على عكس دول أخرى، لم يتعود المغاربة على رؤية التماثيل التي تجسد شخصيات طبعت تاريخ الوطن في شوارع المدن، لكن وسط حي في العاصمة الرباط يُوجد تمثال نادر يُجسد السلطان محمد الخامس، جد الملك محمد السادس.
“اكتشاف” هذا التمثال تم من طرف لحسن العمراني، نائب عُمدة مدينة الرباط، الذي نشر على صفحته بـ”فيسبوك” صوراً لما اعتبره مجسماً للملك الراحل محمد الخامس، قائلا إن “غالبية الساكنة وحتى زوار المدينة لا يعرفون مكانه”.
وبحسب المعطيات التي استقتها هسبريس، فإن هذا المجسم يوجد داخل فناء منزل يقع وسط حي الليمون في العاصمة الرباط، بالقرب من المقر التاريخي لنقابة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب بشارع باستور.
وتفاعل عدد من المغاربة مع تدوينة العمراني، بين من دعا إلى الاهتمام بالمجسم ونقله إلى مكان ما وسط المدينة أو بأحد حدائقها، وبين من اعتبر أن “سياسة البلاد ضد المجسمات والأصنام”.
وبحسب عدد من التعليقات على صور هذا التمثال، فإن تاريخه يعود إلى سبعينات القرن الماضي، ويُرجح أن يكون قد نحت على يد فرنسي.
كما توجد أيضاً مجسمات أخرى داخل فناء المنزل المذكور، لكن يظهر من خلال الصور أن الإهمال طالها كثيراً.
ولا توجد معطيات تاريخية رسمية حول هذه التماثيل ولا عن صاحبها، خصوصاً أنها نادرة لأن المغاربة لم يألفوا رؤية السلاطين والملوك على شكل تماثيل، وهي من الفنون التي لا نرى أي وجود لها في المتاحف الوطنية.
مواضيع ذات صلة
اعتصام ينادي بـ"حق الماء" في أزيلال
توقعات الطقس بالمغرب اليوم الخميس
"تفريخ" مقاهي الشيشة ينذر بترويج المخدرات الصلبة و"إخفاء" الهاربين
عمال "ليدك" يرفضون المس بالمكتسبات
"مديرية العرائش" تحارب الهدر المدرسي
je vous propose de visiter la ville de safi et se rendre a la municipalite de la ville pour admirer la statue de SM sur son cheval que dieu ai son ame
Très apparent dans une villa au quartier les orangers,pas très loin du lycee du même nom.dommage que la statue soit dans un tel état.
ابن الرباط و اول مرة اتعرف بهذا التمثال، مع ان حي الليمون قريب من الحي الذي اقطن فيه حي المحيط، و اظن معظم ساكنة الرباط لا تعرف عنه شيئ، يمكن لان حي الليمون معروف بهدوئه طوال الوقت
السلام عليكم . سبق لي مشاهدة هدا الثمتال مند مدة . عندما أكون مارا من دالك الشارع ….
سأل أحدهم زعيم قوم معروف عليه الحكمة :
لماذا لم تأمرهم ( النحاتون ) ليصنعوا لك تمثالا فخما ؟؟؟؟؟
فأجابه الزعيم :
أفضل ان ذات يوم ….
يتساءل الشعب :
لماذا لم يصنع لي تمثال…
على أن يتساءل :
لماذا وضعوا هذا التمثال هنا……
فالشعب كله يعرف المغفور له محمد الخامس . رجل كلمة…خيروه …ففضل النفي …قاوم على عدة واجهات …من أجل الشعب و البيعة و العرش رمز الوطن…و هو ملك لنا :
في رأيي :
ان يبقا التمثال في مكانه فمن هناك شاء له القدر ان يطل على وطنه…و الحكمة في أن الناس بحبهم سيبحثون عنه…..
لقد اعتدنا رؤيته ونحن صغار في نفس المكان ونحن عائدون من ملعب الفتح الرباطي او ملعب سطاد (احمد شهود) وذلك قبل السبعينات ربما بداية الستينات
ولا داعي لنقله الى مكان آخر احسن بمكانه الاصلي ثم لان المجسمات الخلقية تتنافى مع الدين لان الخالق المصور هو الواحد الاحد ؛
المغاربة قد يكرمون سلاطينهم بقباب مزخرفة علامة على محبتهم وولائهم ولكن أن يقدسوهم إلى درجة الصنمية تنصب في الميادين والأحياء بعد مماتهم فهذا ليس من طبعهم وعاداتهم
كنت في كل يوم في طرقي الئ اكدال تتير انتباهي مجموعه من الثماتل في الفيلا في حي الليمون قريبة من شارع النصر ويجيب علئ الدولة الحفاض عليها لانها من تاريخ المغرب .
