نظمت قيادة المنطقة الإقليمية للأمن بالصويرة، الاثنين، حملة للتبرع بالدم لفائدة مركز تحاقن الدم.
وجاءت هذه العملية استجابةً لنداء المكتب الوطني لتحاقن الدم، الذي دق ناقوس الخطر حول مخزون هذه المادة الحيوية، بمناسبة الظرف الاستثنائي الذي تعرفه المملكة المغربية.
وتميزت عملية التبرع بالدم بانخراط تلقائي لكافة أطر وعناصر المنطقة الإقليمية للأمن بالصويرة، للرفع من مستوى مخزون الدم على المستوى الوطني، وإنقاذ المزيد من الأرواح.
المبادرة التي نظمت بتنسيق مع المديرية الإقليمية للصحة، والمركز المحلي لتحاقن الدم، تمت وفق التدابير الاحترازية التي وضعتها السلطات الصحية لمواجهة وباء “كوفيد-19”.
وساهمت هذه الشروط التنظيمية والصحية، في جعل عملية التبرع تمر وفق الشروط الأساسية للبعد الوقائي، حفاظا على صحة الأطقم والموظفين المانحين لهذه المادة الحيوية.
وتأتي هذه الحملة المنظمة تحت إشراف مصالح الصحة بالمديرية العامة للأمن الوطني، وقيادة ولاية أمن مراكش، قصد التضامن والتجاوب مع متطلبات الحالة الراهنة.
يذكر أن المدير العام للأمن الوطني، أعطى سابقا تعليمات خاصة لتنظيم عملية شاملة للتبرع بالدم في أوساط موظفي الأمن الوطني بربوع المملكة.
برافو لرجال الأمن ، تقدمون عملا رائعا
حفظكم الله ، و أتمنى من الجميع أن يقوم بالتبرع و لو بالقليل مما لديه ، يد بيد سنتغلب عن هذا الوباء بإذن الله
تحية تقدير و إجلال لرجال الأمن، بكم نعتز و نفتخر في وطننا
في الدار البيضاء كاين خصاص الوالد كان خاصو الدم حيت عندو اللوكيميا وقالولي خاص متبرعين
لماذا لم تنقل التجربة الى نساء ورجال التعليم؟
إني متيقن ان اخلاصهم ووطنيتهم لن يمنعهم من التبرع بالغالي والنفيس.تكفي فقط المبادرة فالاستجابة ستكون اعلى من المتوقع.
شكرا للمجهوداة الجبارة التي لا ثمن لها
مبادرة طيبه منكم وفقكم الله كما اوجه النداء الى كافة المواطنين ان يجعلوا التبرع بالدم عادة في حياتهم ربما بقطرات دم يجازيك الله بها خيرا كثيرا تجده عند لقاء الله
فائق التقدير والاحترام و التبجيل لرجال و نساء الامن الوطني الذين لم يكتفو بالتضحيات جسام و مجهودات جبارة التي يبدلونها ليل نهار من أجل حماية الوطن و مواطنين من كافة الأخطار و المخاطر على رأسها فيروس كورونا مستجد الجاءحة خطيرة السريعة عدوى و الانتشار التي تعزو العالم بأسره و أعلنت دول عدة بالعالم على رأسها قوية الحرب عليها بلاهوادة لأنها تستهدف الاقتصاد و تحصد الأرواح بشكل مخيف وهاهم أبناء الوطن أبرار نساء ورجال بالمجال الامني في صفوف امامية بل فداء بروح و دم من أجل المغاربة و المغرب مما يجعل المرء متحضر عاجز عن تعبير لشكرهم هؤلاء ورفاقهم في درب بل كل سلطات مواطنة وطنية مخلصة لشعارنا الخالد
الله *** الوطن *** الملك .
هؤلاء الفخر و المفخرة المغرب المغاربة الأحرار عن جدارة و استحقاق بالحصيلة الرائدة بالجميع المقاييس على أرض الميدان رغم إرهاصات و تشويش و اخبار مزيفة إلى جانب فئات غير ناضجة بمجتمعنا باختصار أملنا لهم الصحة والسلامة و الافراح و المسرات و التوفيق و التفوق باستمرار ليبقى المغرب كما كان معززا مكرما شامخا بين امم إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
هنيءا لهم ودماءهم اصبحت تجري في دماء الشعب وعلى الشعب وخاصة المتهورين اللذين لايعترفون بما تبذله هاته الشريحة من خدامهم ان يراجعوا انفسهم ويساعدوهم بالركون بمنازلهم استجابة لنداء الحجر الصحي لتخفيف ضغط العمل على رجال الامن ….دمتم اوفياء لله والوطن والملك …وجازاكم الله خيرا يارجال الامن..