أفادت مصادر طبية بمدينة ورزازات، أن فترة وضع عدد من المخالطين للمصابين بـ”كورونا” المستجد بورزازات تحت الحجر الصحي، انتهت مدتها الاثنين، ولم تُسجل أية إصابة أو ظهور أعراض مرتبطة بالفيروس في صفوف هؤلاء المخالطين.
وكشفت المصادر ذاتها، في تصريح لهسبريس، أن المصالح الطبية المختصة، رفعت الحجر الصحي عن 225 مخالطا للمصابين من موظفي السجن المحلي بورزازات، بعد قضائهم المدة القانونية تحت مراقبة طبية صارمة، في الفنادق المخصصة لإيواء مخالطي المصابين.
ونُقل هؤلاء المخالطون عبر وسائل النقل التي خصصتها لهم السلطات الإقليمية بغية إيصالهم إلى منازلهم، بعد قضائهم المدة القانونية المسموح بها في الحجر الصحي، لتفادي انتشار وباء “كورونا”، أو انتقال العدوى إلى عائلاتهم.
نتمنى أن لا يتم نقلهم إلى منازلهم بنفس الطريقة التي تم بها نقلهم إلى الحجر، أي بالبيكوبات المتعفنة. ثم إنه كان يفترض إجراء التحاليل رغم عدم ظهور الأعراض، فعدم ظهور الأعراض لا يعني عدم التقاط العدوى.
نسأل الله السلامة.
الحمد لله ياااااااااااااااااااااااااااااااااااربي الحبيب
تم رفع الحجر الصحي عنهم و ايصالهم الى منازلهم دون ان تأخد منهم عينات لترسل الى المختبر للتأكد من خلوهم من المرض،ماذا لو كان احدهم مريضا ولم تظهر عليه اعراض المرض او لا تظهر عليه اعراض المرض.سنعود الى الصفر و تقومون بجرد المخالطين وبهذا تذهب المجهودات سدا.استغرب حقا التناقظ في طريقة رفع الحجر الصحي للمخالطين.هل حقا تعتقدون ان استوفاء المدة القانونية للحجر الصحي دون ظهور الاعراض يعني انهم سليمون.على ما يظهر بهاته الطريقة سيبقى عدد المخالطين دائما في إرتفاع ولن ننهي ابدا فترة الحجر الصحي التي فرضته الدولة حتى نشيخ.
رغم المؤشرات الإيجابية التي تعلن عليها وزارة الصحة و المسؤولون عن الحالة الوباءية ببلادنا. إلا أنه اصبح من الواجب بل و من المفروض علينا نحن كمواطنين ان نضاعف من جهودنا بالالتزام و الوعي التام و المسؤولية والحرص الجاد والخالي من أي نوع من أنواع التخادل و الأنانية باتباع التدابير الوقائية والتباعد الاجتماعي ووضع الكمامات حفاظا على أنفسنا وعلى أسرنا وكل من نحبهم حتى نتمكن من تخطي هذه المرحلة الصعبة والوصول إلى بر الأمان. فهلم يا وطني
الحمد لله،إوا عندك أسي اليوبي تنسى و متنقصهومش من دك 8800 مخالط.
الحمد لله و الشكر لله .. اللهم اشفى جميع مرضى المسلمين
السيد اليوبي صرح من قبل أن 78 في المائة من المصابين بالفيروس لا تظهر عليهم علامة المرض إذا لماذا لم يخضع هؤلاء المخالطين للتحاليل؟؟
وهل خضع هؤلاء المخالطين إلى التحليلات للكشف عن الوباء قبل إطلاق سراحهم وخروجهم من الحجر الصحي بعد انقضاء مدة هذا الحجر الصحي.لكي تتبثت براءتهم النهاءية من الوباء وعدم حملهم للفيروس حتي لا ينشرونه في وسط السكان عند عودتهم إلى منازلهم.؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يجب توضيح ذلك !!
ياك قالتو ان نصف الحالات لا تظهر عليهم الأعراض هادو الى كانت عندهم مناعة قوية هما اصلا مصابين ورجعو لحياتهم الطبيعة ف راه كاريثة عظمى