أشرف الملك محمد السادس، اليوم الجمعة بأكادير على إطلاق أشغال بناء مستشفى الأمراض النفسية بالمدينة، المشروع الذي يندرج في إطار تنفيذ برنامج التنمية الحضرية لمدينة أكادير (2020-2024)، الذي أطلقه الملك يوم الثلاثاء الماضي.
ويعكس هذا المشروع، الذي يكلف استثمارات تبلغ 55 مليون درهم، الاهتمام الخاص الذي يوليه الملك لقطاع الصحة، لاسيما من خلال تطوير البنيات التحتية الاستشفائية، وتعزيز الخدمات الصحية الأولية وتقريبها من المواطنين.
وينسجم هذا المشروع الرامي إلى تعزيز عرض الطب النفسي، والتكوين الطبي وشبه الطبي، وتحسين التكفل بالمرضى المصابين باختلالات عقلية، تمام الانسجام مع استراتيجية وزارة الصحة في هذا المجال التي تقتضي خلق مستشفيات جهوية متخصصة في الطب النفسي، بأكادير (المشروع الحالي)، وبالقنيطرة، وقلعة السراغنة. وسيتم تشييد هذه المؤسسة الاستشفائية الجديدة، التي تبلغ طاقتها السريرية 120 سريرا، على قطعة أرضية مساحتها 25.097 متر مربع، وستشتمل على مستشفى النهار، وخدمات الطب النفسي، والطب النفسي للأطفال، والطب النفسي للمسنين، ووحدة للطب الشرعي، وأخرى لطب الإدمان، وقطبا للاستشارات الخارجية، وآخر للاستشفاء (رجال/نساء، وأطفال)، ووحدة للمستعجلات.
ويأتي هذا المشروع لتدعيم عرض علاجات الطب النفسي بالجهة، التي تتوفر حاليا على ثلاث مصالح للطب النفسي، على مستوى المراكز الاستشفائية الإقليمية بإنزكان، وتارودانت، وتيزنيت، ومركز طب الإدمان بأكادير.
كما سيمكن من ضمان تكاملية الخريطة الصحية على مستوى الجهة، التي ستتعزز بنياتها التحتية الطبية أيضا ببناء المركز الاستشفائي الجامعي بأكادير، الذي سيكون مستشفى الطب النفسي لأكادير تابعا له.
ويكلف المركز الاستشفائي الجامعي لأكادير، الرامي للاستجابة لتطلعات وانتظارات الساكنة بالجهة، والذي بلغت النسبة الإجمالية لتقدم أشغال إنجازه 32 بالمائة، غلافا ماليا يبلغ 2.33 مليار درهم، حيث سيتم تشييده على مساحة 30 هكتارا (127 ألف و196 متر مربع مغطاة) على قطعة أرضية بالقرب من كلية الطب والصيدلة. وسيشتمل المركز الاستشفائي الجامعي الجديد لأكادير، الذي تبلغ طاقته السريرية 867 سريرا، على الخصوص على مستشفى نهاري (المستشفى النهاري الجراحي /الطبي، ومصلحة التنظير الداخلي وتصوير الأوعية، ومصلحة معالجة القصور الكلوي)، وعلى قطب للاستشفاء الكامل (التخصصات الطبية والجراحية، والولادة وطب الأطفال، والمستعجلات ووحدة الاستشفاء قصير الأمد)، و48 قاعة للاستشارة والاختبارات الوظيفية، وقطب للجراحة، ومركز جهوي للأنكولوجيا، فضلا على مستشفى الأمراض النفسية لأكادير.
وسيساهم هذا المستشفى من الجيل الثالث، دون شك في تطوير البنيات التحتية الاستشفائية على مستوى جهة سوس وتعزيز الخدمات الصحية الأساسية وتقريبها من المواطنين، الذين سوف لن يكونوا في حاجة إلى التنقل نحو مدن أخرى لإجراء عمليات جراحية معقدة أو لمعالجة أمراض مستعصية.
وسيمكن إنجاز مستشفى الأمراض النفسية لأكادير، المنسجم مع أهداف برنامج التنمية الحضرية للمدينة (2020-2024)، الذي يخصص حيزا هاما من استراتيجيته لتطوير العرض الصحي، إلى جانب كلية الطب والصيدلة والمركز الاستشفائي الجامعي المقبل، من انبثاق قطب طبي حقيقي ومتميز على صعيد الجهة.
