استنكر مجلس فرع حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي بسوق السبت أولاد النمة، بإقليم الفقيه بن صالح، ما وصفه بـ”استفحال نظام الريع والرشوة والفساد ونهب ثروات البلاد والإفلات من العقاب في الجرائم المالية”، مسجلا “تواتر الهجوم على المكتسبات الاجتماعية البسيطة للطبقات الشعبية، خاصة في مجال الخدمات العمومية، من صحة وتعليم وتشغيل…”.
وحمّل “رفاق بوطوالة بسوق السبت”، بعد وقوفهم على ما وصفوها بـ”الاختلالات الكثيرة”، القائمين على الشأن العام، من مجلس جماعي وسلطات محلية وإقليمية، مسؤولية “تردي الوضع بسوق السبت”، داعين القوى الحية بالمدينة إلى “توحيد النضالات من أجل مجابهة ذلك”.
وسجل الفرع ذاته، من خلال بيان توصلت به هسبريس، “استمرار تهميش مدينة سوق السبت وضواحيها على المستويات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، واستثنائها من أي تنمية حقيقية”؛ كما وصف الوضع البيئي بـ”المتفاقم جراء حرق مطرح النفايات، ما يحول حياة الساكنة إلى جحيم”.
ونبه بيان الفرع المحلي لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي إلى “تزايد حالات السرقة والنشل و”الكريساج” بالمدينة، وسيادة الفوضى بالسوق الأسبوعي بسبب احتلال الملك العمومي وفرض حواجز وسط الطريق بأغلب شوارع المدينة بشكل غير قانوني، بل وأمام مرأى ومسمع السلطات المحلية”؛ كما وقف عند ما اعتبرها “اختلالات بينة في قطاع التعليم”، مسجلا “خصاصا في الأطر الإدارية والتربوية، وتماطلا في إخراج المؤسسات التعليمية المحدثة إلى الوجود، واكتظاظا مهولا، خاصة في سلك الابتدائي”، ومشيرا إلى “غياب بنيات ثقافية (خزانة بلدية، مركب ثقافي، مركز استقبال، ملاعب القرب، فضاءات خضراء…) بالمدينة..”.
كما سجل الفرع المحلي، من خلال البيان ذاته، “ضعف الخدمات الصحية بمستشفى القرب بسوق السبت والمستوصفات المتواجدة بالمنطقة (ضعف التجهيزات الطبية، عدم كفاية الأطقم الطبية، التعامل السيء مع المرتفقين..)”؛ وذكر أن البيان انبثق عن الدورة العادية لمجلسه، التي “تناولت مستجدات الوضع السياسي الوطني وتدارست الوضع المحلي المتردي الذي تعيشه مدينة سوق السبت والمناطق المجاورة لها”.
هناك مسميات لقرى في المغرب يجب تغيير أساميها إن عاجلا أم آجلا. فقط لأن معانيها في مناطق أخرى لا يمكن النطق بها و لا التحدث عنها. بالضبط كما هو إسم الرئيس الذي فرض على جيران لنا في الشرق. الموهيم .. أنا مازال كنحشم شويا أو ما يمكنش ليا ندخل ف التفاصيل.
التهميش لم يكن وليد اليوم كفى من اللعب على المشاعر هذا وقت الحرت
ياك قاليكم رئيس المحكومة أن المغرب أحسن من فرنسا
حزب الطليعة مادام لم يصل الى السلطة فسيظل معارضا . لكن لو صعد ا لى مركز القرار فسيستأسد علينا من مثل حزب الندالة وقبله حزب الاتحاد خلاصة القول لاثقة في اي حزب ما في القنافيد أملس كاع ولاد عبد الواحد واحد.يتمسكنون حتى يتمكنوا