كشفت التحاليل المخبرية، التي أجريت على 17 حالة بمدينة الريش إقليم ميدلت للكشف عن جائحة “كوفيد-19″، أن حالة واحدة نتائجها إيجابية، ليرتفع عدد المصابين بإقليم ميدلت إلى 24 حالة مؤكدة.
وقالت مصادر مسؤولة إن التحاليل المخبرية أثبتت أن 11 حالة نتائجها سلبية وخالية من هذا الوباء، مشيرة إلى أن جميع الحالات الـ12 بما فيها الحالة المؤكدة هي من العائلة نفسها التي ترقد بالمستشفى الجهوي مولاي علي الشريف بالرشيدية الحاملة لهذا الفيروس.
وبإقليم الرشيدية، كشف مصدر مطلع أن الإقليم سجل حالة مؤكدة جديدة اليوم الاثنين، ليرتفع العدد إلى خمسة أشخاص، مشيرا إلى أن الحالة الجديدة هي من مخالطي إحدى الحالات السابقة بمدينة أرفود.
وبتسجيل حالتين جديدتين بجهة درعة تافيلالت، يرتفع عدد المصابين بالجهة إلى 43 حالة مؤكدة؛ منها 24 حالة بإقليم ميدلت، و10 حالات بإقليم ورزازات، و5 حالات بإقليم الرشيدية، و3 حالات بإقليم زاكورة، وحالة واحدة بإقليم تنغير.
الغريب في الامر ان حالة ارفود قد اجريت لها الفحوص سابقا وكانت سلبية مما يطرح اكثر من سؤال عن مصداقية التحاليل المخبرية.
بكل صدق لقد فقدتم السيطرة ، كيف تدعون ان باستطاعتكم السيطرة على الفيروس وانتم منذ شهر مارس الى الان اجريتم 4000 تحليلة فقط .
اللهم احفظ مدينتي الريش واحفظ سكانها و المغاربة وجميع المسلمين
الى صاحب التعليق رقم 2 : فقدوا السيطرة بفعل الجهل المطبق للمواطنين الذين مع كامل الايف لم يستوعبوا فوائد الحجر الصحي ولم يلتزموا بالبقاء في دورهم ومنازلهم وييتهترون بالنصائح والارشادات الموجهة الى الناس عبر مختلف وسائل الاعلام المرئية والمقروءة وعبر النيت ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظبم
أغلب الحالات اللتي تمّ تسجيلها هي عائلات أحد أفرادها نقل العدوى يجب توعية الناس في التلفزة بتفادي الزيارات العائلية ووضع الكممات عند الخروج … إرتفاع الإصابات مؤخرا لأنه عائلة بأكملها تصاب في آن واحد
اللهم ربي الناس ادهب الباس اشفي انت الشافي لا شفاء الا شفاك شفاء لا يغادر سقما ولا يترك الما
الى الناس لي فضحاتنا بعدد التحاليل قلال، راه الدولة هادي هي الامكانيات ديالها، راه التحاليل لي كيدير المغرب راه ديال ADN, كتعطل بزاف،من 4 حتال 5 ساعات، كيف غادة دير هاد الدولة، وزيد الاجهزة راه صعيب باش يتشراو في هاد الوقت، كل دولة كتحتفظ بالاجهزة لنفسها،الله يهديكم عطونا غير سكات وجلس في دارك، بنادم مباغيش يجلس غير كيداور بحال مكاين حتى حاجة، حتى كيطيح عاد يبدى يبكي على الدولة، راه عياو معاكم جلسو، راحنا معندناش باش نقدو على هاد الوباء، غير بالجلوس والوقاية، اما العلاج مكينش
المسؤولية الكبرى مسؤولية المواطنين بالدرجة الأولى و لولا الخطوات الأستباقية للمغرب لكانت الاصابات بالاف واغلب الاصابات كانت نتيجة تخالط محليين بوافدين في مناسبات كجنازة او عقيقة فلنتزم بالحجر الصحي لنتجاوز هذه الأزمة في اقرب وقت و بأقل الخسائر