أفاد بلاغ صادر عن عمالة إقليم ميدلت بأن السلطات الإقليمية قررت فتح سوقين للماشية خصيصا لمربي الماشية بالإقليم؛ وذلك في إطار تثمين وتشجيع قطاع تربية الماشية بالإقليم، وفي ظل الظرفية الحالية لمحاربة جائحة فيروس “كورونا”، من أجل التخفيف من انعكاسات الحجر الصحي على مربي الماشية.
وأوضح البلاغ ذاته، الذي توصلت به جريدة هسبريس الإلكترونية، أن سوقين للماشية سيتم فتحهما بكل من مدينتي الريش وبومية، لافتا إلى “أنه سينظم السوق الأسبوعي بالريش على مدى ثلاثة أيام، أي السبت والأحد والاثنين؛ بينما سينعقد سوق بومية أيام الثلاثاء الأربعاء والخميس من كل أسبوع”، مشيرا إلى أن “سوق المواشي بمدينة الريش سينطلق يوم السبت 30 ماي الجاري”.
وأكدت مصالح عمالة إقليم ميدلت أنه يتعين على الوافدين على هذه الأسواق من مربي الماشية وزبائن الالتزام التام بشروط السلامة الصحية، بارتداء الكمامات والحفاظ على مسافات الأمان واستعمال مواد التعقيم، لتفادي أن تتحول هذه الأسواق إلى بؤر لانتشار العدوى، لافتة إلى “أنه سيتم تقسيم كل سوق إلى مربعات في شكل ثلاث مجموعات كبرى، مربعات خاصة بمربي الأبقار وثانية لمربي الأغنام وثالثة لمربي الماعز”.
وأضاف البلاغ ذاته أن لجانا مختلطة ستشرف على تأطير الوافدين ومرور العملية في احترام تام لإجراءات السلامة الصحية والوقائية المعمول بها للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد. وتتكون تلك اللجان المختلطة من السلطات المحلية والمصالح الأمنية من أمن وطني ودرك ملكي وقوات مساعدة ووقاية مدنية وممثلي المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة والمديرية الإقليمية للفلاحة والمكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي والمكتب الوطني للسلامة الصحية والغذائية والمكتب الوطني للاستشارة الفلاحية، بتعاون مع الجماعتين الترابيتين.
وطالبت مصالح عمالة إقليم ميدلت من مربي الماشية بربط الاتصال بمصالح السلطة المحلية بقيادات مقر سكناهم قصد الحصول على رخص التنقل الخاصة بالتوجه إلى الأسواق سالفة الذكر، وعلى كل المتوجهين إلى السوق حمل البطاقة الوطنية للتعريف الوطنية وعدد من الكمامات الكافية (ثلاث كمامات على الأقل)، بالإضافة إلى محلول التعقيم للتبضع بكل أريحية في احترام تام لشروط النظافة والسلامة الصحية.
السوق واحترام مسافة الامان والالتزام بالقواعد الصحية معادلة مستحيلة . السوق مكان الازدحام بامتياز
الحمدلله نتمنى من الله ان يرفع علينا هدا الوباء .ويكون درسا لنا في حياتنا ونعود الى الطريق المستقيم
الاكتظاظ وما أدراك ما الاكتظاظ والازدحام وزيد الخروف يقالبوه 100 الله يحضر السلامه وصافي
الى كل من يتووجع..لا.. الازدحام…لا….100 واحد تقللب الخروف وريونا الحل نتما !!!!!
الناس راه إلى ماباعت خروفة ..معزة ..ماتلقى ماتاكل
بقات فالهدرة او خبز ماما او فلوس بابا…
تمهيد للعيد حسب الكثافة السكانية للمنطقة لنرى كنمودج
بغض النظر على الازدحام وما يليه وما سيرتب عنه من مشاكلك……واش المواطن مزال تيعاني ومقاتل مع المصاريف العادية وخا يفرقو الضحية فابور مكاين قوامها. ناهيك عن التجمعات بالأسواق والتجمعات العائلية. الدراوش هما اللي تيسلفو ويكلفو باش يشريو ضحية كبيرة وغالية وزيدك مصاريفها …وهاد الدراوش مزال فيهم الكريديات و النصف فيهم بلا خدمة بسبب الجائحة آشمن عيد؟ الفلاح يقدر يستفد مت دعم الدولة .نقطة أخرى الضحية اللي توصل ل 3500 و 4000 درهم وأكثر مشي البهتان !
التفكير والتحليل لازم يكون من جميع الزوايا.
هل الدولة تعطينا باش نشريو العيد إن شاء الله،ولا تفقوا علينا الاكباش،كنتمنى من الله يرفع عنا هذا البلاء والوباء ويحفظ ملكنا الغالي وشعبنا الوفي والأمة الإسلامية.
فين الفراشة ديال الاسبوع آش غادين ياكلو
الاسواق هذه لها مساحات شاسعة لضمان نوع من التباعد الاجتماعي ما يجب فرضه هو التنظيم ومحاربة العشواءية
أسلم طريقة لإعادة الرواج داخل أسواق المواشي بالمغرب : السوق لايستقبل سوى المواشي المرقمة والبيع يكون سوى بالميزان، بهذه الطريقة نتجنب كثرة الكلام ونجنب السوق من الازدحام.
راه لزدحام كايكون في مكان ضيق أما إذا كان السوق فيه التساع الناس افرقوهم عادي ازدحام كنا كانشفوه يوميا امام المحلات واسقويقات الخضرة وبالأخص المتاجر الكبرى اماكن مغلقة
كنتمنى من وزارة الفلاحة يلا كان العيد هاذ العام ، تقوم بالإجراءات اللي قامت بها العام اللي فات، من ترقيم لقطيع الأغنام ومراقبة علفها، واللي تبث فحقو أي تجاوزات يتقدم للعدالة
اهم شيء على الدولة ان تفعله هو عدم السماح للتنقل بين المدن هذا هو الداء والدواء الذي وقع بالعالم كان بسبب المهاجرين والمسافرين وهذا ينطبق اللن في الدول يجب منع التنقل بين المظن ختى تصل الحالات الى الصفر