تعيش السلطات الإقليمية والمحلية ولجان اليقظة الطبية استنفارا بإقليمي برشيد وسطات، لتحديد مخالطي المصابين ببؤرة صناعية، بعدما ارتفع العدد الإجمالي للحالات المؤكّدة إصابتها بفيروس” كورونا” المستجد إلى 45 حالة إيجابية، في حدود الرابعة من مساء اليوم الأربعاء، في صفوف عمال وعاملات وحدة صناعية بعاصمة أولاد حريز.
وأفادت مصادر هسبريس أن الحالات المؤكّدة مساء اليوم بوحدة صناعية في النفوذ الترابي لإقليم برشيد بلغت 12 حالة جديدة بعد التحاليل المخبرية الإيجابية، فضلا عن 33 حالة مؤكّدة سجّلت مساء أمس الثلاثاء، وتتوزّع الحالات الإجمالية بالوحدة الصناعية حسب مقر السكن، بين كل من برشيد بـ25 حالة، وسطات بـ15 حالة، و4 حالات من الدار البيضاء، فضلا عن حالة واحدة من الدروة.
وبحسب معلومات صادرة عن المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة ببرشيد، فإن الحالة الوبائية الإجمالية كانت مستقرة في 16 حالة إلى حدود مساء الاثنين الماضي، تعافى منها 14 شخصا، دون تسجيل أية حالة وفاة منذ ظهور الوباء بالإقليم، إلا أن تأكيد 45 حالة إيجابية إلى حدود مساء اليوم الأربعاء بوحدة صناعية، رفع العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس في إقليم برشيد إلى 61 حالة مؤكّدة.
وبلغت الحالات المستبعدة بعد التحاليل المخبرية السلبية 851 شخصا، في حين وصل عدد المخالطين بإقليم برشيد إلى 328 حالة، أنهى منها فترة المراقبة الطبية ما مجموعه 257 فردا، في حين لا يزال 71 شخصا من المخالطين تحت المراقبة الطبية.
ويتوزّع إجمالي الإصابات بفيروس “كورونا” المستجد، البالغ عددها 61 حالة إلى حدود مساء اليوم، حسب الرصد الوبائي للمندوبية ذاتها، وفق مقر سكن المصابين، بين مدينة برشيد بـ27 حالة، و15 حالة تنحدر من سطات، و9 حالات بالسوالم، و4 حالات بالدروة، في حين سُجلت حالتان بالكارة، فضلا عن 4 حالات بالدار البيضاء.
الله ياخذ فيهم الحق في هذا العواشر لأنهم يساهمون في استمرار سجننا و تعذيبنا نفسيا.
الحل هو تشديد الرقابة على المصانع والشركات راه الي بقى الحال هاكذا غادي تزيد الأمور تصعاب خصوصا بعد رمضان فاش غادي يوليو العمال اتجمعو في الفطور او الغذاء خاص الحل
حكومة فاشلة كتفكرو غي فالشركات والمواطن البسيط اخر همكم.الناس اللي مفروقين على ولادهم هدي شهراين مفكرتوش تجمعوهم والمواطن البسيط اللي عندو مشروع بسيط وخسر كل ما كيملك بسبب حجركم الصحي الفاشل المطبق فقط على الضعفاء
قلناها منذ البداية إن لم تتوقف المصانع و المعامل و الادارات و الجماعات فسيبقى الفيروس في الانتشار و يبقى العاملون و العاملات أكبر ضحية نتيجة استهتار الحكومة بهذه الفئة على حساب الفئة المشغلة كي لا تتوقف عجلتها، يعتبروننا قطيع في مزرعتهم يفضلون رجال الاعمال و اقتصاداتهم على اولاد الشعب و صحتهم، أين الحظر الذي تتكلمون عليه و جميع المدن مملتئة شوارعها و أسواقها، صوروتوا ديك جوج فيديوس فالاول باش يبقاو يديروليكم الاشهار و الشعب غافل على سياستكم ،، لماذا الحظر بالليل دون النهار و كنشوفو كيخرجو بلي الورقة و لي بلا ورقة
اذا لم يتم غلق الوحدات.الصناعية لن تتوقف.العدوى ولن نقضي على الفيروس……كان من الافضل ان نترك المدارس تشتغل تقريبا نفس الشيء……
