قالت شركة التهيئة زناتة إنها تابعت موضوع التلوث بشاطئ زناتة، فتأكد لها أن الأمر يتعلق بقناة تصريف المياه التي تصب في البحر على مستوى شاطئ بالوما، التي تم إنجازها في إطار شراكة بينها وبين وزارة الداخلية وصندوق مكافحة آثار الكوارث الطبيعية ووكالة الحوض المائي والمكتب الوطني للسكك الحديدية وكتابة الدولة المكلفة بالماء (سابقا).
وأوضحت شركة تهيئة زناتة أن هذه القناة أنجزت من أجل حماية جماعة عين حرودة من الفيضانات، عبر نقل فائض مياه الأمطار من أحواض جماعة الشلالات إلى البحر؛ إذ إن هاته القناة المخصصة لمياه الأمطار فقط لا يجب على الإطلاق أن تصرف فيها المياه العادمة.
وقالت الشركة: “من أجل هذا، وبما أن ما رصد من مياه عادمة في شاطئ بالوما يعتبر غير عاد، فإن السلطات المختصة تدرس حاليا هذا الوضع الناتج عن عملیات ربط عشوائي بشبكة تطهير الشلالات من أجل إيجاد الحلول المناسبة في أقرب الآجال”.
شركة لصيد التون madraba او مزربة لصيد سمكة التونة بمدينة العراءش و بالضبط بجوار حي رقادة حيث ورشتها نتمنى لها التوفيق لانها تشغل عدد لاباس به من العمال الا انهاتلقي بنفاياتها من مواد جد ملوثة و مشوهة لضفة نهر لوكوس . نتمنى من الشركة و من المسؤولين و هم مشكورين التفكير في تنظيف هذا المكان مع الحرص على عدم دفع النفايات نحو مياه النهر. من اجل حي رقادة نظيف و عراءش جميلة.
هناك مغاربة لايغارون على بلدهم ولا يهتمون ببأتها
تحية كبيرة لهسبريس لولاكم لما حرك ساكن هده الشركة كانت حاضرة طوال مدة تشيد هد القادوس الملعون ولم تحرك ساكنا مع العلم انهم وضعو لوحة كبيرة مكتوب عليها ( تشيد قناة تصريف مياه الامطار لحماية عين حرودة من الفيضانات) الان اصبحت قناة صرف المياه العادمة لتلويت البحر وقتل الحياة البحرية و نشر الامراض والباعوض وخنق القلة القليلة الباقية من سكان المنطقة بعد حصار الافراغ التعسفي وكورونا الان القادوس الله اصوب وخلاص
خبر يسد النفس الله يجعل السلامة
C'est le genre de reportage qui mérite applaudissement et encouragement car il jette la lumière sur des problèmes qu'il faut adresser en urgence. Et voila le resultat, ca bouge maintenant. Merci au journalistes Hespress qui ont fait le 1er reportage. Bravo !
الشركات و الداخلية و الصندوق و المكاتب و الشراكات وزيد وزيد تجمعوا ودارو فضيحة… باينة غا تكون شوهة. الكروش كثر من الماكلة غا يديرو فضيحة.
المغرب يملك ثروة شاطئية قل مثيلها في العالم واجهتين بحريتين لا توجدان في مكان اخر لذلك لا ينبغي التساهل مع من لا يحترم هذا الغنى البيئي ومن يلوث مياهها ورمالها وكورنيشاتها