أحدثت المحكمة الابتدائية بالعيون منصة إلكترونية للخلية المحلية للتكفل بالنساء والأطفال ضحايا العنف، تمكن من تقديم الشكايات عن بعد.
وفي هذا الصدد، يُنهي وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالعيون إلى علم كافة المواطنات والمواطنين أنه في إطار اهتمام مؤسسة النيابة العامة بقضايا العنف ضد النساء والأطفال، وتفعيلا لدورية رئيس النيابة العامة رقم: 20 س/ر. ن. ع بتاريخ 30 أبريل 2020، وفي إطار التدابير الاحترازية للحد من تفشي وباء كورونا المستجد كوفيد 19، تم إحداث منصة إلكترونية للخلية المحلية للتكفل بالنساء والأطفال ضحايا العنف، من خلالها يمكن تقديم الشكايات عن بعد.
وأضاف البلاغ الذي تتوفر جريدة هسبريس الإلكترونية أن المنصة المحدثة ستمكن النساء ضحايا العنف من تقديم الشكايات عبر القنوات الإلكترونية وتجنب عناء التنقل إلى مقر المحكمة.
وحسب البلاغ ذاته فإن هذه المنصة الرقمية تأتي كدعامة إضافية للوسائط الرقمية التي سبق أن وضعتها المحكمة الابتدائية بالعيون رهن إشارة المتقاضين، كما تمكن من الاتصال بالنيابة العامة للإرشاد والتوجيه وتقديم جميع الخدمات، بما فيها تقديم شكاياتهم عبرها.
علموا الناس دينهم وخلق رسول الله صلى الله عليه وسلم وقيم ديننا الحنيف تجنوا ثمار ذلك بمجتمع راقي وسليم.
أما أن تجعلوا المرأة دائما ثائرة متجرأة فهذا هو العبث لأنها ستخسر حتما أمام رجل متجبر جاهل
وضفوا الإعلام في توعية الناس و تربيتهم على قيم الإسلام أما السهرات والموسى والرقص والمجون فلن يزيد الوضع إلا فظاعة
فحصوا غير شكايات القديمة. ديال نصابة بشيكات ؤ هاربين من العدالة.
أما لي غارق مشاكل معندوس وسائل باش إتاصل بالمحكمة
كتاب الله عز وجل .أعطا للمرأة حقها والرجل كدلك على حد سواء. ليأتي الآن من يسمون أنفسهم الحقوقيون .و…و…الخ ليعطوا المرأة حقها .الكل يعلم أن هده سياسة بعيدة الأمد لتدمير ما تبقى من الحياء والعفة.
وحق المرأة راه كرمها الله في القرآن الكريم وعطاها حقوقها كاملة وكفي اليوم أكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي وراظيت لكم الإسلام دينا
العدالة العادلة هي نقطة الانطلاقة و الوصول لما تحقق لدى دول التي وصلت إلى رفاه وبالتالي هي سبيل وحيد الى تحقيق الأهداف منشودة اقتصاديا سياسيا اجتماعيا بآفاق واعدة الأجيال القادمة على راسها ترسيخ دولة الحق و القانون و قطاع بالاقاليم جنوبية يلعب أدوار طلاعية رائدة كما ترغب مؤسسة الملكية و يتطلع المغاربة الفخورين و المعتزين إلى ما تحقق من مكتسبات بهذا المجال داخليا و خارجيا بحيث عرى الادعاءات و مغلطات و التضليل الذي ظل يمارسه الانفصاليين و جميع متاجرين و متلاعبين بالمجال حقوق الانسان وفق مصالح الضيقة محظة وبالتالي المغرب اليوم يتطلع إلى آفاق واعدة انيا و مستقبلا تظاهي العالم متقدم متحضر بمختلف المجالات من ضمنها حقل العدالة و من لم يواكب التطورات التي تشهدها المملكة بمختلف المجالات رغم اكرهات و التحديات على رأسها عدم اقتصادية و مناخية و عدم نضج فهو خارج سرب يغرد لا يواكب التطورات العالمية باختصار .