وهادوا هما المشاريع وإلا فلا الله ينصر سدنا.
مستشفى للأمراض النفسية يجب أن يكون في كل ربوع المملكة … مع إمكانية الولوج المجاني للعلاج لكل فقير و محروم فالصحة النفسية للمغاربة جد متدهورة … و الدليل كم من شخص هو مريض بعدة أمراض نفسية و يصف أشخاص أخرين بالمرضى النفسيين …
السلام عليكم ورحمة ألله وبركاته في نضري المتواضع سبب الأمراض النفسية هو قلة الموارد المالية عند 70 /100 من المغاربة لو وفرت الدولة العيش الكريم للمواطنين فلا حاجة لمستشفى الأمراض النفسية
خبر مفريح بالتوفيق إن شاء الله لجهة سوس.
الله ينصر سيدي حفضكم الله يامولاي
JE PENSE QUE CET HOPITAL DOIT PROFITER EN PREMIER LIEU A NOS CHERS ELUS LOCAUX ET RESPONSABLES . AGADIR GAGNERAI A Y VOIR SEJOURNER CES IRREPONSABLES
الشكر الجزيل لصاحب الجلالة ، شخصيا كنت أعاني من عدم التوافق الإجتماعي مما إذا إلى إضطراب في تكوين شخصيتي ، كنت في مرحلة في شبابي أكاد أصاب بالجنون ، كنت أظن إن لي رسالة عظمى وهي أن يكون المغرب كدولة صناعية كإنجلترا ، بل أكثر من ذلك كنت أكاد لا أنام من فرط تفكيري في القضية الفلسطينية ، وكانت تبكيني أغاني مرسيل خليفة …أبي كان فقير وأمي خادمة ، وكنا نكتري بيتا صغيرا ، فعلا كانت لي أفكار جنونية ، وكان لي حقد مرضي ضد أمريكا وكنت اتمنى أن أقاتلهم …والحقيقة أني كنت مريضا نفسيا أعاني من رواسب الكبت …كنت في حاجة إلى علاج نفسي مركز …كنت أتسكع بدون عمل في الأسواق …الآن الحمد الله على أن هذا المشروع سوف ينتفع به شباب مرضى كما كنت …
لا علاج حقيقي عالميا لما يسمى بالامراض النفسيه لكن على الاقل يجب العناية بالمرضى عوض الاهمال والنبذ .
مشروع مهم وناجح نتمنوا أن يجهز بعدد كافي من الاطباء النفسنين لان الاحصائيات تقول بان 50% من المواطنين يعانون من أمراض نفسية مختلفة .
مبادرة جد حسنة تستحق التنويه ولكن في نظري المتواضع يجب أولا تسليط الضوء على دراسة المسببات التي تؤثر سلبا على نفسية المواطنين من أجل إيجاد الحلول الناجعة على الأقل من أجل تقليص عدد المرضى النفسانيين لأن هذه المعضلة انتشرت بشكل مخيف خصوصا في السنوات الأخيرة.
يعاني سكان مدينة ازغنغان والمناطق المجاورة لها من عدم وجود طبيب رئيسي بالمركز الصحي الحضري بازغنغان منذ اكثر من 6 اشهر ، حيث اصبحت معاناة المرضى في هذه المدينة في تضاعف عندما لايجدون الطبيب بالمركز الصحي اعلاه ، فيضطرون من اجل العلاج الى الانتقال الى الناظور و العيادات الخصوصية .. لذا يطالب السكان المتضررين من وزير الصحة ومندوب الصحة بالناظور تخصيص طبيب بالمركز اعلاه لتدبير علاج سكان ازغنغان والمناطق المجاورة . وفك العزلة عنهم كما يطالبون سرعة التجاوب معهم وتوفير طبيب يقوم بالعمل طيلة ايام الاسبوع ..
بادرة طيبة وأتمنى أن تعمم على باقي المدن لأن معظم المغاربة أصبحوا مرضى نفسيين
هذا ليشتغل فيه سعد الدين العثماني بعد رئاسة الحكومة
إن شاء الله من هنا 10 أيام يكون واجد
يمرضوهم ومن بعد ينجزولهم مستشفيات الأمراض العقلية
إلى المعلق عبدالله كلامك صائب لكن النسبة المأوية غير صحيحة على ما أظن أكثر من 100/70
يجب ادخال سياسي المنطقة . السياسيين و المسيرين سوس دون المستوى. رمو عقلية الأجداد ، العمل الجاد و القناعة. و اخدو عقلية الغير ، الرشوة لابتزاز و المال الحرام.
