أكدت التحاليل المخبرية التي أجريت بمعهد باستور، في الدار البيضاء، أن المرأة الفرنسية التي وضعت مساء الثلاثاء الماضي تحت الحجر الصحي، في مستشفى تزنيت، غير مصابة بمرض “كوفيد 19”.
وأوضحت المعطيات المتوفرة لهسبريس أن المعنية بالأمر، المقيمة بـ”جماعة إثنين”، ثبتت سلامتها من فيروس كورونا المستجد، الشيء الذي يبقي إقليم تزنيت بلا تواجد للفيروس إلى حدود اليوم الخميس.
وكانت المواطنة الفرنسية المسنة قد تقدمت إلى مصالح المركز الاستشفائي الإقليمي الحسن الأول بتزنيت بعد إحساسها بأعراض تشبه تلك المتعلقة بـ”وباء كورونا”.
يجب على الدولة الاستفادة من الضرفية الحالية. وبناء مختبرات بنفس معايير باستور أو أحسن وكذلك تكوين أطر. شيء مؤسف أن نرسل التحاليل من تزنيت إلى الدار البيضاء لكي نشخص حالة،! تقبلو مروري
الحمد لله لو كانت في فرنسا لما شفيت لان الفيروس يتقوى في درجة الحرارة المتدنية و اقل من 30 درجة
هذه دعوة للفرنسيين الكهول للجوء الى المناطق االساخنة والجنوبية بالخصوص ايام البرد
C'est le temps de mettre en place des laboratoires pour les tests corona à Agadir et au sud du maroc….et augmenter le nombre des tests qui se font par jour parce que les cas déclarés maintenent ne sont pas les cas réels puisque les medecins séléctionnent ceux qui peuvent bénéficier des analyses….alors que meme si t'as des symptomes ils te disent que ça veut pas dire exactement qu'il s'agit de corona…alors que parmi les secrets de la réussite de la chine était le nombre des tests meme pour les gens qui n'affiche pas des symptomes …..
لماذا نهتم بالاجانب بشكل كبير في هذا البلد. اليس من الطبيعي الاهتمام بابناء البلد اولا!!!!
يعتقد الناس أن الهواء الساخن يقتل هذا الفيروس ويستخدمون مجففات أو بطريقة ما تزيد من درجة حرارة الغرفة للمساعدة في منع الانتشار ، لكن هذا لن يحدث. وقد قيل أيضًا أن الأشخاص الذين يعيشون في مناخات حارة ورطبة أقل عرضة للإصابة و هذا ليس صحيحا. كان الطقس حارًا في فبراير في سنغافورة في ذروة كورونا .