وزعت فعاليات المجتمع المدني بمراكش، الأربعاء، باقات الورود على القوات العمومية، المكلفة بتنفيذ حالة الطوارئ الصحية التي قررتها السلطات العمومية.
وجاءت هذه المبادرة المدنية، التي تمت بعد عزف النشيد الوطني، اعترافا بما تقوم به هذه القوات بمختلف ألوانها، لإنجاح الحجر الصحي، وحملات حث المواطنين على ملازمة منازلهم.
وأمام أنظار سكان حي جليز، وُزعت الورود على عناصر الأمن والقوات المساعدة، امتنانا بمجهوداتهم لمواجهة وباء “كوفيد-19″، إلى جانب الأطر الصحية ونساء ورجال التعليم والإعلام والصحافة.
مبادرة حسنة ولكن يجب أولا وقبل كل شيئ الوقوف بجانب الأطباء والممرضين والممرضات والبيولوجيين والصيادلة وجميع المساعدين بالمستشفيات.
في أوروبا و في الدول الديمقراطية يوزعون الورود على الممرضين و الأطباء و لم نسمع و نرى انهم يوزعون الورود على قواة الشرطة! هل قواة الشرطة هي التي تسعف المرضى و تنقذ حياتهم؟ دور الشرطة و خاصة المغربية منها هي قمع المقموعين والزرواطة في الشوارع لا غير.
لا زالت المعركة في بدايتها ولا زلنا لم ننتصر لكي نحتفل ونوزع الورود مع احترامي لقوات الأمن بكل فئاتها لكنني أظن أن من يستحق التكريم أولا هم الأطر الطبية التي تحارب في الصفوف الأمامية للمعركة .
مبادرة حسنة لأننا يجب علينا الوقوف مع الأطباء و كل من يساهم في ضمان حمايتنا خصوصا في هذه الظرفية الصعبة
عمل جيد ولكن فتشو على المحتاج او العاطل او عونوهم كينا ناس كتاءلم في صمت
و ماقدراش تقولها.
لا تبخسوا عمل الاجهزة الامنية فادا كان الاطباء والممرصون في المستشفيات يستقبلون بعض الحالات فقط علما انه الى حدود الان لا يوجد دواء وهو من صميم عملها .فقوى الامن تقوم بعملها الاعتيادي وهو حفظ النظام اضافة العمل على تطبيق الحجر الصحي على كافة السكان ومراقبة التحركات بين المدن .من يتواجد الان بمداخل ومخارج المدن الشرطة.من يسهر على ممتلكات الناس في الشوارع الان الشرطة.من يكون وجها لوجه امام تلمواطنين بدون قفازات وكمامات في الشارع واتناء المراقبة واتناء الاستماع اليهم وفي الزنازن واتناء التقديم الى المحاكم الشرطة عكس الاطباء الدين يتزودون بوسائل الحماية
هده اجابة على المغلقين فقط .اما الحقيقة فكل اجهزة وموظفي الدولة في الصف الامامي.قوى الامن لمختلف نلاوينها.رجال تلسلطة واعوانها. الصحة.الصحافة…
عوض توزيع الورود سواء على الشرطة او الدرك اوالقوات المساعدة علينا الالتزام بقانون الطوارئ الصحية وعدم التجول بالشارع العام او التجمهر على ابواب العمارات للتنكيت والأحاديث الفارغة .فإنه كلما التزم المرء بيته يكون قد قدم للبشرية خدمة انسانية وساهم في تعزيز المناعة و القضاء على الجائحة الفتاكة
بعد توزيع الورود ..جاء دور توزيع المعونات للفقراء والمساكين والأرامل و المعوزين.
ولينوا بأيديهم…وكفاكم من القمع والضرب المبرح .
فالشعب امي ليس واع بما فيه الكفاية لتحمل المسئولية.
فهو نتاجكم ومنتوجكم بعد عقود طويلة من التهميش.
فرضتم الحضر والمكوث في المنازل.