اظن ان البؤر الصناعية هي التي لن تجعلنا ان نمر الى بر الامان المغرب كامل متوقف فلاحيا صناعيا سياحيا واصبحنا نتعايش مع الفقر المدقع لماذا لن نغلق هده المناطق الصناعية حتى نتمكن من كتم هدا الوباء البؤر الصناعية تخلق البؤر العائلية ونبقى دائما ندور في الحلقة الفارغة يجب الحسم لان هناك خلل كبير في هدأ الشأن ان نحجر على مدينة يتجاوز عدد سكانها عدد كل المعامل في المغرب ولا نستطيع وقف شركة تستخدم ما يقل على اللف شخص هدا ليس هناك مايبرره
المرجو من السلطات إن كان ولابد من المصانع و المعامل تبقى مفتوحة أن يظل العمال بها في مكان مخصص لهم لا يعودون إلى ديارهم و بهذا نقضي على انتشار الفيروس دون وقف عجلة الإقتصاد
نعم كل هده الإصابات مع الحجر الصحي و العزل الطبي كان الله تعالى في مشاكل المغاربة بعد رفع الحجر . الاصابات ستتوالد بالآلاف و البؤر ستنتشر انتشار النار في الهشيم .إننا امام مرض عضال سيطول . الناس الآن في بهجة من أمرها عدا الضائقة المالية أو الفاقة و الاحتياجات لكن بعد رفع الحجر و بعد أن يرى الاخ اخوه يسقط و الصديق صديقه و القريب قريبه و الأبناء اباءهم و الآباء اولادهم و الجار جاره و الحي الحي المجاور…ستتكون موعظة عارمة و ثقافة صارخة و وعي لا نظير له بخطورة او جدية الآفة . الصين على سبيل المثال بعد أن صرحت الحكومة بفتح البلاد لازال كثير من الشعب يغشى منازله و مواقعه لمادا لأنهم أبصرو و لمسوا معانات الملايين و موت مئات الآلاف و اختناق المستشفيات حتى التراكم في كل قطعة من ساحتها … استعدوا و أعدوا و تزودوا فإن خير الزاد التقوى
و ماذا عن سائقي حافلات المستخدمين. وعن سوق المسيرة الجديد. برشيد تعرف استهتار بالحجر الصحي. أين تقرير لجنة مراقبة المصنع من الإحتياطات من كوفيد19. هل كانت به الصرامة أم التساهل. ولماذا هاد المصنع مبني فوق أرض فلاحية بعيدا عن الحي الصناعي.
لمادا لانستغل فترة عيد الفطر بإغلاق جميع لوزينات لمدة سبعة أيام حتى نعرف أين الخلل فلا يعقل أناس مطبقة الحجر بدون مورد رزق والشركات وسوبير ما رشيات مفتوحة فأين خطاب الحكومة صحة المواطن اهم من الاقتصاد لتبرير تمديدها الحجر الصحي
الكارثة والفضيحة كما تبين ان هناك ناس ذوو نفوذ استمروا في العمل و بلا احتياطات السلامة الصحية للعمال. لي بغينا نعرفو هو واش هد الناس فوق القانون ولا القانون يطبق على فئة معينة.
معيساليوشي البؤر الصناعية. ضروري المخزن يقوم بالمراقبة واش الناس هادو اطبقو في قواعد الصحة والا لا. ادا ميطبقوشي يشدو باباه…
اذا لم يتم غلق الوحدات.الصناعية لن تتوقف.العدوى ولن نقضي على الفيروس……كان من الافضل ان نترك المدارس تشتغل تقريبا نفس الشيء……
الحل هو مناعة القطيع وكل واحد باخد الاحتياطات ديالو لاني لاحضت ان الدولة انهزامية ونعامة امام الرأسماليين المتوحشين ومخرجة عينيها قانونيا ودستوريا امام الشعب المغلوب على أمره بحجة تطبيق قانون الطوارئ الصحية من حجر صحي وبقا في دارك حتى تموت في دارك
يجب رفع الحجر الصحي عن المدن التي تخلو من الإصابات و التي التزمت بالتباعد الاجتماعي. و الإبقاء على الحجر في المدن التي لا تلتزم به.
