نفت مصادر مسؤولة من عمالة مراكش، فرض الحصار على عدة مناطق بمدينة مراكش.
وأوضحت هذه المصادر، في تصريح لهسبريس، أن “ما يُروج غير دقيق”، ووصفته بـ”الخبر الزائف العاري من الصحة”.
وأضافت: “هذه ليست تدابير استثنائية، بل هي فقط الإجراءات النظامية المقررة وفق البروتوكولات الطبية، كما هو معمول به في كل مناطق المملكة، وفق المسطرة التي فرضتها هذه الفترة الحرجة”.
وتداول القاطنون بمدينة مراكش، الثلاثاء، من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، وعبر تقنية “الوتساب”، خبر فرض حالة الحصار على عدة أحياء، بعدما ارتفعت حالات الإصابة إلى 119.
وراج أن هذا الإجراء الذي اتُّخذ تلته عملية تزويد السكان بشكل يومي بحاجياتهم من المواد الاستهلاكية، والمراقبة الطبية مرتين في اليوم. كما أن الحصار يشمل التجمعات السكنية التي عرفت حالات وفاة وإصابات بوباء “كوفيد-19” بمقاطعة جليز، وسيدي يوسف بن علي، وجماعة تسلطانت، والنخيل، وجماعة واحة سيدي إبراهيم ضواحي مراكش.
ادا كان في مصلحة الساكنة ما المشكل. قد تضطر السلطات لهده الطريقة لعدم انتشار الوباء في كل المدينة
نسال الله السلامة والعافية يارب العالمين
اللهم ارفع عنا هدا البلاء
وليكن مادام في مصلحة ساكنة هذه الاحياء.
والله مادامت مصلحة ساكنة هذه المناطق تقتضي فرض حتى الحصار فلا بأس وذلك حرصا على سلامتها و سلامة باقي أبناء مراكش الغالبة مع العلم أنني من أبناء و ساكنة سيدي يوسف بن علي و أنا من المتحمسين لأجراء كل تدبير تقتضيه المصلحة العليا
يجب على جميع الساكنة ان يساهمو في إنجاح الحجر الصحي وتوعية اقربائهم وجيرانههم عبر التواصل ويحثونهم عن خطر العدو الفيروسي الدي لا يفرق بين الرضيع والعجوز والله ينجينا منو جميعا