فلا تفرضوا انفسكم عليهم في الشوارع
شيء جميل اكيد لكن أين المسافة القانونية الصحية بين الأشخاص يا سادة.
وأؤكد لكم ان المعركة مازالت في بدايتها والمسألة مرعبة جدا جدا.
اللهم استرها علينا وعلى الإنسانية جمعاء امين
امين يا رب العالمين.
الكلاخ بعينيه هو هدا. يمشو يتخشاو فديرهم احسن ايهم و يخليو النس يخدمو. حتى تسالي هاد المصيبة و هاديك الساعة يكون لهم احسن تكريم. اصلا خاص تكون بيناتهم 2 metre minimum.
وهل رجال الأمن محتاجون إلى الورود والزهور والفل والياسمين ؟ إنهم يحتاجون إلى من يساعدهم على إدخال بعض الحاهلين إلى منازلهم وتنظيم الاصطفاف أمام الصيدليات والمتاجر والمخبزات والإدارات. إنهم يحتاجون إلى متطوعين أما الورود فسيتم التخلص منها خلال ثوان معدودة ويذهب ثمنها هباء منثورا.
انتبهو للفقير اولا الموقوفين عن العمل ادا كنتم غيورون عن بلادكم الكماليات تترك حتى نرى النتيجه الجوع سيكسر الحجر الصحي في الأيام القليلة رغما عنى جميعا وبهذا الوضع الحالي ستنفجر القنبلة الموقوته وسنحمل جميعا كرونا اننا نزداد تازما يوما بعض يوم لان cnss ليست للكل فحذار.
بدون تعليق الجهاز الطبي عامة بأطباء وممرضين والعاملين في كل مصلحة محسوبة عن الصحة لهم أغلى وأغلى وأغلى من الورود وهم في الواجهة لمواجهة الخطر من طبيعة الحال هم ٱلأولى بكل الشكر ولايقدر أحد أن يكافءهم إلا الله نسأل الله أن يعينهم ويعتني بهم وكونوا على يقين أن كل الشعب واع بمجهوداتكم ويدعوا معكم بالصبر لقوله تعالى) ٱصبروا وصابروا ورابطوا وٱتقوا الله لعلكم تفلحون( صدق الله العظيم.
قوات الأمن ليست بحاجة إلى ورودكم الهدية الوحيدة اللي يريدونكم أن تقدموها لهم هو الجلوس في منازلكم والتحلي والانضباط لتسهيل المأمورية عليهم و تجاوز الأزمة يسلام
هؤلاء الرجال يستحقون منا جميعا كمغاربة كل التقدير والتكريم والتشجيع والدعاء لهم بكل خير. نسأل الله تعالى أن يشافي ويعافي الجميع. شكرا هسبريس على الموضوع والنشر
الى ابراهيم
أجي خود هاد. الورد غي بقا فداركم وهنينا
اسيدي ماتقرب ماتعطيه مايعطيك الله يهديكم الناس مرضو بورقة خداوها من عند مريض
السلام عليكم
وا عباد الله جلسو في ديوركوم مشي وقت المجاملات و الاحتكاك هذا!!! واش حنايا محبوسين في ديورنا لاحتواء الامر و الخروج انشاء الله من هته المحنة باقل الخسائر ، و انتم تتحولون في الشوارع دون احتياطات و لا مسافة احتياطية ولا والو؟؟؟!!!!! نحن نعرف قيمة اي واحد في هذه البلاد غي الزمو بيوتكم و احترمو التدابير المفروضة في هذه الازمة!!!!! الله يعطينا غي للي يفهمنا!!!!
Il faut leur donner des protecteurs pour se protéger
Ce n’est pas le moment d’offrir des fleurs
Qu’est ce que t’a besoin pour s’habiller
J’ai besoin d’un bague
La plus part des policiers et gendarmes ne sont pas protégés
Ils sont en face du danger en permanence
Il touchent les papiers et les habilles des passants