ذكّرت وزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء السائقين بضرورة احترام علامات التشوير والحواجز الثلجية خلال تنقلاتهم أثناء التساقطات الثلجية والمطرية، وذلك على إثر النشرة الخاصة التي صدرت عن مديرية الأرصاد الجوية الوطنية بخصوص التساقطات الثلجية التي من المرتقب أن تعرفها عدد من الأقاليم.
ودعت الوزارة، في بلاغ أصدرته الجمعة بشأن التدابير الواجب اتخاذها من طرف مستعملي الطريق خلال تنقلاتهم أثناء التساقطات الثلجية والمطرية التي تتزامن مع عطلتي نهاية الأسبوع وعيد الاستقلال، إلى الامتثال لتعليمات السلطات المحلية وفرق الوزارة المتواجدة بصفة مستمرة على المحاور الطرقية المعنية، قصد ضمان أمثل للسير والجولان، خاصة أثناء تنظيم حركة السير عبر القوافل، مع التحلي بالصبر خلال عمل فرق إزاحة الثلوج.
وتهم النشرة الخاصة، تذكر الوزارة، التساقطات الثلجية المرتقبة بكل من أقاليم بولمان وكرسيف وإفران وخنيفرة وميدلت وصفرو وتازة، والأمطار العاصفية التي من المحتمل أن تعرفها أقاليم صفرو والحاجب ومكناس وتازة وفاس ومولاي يعقوب ابتداء من يومه الجمعة، مضيفة أنه من المحتمل أن تعرف بعض المحاور الطرقية التابعة لهذه الأقاليم اضطرابات في حركة السير.
وحرصا على سلامة مستعملي الطريق، أهابت الوزارة بكافة السائقين تأجيل تنقلاتهم خلال هذه الفترة من وإلى أو عبر الأقاليم المعنية، إلا في حالة الضرورة، وتجنب التنقل ليلا، والاستعداد القبلي للسفر بمراقبة الحالة الميكانيكية للعربات، واستعمال إطارات العجلات الخاصة بالثلوج، ومراقبة ضغط العجلات، والكوابح، والإضاءة، وماسحات الزجاج، ومياه غسل الزجاج، والتزود بالوقود الكافي، ومراقبة حالة المكيف.
كما دعت الوزارة في بلاغها السائقين إلى توخي الحيطة والحذر، لا سيما بالمحاور التي تعرف تساقطات ثلجية وكذلك بنقط عبور الطرق للأودية والشعاب، وعدم المغامرة بحياتهم وذلك بالمرور أثناء ارتفاع منسوب الأودية بالأرصفة القابلة للغمر، وعدم الإفراط في السرعة وتجنب أي تجاوز أو مناورة مفاجئة، واحترام مسافة الأمان بين المركبات، فضلا عن التزود بالمؤونة اللازمة والأغطية تحسبا لأي طارئ.
اللهم لك الحمد ولك الشكر على نِعَمِكَ التي لا تُحصى ولا تُعَد وعلى رحمتك التي وسعت كل شيء، ذالك من فضل الله وليس من مِنَّةِ بَشر رغم كيد الكائدين والمغرضين الملحدين الذين جعلو لله نِدّاً سَمَّوه الطبية.
اللهم اغثنا غيثا نافعا تحيي به البلاد والعباد وأتمنى طريق السلامة لمستعملي الطريق .
خاص الحكومة توفر التدفئة و الاكل و الاجر الكافي لناس باش يعيشو وي واجهو البرد و يشريو الماكلة و الحطب و الادوية ماشي تحدرهم من مخاطر الطريق هههه دارت لي عليها الله يبشرها بالخير ههههه الله ينعل لي ما يحشم
أين أنت ياخنوش أين أنتم ياوزراء من الاطلاس الكبير والصغير ومن الجنوب الشرقي كيف تريدون من للوصول لي وجهتنا نريد طريق سيار نريد فتح خطوط جوية إلى ورزازات الرشيدية خصوصا من من مدريد ونحن الجالية القاطنة في أوروبا خصوصا في فصل الشتاء نعاني نريد سكك حديدية ……….ولغير دلك في جميع المجالات
هذا شيء بديهي ولاحاجة لقوله…كان على المحكومة أن تبادر بإرسال مروحيات وشاحنات محملة بمواد غذائية وأطر طبية وملابس للساكنة الفقيرة بالمناطق التي تعرف تهاطل الثلوج وانخفاض درجات الحرارة وذلك أضعف الإيمان..أما الشفوي والخطابات والهدرة الخاوية واستغباء العقول ملينا منو …
يجب على الحكومة إحداث لجنة تحديرات
و صندوق خاص بالتحديرات
و مؤتمر عالمي للتحديرات
و إنشاء المجلس الأعلى للتحديرات
الحكومة مطالبة بتقديم تفسير حول التاخر في انجاز نفق تيشكا لفك العزلة عن مغرب ما وراء الاطلس!! عيب و عار نكونو فالقرن 21 و مازال هاد المشروع فالرفوف.. مهزلة و الله
اللهم ارحمنا بالغيث وابعد عنا الفيضانات . الأرصاد الجوية تصدر انذارات للمواطنين .لكن على المسؤلين ليس فقط باتخاد الاحتياطات بل عليها ان تراقب الاشغال
و تطبيق العقوبات في كل من يساهم في الغش في الاشغال وتمرير الصفقات لمن ليس مؤهلا لذلك
الحكومة تحدَّر !!!!؟؟ والمواطن يأمرها بالقيام بإجراءات ملموسة و فعالة من أجل التخفيف من معانات سكان الجبال و المناطق النائية ….
الطريق بين مكناس الرشيدية مقطوعة في هدا الوقت ونفس المشكل كل عام المسؤلين لم يفعل شيء كما تعلمون حالة الطريق مزرية كأننا في صومال ونحن في 2019 والمنطقة سياحية امتياز الى متى تهميش المنطقة الشرقية نريد طريق سيار من مكناس الرشيدية ومن الرشيدية تنغير ورزازات مراكش وكذلك فتح خطوط جوية من مدريد الرشيدية مدريد ورزازات أتعجب لمادا تم الغاء الخط الجوي مدريد ورزازات من شركة rayanir والدي استفدنا منه نحن الجالية المقيمةفي بالخارج في هاته المناطق قبل السياح أين أنت ياخنوش من كل هاته المشاكل و هدا بدون الحديث على القاطنين في الأطلس الصغير والكبير من المعانات من أكل وشرب ومشكل الصحةوووو………
ا لى رقم 3 من افران : قلت كل شيء .قولك سديد ورشيد .شكرا جزيلا …