لقد تم تأكيد أن بؤر الوباء صناعية حتما و التي تتحول الى أسرية بطبيعة الحال ثم الى عائلية لاحقا .. بالنسبة للدار البيضاء لايوجد حجر بتاتا اللهم الأطفال من يعانون من الحجر أما الكل في الشارع و الاكتظاظ في الشوارع الرئيسية و التجار رغم إغلاق محلاتهم يشتغلون بالليل و النهار و التجارة في أوجها و بأغلى الأثمان .. و كل من يشتكي فهو لذر الرماد في العيون طمعا للإستفادة من دعم أو إعفاء بعد الجائحة .. المواطنون -الملتزمون- بالحجر هم المواطنون العاطلون قبل الجائحة ربما لأن لا أحد في الدار البيضاء مازال في بيته إلا من شاء إتمام شعائر رمضان معتكفا .. واقع معاش في مدينة الدار البيضاء .. تحية للجهات الأخرى الخالية من كورونا على مساندتها الحجر للمدن الصناعية بدون حجر .. تحية للملتزمين بالبيت.
كل هذه المدة التي نعيشها تحت الحجر الصحي والتي سببت لنا الماسي وما زالت. طول النهار عندنا امل واحد هو انتظار ندوة محمد البوبي ودقات قلوبنا ترتفع عسا أن نسمع أخبارا تفرح .لان اننا نصدم داءما بظهور بؤر صناعية.. كل هذا محسوب على الحكومة التي تامرنا بالبقاء في البيوت وتغذي الفيروس في الوحدات الصناعية. ونختم بسؤال؟ هل مصانع الاحذية التي لم تتوقف وكانت بؤرا هي من الصناعات الصرورية؟ ووووو
الشهر اللي فات معمل السباط بعين السبع فرّخ لينا أكثر من 100 حالة عاد زيد المخالطين اللي تابعين ليهم .. قلنا صافي كلشي فهم وكل مسؤول غادي يخاف لا تبان شي بؤرة بمعمل تابع للمنطقة اللي تايشرف عليها .. حتى كاتفاجؤو بمعمل الكابليات ببرشيد خدامين ماهوماش فهاذ العالم وكورونا خدّامة كتفرس فالعمال مساكن بلا حسيب ولا رقيب .. آش هاذ التهور ؟؟ غدا ولا بعده ثاني غادي يخرج لينا شي معمل ديال الغاسول فزحيليكة خدّاااام ما فراسو ما يعاود وكلشي ناعس لا مسؤولين لا أرباب العمل لا نقابة العمال ..!!!!! فيناهوا دور النقابات لحماية العمال .. شفتهم ناعسين هاذ الأيام .. !!!!!! الله يصاوب وصافي ..
الشوارع والأسواق ممتلئة بالناس لذلك نتمنى من فايروس كورونا إلتزام البيت خوفا على سلامته
لو وقف الشّخص وقفة تأمّل فيما يحدث لَأدرك أنّ مُعظم الإصابات مصدرها مؤخّراً البؤر الصّناعية أو التّجارية أو بعض المؤسسات التي يمكن أن يجري فيها التّقارب بين روادها. إلا أن الغريب في الأمر أنّ التّدابير الوقائية لتفشّي الوباء داخل هذه الفضاءات يمكن التّحكم بسهولة فيها لو توفرت الإرادة الفردية و الجماعية. وعليه، التّقصير من طرف المسؤولين جد وارد. فهذا لا يعني القول بأن هناك انعدام المجهودات المبذولة بالمرّة لإحتواء والحد من إنتشار الوباء. بل هناك خلل في تصريفها وإدارتها.
