تعزز العرض الصحي بالمركز الاستشفائي الإقليمي سيدي حساين بورزازات، خلال اليومين الأخيرين، بمجموعة من المعدات الطبية والبيوطبية الجديدة، في إطار التدابير الرامية إلى الحد من تفشي فيروس “كورونا” المستجد وتجويد الخدمات الصحية.
وشملت هذه التجهيزات الجديدة 80 سريرا استشفائيا بكل لوازمها، بالإضافة إلى معدات طبية وبيوطبية أخرى ذات استعمالات مختلفة، من شأنها تحسين الخدمات الصحية المقدمة لساكنة الإقليم والأقاليم المجاورة.
وتهدف هذه العملية، التي ساهمت فيها عمالة إقليم ورزازات، في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، بشراكة مع وزارة الصحة، إلى المساهمة في التخفيف من تداعيات الجائحة، وتقوية البنية التحتية واللوجستيكية بالمركز الاستشفائي الإقليمي سيدي حساين بورزازات، حسب تصريح مسؤول بقسم العمل الاجتماعي بعمالة ورزازات.
وكشف المسؤول ذاته، في تصريح لهسبريس، أن عبد الرزاق المنصوري، عامل إقليم ورزازات، وبعد وصول المعدات الجديدة، قام بزيارة ميدانية إلى المستشفى الإقليمي، للوقوف بصفة شخصية على عملية استلام الأجهزة والمعدات الطبية المقتناة.
مبادرة جد طيبة معدات بدون نظافة كمن يصب الماء في الرمل لذا يجب الحزم ثم الحزم في هذا المجال
بعد نهاية الحجر الصحي سوف تباع كل هذه المعدات الى مستشفيات خاصة تحت صمت المسؤولين هو الأمر اصبح عادي عندهم السرقة والنهب والكذب عند هؤلاء المسؤولين مثل شربهم الماء .المهم كل المعدات التي اشترتها الحكومة سوف تنهب من طرف مسؤولين التي عينتهم الحكومة
المشكلة و الإشكالية إلى متى سنبقى بسرير إنعاش واحد
اللهم ارفع عنا هدا الوباء .واشفي مرظانا وارحم امواتنا
نحتاج 5اسرة الإنعاش على الأقل واحد غير كافي الله أهديكم اي حاجة كتجينا كاتمشي بمراكش أو الراشدية
إنشاء الله الا مشا هاد الوباء غدخل السبيطارات ديال المغرب تلقا كلشي تبخر بحال الا عمرهوم دارو شي حاجة وعقلوا على هاد الهضرة الأسرة واجهزة الانعاش والاجهزة طبية في خبر كان كلشي غيمشي المصحات الخاصة