كل من درس في ثانوية الليمون يعرفون مكانه، وكنا نمر يوميا قرب الفيلا التي يوجد بها.
سبق أن رأيت هذا التمثال بإحدى الفيلات بحي الليومن كنا نمر عليه وسط الحي في اتجاه مقر وزارة التربية الوطنية
استغرب من هذا الموقف من فن تصميم التماثيل اي النحت، هل يعقل ان نمنع صناعة التماثيل التي تجسد لذاكرة الامة، من منطق ان هذا احياء للاصنام، فهل المغارية يعبدون الاصنام حتى نخاف من صنع التماثيل او وضعها في الساحات العمومية، هناك بلدان اسلامية عديدة تقوم بنصب تماثيل في الساحات العمومية مثل تونس ومصر والجزائر .. اعتقد ان هذا الفكر اصبح متجاوزا وان الاوان للانفتاح على الفن
هذه التماتيل توجدبحي الليمون. وسبق لنا زيارتها نحن اطفال (زراميز) تابعين الكشفية الحسنية فرع تواركه سنه 1957.ولازلت أتذكر اننا قمنا بأنشطة مختلفة
بإشراف القائد عبد الغفور جنان اطال الله في عمره
التماثيل ليست من ثقافة المغاربة والدليل أن ناحته حسب المقال يرجح أنه فرنسي الجنسية… سلاطين المغرب الشرفاء والوطنيين الأحرار تحفظ ذاكرتهم في القلوب والعقول وتدون أمجادهم في التاريخ بحروف من دهب
انا درست بتانوية الليمون أواخر السبعينات وكان المقال في محل بحي الليمون فوق السور من جهة مدخل المرءاب
إذا جارينا طريقة تفكير بعض المعلقين و تأويلهم لبعض المعتقدات الدينية حول فن النحث الفني و المجسمات التشكيلية فيجب على مصر أن تهدم كل التماثيل الفرعونية، رغم أننا نعرف أن عندما دخل الإسلام مصر لم يقم المسلمون الأوائل بفعل بذالك ، و كان الأجدر بمن له مثل هاته الأفكار أن يبدأ بنفسه بتكسير التلفاز و PC و هاتفه الذكي لأن بها ألة تصوير و تمزيق و مسح صوره الشخصية و رفض بطاقة التعريف الشخصية ووو … يعني العيش في الظلام و الظلامية.
ان كان ولا بد فان الراحل محمد الخامس رحمه الله يستحق تمثالا احسن بكثير من هذا الذي لا علاقة له بملامحه ، أما النهي عن اتخاذ التماثيل فقد انقضى زمانه لانه كان مظنة السقوط في عبادته و هذا لم يعد واردا في زماننا لأن العلة من النهي انتفت بانتفاء المعلول وهي عبادته وكما جاء في علم الاصول فإن العلة تدور مع المعلول وجودا و عدما ، فإذا زالت العِلَّةُ زالَ المعلولُ..
طيب الله تراه لكن المغرب يتميز بعدم تعاطيه مع تجسيد شخصيات مهمة بتماثيل في اماكن عامة وهي عادة محمودة لا نتمنى كسرها
سبق لي شوفتو ما عرفتوش داك ساعة إوا دايم الله
صراحة تمثال د شي وحد كان عاد كيتعلم
Cette statue a été sculptée dans les années 60 par un artiste marocain Moulay Ahmed Idrissi, décédé en janvier 1972. Il habitait rue la voisier aux orangers et cette villa de la rue Pasteur était , son atelier ouvert au public, comme j'habitais . quartier, je m'y rendais durant mon enfance.
ولدت في شارع. النصر بالرباط وعشت 32سنة في هاذا الحي الليمون ومنذ ولادتي وانا أشاهد هاد تمتال توحشت داك حومة وناسه الله يعمر هدار وهاد تمتا من زمان وحنا كنشفوه ديال محمد الخامس وكاينين تماتيل تحت منو رحمه الله ورحمة جميع الملوك وجميع مسلمين لكن للأسف بلادنا زينة ولكن تيهملوا بزاف دلحوايج زوينة
نحب أن نرى ملوكنا على الصور الفوتوغرافية..او لوحات الرسامين..ولا نريد أن ننظر إلى شيء مزري يقال بأنه تمثال للملك فلان…فالإسلام عدو الاصنام والتماثيل ليست من حضارتنا خصوصا للبشر…ففي السبعينات كنت اعمل بالرباط وكنا نمر عليه في حي الليمون ونحن راجعين من شارع النصر….هو واصنام اخرين أصغر منه..في الحقيقة حتى الشبه والعمل الفني مفقود في هذا التمثال…فمحمد الخامس طيب الله ثراه كان وسيما وانيقا في جلابيبه عليه رحمة الله…