الى حد الان فالاجراءات التي اتخدتها الحكومة جيدة فالوباء متحكم فيه ولكن تبقى البؤر التي ضهرة في المعامل تشكل ضرر على انتشاره لدالك يجب اغلاق كل شركة لاتلتزم بشروط الوقاية
Sur ce, on sera confine jusqu apres Aid Al Adeha
يقول المثل تضل الاغنام طول حياتها خاءفة من الذءب وفي الاخير ياكلها الراعي .هذا هو حالنا مع كورونا
هل تعلمون ماذا تفعلون حكومة الارتجال هناك من تغلبون عنهم من أصحاب المقاهي والمطاعم والتجار البسطاء والحلاقة فرضتم عنهم الإغلاق الاضطراري ومن خالف تسحب رخصه ويشمع محله و يعتقل .وفي المقابل نجد معامل تاوي مئات الافراض تزاول عملها في وطمأنينة تامة ونريد ان نذكر بان هاته المعامل التي تشكل بؤرا اذا اغلقة لاتضر الانتاج الوطني في شيء كمعامل الكابلاج مثلا اليوم بمكناس جاءت منها حالة ماكدة ما يجعل المدينة ستبدأ من الصفر. ولا حول ولا قوة الا بالله.
نشكر المسؤولين على تضحياتهم وسهرهم على تفعيل الحجر الصحي لكن نطلب تشديد المراقبة وتعقب المخالفين من المراهقين واﻷطفال للحجر الصحي بمدينة برشيد تفاديا من إنتشار العدوى
من الآخر وزير الداخلية هو المسؤول الأول عن مراقبة تدابير الحجر الصحي.. هو لي خاص يتحاسب على هادشي.. كون السلطات المحلية دارت خدمتها كون هادشي مايوقعش..
الحمد لله و الشكر لله .. اللهم الطف بنا و ارفع عنا البلاء و الوباء يا لطيف يا كريم يا عظيم
للأسف هذه الشركات جاءت للاستثمار وامتصاص البطالة…لكن تحولت هذه المعامل لأوكار للدعارة …مايحدث بها وبالمدن المتواجدة فيها هذه الوحدات شيء رهيب جدا….والان ستتحول لقنبلة موقوتة لأن فعلا سبب عدم التغلب على الوباء هو هذه الوحدات والكل يعرف ذلك…كيف لشركة يعمل بها الاف العمال …وعند خروجهم يتوزعون على جميع أحياء المدن ويختلطون بأسرهم وبجميع المحلات التجارية…فهل بهذه الطريقة تتوقعون ان الوباء سينحصر؟ أبدا والله ادير الخير حبسنا راسنا 3 اشهر وندفع ثمن اخطاء الاخرين… عيينا بزاااااااااف
فقط اريد ان نعرف كيف سمحوا بتشغيل هده المعامل وما الجدوى من تشغيلها أليست تجمعاتهم تمثل تهديدا لسلامة كل من له علاقة بهم. أليس هذا خطأ يستحق العقوبة لما ترتب عنه من تنكيد لكافة هدا الشعب ومن سيتحمل كل التبرعات التي نتجت عن العبث بأرواح الناس يجب على من سمح لهم بمواصلة العمل ان يتحمل كامل المسؤولية
اسي العثماني ترعى مصالح الاغنياء وتضرب بعرض الحائط مصالح الفقراء .تفتح ابواب المصانع وتغلق ابواب ومصدر قوت البائس الفقير .اي تدبير هذا يا رئيس الحكومة حسبنا الله ونعم الوكيل فيك .الا تخشى الله فينا اتظن ان 1200 درهم كافية لخمسة افراد .مبلغ ربما انت تنفق اكثر منه شهريا في الكماليات . ستسأل غدا يوم القيامة عن هذا . ترى هل عندك جواب ؟
الظروف المعيشية السيئة هي التي تدفع كل مواطن إلى الخروج للبحث عن لقمة العيش ،فلو كان كل شيءٍ متوفر لما أُجبر على الخروج من بيته اصلا.
اعلموا أن معظم الشركات تنفق أموال باهظة من أجل حماية موظفيها خصوصا في الظرف الراهن ، لكن كما تعلمون هذا الفروس اللعين لا يمكن تتبعه بشكل مجرد،لو كان هذا ممكنًا لما اسطاع التسلل الى اعتى الدول جاها و مالا ،
واخر ما أختم به الكلام نتمنى من أمناء هاته الامة أن ينظروا في حال الفقير ،اليوم جائحة و ستمر إنشاء الله لكن نتمنى أن تكون عبرة لأولي الألباب
Si pas d'arrêt des activités non vitales le confinement continuera à l'infini….
Usines de Câbles, voitures, ….non essentiel
حوتة خانزة تخنز الشوارس. هنا بقينا….!!!!!