نحن لدينا التقة في جلالة الملك. رجل يريد أن يخدم بلده . فعلينا نحن كمغاربة خارج و داخل أرض الوطن ان نساعده . الحكومة و وزراؤها و برلمانيها لم يفعلوا اي شيء 8 أشهر مرت لم يفعلوا أي شيء . و لاكنه قام بعمل احادي الجانب حارب الصفيح و بنى البنية تحتية و مرافق رياضية و جلب مستتمرين من الخارج .
يجب أن يحتفض بجميع الصلاحيات وفق الله من لندن نحيك و نرجوا لك التوفيق
للعدميين الذين يبخسون كل شيء وكل الإنجازات التي يقوم بها المغرب على جميع المستويات .نقول لهم الانتقادات السلبية والعقيمة سهلة الولوج .والبلابلا لا يلتجا إليها إلا المبنطحون والفاشلون والمتقاعسون الذين لا يستطيعون حتى أن يشمروا على سواعدهم لكسب قوتهم ويعتمدون داءما على غيرهم في عيشهم.كما نقول للأعداء كذلك أن المغرب يسير بخطى ثابتة نحو التقدم.والازدهار لشعبه بكل ثقة وأمان. وهو بالمرصاد لكل من سولت له نفسه المساس بالصحراء المغربية أو الوحدة الترابية.
انا شخصيا اعاني و تعاني اسرتي بسبب هادا المرض الذي ينتابني من فينة لاخرى رغم تناول الدواء الذي يؤخر المرض لاكن لا يعالجه بشكل جذري اتمنى ان تشمل هاته المبادرة جميع ربوع الوطن.
وفي نفس الوقت لا تعترف دولة الحق والقنون المملكة المغربية بتعويض المريض النفساني عن المرض بعد عفائه من وضيفة عمومية ما، أي معاش الزمانة ، رغم أن أسباب مرض المريض النفساني وبالخصوص العسكريون له علاقة بالضروف الصعبة والبئة التي كان يعيش ويعمل فيها، …. .. … .. .
ا لمواطن في حاجة الى شغل محترم ليحس بمواطنته و صلابة معنوياته فلبطالة هي لي تخربق المواطن و بناء المستشفيات العقلية لا يكفي في مدنة واحدة بل من طنجة الى بوجدور
Le premier malade mental qui va sejourner dans cet hopital des fous est Mr Reda Taoujni qui fait des superbes vdideo sur yotube a propos de l'administration malsaine de la ville d'Agadir par le PJD .
في الصين بني مستشفى في اقل من عشرة أيام ويحتوي على الف سرير نعم الف سرير ربمى الف سرير لا تتوفر عليها كل المستشفيات في المغرب واتمنى ان يتم إنجاز هذا المستشفى في غضون عشرة سنوات ان شاء الله
اللهم دم العز و النصر و التمكين و الصحة و السلامة و الافراح و الكسرات و التوفيق و التفوق باستمرار على ملكنا المفدى يارب العالمين و كن له ولي و الحافظ و المعين أينما حل و ارتحل الراءد بالجميع المقاييس في خدمة المغرب المغاربة الأحرار بشتى المجالات دون ملل او ملل و نكران الذات و الساءر الأسرة الملكية الشريفة و على الكفاءات المغربية الكفوءة التي تجعل المصالح العليا للمغرب و المغاربة فوق كل اعتبار باستمرار .
السلام عليك شي واحد يفهمن علاش مدينة زايو اقليم الناظور معندهاش مستشفى ومعندنا ولو واحدة انارة المرور سكانها 20/30 الف نسمة واش مشي مدينة ولا لي مسيرينها ممسوقينش . أنا أعيش مي المنيا عقلي فبلادي لي ولدة فيها لي بيت هناك ادفع حق الضريبة الماء الكهرباء والحارس ومثلي الألوف الذين يعيشون في أوروبا مفهمت والو شي واحد يفهمني الله يرحم الولدين وشكرا
اودي الصين بنات مستشفئ ف 10 ايام فيه اكتر من 1000 سرير نتما 100سرير ميزانية قدها قد ديال الصين في لخر تقولو يرئ المور في 2040