهذا البلد العظيم . وكما وضح صاحب التعليق رقم13 أنتم من حرمتم أنفسكم ومن معكم من اجتياز الامتحان .
أما فيما يخص وجود بعض الأساتذة معكم فسامح الله هذا النوع موجود من أجل التشويش اينما دهبت .
بالله عليكم هل هده المبارة فيها مصدافية وشفافية ، هدا كله نفاق من الأجل إسكات الشباب الدي يطالب بحقه في الحصول على وظية شريفة .
كيف تكون المصداقية والمناصب المتبارى عليها لا تتجاوز 5000 منصب في المقابل نجد أن عدد الشباب الدين تبارون تجاوز 20000 عاطل…
بالله عليكم أليست هده أضحوكة وألعوبة .
وحتى لو افترضنا أن الاختبارت مرت في أجواء عادلة وشفافة . فما مصير البافون من 20000