نفى عبد العزيز الريماني، مدير المركز الاستشفائي الجهوي الحسن الثاني بأكادير، ما جاء في بيان الجامعة الوطنية لقطاع الصحة بجهة سوس ماسة، إذ أكد، في اتصال أجراه مع هسبريس، أن “البيان يحمل في طياته جملة من المغالطات التي لا أساس لها من الصحة”.
وأوضح المسؤول ذاته أن “المركز الاستشفائي بأكادير، على غرار كافة المؤسسات العمومية، يخضع لعمليات افتحاص من الناحية الإدارية أو المالية، وهو لا يشكّل استثناء، إذ قضت لجنة من المجلس الأعلى للحسابات أزيد من ستة أشهر به، ونوّهت في تقريرها بالتدبير الإداري وكذا المالي لهذا المركز”.
وأضاف مدير مستشفى الحسن الثاني بأكادير أن “للوزارة الوصية، هي الأخرى، عدّة آليات وأجهزة للمراقبة، سواء على المستوى الإقليمي أو الجهوي أو المركزي، وتمارس مهامها الرقابية بشكل مستمر”.
من جانب آخر، أكد الريماني أن “بيان التنظيم النقابي كله مغالطات”، موضحا أن “الهدف منه النيل من الطفرة التي يشهدها تدبير المؤسسة الاستشفائية في الآونة الأخيرة، إلى جانب وقوفنا سدّا منيعا ضد من يُحاول استغلال انتمائه النقابي والسياسي من أجل الحصول على امتيازات أو التعيين في مناصب المسؤولية، بدون التوفر على الكفاءة المطلوبة، وهو ما تصدينا له منذ تدبيرنا لهذه المؤسسة”.
واستغرب مدير مستشفى أكادير من إثارة موضوع التدخلات الجراحية التي يقوم بها، قائلا: “أجمع بين التدبير الإداري والمالي والتدخلات الجراحية، مما يُشكل قيمة مضافة وإضافة نوعية لهذه المؤسسة، ويجعل المريض أول مستفيد من ذلك، كما يُقلص مدة انتظار المرتفقين لنيل تدخل جراحي، فضلا عن تأطير طلبة كلية الطب والتمريض، وكل هذا لم يكن واضحا لمخرجي هذه البيانات المتوالية”.
نحن ننتظر بناء المستشفى الجامعي
و إرسال وزارة الصحة الدواء لمستشفيات أكادير و النواحي
أتمنى أن يقرأ وزير الصحة هذا التعليق
هذا العام مررنا بتجربة سيئة مع هذا المستشفى ،ابن عمي اصيب بمرض في الرئة، دهبنا به الى هذا المستشفى الملعون ، وبقي فيه لمدة شهر تقريبا، دون ان يعطينا الاطباء أي تشخيص للمرض الذي يعاني منه، بعد هذه المدة مات ابن عمي من المرض دون ان نعرف لحد الآن ماهو.
يجب القطع مع الريع النقابي في الصحة و التعليم
عن اي تدبير مالي و اداري تتحدث . مستشفى الحسن الثاني باكادير كله اختلالات . لسنا في حاجة لتلك التقارير . التقارير نشاهدها يوميا و نعيشها و كل مواطن له حكاية ماساوية مع مستشفى الحسن الثاني باكادير . انا زرته ذات يوم و وجدت عدة ممرضين و ممرضات يتفحصون هواتفهم و يقهقهون و المرضى يئنون من الالام و تقول لي التقارير . انا بدوري عشت مأساة بداخل هذا المستشفى ولن اكثر في الكلام . الله يصاوب للمواطنين الفقراء لي معاندهومش باش يتعالجوا . الله يرحمهوم و يرحمنا .
أصبح سكان أكادير يطلقون عليه مستشفى الموت بحيت كانت لي في هذا المستشفى عدة تجارب وكلها صادمة أخرها وفاة صديقي به قبل شهر أسرة مهترئة أدوية منعدمة أطر طبية تعد على رؤوس الأصابع الرشوة الزبونية… التتطبيب للأغنى
مستشفى كارثي بكل معنى الكلمة، جرائم تقترف في حق المرضى الضعفاء.
عن اي مستشفى تتكلمون انهو مقبرة الفقراء بكل متحمل الكلمة
depuis bientôt 55ans cette hôpital n'a pas changer –combien de directeurs ont passer par cette hôpital a Agadir rien normalement cette hôpital doit être détruit et construire un nouveau avec 6-7 étages dans les normes international —cette hôpital je pense il posed e un terrain sur 3ou4 hictares derrière le bâtiment des villa et appartement pour médecin et autre —-ces gens doivent louer ou acheter leurs villa -maison en ville wassalam
مستشفى متسخ ووجود روائح كريهة على مستوى كل مكان بهذا المستشفى
بالا ضافة الى عدم تقديم الخدمات للمرضى الوافدين .
في يد الله
مستشفى تزداد معانتك وتزداد مرضا اكثر عندما تدخل اليه والسلام.
الى صاحب التعليق الثاني مع الاسف مات والدي بنفس الاهمال منذ تسعة وعشرين عاما في هذا المستشفى ايضا وعمره 48 سنة ولم نوع مرضه لانهم طبعا تركوه يتالم حتى مات دون اي فحوصات او اي شيء حسبنا الله ونعم ااوكيل
Le directeur de cet hôpital qui chaque matin quand il arrive devant le portail et ne remarque même pas l'état de la pancarte n'a pas le droit de diriger cet hôpital