تم، ليلة الأحد 15 مارس الجاري، الاشتباه في إصابة مواطنة مغربية بفيروس “كورونا” المستجد، وهي تخضع حاليا للحجر الصحي بالمركز الاستشفائي الجهوي الحسن الثاني بمدينة الداخلة.
وأفادت مصادر محلية، بأن المواطنة المشتبه في إصابتها بفيروس “كورونا” المستجد، وهي في الثلاثينيات من العمر، مقيمة بمدينة الداخلة، وكانت مؤخرا في رحلة سفر إلى دولة فرنسا.
وحسب نفس المصادر، فقد وضعت تحت الحجر الصحي بالمركز الاستشفائي الجهوي الحسن الثاني بمدينة الداخلة، بعدما ظهرت عليها علامات تتوافق مع أعراض الفيروس المعروف طبيا بـ”كوفيد 19″، عقب عودتها من دولة فرنسا.
وأكدت المصادر ذاتها أن الحالة تخضع للعزل في غرفة مخصصة لهذا الغرض بالمركز الاستشفائي الحسن الثاني بالداخلة، وقد جرى أخذ عينة لإجراء التحاليل المخبرية المعمول بها في مثل هذه الحالات في انتظار صدور النتيجة من مختبر معهد باستور بالدار البيضاء.
يارب نتمنى ان تكون التحاليل خالية نت الفيروس، اللهم لاتسمعنا الا خيرا على اخواننا وأخواتنا ،ياربي تنزل العفو والعافية
اللهم إنا نرجوا لطفك و رحمتك يا رحمان يا رحيم
اتمنى تكون النتيجة سلبية المشكل في بعد المسافة لوصول التحاليل يقدر الفيروس لي في عينة التحاليل يطير مع بعد المسافة و يقولو للسيدة نتيجة سلبية علاه مصيفطوش السيدة الدار البيضاء كان احسن
الله يشافي كل مريض
المغاربة إن شاء الله قادرين أنهم يتغلبو على كورونا بإذن الله
هي في الداخلة و التحليل غادا دار في الدار البيضاء….
السياسة التي تنهجها الحكومة غير مجدية.واش أعباد الله السيدة في الداخلة والعينة تم أخذها إلى بالستور الذي يبعد بآلاف الكلمترات.كان يتعين على الدولة أن تحدث مختبر للتحاليل لمثل هذه الأمراض في كل جهة قبل أن تحل علينا مثل هذه الكارثة الفلوس كتهدر في الفسق والمجون وصحة المواطن آخر حاجة كتفكر فيها الدولة.لي مات را تهنات منو.أنا أحملها المسؤولية عن كل ما يقع للمواطن المغربي.دولة ديال العار
مع تطور العلمي التحليلات كيصيفطوها ف واتساب
لقد اتخذ قرار إغلاق الحدود بشكل متأخر شيئا ما لأنه يجب في مثل هذه الحالات اتخاذ إجراءات مستعجلة لتجنب الأضرار وحماية المواطنين خاصة عندما تتحدث منظمة الصحة العالمية عن جاءحة وفوق طاقتك لا تلام في اتخاذ قرارات إغلاق الحدود وشكرا